[رزان أياسو]

د. فرحات

سعيدة بعودتك و مداخلتك القيمة... تحليل منطقي و متوازن على ما يفتح من جراح..
نقطة واحدة أختلف بها معك ( إن تأذن ).. ألا و هي قولك بأن الضمائر ماتت و القلوب تحجرت !!! دعنا لا نغلق نوافذ الأمل ..
يشيخ الذهب و لا يصدأ ..
تحية

رزان أياسو

[رزان أياسو]

السيدة ناهد

شكراً لهذا الترحيب الذي يجعلني حقيقة أشعر كأنني كنت بينكم من زمن طويل... لكم من قلبي رشة عطر مع الكثير من المحبة

رزان أياسو

[رزان أياسو]

السيدة ميساء


أبدأ بالتحية و السلام.. و أثمن عالياً هذه المداخلة القيمة و البعد الإنساني قي طرحك الكريم..
فعلاً قد آن الأوان لنبذ خلافاتنا و الاستفادة من دروس الماضي و عبَر التاريخ الذي ما زال يكرر نفسه بأسماء جديدة و وجوه مغايرة و نحن مع شديد الأسف نراوح في مكاننا بل و نزداد تشرذماً و انقساما لأن المصالح الخاصة و النظرة الآنية و المسطحة للأمور هي من تدير دفة السفينة.. حين ننتصر على الأنا و نرى و نسمع و نتحرك بروح الفريق , عندها فقط نكون قد وضعنا أرجلنا على الطريق الصحيح..
لك كل الشكر على هذه الوقفة... و نلتقي


رزان أياسو

[بغداد سايح]

الأستاذة رزان لك كل الشكر و التقدير و بعد:
تساؤلاتك مثيرة... ففي الوقت الذي نرى تلك التمثيليات مجسدة في واقعنا فإننا لا نشعر بها الا بقلوب غربية و لا نراها الا بعيون أمريكية....لا أريد أن أكون متشائما و لا سوداويا و لكنني أرى بلدانا عربية و لا أرى عربا أو أنهم صاروا غربيين في أجساد عربية...حين يتغير الماء فالأكيد أن وديانه و ينابيعه و أنهاره و شلالاته و بحاره و محيطاته تتغير....كل هذا لأن قطرة ماء تلوثت بسموم الغرب....
و شكرا

[رزان أياسو]

أستاذ بغداد سايح

شكراً للمداخلة الطيبة و النظرة الثاقبة لكن !!!!!!!!!
و ماذا بعد!!!!
الجرح ما زال مفتوحاً


رزان

[بـشـرى المحضار]

أختي رزان ..

تكفيني نظرتك الحيادية للإخراج فلن أثير الفضول داخلي لأسرع لمشاهدته ...

أما عن تحليلك ... فهو في كل فلم لهم .. وكثيرا مانرى في الأفلام أنفسنا سواء أكان فلسطين أم بقية شعوب الأرض " فكلنا فلسطين " بغض النظر عن اسمائنا " الحصار واحد .. وكل شيء موحد "

أكثر مايؤلم أني أجزم أن كل من شاهد الفلم نظر نظرتك الرائعة تلك ... لكن يبقى السؤال .. إلى متى النقد الكلامي ... وإلى متى القلوب المحترقة ستبقى ترى صورتها في عروض عدوها وتندب حظها وبيدها كل شيء

سلم نقدك ..

[نصيرة تختوخ]

شاهدت فيلم آفاتار يوم أمس و تذكرت هذا الملف و تساؤلاتك أخت رزان.
أظن أن معاناة شعب النايفي (المخلوقات الزرقاء) وطمع الغزاة يحاكي الطمع الإستعماري عبر التاريخ و الرغبة في الاستيلاء على مايمتلكه الغير من خيرات دون الاهتمام بالقتل و الإبادة وهذا حدث في إفريقيا و أمريكا و غيرها من الأماكن حتى قبل احتلال فلسطين طبعا.
الجميل هو تآلف الطبيعة و اتحاد المخلوقات ضد الغزاة و المحافظة على الإيمان الذي يهزم العدو رغم تقدمه تكنولوجيا و هذا ما تفتقد إليه فلسطين المحتلة في ظل الانقسام الحاصل.
للإشارة فإن الفيلم نجح في إثبات أن النجوم ليسوا ضروريين لنجاح فيلم وأن التقنيات الحديثة وخاصة المتعلقة بالصور الثلاثية الأبعاد تفتح الباب أمام السينما نحو توجهات جديدة.
لك تحيتي أخت رزان و كل عام وأنت بخير.

[زين العابدين إبراهيم]

لو استبدلت لماذا ؟ بكيف؟ لكان السؤال أقرب إلى الجواب
نص جميل يستحق التأمل والوقوف عند حقائق الأمور
ودي ووردي