التسجيل قائمة الأعضاء



 
القدس لنا - سننتصر
عدد مرات النقر : 137,832
عدد  مرات الظهور : 162,258,509

اهداءات نور الأدب

العودة   منتديات نور الأدب > نـور الأدب > أوراق الشاعر طلعت سقيرق > حاوروني
إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 09 / 12 / 2009, 27 : 02 AM   رقم المشاركة : [1]
طلعت سقيرق
المدير العام وعميد نور الأدب- شاعر أديب وقاص وناقد وصحفي


 الصورة الرمزية طلعت سقيرق
 





طلعت سقيرق has a reputation beyond reputeطلعت سقيرق has a reputation beyond reputeطلعت سقيرق has a reputation beyond reputeطلعت سقيرق has a reputation beyond reputeطلعت سقيرق has a reputation beyond reputeطلعت سقيرق has a reputation beyond reputeطلعت سقيرق has a reputation beyond reputeطلعت سقيرق has a reputation beyond reputeطلعت سقيرق has a reputation beyond reputeطلعت سقيرق has a reputation beyond reputeطلعت سقيرق has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: مدينة حيفا - فلسطين

الأنثى بالنسبة لي كرجل عالم كامل وليست صورة مرسومة مشتهاة

[align=justify]في حوار مع الشاعر طلعت سقيرق :
الأنثى بالنسبة لي كرجل عالم كامل وليست صورة مرسومة مشتهاة
• الشاعر طلعت سقيرق شاعر مسكون بالشعر وروعته .. كتب الكثير وأعطى المغاير المتميز دائما .. دأبه التجديد وتجاوز سكونية النص .. في هذا الحوار محاولة للدخول في عوالم إبداعه .. فماذا يقول ؟؟..
حاورته : ألطاف الجم
*في أي مرحلة عمرية بدأت الكتابة ؟؟..
** ربما في مرحلة الطفولة التي تتماهى مع مرحلة الدراسة .. كانت خربشات لا ترقى لأن تكون كتابة .. وقتها كان علي أن أجس نبض هذا المخلوق السحري الجميل الذي يسمى حرفا .. وحين مضت الأيام قليلا إلى الأمام ، أخذت أكتب شعرا في الغزل لحبيبة معجونة بلحظة الدهشة من قبلي ومن قبلها .. كانت البنت ربما تظن أنني شاعر مهم أكتب لها ، وكنت أفتح العين على عالم الأنثى السحري .. كل هذه القصائد كانت مجرد خربشات لا ترقى لأن تكون بعض شعر ، ومن حسن حظي وحظ القارئ أنها ضاعت ذات يوم مضى ..
* من أين تستوحي إلهامك ؟؟..
** الآن وإلى سنوات طويلة مضت كان إلهامي من الحبيبة والوطن معا.. من قبل ، كانت الأنثى هي الملهمة لا غير .. صعب أن أكتب متخيلا حضور أنثى لا تكون في واقع الحال .. وصعب أن تستدعي كل أنثى حضور بساتين الشعر .. هناك انثى ساحرة تأتي في لحظة سحرية لتعمر القصيدة بزيت العطاء .. بعض الأصدقاء يقولون إنهم يكتبون عن أنثى متخيلة ، أنا لا أستطيع .. أعتقد أنه من الصعوبة بمكان أن أغني لأنثى خيالية .. كما انه من الصعب أن أكتب لكل أنثى .. هناك أنثى تجعل القصيدة تغلي في العروق والوجدان .. أيضا ما أعطيه لفلسطيننا ومدينتي حيفا الغائبة الحاضرة ، ينبع بطبيعة الحال من حب يكاد يسيطر على سنوات العمر وخفق القلب .. بحر الإلهام واسع ، لكنه بالتأكيد بحر الوجد الحاضر بكل حقيقته ..
* من هو الشاعر طلعت سقيرق ببساطة ؟؟..
** أنا من حيفا في فلسطين .. ولدت في دمشق عام 1953.. حاصل على إجازة في اللغة العربية من جامعة دمشق .. أعمل في الصحافة منذ خمسة وعشرين عاما .. رئيس تحرير مجلة المسبار .. صاحب دار المسبار .. المسؤول الثقافي في مجلة "صوت فلسطين" .. عضو اتحاد الكتاب العرب واتحاد الصحفيين السوريين واتحاد الكتاب والصحفيين الفلسطينيين .. لي 27 عملا مطبوعا في الشعر والقصة والرواية والنقد ..
* هل نستطيع القول إنك شاعر الحب .. وهل المرأة رمز للحب والجمال وينبوع العطاء الدائم لديك ؟؟..
** هذا صحيح .. لكن تعالي يا ألطاف نقف على أبعاد مفهوم الحب .. بالنسبة لي الحب أشمل بكثير من تضييقه وحصره في اتجاه واحد .. أحب الأنثى وأعتبرها الملهم الأول والرائع لشعري .. لكن أحب أيضا الحياة وموجوداتها .. أحب الوطن .. لا أريد أن أعدد فالحب شامل واسع عميق يستطيع أن يستوعب الكثير .. الأنثى أعطتني عالما كاملا من الشعر .. لكنني أشير إلى رفضي لمفهوم شاعر الحب أو شاعر المرأة أو شاعر الوطن .. يا صديقتي أنا شاعر وكفى ..
* في ديوانك الأخير الصادر حديثا عن وزارة الثقافة بعنوان " خذي دحرجات الغيوم" محاولة لكسر حاجز الشكل النمطي .. هل كان ذلك نتاج رغبتك الدائمة في التطوير والتحديث دون ركون إلى شكل شعري معين ؟؟..
** بدأتُ هذه التجربة بديواني " القصيدة الصوفية " 1999م وتابعتها في " خذي دحرجات الغيوم " 2002 .. حيث حاولت فتح القصيدة على التدفق الكامل الذي لا يقف عند فاصلة أو نقطة أو مقطع .. هي تجربة القصيدة المؤلفة من سطر واحد طويل، أو القصيدة المدورة .. حين تقرأين القصيدة تبدأين مع الكلمة الأولى ولا تتوقفين إلا عند الكلمة الأخيرة .. هذا الشعر صعب ومتعب وممتع في آن ، وهو الشعر الأشد اتفتاحا على إمكانية الدراسة النفسية للنص وللشاعر معا .. لماذا ؟؟ .. في مثل هذه القصيدة لا يستطيع الشاعر أن يراقب حركته وبنية نصه ، لا يستطيع الاتكاء على قافية أو نهاية مقطع ليأخذ نفسا .. كأنك تسافرين في قطار سريع لا يتوقف إلا عند المحطة الأخيرة .. الشاعر في هذه الحالة يشرع كل أبواب الذات على القصيدة .. مثلا في اختيار مقطع بسيط ترين أنني أقول :" أحبكِ فوق ما في الحبِّ من حبٍّ وأسرد كلَّ تاريخي وموالي وأحوالي على درب ارتعاش اللوز في أفياء أغنيتي وفي أنواء ما في القلب من بلحٍ أعيد إليك أسرار انتباه المشط في شعر الحقول السمر في شعر الفصول السبع من صيفٍ إلى سيفٍ ومن طيفٍ إلى مطرٍ يداخلني فأنسى كلَّ أشعاري على عتبات أمنيةٍ مضت فانداحتِ الأحلام في كرةٍ يدحرج صوتها صوتي على صمتي ويكسرني شظايا من نداء الوجد تسبح في كرياتي وآياتي فهل أنت التي شدَّتْ على نهر الترانيم التي فاءت إلى قدسية العتبات راجعة من البلل الذي في الظل يا وجدي ويا قبلي ويا بعدي ويا سمعي ويا بصري ويا طلقات فردوس النبوات ارتميتُ الآن لم أشرب حليب الناي من شفتي ولم أدخل إلى ما كان من ودعٍ يلون ما تريد الروح من منفى إلى منفى ومن ضربات أحلامٍٍ ممزقةٍ على جسر الدموع وشهقة الآهات يا حبي ويا قلبي لماذا تدخلين الآن أيامي ويرقص وجهك السحريُّ في حبق الزمان يعيد إليَّ ذاكرتي ويسرقها فأنسى عند باب الذكر أنّ هواك في بدني حقول سرَّحتْ جسدي وراحتْ تزرعُ الحنّاء والأنواء في جلدي وفي لحمي وفي أفياء ما في القلبِ من بلحٍ أجرُّ إليَّ ضوءَ الوعد كي أبقى على سلكٍ من النسيان أو سككٍ من الفيضانِ حيَّرني هواك فرحت لا أدري لماذا كنتُ في صدري ومن في البابِ أوقد شعلة التذكار أشجاراً تردُّ ضلوعَ أشجاري وأمطاراً تهزُّ فصول أمطاري كأني يا حدود البحر يا فيء الفصولِ العشرِ مجنونٌ يحدِّث عنكِ ذاكرةً من النسيان أو فصلاً من الذوبان أو نهراً من الصمت الحنونِ أحنُّ يا وجهي وأبكي في دروب العشق أصعد سدّة التذكار مخنوقاً ومقتولاً ومذبوحاً".. لك أن تتصوري حين تكون القصيدة كلها على هذا الشكل .. قصيدة مسكونة بالانفتاح الكامل على الوزن والصورة والذات والعالم والمرأة ..
* أيضا هناك تطوير في موضوعة التعامل مع شعر الغزل ؟؟..
** طبعا .. كنت واعيا بشكل ما لهذه المسألة .. شعرنا العربي تعامل منذ البداية وحتى العصر الراهن مع الأنثى تجسيدا وتشييئا .. قصيدة نزار قباني في ذلك لا تختلف عن قصيدة الأخطل الصغير وعودة إلى قصيدة الشعر الجاهلي .. كانت الأنثى جسدا محسوسا موصوفا منظورا مشتهى في كل الحالات ، حتى في الشعر العذري ، وهو الذي ابتعد عن فجاجة التعبير التوصيفي للعلاقة بين الرجل والمرأة ، لكنه لم يبتعد عن الوصف والتجزيء في هذا الوصف وكأن الأنثى حالة تركيبية ، فالعينان كذا والوجه كذا واليد ، وهكذا .. في قصيدتي الجديدة كنت واعيا لجعل الغزل عالما مرتفعا عاليا ، وجعل الأنثى- وهذا ماهي عليه في الحقيقة - إنسانا معجونا بماء الواقع والحلم والخيال والجموح ، بعيدا عن التجسيد والتشييء والتوصيف الفج .. لا تجدين في قصيدتي إلا الصورة المفتوحة على أفق أنثوي واسع ومطلق .. الأنثى بالنسبة لي كرجل عالم كامل وليست صورة مرسومة مشتهاة .. أنا لا ألغي العلاقة الطبيعية بين الرجل والأنثى ، فهذا محال ، لكنني ببساطة لا أريد أن تكون العلاقة الجسدية كل شيء .. ربما وضعت البداية وعلي وعلى سواي ضرورة المتابعة والبناء والتطوير ، حتى لا يبقى شعرنا العربي الغزلي محصورا بالمحسوس المشتهى ليس إلا ..
* تخضر الفصول عندما تكتب .. إلى أي مدى تشعر بمتعة الكتابة والسفر لعوالم السحر والخيال .. وإلى أي مدى يستهويك التحليق بالشعر وإعادة تشكيل جغرافية العالم من جديد ؟؟..
** لا أستطيع تشكيل جغرافية العالم من جديد، ولا يستطيع سواي ، إلا ضمن المتخيل واللامنظور.. أحاول يا صديقتي ألطاف أن أجعل العالم أجمل ، طبعا لا أقصد الأنا المفردة بل الشعر بشكل عام .. الشعر يا صديقتي يسعى لجعل العالم أكثر جمالا .. هناك شعور بالفرح يغمرني وانا أكتب القصيدة ، هذا الفرح الذي يسيطر على كل خلية .. هناك حالة صوفية من الوجد المطلق في تعاملي مع الشعر .. أحلق حتى تصير الدنيا فضاء مفتوحا لا يحد ..
* هل هناك علاقة بين البيئة والمحيط والمكان والزمان لتدفق الأفكار لديك باعتبارك كاتب قصة ورواية وقصة قصيرة جدا ومسرحية ذات فصل واحد وأغنيات شعبية غنتها عدة فرق .. بالإضافة إلى الشعر والنقد والكتابة الصحفية ، خاصة عمودك الصحفي الذي عنون بإشارات في صحيفة شبابيك التي كنت مستشارا للتحرير فيها..؟؟..
** أنت بشكل ما وضعت الجواب .. لكن التعدد مسألة تحتاج إلى النظر بشيء من دراسة الذات المبدعة دون التطرق إلى بعدها المكاني والزماني مباشرة .. في ذهني أن الكتابة الأدبية يجب أن تكون مفتوحة على كل الأنواع .. قد أنجح في الشعر وأكون أقل نجاحا في الرواية ، والعكس صحيح .. تركيبة المبدع تفرض أو تدفع لهذا الاتجاه أو ذاك .. لماذا يكون هذا الشاعر مصرا ومدفوعا لكتابة الشعر ليس إلا .. بينما الشاعر الآخر يكتب القصة والنقد .. ؟؟.. الإجابة لا تأتي جاهزة ومنجزة .. هناك طبيعة وتركيبة لهذا لا تشبه التي للآخر .. من بعد يأتي أثر كل شيء وفاعليته ، وبالتأكيد لا يمكن فصل المبدع عن محيطه وتأثره به كل التأثر حتى في التصرف والحركة وغيرهما ..
* هل لأبطال قصصك علاقة بالواقع بشكل ما ؟؟..
** طبعا هناك علاقة ، لكن إلى حد .. بعض القصص قد تجمح جموحا كاملا رافضة الالتصاق بأي واقع ، البعض الآخر يقترب من الواقع ويوهم القارئ بمداخلته تماما .. لكن من خلال تجربتي وخصوصية هذه التجربة دون تعميم ، أنا أميل لتحريك الشخصية في مساحتي الذهنية والمتخيلة وإن كانت مأخوذة من الواقع .. ربما تكون قصة " سليمان يمشي وراء نعشه " المنشورة في مجلة "المعرفة " أقرب قصصي إلى الواقعية كونها مستندة في كثير منها إلى ما سمعته من الشاعرة نيروز جبيلي عن وفاة والدها ، والقصة تدور حول هذا الموضوع .. كان هناك خيال وتركيب ذهني مصنوع ، لكن الأرضية كلها كانت واقعية ..
* كيف تقدم نفسك كناقد يدفع عجلة النقد إلى الأمام .. ومن هو الناقد برأيك ؟؟..
** لست ناقدا بأي حال ، أنا قارئ جيد للنصوص الإبداعية .. كتبي في النقد مجرد انطباعات .. صحيح أنني كتبت النقد ، لكن أن أكون ناقدا فهذا شيء غير حقيقي لأن كل أدوات الناقد الجيد غير موجودة عندي .. النقد الانطباعي يخضع للمزاج والحب والكره ، وهذا لا ينتج نقدا حقيقيا .. أما الناقد وكيف يكون ، فهو ببساطة شديدة إنسان مبدع في مجال النقد ، يضيف إلى النص ويفتح كل الأبواب المغلقة .. وطبيعي أن يكون مثل هذا الناقد مسلحا بمنهج واضح ، وأن تكون أفكاره متجددة باستمرار دون الانغلاق على وصفات نقدية جاهزة تطبق على كل نص ..
* كيف ترفض أن تكون ناقدا ولديك عدة كتب في النقد ؟؟..
** وهل تبرر كتبي ادعاء تسمية ناقد ؟؟.. لست ناقدا بأي حال ..
* نقلت بعض أعمالك إلى الانكليزية والألمانية والفارسية .. هل هناك محاولات جديدة لترجمة أعمالك بشكل موسع إلى لغات أخرى ؟؟..
** الترجمة ليست من قبلي ولا دخل لي بالموضوع .. هناك من يختار ويترجم لي وللآخرين ، هذا شأنهم .. من جهتي لا يؤرقني مثل هذا الموضوع ولا يعنيني بشيء.. الأهم بالنسبة لي أن أصل إلى القارئ العربي فهو قارئي الذي أريده .. أن تترجم كل أعمالي إلى لغات العالم بأكملها ولا أكون مقروءا من القارئ العربي ، فتلك هزيمة وأي هزيمة !!.. عندما يتواصل معي القارئ العربي بشكل عريض أعتبر أنني حققت ما أريد تحقيقه بأعلى مستوياته ..
* ماذا يعني لك الوطن ؟؟ .. ماذا عن فلسطين ..وماذا عما حدث في العراق .. ماذا عن الكتابات التي تنشر عن العراق الآن .. ؟؟..
** أكثر كتبي عن فلسطين .. فلسطين هي كل شيء بالنسبة لي وستبقى .. أنتقل إلى موضوعة العراق لأحدق فيما ينشر وأستغرب .. هل من المنطق في شيء أن نعود إلى النواح والبكاء والتفجع والصراخ :أين الرجولة وما شابه من هذه التساؤلات ؟؟.. هذا غير منطقي .. كأننا نرجع خمسين سنة إلى الوراء .. لم نستفد من التجارب ، من تراكم الكتابات خلال سنوات طويلة .. لماذا هذا النواح والبكائيات التي لن تضيف إلا انكسارا في الذات العربية ؟؟.. علينا أن نتوقف قليلا لإعادة الحساب .. تكرار مضغ جلد الذات مرعب أكثر من الحرب والدمار ، لأنه يسعى لتدمير الذات العربية ، لإنهاء الإرادة العربية .. كأننا نقف في المنطقة التي يراد لنا أن نقف فيها .. هل نحن طيعون إلى هذا الحد .. وهل نعيد من جديد زمنا مضى وكأننا نستمتع بالبكاء على الأطلال ؟؟.. علينا أن نستوعب ما حدث وأن ننهض لنكتب جديدا مغايرا مختلفا .. لا أطالب ببناء أمل براق مخادع غير واقعي .. لا أطالب بالتحدث عن بطولات وخوارق .. ببساطة أدعو إلى فهم الواقع والابتعاد عن اجترار الآلام حتى لا نتخبط لسنوات طويلة في بحار دموعنا ..
* كتبت في عدة أنواع من الأدب ، في أيها تجد نفسك ؟؟..
** أجد نفسي في كل ما أكتبه ، وإلا لما كتبته .. طبعا الغلبة دائما للشعر ، فأنا قبل كل شيء شاعر .. قد تجدين الشعر في القصة والرواية وحتى النقد ..
*أخيرا ماذا عن القارئ العربي ؟؟… الأمسيات الأدبية ؟؟..
** القارئ العربي مثل غيره محاصر بالجديد من التقانة .. على كل حال الكتابة الجيدة توجد قارئا جيدا ..هناك فوضى في عدد الكتاب وفي الاجتراء على الكتابة مما يقلق القارئ ويضيعه .. من جهة الأمسيات فقد ولى زمنها وعلينا ان نعترف بذلك دون حاجة للمكابرة واصطناع الظن بأهميتها .. الأمسيات التي يحضرها أربعة أو خمسة أشخاص ماذا تعني ؟؟.. والأمسيات التي يدعى إليها جمهور ياتي دون رغبة منه ماذا تعني ؟؟.. باعتقادي يجب أن ننتقل إلى الأمسيات التلفزيونية .. ما المانع ان نقيم أمسية شعرية على خشبة التلفاز ؟؟.. مثل هذه الأمسية سيحضرها جمهور عريض من المشاهدين ....



* نشر في ملحق الثورة الثقافي العدد 366 تاريخ 15/6/2003 **[/align]

نور الأدب (تعليقات الفيسبوك)
طلعت سقيرق غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
أنا الأنثى ... د. رجاء بنحيدا شعر التفعيلة 4 30 / 06 / 2018 32 : 05 PM
القرآن الكريم -شامل - تسمية كل سورة وسبب النزول وفضل كل سورة (جزء 1) خالد حسون الإعجاز.القرآني.والمناسبات.الدينية والمناظرات 3 18 / 02 / 2013 27 : 11 PM
خريطة صفد مرسومة بخط اليد وبدقة عالية. مازن شما المدن و القرى الفلسطينية 4 01 / 10 / 2011 29 : 12 AM
قصص حقيقية وليست من تأليفي ناهد شما نورالأسرة، التربية والتعليم وقضايا المجتمع والسلوك 2 25 / 05 / 2011 44 : 04 PM
النكبة ليست يوم وليست ذكرى ناهد شما جرائم إسرائيل منذ ما بعد النكبة و حتى اليوم 0 16 / 05 / 2011 00 : 12 AM


الساعة الآن 41 : 06 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education

الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية

خدمة Rss ||  خدمة Rss2 || أرشيف المنتدى "خريطة المنتدى" || خريطة المنتدى للمواضيع || أقسام المنتدى

|