رد: ساموراي فلسطين الأخير
لا حول ولا قوة إلا بالله
أخبرتني ابنتي بالأمس عن هذا الموضوع ..
انا أحيانا أكون متحجرة في تفكيري فلا أحب الخوض بهذه الحكايات من باب
( ضب الصوت لتشمت الأعادي ) لكن طفح الكيل .. ما عاد في امكانية لا لضب الصوت
والأعادي ما شاء الله بيقدموا لنا كل شيء على طبق من فضة ..
لا أنكر بوجود ضعاف النفوس في كل مكان .. لكن ليس بيننا وليس الآن ..
نحن في وضع لا يستحمل مزيدا من الأخطاء .. مزيدا من العثرات بل قل مزيدا من الفضائح
الحقيقة الوحيدة هي أننا بحاجة لعملية تطهير وأن الأنوف أزكمت من روائح كهذه وأننا يجب
أن نضع نحن حدا لهذه المهازل وأن لا نترك كم صبي أهوج يلوثون طهارة القضية ..
لا حول ولا قوة إلا بالله .. أقدر غضبك اخي خيري .. شكرا لك ودمت بخير .
|