| 
	
		
		
			
			 
				
				رد: المكحلة
			 
			 
			
		
		
		العزيزة ميساء  
  
و...كساحرةٍ من بين شرانق الخيال تنبثق ( مبخرتي ) متبخترة  
  
و على إيقاع ذِكرى أشتَّمُ عبيرها المحترق بأريجٍ من ....اللوعة  
  
أُشعلها من نارِ توهجي وغثياني ..وأقفُ هناك على بوابةِ  
  
التردي ....مترقبة ! !  
  
كانت إنعطافة ..ساقتها أكُف القدر صوب ..غياهب الحزن  
  
( وأنا ) ، أنظر ..فأتأسى ، أكتب وأقول : 
  
من يبكيني ؟..من يكتبني ( قيثارة ) لا تترنّم ؟؟ 
  
....... 
  
عزيزتي  
  
أتمنى لك الحب والخير وكل السرور وأنغام الحبور  
  
مودتي خالصة  
		
		
     |