الأستاذة العزيزة هلا عكاري / حفظك الله
ما أروع ما نثرته أناملك
ما أروع هذا الشاب المجاهد
الذي تعلق قلبه بتلك الحورية
والتي غزت قلبه بعفوية
ولكنه تحير مابين حبها وقضيته
فقد اختار أن تكون القدس حياته ووماته
اتمنى لو ابقى غصنا في شجرة حقلي المنسية
اتمنى اعود الى ارضي بخطوة حق قدرية
اتمنى ضمك يا ارضي
ياقدس حياتي ومماتي
ياقصة حبي العذرية..
لا لست اراهم في دربي
ولست احسبهم مني
من باع بلادي لأعدائي ورضى بحياة عبودية..
دمت بخير ودام انتماؤك وحسك الوطني