التسجيل قائمة الأعضاء



 
القدس لنا - سننتصر
عدد مرات النقر : 137,817
عدد  مرات الظهور : 162,165,371

اهداءات نور الأدب

العودة   منتديات نور الأدب > نـور الأدب > أوراق الشاعر طلعت سقيرق > حاورتهم
إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 27 / 07 / 2009, 45 : 08 PM   رقم المشاركة : [1]
طلعت سقيرق
المدير العام وعميد نور الأدب- شاعر أديب وقاص وناقد وصحفي


 الصورة الرمزية طلعت سقيرق
 





طلعت سقيرق has a reputation beyond reputeطلعت سقيرق has a reputation beyond reputeطلعت سقيرق has a reputation beyond reputeطلعت سقيرق has a reputation beyond reputeطلعت سقيرق has a reputation beyond reputeطلعت سقيرق has a reputation beyond reputeطلعت سقيرق has a reputation beyond reputeطلعت سقيرق has a reputation beyond reputeطلعت سقيرق has a reputation beyond reputeطلعت سقيرق has a reputation beyond reputeطلعت سقيرق has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: مدينة حيفا - فلسطين

في حوار مع الدكتور الأديب عبد السلام العجيلي

[align=justify]

في حوار مع الدكتور الأديب عبد السلام العجيلي :
فلسطين في القلب دائما

حوار : طلعت سقيرق

الأديب الدكتور عبد السلام العجيلي علم من أعلام الأدب العربي الحديث ، عرفه القراء العرب في كل مكان ، حيث كانت وما زالت إبداعاته القصصية والروائية ، ومقالاته وأشعاره وخواطره ، تملأ الصحف والمجلات وصفحات الكتب الكثيرة التي صدرت له ..لذلك يصعب أن تتحدث عن أعمال هذا الأديب العربي الكبير دون الحديث طويلا عن كل عمل من أعماله ، وعن كل محطة إبداعية حفلت بالعطاء الثر المتميز ، وما أكثرها .. وإذا كان مبدعنا الكبير الدكتور عبد السلام العجيلي ، قد أغنى المكتبة العربية بما أعطى في كل نوع من أنواع الأدب ، فإن عطاءه الإبداعي للقضية العربية الفلسطينية هام ومتميز ومليء بمشاعر وأفكار وأحاسيس هذا الأديب الكبير الذي أصر على أن يكتب لفلسطين منذ البداية، بعد أن شارك في النضال مشاركة فاعلة على أرض فلسطين منذ اللحظات الأولى .. فماذا يقول أديبنا عن إبداعاته التي كتبت لفلسطين ، وفي عشق وحب فلسطين .. هذا ما يحاول الحوار التالي بكل ما يحمل من حميمية ودفء ، الدخول في كل نبضة من نبضاته ، ليتلو نشيد الحب ، حب الأرض العربية الساكنة في القلب والروح ..
*منذ العام 1948 كنت مساهماً كلمة وجهاداً ، دفاعاً عن فلسطين وعروبتها .. تقول:((أتاح لي تطوعي في هذه الحملة تجربة فذة ومعرفة غنية سواء من الناحية الشخصية أو من الناحية العامة. لقد اكتشفت من خلال هذه الفترة التي قضيتها في فلسطين في ميدان المعارك ، إذا صحّ لي أن أسميها هكذا ، أشياء كثيرة عن سير أمورنا ، وعن خصائص شعبنا وعن أقدار رجالنا)).. ليتك تعود بنا إلى لحظة التماهي بين الأديب الكبير عبد السلام العجيلي وقضية فلسطين ؟؟
** عام 1948 هو عام مشاركتي الجسمانية بالدفاع عن القضية الفلسطينية . ولكن ارتباطي بهذه القضية بدأ قبل هذا العام بأعوام كثيرة . يعود هذا الارتباط إلى بداية وعيي السياسي وأنا طالب في ثانوية التجهيز بحلب وربما قبل ذلك . فبما كنت أقرأه في الصحف والكتب كنت أدرك أن الأمة العربية مقبلة على خطر كبير يتجاوز احتلال الأرض أو استعمار البلاداللذين مهما طالا لابد أن ينتهيا إلى الزوال . هذا الخطر الكبير يتمثل بسلب بقعة من قلب الأرض العربية لتكون مستقراً لشعب أجنبي عدو لكل قيم أمتنا ومفاهيمنا وتراثها . وسائلي ، كفتى في سن المراهقة آنذاك ، كانت قاصرة عن التعبير أو عن العمل لمكافحة هذا الخطر الذي أدركت وجوده . أقصى ما استطعت أن أفعله آنذاك أني بعد أن حصلت على البكالوريا الأولى في مطلع صيف عام 1937 توجهت إلى دمشق بحثاً عن الوسيلة التي تساعدني على الانضمام إلى المجاهدين في الثورة الفلسطينية الكبرى التي نشبت في تلك الأيام ضد المستعمر البريطاني وسياسة الاستيطان الصهيوني . قيل لي إن الأستاذ شفيق سليمان المحامي هو أحد العاملين على رفد الثورة في فلسطين بالمال والسلاح ، فتوجهت إليه في مكتبه في زقاق رامي فلقيته خارجاً تواً من المكتب . حييته وعرفته بنفسي وبما أريده منه من المساعدة . فسار معي في الزقاق منحدراً إلى ساحة المرجة وقال بعد أن تطلع إليّ بامعان ، وقد كان مظهري يوحي دوماً بأني أصغر من سني الحقيقي بكثير، قال لي : (( يا بني ، الثورة في فلسطين ليست بحاجة إلى رجال بل إلى الخراطيش ، يعني رصاص البنادق ، وإلى المال .. اذهب إلى بلدك وانكب على دراستك وبهذا تخدم القضية أكثر من ذهابك إلى فلسطين )).
هذا ما حدث منذ ستين عاماً ، وما لم أصرح به إلا منذ سنوات قليلة . ومنه تعرف أن وعيي للخطر الصهيوني ورغبتي في محاربته بدأت جد مبكرة ، في وقت ما كان فيه أقراني ولا من هم أكبر مني سناً وأكثر متابعة لسياسة بلادنا والسياسة العالمية قد أدركوا ما أدركت أو حاولوا ما حاولت . فليس غريباً اذن أن أسعى لتطبيق تطلعاتي وأفكاري حتى ملكت بعض القدرة ، فكتبت وحاضرت وانضممت إلى المجاهدين في الفترة التي عينتها أنت في عام 1948 ، أعني بعد أحد عشر عاماً على الأقل من أول مبادرة لي في العمل كما كنت أعتقده .
* من يقرأ ما كتب الدكتور الروائي عبد السلام العجيلي عن فلسطين يعي أن الحرف كان خارجاً من أتون الدخول في تفاصيل شعب فلسطين .. هل هو هذا النبض القومي المتأجج دائماً عند الدكتور العجيلي .. هل هي التجربة التي فتحت عينيه نضالاً منذ اللحظة الأولى .. وهل هي ذات الأديب التي التقت في توقدها ومشاعرها وأحاسيسها بذات شعب اكتوى بنار الغربة والتشرد؟؟ .
**.. ربما كانت كل هذه العوامل تتكاتف لتعطي لما يقرأه القارئ في كتاباتي ما يراه فيها من صفات . ولكني أبدأ فأقول لك أن وراء هذه العوامل تكويني كإنسان متعلق بالحق ووجوب انتصاره ومؤمن بكرامة الفرد البشري أينما كان وأياً كان . أي استلاب للحق وأي انتقاص لكرامة الفرد يؤلمني ويدعوني إلى العمل ضد هذا وذاك . فكيف إذا كان الحق حقي والكرامة كرامتي ؟؟ .
ذلك أني ما رأيت في استلاب الحق الفلسطيني الا استلاب شخصي أنا . وقد رددت دوماً أن ما يجري في الأرض الفلسطينية هو عندي ما يجري على شاطئ الفرات في بلدتي وفي منزلي ، وأني حين أحاول الدفاع عن حرمات تلك الأرض وحرمات شعبها كأني أقصد الدفاع عن حرماتي الشخصية ، وليس في هذا تجاوز مني ولا فضل يحسب لي ..
بعد هذا يأتي دور الأدب في التعبير عن سعيي ومحاولاتي في هذا الدفاع . إنه الشكل الظاهري لما أحس به وأفكر فيه وليس هو الدافع لتصرفاتي وكتاباتي . وما قدرتي في التعبير والتأثير غير منعكس لشدة إحساسي ولصدق تفكيري وعمق إيماني بحقي ودوام تصميمي على انتزاعه من مستلبيه ..
* في قصصك القصيرة التي تناولت القضية الفلسطينية نلحظ بروز الواقعية إلى أبعد حد.. مثلاً (( بريد معاد )) .. " كفن حمود " وسواهما .. هل كان الكاتب في القصة التي تناولت القضية الفلسطينية داخل نسيج الحدث دائماً ؟؟
**أكتب قصصاً كثيرة يدخل فيها الخيال والإلهام بنصيب كثير ولا يتعدى الواقع فيها غير لمحة أو اشارة خفيفة . ولكني في القصص الفلسطينية تعمدت دوماً أن ألتزم بالواقع مبتعداً عن الطنطنات الخيالية والكذب الموهم . إذا كان من شيء غير واقعي في هذه القصص فهو طريقة الرواية وابتداع الشخصيات . في " بريد معاد " ، الرسالة موجودة ومكتوبة بمعانيها وربما ليس بكل ألفاظها ، وحامل الرسالة موجود ومتلقيها موجود ، ولكنه ليس محامياً ولا كانت له خطيبة تشغله عن أفكاره والعمل بقناعاته . ولكن عودة الرسالة إليه أو عودته إلى الرسالة أرجعته إلى تلك الأفكار وتلك القناعات بعد أن بَعُدَ عنها بقليل أو كثير ..
وكذلك الأمر في " كفن حمود " عمتي نجمة موجودة ، أو كانت موجودة حين كتبت القصة . واستشهاد حمود ابنها في معركة الشجرة حقيقة واقعة ، والكفن الذي تبرعت به إلى لجنة أسبوع التسلح واقع كذلك . ولكن الأفكار والتساؤلات التي وردت في القصة هي أفكار الكاتب وتساؤلاته أثارتها حكاية الكفن المسلم إلى لجنة التسلح . وفي قصتي " بنادق في لواء الجليل " كان نصيب الواقع أكثر بكثير منه في هاتين القصتين اللتين ذكرتهما أنت . إلا أن طريقتي في الكتابة ، وأخشى أن أقول موهبتي فيها ، تجعل حتى من التفاصيل المبتدعة من قبلي ، حقيقة واقعة في تصور القارئ . وأستطيع أن أقول إنها تصبح حقيقة واقعة ، بعد أن أكتبها ، حتى في تصوري أنا كاتبها ...
* قصة " نبوءات الشيخ سلمان " تنظر إلى المستقبل بعين مفتوحة قادرة على الرصد والتوقع والاستشراف .. أين يقف الدكتور الروائي عبد السلام العجيلي من مقولة قدرة الأديب على الاستشراف والتنبؤ ؟؟
**.. كتب كثيرون عن هذه التنبؤات ، مشيرين إلى صحة التوقعات التي حوتها وتحققها واحدة بعد الأخرى ، الواقع أن الأمر لا يعدو الانتباه إلى المقدمات والتمعن فيها والقدرة على كشف الزيف والبهرجة في الأحداث الحاضرة ، ثم إجراء المحاكمة التي تشير إلى أن مقدمات مثل هذه لابد أن تؤدي إلى نتائج معينة هي التي يعتبرها الآخرون تحقيقاً لتنبؤات سابقة ..
حين كتبت هذه القصة منذ ثلاثين عاماً كان ما ورد فيها يعتبر نوعاً من التجديف المستنكر ومغالاة في التشاؤم . ولكن الوقائع جاءت متتابعة مصدقة لأوائل نبوءاتها . وما يحزّ في نفسي في هذه الأيام أن كثيراً من الناس يعيدون على مسامعي ما كنت كتبته في تلك القصة وهم يبتسمون ، وقد فارقهم الاستنكار والاستغراب ، كأنهم يقبلون ما جرى أو يعتبرونه طبيعياً .
حين كتبت ما كتبت كنت أريد أن أنبه الناس حولي أو أثيرهم على مصير يساقون إليه، ولكنني اليوم أراهم يقاتلون هذا المصير باستسلام ، ويستعدون إلى قبول ما هو أسوأ مما هم فيه اليوم .. وكل هذا يدعوني إلى تصديق نفسي ، وإلى استنكار ما كنت صورته من مآس ٍ وكوارث لأن أن نصل إليها قبل أن تدق ساعة الخلاص وقبل أن يجيء يوم النصر ..
* كتبت الكثير والكثير من المقالات التي تناولت القضية الفلسطينية .. بعض المقالات تأخذ صفة المقالات الميدانية .. بعضها الآخر يحلل ويصور ويرى .. إذا اجتمعت هذه المقالات ألا تشكل أرضية رواية عن فلسطين .. ربما أريد أن أسأل بصورة ما ، كتبت كل شيء عن فلسطين، فهل فكرت ذات يوم بكتابة رواية ؟؟
** فكرت ، وبدأت بكتابة رواية عن تجربتي الفلسطينية في المشاركة بجيش الانقاذ . لا أزال أحتفظ بالصفحات الأولى من تلك البداية.. ولكن مشكلتي مع الكتابة الروائية ، وقد تحدثت عنها كثيراً ، أني لا أملك الوقت المتجانس الذي يمتد أمدا يمكنني من البقاء في نفس الظروف وتحت التأثير نفسه فأكمل الرواية التي تحتاج إلى زمن لا يقل عن ستة شهور .. تتغير ظروفي في السفر أو في ممارسة بعض المشاغل التي تبعدني عما بدأته وتلقيني تحت تأثيرات جديدة وحوافز إلى الكتابة جديدة . في دروجي بدايات لروايات عديدة لم أستطع اكمالها ، ومنها هذه الرواية الفلسطينية التي ما أظنني أعود إليها ، وهذا ما جعلني أقتصر على كتابة الأعمال القصيرة من مقال وقصة ومحاضرة وأبتعد عن العمل الطويل الذي هو أجدر بالاهتمام وأطول عمراً في البقاء..
* في واحدة من قصائدك تقول :
نحن كماة العرب بيت المقدس نفديه في يوم اللقا بالأنفس
اسمع صهيل الخيل طي الغلس من فوقها الفرسان يطوون المدى
لبيك يا داعي الفدا
إنا جعلنا الموعدا

للملتقى حوض الردى
ووفي نشيد " الزحف " تقول :
يا صحابي والسنا قد أشرقا
في روابي القدس أضحى الملتقى
إنه الشعر المعبر عن التماهي مع الحدث . ماذا عن شعر العجيلي وفلسطين .. ماذا عن الشاعر الدكتور عبد السلام العجيلي بعد ديوانه " الليالي والنجوم " الصادر عن 1951 . القصائد التي نشرت لك في معجم " البابطين " ليلة صيف " ، " أنا في انتظارك " ، " بعد العاصفة " .. إلى أي مرحلة تنتمي في سيرتك الشعرية ؟؟
** الشعر كما هو متفق عليه تعبير عن العاطفة بالدرجة الأولى . وقد كنت أنظم شعراً حين كانت العاطفة في أوج شيوعها في نفس الفتى ، أو الشاب ، القليل التجربة في بدء حياته . القصيدة الأولى " المجاهدون " نظمتها عشية التحاقي بصفوف المجاهدين ، وكأني كنت أخاطب بها أمي التي كانت على قيد الحياة آنذاك ، فأقول :
ودعت أمي حين جزت المنحنى
إن قدر الله ولم أرجع هنا
أماه ، لا تبكي عليّ فأنا
قد صنت أمي الأرض من كيد العدا
لبيك يا داعي الفدا ..
وحقاً كنت أضع في حسابي آنذاك أني لن أعود من ساحة القتال . أما نشيد الزحف فقد غلى به خاطري وأنا أرى كتائب الجيش السوري تمر أمام عيني وأنا واقف في باب البرلمان ، المجلس النيابي ، الذي كنت أحد أعضائه ، متوجهة نحو الجبهة في 15 أيار 1948 أو قبل ذلك اليوم بيوم أو يومين ..
تلك كانت عاطفة جياشة . وبعدها حلّ التفكير والمحاكمات مكان العاطفة أو أخذت حيزاً كبيراً من مكانها فانصرفت عن الشعر إلى النثر في القضايا السياسية وفي غيرها.
نظمت بعد ديواني الليالي والنجوم " قصائد كثيرة ، ولا أزال أنظم بين الحين والحين وضمّنت بعض كتبي شيئاً من ذلك النظم ولكن لم أجمع ما نظمت في ديوان ، ولن أجمعه . أصبحت أجد أن العاطفة هي آخر ما أحب أن أعبر عنه في سني وفي الظروف التي أحياها مع وطني وأمتي .
*". فلسطينيات عبد السلام العجيلي " التي صدرت عن دار فلسطين لصاحبها الشاعر يوسف الخطيب جاءت لتعبر أجمل تعبير عن كاتب مسكون بالهم العربي ، والفلسطيني فيه ، هل استطاع النقد أن يتواصل مع هذا الكتاب بالشكل المطلوب ؟؟
**.. حين ظهر الكتاب تحدثت عنه في التلفزيون ،وظهرتْ عنه في الصحف إشارة أو إشارتان ، فكان الناس يسألون عنه فلا يجدون منه نسخاً في المكتبات ثم نسي في خضم المطبوعات التي تصدر كل يوم . وأمره مع النقاد مثله مع القراء . ونحن الكتاب نشكو دوماً من قصور التوزيع عن الوصول إلى القراء بعد النشر . لقد التقيت في الديار الحجازية بكاتب فلسطيني يتحدث عن كل ما يتعلق بالقضية الفلسطينية . وجدته ، إذا كان يعرف اسمي ، فهو لم يسمع بالكتاب ولم يخطر له أني كتبت يوماً ما شيئاً عن فلسطين .. على من ترى يقع ذنب التقصير هذا ؟
* هل تسمح لي بالقول ، إن فلسطين تعلق وسام حب وتقدير على صدر أديب كبير أعطاها الكثير وما زال بالكلمة والفعل ؟؟
**.. ليس عندي غير الشكر لما تقوله ، وغير القول إني إذا كنت قد أديت شيئاً في مجال الكلمة والفعل فإنما أديت لنفسي ولأهلي ولأمتي ، ولا أرجو عليه لا جزاء ولا شكوراً ..


[/align]

نور الأدب (تعليقات الفيسبوك)
طلعت سقيرق غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
حوار التناظر مع الأديب القاص عمر حمش د.مازن حمدونه كـان.يـاما.كـان... 1 24 / 02 / 2012 27 : 08 PM
حوار التناظر مع الأديب فضل الريمادوي د.مازن حمدونه كـان.يـاما.كـان... 2 24 / 02 / 2012 19 : 08 PM
الأديب الدكتور - ناصر شافعي - في حوار مفتوح بالصالون الأدبي يحاوره الشاعر يسين عرعار ياسين عرعار شرفة يسين عرعار للمؤانسة والحوار 136 19 / 09 / 2010 47 : 10 AM
في حوار مع الروائي والأديب الراحل الدكتور بديع حقي طلعت سقيرق حاورتهم 0 27 / 07 / 2009 42 : 08 PM
الأديب الدكتور يوسف إدريس قاسم فرحات شخصيات لها بصمات 0 07 / 01 / 2008 04 : 02 AM


الساعة الآن 51 : 10 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education

الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية

خدمة Rss ||  خدمة Rss2 || أرشيف المنتدى "خريطة المنتدى" || خريطة المنتدى للمواضيع || أقسام المنتدى

|