[align=CENTER][table1="width:100%;"][cell="filter:;"][align=justify]
شاعرنا وأديبنا الغالي أستاذ طلعت..
أستاذ.. والله أستاذ يا ابن عمتي الذي أفخر وأعتز به جداً
أيها الرائع المتربع على عرش الكلمات ماذا عساني أقول عنك وفيك وأنت الذي لا يجهل علو قامتك في ساحة الأدب إلا مدعي فارغ حاسد، بل وجاهل.
أنا واثقة يا غالي من نفسي تماماً دون إدعاء مريض أو غرور فارغ
أعرف من أنا وأعرف من أبي وأعرف من ابن عمتي وأعرف قيمة نور الأدب ومكانته وأعرف جيداً وقامة كبار الكتاب فيه وروعة كل فرد في أسرة نور الأدب.
وأعرف..أعرف مدى عقم وضحالة تفكير هؤلاء، حتى أني والله أشعر بالشفقة على أصحاب النفوس المريضة وأستطيع أن أتخيل كم يعاني هؤلاء ، فالتركيبة المريضة بالكراهية والحسد تركيبة تجعل صاحبها في حالة من الغليان طوال الوقت.. يرى النور ظلام والجمال قبح ويبني على تل من الأكاذيب لذا تراه فارغ كالطبل مدعي ، يكذب ويصدق أكاذيبه وتراه غراب يمشي كالطاووس.
هم أقل شأنا أيها الغالي أوافقك لكني أحياناً أحتاج لبعض البوح ولعلي أكمل وأتناول بعض الأمور كلما تثنى لي مساحة
طلعت يا ابن عمتي
طلعت أيها الشاعر المذهل
أيها الأديب والمبدع
أيها العربي حتى نخاع العظم الفلسطيني الوطني الحر من أي تبعية
أتعلم منك الكثير وآخر درس تعلمته منك هذه الفترة ألا أسمع ولا أصغي ولا أقرأ أي شيء مسموم..
لأنك كبير ترفض حتى أن تطلع على صغائر الصغار في إنسانيتهم
رائعٌ أنت.. رائعٌ في كل شيء
رائع أيها الغالي وكبير جداً
فخورة بك أنا.. فخورة جداً

[/align][/cell][/table1][/align]