[نصيرة تختوخ]

غبي ربنا فاتحها عليه وساكن في الدور الخامس

وبعد ما نزل الصبح افتكر انه نسى نظارة الشمس والمنديل

فنادى علي زوجته وقالها ارمي النظارة والمنديل

فرمت زوجته النظارة فانكسرت

فقال لها: خلي المنديل انا طالع اخذه
************************************************** *****

واحد بيقول لصاحبه : انتهت على ايه الخناقة بينك و بين مراتك امبارح؟؟
رد : هه ...دى جت لغاية عندى و ركعت قدامى !!قال له يا سلام و قالت لك ايه ؟
قال له : قالت لى : "اطلع من تحت السرير يا جبان"
********************************

الاول:لماذا تنظر في وجوه المارة هكذا
الثاني:لانني من هواة المطالعة!!!
********************************************
الصديق لصديقه : عندما ذهبت إلى باريس ..هل سبب لك جهلك بالفرنسية أية متاعب؟
صديقه : كلا ، لكن الفرنسيين هم الذين عانوا المتاعب!؟

[عروبة الفلسطينية]

ههههههههههههههه..والله يمكن انكون بحاجة فعلا لنضحك قليلا الف شكر الك اختي الحبيبة

[ناهد شما]

الأستاذة نصيرة \ حياك الله
أضحك الله أضراسك ونواجذك وبقية أسنانك
وأشكرك على روحك المرحة التي كنت قد أخفيتيها عنا
فنحن بحاجة للضحك في بعض الأوقات
دمت بخير

[نصيرة تختوخ]

الأخت عروبة أدام الله عليكم الهناء و الفرح
تقبلي تحياتي

[نصيرة تختوخ]

أختي ناهد لك مني هذه النكتة وأدام الله عليك الفرح:
رقد الرجل على فراشة يغالب الغيبوبة وكلما افاق وجد زوجتة بجوارة وتنظر الية بحنان فامسك بيدها قائلا: لما اترفدت وقفتى معايا، ولما شركتى فلست كنتى جنبى، ولما بيتنا اتحرق كنتى جنبى ، ودلوقتى انتى برضة جنبى ،
مش عارف لية انا حاسس انك نحس
************************************************** ******

[نصيرة تختوخ]

واحد حرامي ركب قطار المحطة وهدد رجل مسافر وقال له ـ اعطيني نقودك والا سأرمي ابنك من الشباك . فقال المسافر وهو يضحك ـ لن اعطيك . فرمى الحرامي الابن ، وهدده ثانية وقال ـ اذا لم تعطيني نقودك سأرمي زوجتك ايضا من الشباك . فقال المسافر ضاحكا ـ لن اعطيك . فرمى الحرامي الزوجة من الشباك .. والمسافر يضحك . فقال الحرامي ـ يارجل لقد رميت ابنك وزوجتك من الشباك وانت تضحك لماذا ؟ فقال المسافر ضاحكا ـ انا اعرفكم ، انتم من برنامج الكاميرا الخفية .

[ناهد شما]

في هذه اللحظات بالذات والله لم يكن لي نفس أضحك ولا اسمع حتى أي طرفة

وسبحان الله مرّ الشريط امامي وفتحت بدون نفس

لكن ضحكت يا غالية يا أستاذة نصيرة

شكراً لك

[نصيرة تختوخ]

وأنا يسعدني أن تضحكي و أن تنشرح نفسك أستاذة ناهد و أضيف نكتة أخرى بمناسبة جو الإمتحانات جعلتني فعلا أضحك:
في طالب في الجامعة كان عنده مادة من المواد اللي بيدرسها مختصة بعالم الطيور
..ولما قرب امتحان المادة آخر السنة .. الطالب راجع وراجع لغاية ما طلعت
عينيه..
المهم.. دخل الامتحان وهوه واثق مليون فالميه إنه جاهز وينجح وبتفوق كمان..
المفاجأة إن الأستاذ قابلهم بسؤال واحد بس ..
السؤال كان عبارة عن صور لرجلين بعض الطيور..
والمطلوب معرفة أسماء الطيور من شكل رجليها بس...
صاحبنا إتعصب وضرب لخمه وكان هيعيط ومعرفش يحل السؤال.. راح قايم من الكرسي
وراح للأستاذ وراح مسلم ورقته فاضيه وقاله:
تفو عليك وعلي مادتك.. جاتك نيله انـته ومادتك..
جتك القرف..
رد عليه الإستاذ ببرود وقاله: اعتبر نفسك ساقط في المادة يا بابا..
شويه كده.. لاحظ الإستاذ إن الطالب ما كتبش اسمه على ورقة الإجابه ..
قاله بنرفزه : أومال فين اسمك يا ولد ؟
قام التلميذ رافع
بنطلونه لفوق لغاية روكبه
وقاله: ...وحياة أمك لتيجي تعرف اسمي من شكل رجليه
مع أجمل التحيات

[ناهد شما]

أشكرك مرة أخرى الأستاذة المرحة نصيرة
أدام الله عليك السعادة وسعة الصدر
دمت بخير

[نصيرة تختوخ]

ذهب رجل إلى الوالي وأنشده شعرا قال الوالي :اطلب ما تشاء
قال هل تعطيني
قال : أجل
قال أريد أن تعطيني دنانير بمثل الرقم الذي أذكره في الآيات القرآنية
قال : حبا وكرامة
قال الشاعر :قال الله تعالى : “إلهكم إله واحد” فأعطاه دينارا
قال:”ثاني أثنين إذ هما في الغار” فأعطاه دينارين
قال : “لا تقولوا ثلاثة انتهوا” فأعطاه ثلاثة
قال :”ولا ثلاثة إلا هو رابعهم” فأعطاه أربعة
قال :”ولا خمسة إلا هو سادسهم” فأعطاه خمسة دنانير وستة
قال :”الله الذي خلق سبع سموات” فأعطاه سبعة
قال :”ويحمل عرش ربك فوقهم يومئذ ثمانية” فأعطاه ثمانية
قال :”وكان في المدينة تسعة رهط يفسدون في الأرض” فأعطاه تسعة
قال :”تلك عشرة كاملة” فأعطاه عشرة دنانير
قال :”إني رأيت أحد عشر كوكبا” فأعطاه أحد عشر
قال :”إن عدة الشهور عند الله اثنا عشر شهرا في كتاب الله” فأعطاه اثنا عشر
ثم قال الوالي: أعطوه ضعف ما ذكر واطردوه
قال الشاعر : لماذا يا مولاي؟! قال :خفت أن تقول :”وأرسلناه إلى مائة ألف أو يزيدون