| 
				
				بصمات / أرصفة الناي
			 
 [align=justify] كما كلّ خطوة عشق ٍ تمدُّ صداها على رفّ هذا الفضاء اتكأتُ ووجهي يلاحقُ سربَ حمام ٍ من الأمنيات ورحتُ أصيدُ جناحَ الذّهاب إلى شهقة ٍ من غياب البراري بلحمِ القصيدة حتى الثمالةِ كم كنتُ أهوى وكفـّايَ آخرُ لحنٍ على جلدِ بحر ٍ منَ الأغنيات ....
 ../ 2009/..
 [/align]
 نور الأدب (تعليقات الفيسبوك)
 |