رد: الرواية العربية البناء والرُّؤيا ـــ د.سمر روحي الفيصل
[align=center][table1="width:100%;"][cell="filter:;"][align=justify]
- إحالات الفصل الأول
مفهوم البناء الروائي:
1 – انظر ما كتبه روشين في كتاب (بحوث سوفييتيّة في الأدب العربي)، ترجمة : خيري الضامن، دار التقدم، موسكو، 1978، ص 277
2 – نصَّ الدكتور منصور إبراهيم الحازمي على تأثُّر أحمد السباعي في روايته (فكرة) الصادرة عام 1948 بجبران خليل جبران، وعلى أن الروائيين السعوديين عرفوا الأدباء الغربيين عن طريق الأدباء العرب، ولم يعرفوهم عن طريق القراءة المباشرة لهم. انظر : د. منصور إبراهيم الحازمي : فن القصة في الأدب السعودي الحديث، دار العلوم للطباعة والنشر، الرياض، 1981، ص 21
3 – فؤاد دوّارة : عشرة أدباء يتحدثون، كتاب الهلال 172، القاهرة، 1965، ص 267. أما مترجم الروايات البوليسية التي قرأها نجيب محفوظ فهو حافظ نجيب .
4 – صرّح محمود تيمور بذلك في مقالته (كيف أصبحتُ قصصياً) المنشورة في مجلة (المجلة) عام 1962. راجع المقالة نفسها في : محمد كامل الخطيب : نظرية الأدب، وزارة الثقافة، دمشق، 1990، ص 268 وما بعد. وانظر تصريح تيمور في ص 269.
5 – المرجع السابق، ص 268
6 – المرجع السابق، ص 270
7 – المرجع السابق، ص 274
8 – المرجع السابق، ص 270 و : د. سيزا قاسم : بناء الرواية، دار التنوير، بيروت، 1985، ص 26
9 – نصَّ محمد أبو خضور في كتابه : دراسات نقدية في الرواية السورية (اتحاد الكتاب العرب، دمشق، 1981) على أن حنا مينة احتذى في روايته : المصابيح الزرق (1954) رواية نجيب محفوظ : زقاق المدق (1947). انظر ص 16 وما بعد. وأكَّد الدكتور سيّد حامد النسّاج في كتابه : بانوراما الروايـة العربية (دار المعارف، القاهرة، 1980) أن الرواية العربية في مصر كانت تُوضع دائماً موضع المثال الذي ينبغي أن يُحتـذى من طرف كتّاب الرواية في سورية. انظر ص 110
10 – تُشكِّل الأمور السابقة أسَّ الرؤيا الواقعية. لمزيد من التفصيـل انظر : ر. م. ألبيريس: تاريخ الروايـة الحديثة، ترجمة : جورج سالم، دار عويدات، بيروت، 1967، ص 88 وما بعد.
11 – المراد هنا التلاعب التقليدي بالزمن (القفز والتلخيص مثلاً) وليس التلاعب به حسب مفهوم الرواية الجديدة.
12 – ولا توحي أيضاً.
13 – اوستن وارين ورينيه ويلك : نظرية الأدب، ترجمة محيي الدين صبحي، المجلس الأعـلى لرعاية الفنون والآداب والعلوم الاجتماعية، دمشق، 1972، ص 290
14 – د. محمد يوسف نجم : فن القصة، دار بيروت للطباعة والنشر، بيروت، 1955، ص 73
15 – هذه النظرة نابعة من نظرة الروائي التقليدي إلى (الواقع)، أو مفهومه عنه إنْ شئنا الدقة. ومفاد هذا المفهوم قدرة الروائي على الإمساك بخيوط الحياة ونقلها إلى العالم الروائي المغلق، ومن ثم التأثير في القارىء وجعله يرى، من خلال الرواية، ما لم يكن يراه على نحو واضح دقيق في الحياة حوله.
16 – الروائي التقليدي الجيد يُري القارىء (الصورة البصرية)، والأقل جودة يخبره عنها.
17 – وخصوصاً الثلاثية : بين القصرين (1956)، قصر الشوق (1957)، السكرية (1957)
18 – عبد السلام العجيلي : قلوب على الأسلاك (1974)، المغمورون (1978)
19 – الطاهر وطار : اللاز (1974)، عرس بغل (1978)
20 – أحمد إبراهيم الفقيه : حقول الرماد (1985)
21 – قمر كيلاني : الدوامة (1983). وسأحلل هذه الرواية في أثناء حديثي عن الشخصية وأساليب البناء .
22 – عبد الحميد بن هدوقة : ريح الجنوب، الشركة الوطنية للنشر والتوزيع، الجزائر، الط 4، 1980
23 – يحيى قسّام : نداء الصفصاف، اتحاد الكتاب العرب، دمشق، 1990
24 – وهيب سراي الدين : سلاماً يا ظهر الجبل، اتحاد الكتاب العرب، دمشق، 1989
25 – محمد صالح الجابري : البحر ينشر ألواحه، الدار العربية للكتاب، ليبيا / تونس، 1975
26 – غادة السمان : ليلة المليار، منشورات غادة السمان، بيروت، 1986
27 – أديب نحوي : سلام على الغائبين، دار الوحدة، بيروت، 1981
28 – أحمد ولد عبد القادر : الأسماء المتغيرة، دار الباحث، بيروت، 1981
29 – فؤاد القسوس : العودة من الشمال، وزارة الثقافة والشباب، عمَّان، د.ت (أرجِّح : 1977)
30 – خيري الذهبي : فياض (1990). سأحلل هذه الرواية في أثناء حديثي عن بناء السرد والمشهد.
31 – غالب هلسا : الخماسين، دار الثقافة الجديدة، القاهرة، 1975، ص 3 – 5 – 14 – 24 – 32 – 34 – 36 – 38 – 48 – 52 – 54 – 55 – 56
32 – فيصل حوراني : المحاصرون، دمشق، 1973، ص 5 – 6 – 9 – 12 – 17 – 18 – 30 – 40 – 42 – 48 – 59.
33 - شريف حتاتة : العين ذات الجفن المعدنية، ص 34 – 40 – 48 – 53 – 54 – 56 – 58 – 60 – 61 – 62 – 72 – 73 – 76 – 106 – 146. ولمزيد من التفصيل انظر : سمر روحي الفيصل : السجن السياسي في الرواية العربية، اتحاد الكتاب العرب، دمشق، 1983، ص 208 و 247
34 – قرن توماشفسكي الراوي العالم بكل شيء بالمؤلف. انظر (نظرية الأغراض) ضمن كتاب (نظريـة المنهج الشكلي، نصوص الشكلانيين الروس)، ترجمة إبراهيم الخطيب، مؤسسة الأبحاث العربية، بيروت، 1982 ص 189
35 – عبد النبي حجازي : صوت الليل يمتد بعيداً، دار الأهالي، دمشق 1990
36 – نبيل سليمان : هزائم مبكرة، اتحاد الكتاب العرب، دمشق 1985
37 – تيسير سبول : أنت منذ اليوم (1980). سأحلّل هذه الرواية في أثناء حديثي عن الشخصية والراوي .
38 – يحيى قسّام : الحلم الوردي، دار إيبلا، دمشق 1989
39 – نبيل سليمان : الأشرعة، دار الحوار، اللاذقية، 1990
40 – عُني عبد النبي حجازي برواية الشخصية في رواياته كلها : قارب الزمن الثقيل
(1970) - السنديانة (1971) – الياقوتي (1977) – المتألق (1980) – المتعدد
(1982).
41 – ياسين رفاعية : مصرع ألماس، الأهلية للنشر والتوزيع، بيروت، 1981
42 – أستثني من هذا الحكم مكاناً واحداً تدخَّل فيه نجيب محفوظ في (بين القصرين)، هو ص 30 انظر أيضاً : د. سيزا قاسم : بناء الرواية، ص 191
43 – محمد عز الدين التازي : رحيل البحر، المؤسسة العربية للدراسات والنشر، بيروت، 1983
44 – سعيد يقطين : القراءة والتجربة، دار الثقافة، الدار البيضاء، 1985، ص 263
45 – صنع الله إبراهيم : تلك الرائحة، دار الثقافة الجديدة، القاهرة، 1970
46 – د. أحمد الزعبي : في الإيقاع الروائي، دار الأمل، عمان، 1986، ص 13
47 – الطيب صالح : موسم الهجرة إلى الشمال، دار العودة، بيروت، الط 2، 1969
48 – سامي سويدان : أبحاث في النص الروائي، مؤسسة الأبحاث العربية، بيروت، 1986، ص 145
49 – إبراهيم الكوني : المجوس، الدار الجماهيرية للنشر والتوزيع والإعلان / دار الآفاق الجديدة، ليبيا / المغرب، 1990
50 – حسن بحراوي : بنية الشكل الروائي، المركز الثقافي العربي، بيروت / الدار البيضاء، 1990، ص 212
51 – المرجع السابق، ص 213
خطاب الحكاية وافتتاحية الرواية :
1 – د. مانع سعيد العتيبة : كريمة، الإمارات العربية المتحدة، أبو ظبي، 1999
2 – المصدر السابق، ص17
3 – المصدر السابق، ص 31
4 - قالت كريمة لمجاهد وهي تُسوّغ طلبها العمـل : (لو أعطيتني هذه الفرصة فإنك تنقذني وتنقذ أسرتي من الضياع). انظر الرواية، ص 89
5 – المصدر السابق، ص 99
6 – المصدر السابق، ص 339
7 – المصدر السابق، ص 343 و 349
8 – المصدر السابق، ص 345
9 - قدَّم الدكتور عبد الملك مرتاض في : في نظرية الرواية، بحث في تقنيات السرد (عالم المعرفة 240 – الكويت 1998) مناقشة جادة لافتة للنظر لعلاقة المؤلف بالسارد. انظر ص 258 وما بعد
10 - وردت الأبيات في الصفحات الآتية من رواية (كريمة) : 93-161-162-163-197-379-383-395-396-410-428-429-430-505-506-554-555
11 - ورد البيتان في ص 242 من : كريمة
12 - انظر الرواية ص : 151-408-482-521-547
13 - الاعتماد هنا على الطبعة الرابعة من ديوان (ضياع اليقين)، الصادرة في كانون الثاني/يناير 1998
14 - القصائد التي أُبدعت في الرباط هي : تحت المطر – آخر ما لديّ – لأني أحب ابتسامة ثغرك – زهور الحب – عويل الذكرى. انظر ديوان : ضياع اليقين (ط4/1998) ص : 14-72-78-84-88 على التوالي.
15 - القصائد التي أُبدعت في غنتوت هي : بكاء السماء – صوتها والهوى – صورة ورسالة – من وزير البترول إلى شركات البترول، سري وعاجل – أحبك. انظر ديوان : ضياع اليقين (ط4/1998) ص 22-40-100-105-110 على التوالي.
16 - لمزيد من التفصيل انظر : جيرار جنيت : خطاب الحكاية، بحث في المنهج، ترجمة : محمد معتصم – عبد الجليل الأزدي – عمر حلي، المشروع القومي للترجمة، القاهرة، الط2، 1997، ص 201 وما بعد
17 – مانع سعيد العتيبة : كريمة، ص 311-312
18 - ورد ذكر الإمارات مرتين في الرواية على أنها وطن أبي يوسف. انظر ص 573 و 617 من : كريمة.
19 - د. سيزا قاسم : بناء الرواية، ص 40
20 - الاعتماد هنا على طبعة مكتبة مصر، القاهرة، د.ت
21 - من الدراسات البنيوية التي عُنيت بافتتاحيّة الرواية العربية :
- نقد الرواية من وجهة نظر الدراسات اللغوية الحديثة – د. نبيلة إبراهيم سالم، النادي الأدبي، الرياض 1980.
- بناء الرواية، د. سيزا قاسم .
- النقد البنيوي والنص الروائي، محمد سويرتي، دار أفريقيا الشرق، المغرب، الدار البيضاء 1991
- الاستهلال، فن البدايات في النص الأدبي، ياسين النصير، وزارة الثقافة، دار الشؤون الثقافية العامة، بغداد 1992
22 - عبد الكريم ناصيف : البحث عن نجم القطب، دمشق 1985
23 - عبد الكريم ناصيف : المد والجزر، الصعود، دمشق 1986
24 - عبد الكريم ناصيف : المخطوفون، دمشق 1991
25 - هناك ما يشير إلى أن البنيويين اقتفوا أثر كلود ليفي شتراوس الذي استنبط الثنائيات من الأساطير، ولكنهم لم يكتفوا مثله بالأساطير، بل أضـافوا إليها القصص الجمعي واستخلصوا منها الوحدات الوظيفيّة الأساسيّة. انظر : محمد سويرتي : النقد البنيوي والنص الروائي، ص 30
26 - د. نبيلة إبراهيم سالم : نقد الرواية من وجهة نظر الدراسات اللغوية الحديثة، ص 57
27 – المرجع السابق نفسه
28 – المرجع السابق، ص 58
29 - المرجع السابق، ص 76
30 - سمر روحي الفيصل : تجربة الرواية السورية، اتحاد الكتاب العرب، دمشق 1985، ص 231
31 – عبد الكريم ناصيف : البحث عن نجم القطب، ص 7
32 – عبد الكريم ناصيف : المخطوفون، ص 36
33- المصدر السابق، ص 9
34 - المصدر السابق، ص 41. الواضح أن الافتتاحيات الثلاث تتشبَّث بالرحلـة على اختلاف بينها في ذلك. فراضي في (البحث عن نجم القطب) يرحل في الافتتاحية إلى جمادى الثانية، ولكن هدفه عادي هو ملاحقة بعض أعمال أبي صفوان. وحاتم في (الصعود) يرحل إلى دمشق، ولكن هدفه عادي أيضاً، هو معرفة المكان الذي سيعيَّن فيه بعد عودته من الاحتياط. ولهذا السبب لم تكن الرحلة في الروايتين سبيلاً إلى تحقيق الهدف من الخروج كما هي الحال في رحلة السفينة في (المخطوفون).
35 - د. سيزا قاسم : بناء الرواية، ص 40
36 - كوليت خوري : أيام مع الأيام، دمشق 1980
37 – المصدر السابق، ص 16
38 - المصدر السابق، ص 30
39 - المصدر السابق، ص 7
منظور الراوي والروائي:
1 – عبد الكريم ناصيف : الطريق إلى الشمس، تشريقة آل المر، دمشق 1992. وقد صدر جزء ثان من الرواية بعنوان : الطريق إلى الشمس، شرق غرب – دمشق 1996. والحديث، هنا، عن الجزء الأول (تشريقة آل المرّ).
2 - الأفعال التي تنم على معرفة الراوي بدخيلة الشخصيات في رواية (الطريق إلى الشمس) كثيرة، منها : ردّد في سره – يتمنى – تتمنى – يتعجّب – يسأل نفسه – سمع – يخشى – يحلم – تذكّر – تتذكّر – أحس – يُحدِّث نفسه – يشك – قال في نفسه – قال في سره – تُصمّم – تشعر – يشعر – يحس – أدرك – حزّ في نفسه –تقول لنفسها – يفكّر – تفكّر – علم – أدركت – تتساءل في سرها - دعت ربها في السر – شيء ما في نفسه يقول – يقول في نفسه – الحزن ملء قلبه –قلبها يتفتّت ونفسها تتمزّق – يوبّخ نفسه – يخاطبها سراً – قلب عزيز يتفطّر حزناً ونفسه تتمزّق حسرة – أقسم أبو يوسف في سره – يخاطب نفسه – آلاف الأسئلة تدور في رأسه – حدَّث نفسه – ضحك في سره – كان يود في قرارة نفسه – راح يتساءل علناً بعد أن تساءل سراً – في صدرها تفجّر ينبوع فرح دائم – في نفسه مزيج من حزن وفرح –يرغب – قرّر عزيز في سره – تابع مخاطبة نفسه – يشحذ زناد أفكاره – لمعت في ذهنه فكرة – عادت إلى ذهنه صورة امرأة أخرى.
3 - الأفعال المنفية الدالة على معرفة الراوي بدخيلة الشخصيات ليست كثيرة في رواية (الطريق إلى الشمس)، وهذه هي مقرونة بالصفحات التي وردت فيها : لا يعلم 262/458 – لا يدري 305/406 – لم يكن يعلم 391 – دون أن يعلم 391 – لا يشعر 317 – لا يتألم 293 – لا يعرف 280 – لم يعرفها 261 – لم يدرك 242.
4 - عبد الكريم ناصيف : الطريق إلى الشمس، ص 200
5 – المصدر السابق، ص 201
6 – المصدر السابق، ص 206
7 - انظر هذه اللفظة في الصفحات الآتية من الرواية : 221 / 229 / 299 / 300 / 343 / 357 / 372 / 379/ 386/ 405/406 / 410/ 430/ 441 / 448 / 450/ 515 .
8 – عبد الكريم ناصيف : الطريق إلى الشمس، ص 457
9 – المصدر السابق، ص 88
10 – المصدر السابق، ص 97
11 – المصدر السابق، ص 217
12– المصدر السابق، ص 97
13 – المصدر السابق، ص 241
14 – المصدر السابق، ص 59
15 – المصدر السابق، ص 60
16 - د. سلطان بن محمد القاسمي : الأمير الثائر، الهيئة المصرية العامة للكتاب، القاهرة 1998، ص 7.
17 - من المعروف أن هناك روائيين يكتبون مقدمات مضلِّلة للقارىء والناقد، وهم يقصدون من عملهم دفع القراءة في اتجاه معيَّن، كما فعل نبيل سليمان في روايته (هزائم مبكِّرة).
18 - منها : سيّد قريش/1928 - عمر بن الخطاب/1936 – طارق بن زياد/1941
19 - منها : فارس بني حمدان/1945 – الشاعر الطموح/1947 – مرح الوليد/1948
20 - المراد : وا إسلاماه/1945 – الثائر الأحمر/1949
21 - بدأ الحديث عن الأمير مهنا في الصفحة الخامسة عشرة، وانتهى في الصفحة 112
22 - مصطلح التبئير تطوير لمصطلحات (وجهة النظر) و (المنظور) و (زاوية الرؤية). انظر : جان هيرمان : السرديـات، ص 11 وما بعد. و : جيرار جنيت : المنظور، ص 55 وما بعد. (الدراستان السابقتان ضمن كتاب : نظرية السرد من وجهة النظر إلى التبئير، مجموعة من المؤلفين، ترجمة : ناجي مصطفى، منشورات الحوار – الدار البيضاء 1989). و : د. سيزا قاسم : بناء الرواية، ص 175 . و : سعيد يقطـين : تحليل الخطاب الروائي، المركز الثقافي العربي، بيروت/الدار البيضاء 1989، ص 292 وما بعد.
23 – سلطان بن محمد القاسمي : الأمير الثائر، ص 20/21/22.
24 – المصدر السابق، ص 25
25 – المصدر السابق، ص 34
26 - عبد الفتاح الحجمري : (هل لدينا رواية تاريخية ؟) – مجلة (فصول)، المجلد 16، ع 3 – القاهرة، 1998، ص 61
27 - ذكر الدكتور نبيل راغب أن الرواية (بدأت في اتخاذ الشكل الحديث المعروفة به حالياً عندما انفصلت عن سرد الحقائق التي وقعت بالفعل، وتحوّلت إلى تشكيل فني يعتمد على خيال الروائي بالدرجة الأولى). انظر : دليل الناقد الأدبي – مكتبة غريب – القاهرة 1981 – ص 82
28 - انظر على سبيل التمثيل لا الحصر ص : 15/16/17/25/26 من (الأمير الثائر).
29 - انظر على التوالي ص : 19 /20 /25 /29 /31 /33 /37 /43 /60/64/70/71 من (الأمير الثائر).
30 - للتفصيل انظر : د. سمر روحي الفيصل : بناء الروايـة العربية السورية، اتحاد الكتاب العرب، دمشق 1995، ص 299
31 – جورج لوكاتش : الرواية التاريخية، ترجمة : د. صالح جواد الكاظم، دائرة الشؤون الثقافية العامة، بغداد 1978
بناء الفضاء الرّوائيّ
1 - د. أحمد زياد محبك : الكوبرا تصنع العسل، دار القلم العربي، حلب 1996
2 – المصدر السابق، ص 25
3 – المصدر السابق، ص 34
4 – المصدر السابق، ص 13
5 – المصدر السابق، ص 14
6 – المصدر السابق، ص 16
7 – المصدر السابق، ص 77
8 – انظر المصدر السابق، ص 55
9 – انظر المصدر السابق، ص 104 / 105
10 – نبيل سليمان : جرماتي، دار الثقافة الجديدة، القاهرة 1977
11 – انظر بداية المصدر السابق
12 – المصدر السابق
13 – صدرت الطبعـة الثانية من جرماتي عن دار الحوار، اللاذقية . انظر الإشارة إلى المطابقة في مقدمة الطبعة الثانية.
14 – عبد الفتّاح صبري : الغربان لا تختفي أبداً، مركز الحضارة العربية – القاهرة 2000
15 – المصدر السابق، ص 8
16 – المصدر السابق نفسه
17 – المصدر السابق، ص 28
18 – المصدر السابق، ص 29
19 – اهتم باشلار كما اهتم لوتمان بمفهوم التراتبية في علاقات المكان المعادي.
20 – انظر : عبد الفتاح صبري : الغربان لا تختفي أبداً، ص 21 – 25
21 – فاضل السباعي : الطبل، دار إشبيلية، دمشق 1992
22 – د. حميد لحمداني : بنية النص السردي من منظور النقد الأدبي، المركز الثقافي العربي، بيروت / الدار البيضاء 1991، ص 70
23 – فاضل السباعي : ثم أزهر الحزن، دار إشبيلية، دمشق، الط 2، 1990، ص 10 - 11
24 – انظر المصدر السابق، ص 12
25 – المصدر السابق، ص 19
26 – المصدر السابق، ص 38.
27 – انظر المصدر السابق، ص 61
28 – انظر المصدر السابق، ص 163
29 – حسن بحراوي : بنية الشكل الروائي، ص 32
30 – فاضل السباعي : الطبل، ص 9
31 – المصدر السابق نفسه
32 – د. حميد لحمداني : بنية النص السردي، ص 62 / 63.
بناء السرد الروائي :
1 – واين بوث : المسافة ووجهة النظر، محاولة تصنيف، ترجمة : ناجي مصطفى، ضمن كتاب : نظريـة السرد من وجهة النظر إلى التبئير، ص 38
2 – خيري الذهبي : فياض، اتحاد الكتَّاب العرب، دمشق، 1990
3 – يُستثنى من ذلك تدخُّله الآتي في ص 89 من الرواية : (لماذا ؟ وهل يستطيع فياض أن يخبره لماذا ؟ هل يستطيع أن يحدّثه عن روجيه وماتيلد، عن سرّه الخفي).
4 – خيري الذهبي : فياض، ص 18 و ص 339
5 – المصدر السابق، ص 41
6 – حسن بحراوي : بنية الشكل الروائي، ص 232
7 – ورد عُمْر فياض (عشر سنوات) في ص 35 على لسان الراوي، وفي ص 79 على لسان فياض نفسه
8 – خيري الذهبي : فياض، ص 18
9 – المصدر السابق، ص 42
10 – المصدر السابق، ص 339
11 – المصدر السابق، ص 18
12 – المصدر السابق نفسه
13 – وردت العبارة مرات عدّة في الرواية. انظر ص 70 مثلاً.
14 – خيري الذهبي : فياض، ص 390
15 – المصدر السابق، ص 79
16 – المصدر السابق، ص 82
17 – آثرتُ استعمال مصطلح (زمن الحكاية) بدلاً من المصطلح الشائع (زمن القصة) لأنني أعتقد أنه أكثر دلالة على مفهومه.
18 – د. حميد لحمداني : بنية النص السردي من منظور النقد الأدبي، ص 76
19 – خيري الذهبي : فياض، ص 25
20 – المصدر السابق، ص 34
21 – المصدر السابق، ص 32
22 – المصدر السابق، ص 33
23 – انظر المصدر السابق، ص 65 و 241 و 427
24 – يُستثنى من هذا الكلام استرجاع قصير ورد في ص 62
25 – د. سيزا قاسم : بناء الرواية، ص 61
26 – المرجع السابق نفسه
27 – حسن بحراوي : بنية الشكل الروائي، ص 132
28 - المرجع السابق نفسه
29 – المرجع السابق، ص 133
30 – التمييز بين التطلعات المؤكَّدة وغير المؤكَّدة للناقد لنتفلت. انظر المرجع السابق نفسه
31 – نصَّ جينت وحسن بحراوي على هذا الأمر. انظر المرجع السابق نفسه .
32 – ورد الاستشراف الأول في ص 10
33 – خيري الذهبي : فياض، ص 10
34 – الإشارة إلى أن فياضاً لبس المعطف المحكمجي لم ترد في رواية (فياض)، بل وردت في رواية (حسيبة) لخيري الذهبي، ص 213 (اتحاد الكتاب العرب، دمشق، 1987)، ورواية حسيبة هي الجزء الثاني من ثلاثيّة خيري الذهبي (فياض – حسيبة – هشام) .
35 – وردت الصيغة على هذا النحو إحدى عشرة مرة في الرواية .
36 – د. أحمد الزعبي : في الإيقاع الروائي، نحو منهج جديد في دراسة البنيـة الروائية، ص 8 وما بعد
37 – حسن بحراوي : بنية الشكل الروائي، ص 144 وما بعد
38 – خيري الذهبي : فياض، ص 68 و 69
39 – انظر المصدر السابق، ص 69
40 – انظر المصدر السابق، ص 70
41 – انظر المصدر السابق، ص 367
42 – انظر المصدر السابق، ص 429
43 – انظر المصدر السابق، ص 452
44 – عبد الكريم ناصيف : البحث عن نجم القطب، دمشق 1985
45 – المصدر السابق، ص 15
46 – المصدر السابق، ص 62
47 – المصدر السابق، ص 65 – 66
48 – المصدر السابق، ص 69 – 70
49 – المصدر السابق، ص 177
علاقات الشخصية الروائية
1 – د. غازي القصيبي : العصفورية، 1996
2 – المصدر السابق، ص 301
3 – المصدر السابق، ص 136
4 – للتفصيل انظر : حسن بحراوي : بنية الشكل الروائي، و : سمر روحي الفيصل : بناء الرواية العربية السورية.
5 – غازي القصيبي : العصفورية، ص 20
6 – المصدر السابق، ص 222
7 – لمزيد من التفصيل حول الرواية الرومنتيّة انظر : بول فان تييغيم : الرومانسية في الأدب الأوربي، تر: صياح الجهيّم، 2/285، وانظر خصوصاً : 2/292 حيث يقول تييغيم إن الروايات التي يُطلق عليها عموماً صفة (رومانسية) هي الروايات التي تنطق فيها، على شكل ترجمة ذاتية أو على شكل رسائل في الأغلب، الاحتجاجات على المجتمع والأخلاق الاجتماعية، والمطالبات بحقوق الحب والمرأة، وتمجيد الفرد والهوى مقترناً في الغالب بتمجيد الطبيعة.
8 - كُتبت رواية (ثم أزهر الحزن) عام 1962، ونُشرت أول مرة في شباط / فبراير 1963 ، ثم نُشِرتْ ثاني مرة عام 1990.
9 – د. يمنى العيد : الراوي، الموقع والشكل، مؤسسة الأبحاث العربية، بيروت، 1986، ص 11
10 – د. سيزا قاسم : بناء الرواية، ص 180
11 – المرجع السابق، ص 64
12 – المرجع السابق، ص 70
13 – فاضل السباعي : ثم أزهر الحزن، الط 2، ص 173
14 – المصدر السابق، ص 227
15 – المصدر السابق، ص 228
16 – المصدر السابق، ص 236
17 – المصدر السابق، ص 249
18 – المصدر السابق، ص 261
19 – المصدر السابق، ص 381
20 – المصدر السابق، ص 382
21 - المصدر السابق، ص 396
22 – صدرت الرواية عن دار النهار ببيروت عام 1968، والاعتماد هنا على النص المنشور ضمن الأعمال الكاملة – دار ابن رشد – بيروت 1980
23 – للتفصيل انظر : الياس خوري : تجربة البحث عن أفق، مقدمة لدراسة الرواية العربية بعد الهزيمة، منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، بيروت، 1974، ص 75 وما بعد. و: د. شكري عزيز ماضي : انعكاس هزيمة حزيران على الرواية العربية، المؤسسة العربية للدراسات والنشر، بيروت، 1978، ص 53 وما بعد
24 – أقصد هنا دراسة سعيد يقطين : تحليل الخطاب الروائي، المركز الثقافي العربي. ومن المفيد الإشارة إلى أن دراسة سعيد يقطين حلّلت تحليلاً شكلياً ناجحاً ثلاثة أمور في رواية (أنت منذ اليوم)، هي : الزمن وصيغة الخطاب والرؤيا السردية.
25 – د. عبد الله إبراهيم : المتخيل السردي، المركز الثقافي العربي، بيروت / الدار البيضاء، 1990، ص 61
26 – محمد سويرتي : النقد البنيوي والنص الروائي ،ص 70
27 – لهذا السبب عُرِّفت الشخصية الروائية بأنها مجموعة من الكلمات أو كائن من ورق.
28 – انظر : حسن بحراوي : بنية الشكل الروائي، ص 214 وما بعد
29 – المرجع السابق - ص 224
30 – يعتقد إيان واط بأن مهمة أسماء العلم هي التعبير عـن الذاتية الفردانية لكل إنسان فرداني قائم بذاته. ويؤدي الاسم هذه المهمة في الحياة الاجتماعيـة وفي الرواية معاً. انظر : إيان واط : نشوء الرواية، ترجمة عبد الكريم محفوض، وزارة الثقافة، دمشق، 1991، ص 18 - 19
31 – د. حسن بحراوي : بنية الشكل الروائي، ص 267
32 – المرجع السابق نفسه .
33 – اللافت للنظر أن يطابق عددُ الشخصيات عددَ صفحات رواية (أنت منذ اليوم)، ولكنني أعزو ذلك إلى المصادفة وحدها.
34 – في الرواية إشارة إلى أن مدينته هي (مدينة الغبار الكثير والشمس الحارة)، وهي (مدينة فريدة على أطراف الصحراء قامت على مخيمات اللاجئين والمعسكرات. بيوتها من الطوب الطيني، تسفيها الرياح الخماسينية صيفاً بلا هوادة). وقد سمّاها في مذكراته (هجير). انظر ص 16 من : أنت منذ اليوم.
35 – نصت الرواية على أن (عربي) خجل من بنطالـه القصير وهو يقابل (المعلم) أول مرة حين انتسب إلى الحزب. انظر ص 13 من : أنت منذ اليوم. إلام يشير البنطال القصير؟ هل يشير إلى أن (عربي) طفل أو يشير إلى أنه فقير ؟. إن النص لا يُقدّم إجابة حاسمة.
36 – حسن بحراوي : بنية الشكل الروائي، ص 231-232
37 – سنلاحظ، بعد، أن فعلي (سمعت ورأيت) أكثر الأفعال استعمالاً في رواية (أنت منذ اليوم).
38 – انظر ص 9 من : أنت منذ اليوم
39 – انظر ص 10 من : المصدر السابق
40 – انظر ص 17 من : المصدر السابق
41 – المصدر السابق، ص 18
42 – انظر ص 21 من : المصدر السابق
43 - المصدر السابق، ص 60
44 – انظر ص 19 من : إيان واط : نشوء الرواية
45 – انظر ص 252 من : حسن بحراوي : بنية الشكل الروائي
46 – المرجع السابق، ص 254
47 – استثنيتُ هنا الشخصيات الأربع التي يضمها النوع السادس، وهي نكرة محض .
48 – تيسير سبول : أنت منذ اليوم، ص 8
49 – المصدر السابق، ص 10
50 – المصدر السابق، ص 8
51 – المصدر السابق، ص 10
52 – هي : مشهد قتل القطة – ص 7، ومشهد الطعام – ص 8 ،ومشهد النقود – ص 13/14.
53 – المصدر السابق، ص 28
54 - المصدر السابق، ص 10
55 – المصدر السابق، ص 19
56 – المصدر السابق، ص 19
57 – المصدر السابق، ص 11
58 – المصدر السابق، ص 16
59 – المحارب أخو عربي.
60 – تيسير سبول : أنت منذ اليوم، ص 25
61 – المصدر السابق، ص 26
62 – المصدر السابق، ص 42
63 – المصدر السابق، ص 43
64 – د. يمنى العيد : تقنيات السرد الروائي في ضوء المنهج البنيوي، دار الفارابي، بيروت، 1990، ص 93
65 – انظر دراسة واين بوث (المسافة ووجهة النظر، محاولة تصنيف)، ص 41، ضمن كتاب : نظرية السرد من وجهة النظر إلى التبئير .
66 – د. عبد الله إبراهيم : المتخيل السردي، ص 119
67 – تيسير سبول : أنت منذ اليوم، ص 7
68 – المصدر السابق، ص 11- 12
69 – المصدر السابق، ص 9 -10
70 – في الرواية – غير ما ذكرته في المتن – فعلان ينمان على معرفة الراوي بدخيلة عربي، هما : أذهلته (ص 12) – يبتئس (ص18)، وعبارة تنم على الأمر نفسه، هي: امتلأ بشعور غير واضح لكنه رائع (ص13).
71 – انظر أيضاً ص 15/18/23
72 – انظر أيضاً ص 31- 32
73 – استعمل عربي فعل (رأيتُه) أربع مرات، و(أراها) ثلاث مرات، ولم يجاوز استعماله الصياغات الأخرى مرتين : أرى – أراهم – لم أر – لم أرها.
74 – من هذه الصياغات : سمعته – سمعتها – سمعتهم – أسمعه – أسمعها.
75 – شوقي بغدادي : المسافرة، دار الآداب، بيروت، 1994
76 - قرأتُ مقدّمة رواية (المسافرة) مرتين بعد فراغي من قراءة متنها. ذلك لأنني أعتقد بأن النص الإبداعي - أي نصّ – يُقدِّم مسوغات حياته وبقائه، فإذا خلا من هذه المسوّغات الفنية لم يشفع له شيء. وهذا لا يعني أن المقدمات ضارّة دائماً، ولكنه يعني أن هناك روائيين يُضلِّلون الناقد / القارىء، فيوجِّهون قراءته في اتجاه معيَّن من خلال المعلومات والتفسيرات التي يملؤون بها مقدّمات رواياتهم. والتوجيه، سواء أكان مقصوداً أم لم يكن مقصوداً، يُعطِّل القراءة كلّها أو بعضها، وخصوصاً القراءة الأولى التي تُخلِّف لدى الناقد / القارىء انطباعات معيَّنة عن النص الروائي. ولهذا السبب عوَّدتُ نفسي أن أقرأ مقدمة الرواية - إن وُجدت – بعد فراغي من القراءتين الأولى والثانية، اعتقاداً مني بأن ذلك يُبعد عني الضغط الأسلوبي الذي تمارسه المقدّمة عليَّ. ولم أكن في حال رواية (المسافرة) مضطراً إلى تغيير عادتي القرائيـة. بيد أنني اكتشفت أن شوقي بغدادي القاص الشاعر لا يمارس الضغط الأسلوبي المعتاد، بل يُعلِّل سبب تأخّره في نشر هذه الرواية نحواً من ثمان وعشرين سنة. وهو تعليل لا علاقة له بالقراءة وإنْ قدَّم لنا شيئاً معروفاً في الحياة الأدبية، هو طموح القاصين إلى كتابة الرواية. والواضح من مقدّمة رواية المسافرة أن شوقي بغدادي كتب روايته عام 1966 بعد تجربة قاسية مرَّ بها. ودلَّه إحساسه الفنّي على أن الانفعال الشديد لا يؤدي إلى نص روائي جيِّد ؛ لأنه حال نفسيّـة غير مواتية لإبداع الرواية وإنْ كانت الحال نفسها ملائمة للشعر أحياناً. وقد أحسن إلى نفسه وروايته حين أهمل النص ست سنوات ثم أعاد صوغه. وهذه السنوات كافية للتحرُّر من انفعال التجربة، وللتعامل مع النص الروائي على أنه عالم متخيَّل وليس نسخاً لوقائع عرفها الروائي أو مرَّ بها. والواضح من المقدمة نفسها أن نص (المسافرة) لم يُعدَّل بعد ذلك وإنْ بقي حبيساً نحواً من عشرين سنة قبل نشره. ولا أشك في أن بقاء نص الرواية دون تعديل عقدين من الزمن يدلّ على أن شوقي بغدادي راض عنه. ولعل الجانب الإنساني الواضح في مغزى الرواية هو الذي جعل الرواية تحافظ على جدتها ولا تتأثّر بالزمن الذي كُتبتْ فيه. ولو لم يكتب شوقي بغدادي مقدمة لهذه الرواية لما شعر القارىء بأنها ترجع إلى ستينيات القرن العشرين.
77 - د. حسن بحراوي : بنية الشكل الروائي، ص 224
78 - المراد بالاختيار العشوائي ألا يقصد الروائي إلى اسم معيَّن على سبيل الترميز أو الإيحاء. وقد نبعت العشوائية من أن الروائي مضطر عادة إلى تسمية شخصياته، وأمامه آلاف الأسماء، ولكنه يختار من هذه الآلاف أسماء معيَّنة. واختياره في هذه الحال عشوائي لأن هناك إمكانية لاختياره أسماء أخرى ما دام عازفاً عن تحميل الاسم المختار شيئاً من الترميز والإيحاء.
79 - كانت العرب تُسمّي اللَّديغ سليماً على سبيل التفاؤل .
80 - يُؤْثر بعض النقاد البنيويين مصطلح (التلخيص) بدلاً من (الخلاصة). وقد آثرتُ استعمال المصطلحين معاً لأن مفهومهما واحد يوحي بالقصد.
81 - يُؤْثر بعض البنيويين مصطلحات أخرى غير (الحذف) كالإسقاط والقفز والثُّغرة. وقد آثرتُ استعمال مصطلح (الحذف) كما واضح، وسأشير بعد قليل إلى مصطلح (القفز) ؛ لأنني أرى هذين المصطلحين أكثر دلالة على المفهوم الكامن وراء المصطلح.
82 – نصّ حسن بحراوي على أنه (من أبرز التفاهمات التي أبعدت النقد عن تلمُّس حقيقة الشخصية الروائية هو ذلك الخلط الذي درج القراء والنقاد على إقامته بين الشخصية التخيلية كمكوّن روائي والشخصية بوصفها ذاتاً فردية أو جوهراً سيكولوجياً). انظر : بنية الشكل الروائي، ص 210
83 – المرجع السابق، ص 224
84 – قمر كيلاني : الدوامة، وزارة الثقافة، دمشق، 1983، ص 15
85 – المصدر السابق، ص 16
86 – المصدر السابق، ص 13
87 – المصدر السابق نفسه
88 – قمر كيلاني : الأشباح، الجماهيرية الليبية، 1981، ص 13
89 – المصدر السابق، ص 15
90 – المصدر السابق، ص 16
91 – المصدر السابق، ص 18
92 – المصدر السابق، ص 14
93 – قمر كيلاني : الدوامة، ص 252
94 – هذه آخر جملة في رواية الدوامة، انظر ص 347
95- علي عقلة عرسان : صخرة الجولان، اتحاد الكتاب العرب، دمشق 1982
96- المصدر السابق، ص 22
97- المصدر السابق نفسه (بتصرف)
98- المصدر السابق نفسه (بتصرف) [/align][/cell][/table1][/align]
|