صافحت قلوبا كبيرة في نور الادب،وعانقت مفردات نقية
اختصرت مساحة الكون في نور الأدب وردية مبهجة هذه المساحة
روادها طابعهم عروبي ،وحضورهم له وقعه الرنان وهم ينثرون كلماتهم
أحببت نور الأدب ،وعندما غاب احسست بوحدة كبيرة
أتمنى لنور الأدب عودة دائمة برفقة أعضائه
تشكري الاستاذة ميساء على هذه اللفتة الوفية لنور الأدب
دام اجتماعنا هنا بنور الادب على الدوام