التسجيل قائمة الأعضاء



 
القدس لنا - سننتصر
عدد مرات النقر : 137,837
عدد  مرات الظهور : 162,279,184

اهداءات نور الأدب

العودة   منتديات نور الأدب > مـرافئ الأدب > قال الراوي > الرواية
إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 05 / 04 / 2010, 11 : 02 AM   رقم المشاركة : [1]
رأفت العزي
كاتب نور أدبي متألق بالنور فضي الأشعة ( عضوية فضية )

 الصورة الرمزية رأفت العزي
 





رأفت العزي has a reputation beyond reputeرأفت العزي has a reputation beyond reputeرأفت العزي has a reputation beyond reputeرأفت العزي has a reputation beyond reputeرأفت العزي has a reputation beyond reputeرأفت العزي has a reputation beyond reputeرأفت العزي has a reputation beyond reputeرأفت العزي has a reputation beyond reputeرأفت العزي has a reputation beyond reputeرأفت العزي has a reputation beyond reputeرأفت العزي has a reputation beyond repute

واقع يلفه الحلم


:
عندما أهمّ بكتابة " روايتي" احتار دائما من اين ابدأ ..!
وفي المسودات الكثيرة التي كتبتها ، انطلقت من بدايات كثيرة ،
كنت استلهمها من حدث ما ، صدف ان تشابه حدوثه - على مدار العمر –
مع احداث تقع في الحاضر فتردني الى تلك السنوات الماضية
وتثير فيّ الرغبة بالكتابة فأنطلق منها وأكتب .. وان ذلك لا يأتي بالضرورة كردة فعل
على الحدث - مع اننا نتأثر - وإنما ذلك يُحفزني ويشد من عزيمتي من جديد ؛
أما هذه المرة ، فسأبدأ بمقدمة تخالف ربما بناء اي رواية ، لأنها - المقدمة –
ستكشف باكرا عن وجهة نظر الكاتب مباشرة ، مع ان البعض يعتبره ابتعادا عن الحياديته .. !
في الحقيقة اني احترم هذه الوجهة .. ولكني توقف كثيرا امام معنيي
" الحيادية والموضوعية " اللتان نسمعهما كثيرا ، وخلصت الى ان اقصى درجات
الموضوعية هي ان تكون انت . وأن الحيادية برأيي تنتصر للشر إن سكتت رغما
عنها وعن إرادتها ؛ وعليه ، فإني اعتبر نفسي في غاية الموضوعية
عندما اكون انا بصدق ولست حياديا في مطلق الأحوال بل يجب الا اكون .
و اريد التنويه الى اني لست كاتبا بالمعنى المهني للكلمة ، ولست ضليعا
حتى في أسرار اللغة .. فأنا أكتب كما افكر ؛ وما افعله هنا ، هو انني انقل ما
علق بذاكرتي عبر عشرات السنين كأي فرد من هذه الأمة ، عاش البعض
منكم ما عشته ، وسوف يتذكر بالتأكيد ما سوف اذكره .. والبعض الآخر ،
البعض الذي لا يعلم ، وذلك ، وفي الغالب ، ليس بفعل تقصير ذاتي ، وانما لأنه
ربما عاش في زمن متأخر عن الأحداث الكبرى .. زمن ، ولست متفردا في وصفه
"بزمن الخداع " او ان هذا البعض تأثر بروايات كاذبة بفعل فاعلين فبركوا أطنانا
من المعلومات المحرّفة والمزيّفة وضخوها في الإعلام في زمن نعلم جميعا مدى تأثيره ،
ومدى ضخامة المال الذي سُخر لأجله .. هذا الإعلام الذي توجه وبأشكال مختلفة نحو
عقول لمحو الذاكرة منها وبرمجتها بأشياء جديدة ..!
وإلا ما معنى أن نصفق لأشخاص قالوا للأعداء : هاكم سبعة أعشار الأرض صافية ،
وتعالوا نتفاوض على الثلاثة الباقية منها وفعلوا .. ! وما معنى أن يذبح شعبي من جزار
يحتضنه من يُفترض انه المؤتمن على دماء الأبرياء .. وتجد منهم من يرفع له شارة النصر ..!!
انه التضليل .. أخطر ما واجهته قضيتنا على مدى عقود .
ولكن .. هل أن روايتي بعيدة عن المبالغات او الاجتزاءات أو الإفتراءات وماهي ضمانة المتلقي ..؟
معظم التفاصيل التي عشتها عاش فيها آخرون .. يسمعون ويعرفون ويشهدون ..؟
وهل ما سآتي به هو شيئ جديد ..؟!
هي محاولة لإعادة التحقيق فيما روي ..فغياب التحقيق يا سادتي قد جعل من الدين نفسه : رواية .
والروايات التي حلّت ، أصبحت هي الدين : الدين السائد . الدين الذي جعلوا فيه الإله قاتلا ..
وجعلوا فيه النبي يبدو كساعي بريد ... مع أن كتاب الله محفوظ ولا يأتيه الباطل ؛ ومع ذلك ..!
فكيف بقضية دنيوية في الشكل .. مضمونها مرتبط بالحق ، والحق هو المطلق ، هو الله .. مع ذلك !
من يجرؤ على التحقيق بالروايات والراوي ..؟!!

أما الدافع فهو الشعور بالواجب تجاه الحقيقة والتاريخ .
الحقيقة التي يجب أن تقال بكل مرارتها وقسوتها ؛ والحقيقة تدمي لأنها توغل
كالمشرط في اعماق الجرح الذي لا بد وان يمر كشرط لإستئصال الأدران المتراكمة المميتة ؛
و الشعور بالواجب يحتاج منا الى قرار ، وقد قررت منذ سنوات طويلة مضت المحاولة ..
فكتبت هذا " الواقع " في مسودته الأولى منذ عشر سنوات وذاعه لساني منذ اكثر من 30 عام
في زمن كانت العبوة الناسفة وكاتم الصوت هما الجواب ..!
ولكن هل ما ادونه " تاريخ " ..؟
يقولون أن الكتابة في حد ذاتها مجازفة محفوفة بالمخاطر .. وهي عمل مضني وشاق .."
فالكتابة في جانب من جوانب التاريخ تحمل في طياتها صعوبة تتمثل في قول الحقيقة .
" والحقيقة " بحد ذاتها ، تحتاج إلى توثيق (الحصول عليها صعب جدا بل ربما ممنوع او مستحيل )
خاصة عندما يتعلق الأمر بمعلومة عن حدث ما ، توافقت جميع المصادر على ايراده كما نُشر لأول مرة ،
ولأنه ومنذ المرة الأولى قد تم تلفيقه ، ولم يُسمح لأحد التحقيق فيه ، أصبح هو الخبر الموثق ..!!
فمصدره في الأساس واحد .. والذي صنع الحدث كان قد صنع له رواية قبل وقوعه ؛ ثم جُيرت له وسائل اعلام
الدنيا بأسرها .. فصدقته معظم الناس ، واستسلموا .. ولكن ... غاب عن هؤلاء انه سيأتي اليوم الذي يكتب
فيه بعض الفقراء والمسحوقين هذا التاريخ بدموعهم ، بآلامهم ومعاناتهم مجردا من كل تنميق أو تمييع
أو غير مفهوم .. وحسبي انهم ما عادوا يستطيعون منعهم ، لأن الكلمة اصبحت
تُنشر رغما كارهها .. فقدرتهم على الزامنا الصمت قد انهارت ...وسخطهم على قائلها لم يعد يُشكل عائقا
فهل بإستطاعتهم بعد مصادرة الفضاء ..؟!
________________

نور الأدب (تعليقات الفيسبوك)
رأفت العزي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 06 / 04 / 2010, 11 : 02 AM   رقم المشاركة : [2]
رأفت العزي
كاتب نور أدبي متألق بالنور فضي الأشعة ( عضوية فضية )

 الصورة الرمزية رأفت العزي
 





رأفت العزي has a reputation beyond reputeرأفت العزي has a reputation beyond reputeرأفت العزي has a reputation beyond reputeرأفت العزي has a reputation beyond reputeرأفت العزي has a reputation beyond reputeرأفت العزي has a reputation beyond reputeرأفت العزي has a reputation beyond reputeرأفت العزي has a reputation beyond reputeرأفت العزي has a reputation beyond reputeرأفت العزي has a reputation beyond reputeرأفت العزي has a reputation beyond repute

رد: واقع يلفه الحلم


قال : يا أخي لما الممانعة ، خلاص ، " إسرائيل " أصبحت منا وفينا ...
البارحة احتلت القدس واليوم بيروت وغدا دمشق وبغداد و " طز " بالأمة " ...!
حاولت محاورته ولكنه كعادته لا يستمع ... يتحدث دون أن يُنصت كمعظمنا وقال :
- " هنا احتلال وهناك احتلال ، ولا تفكر أن إسرائيل راح تطلع من لبنان ؛
فأقله انك ترى حيفا ، مسقط رأسك ، أليست حلمك الدائم كما تقول " !
- نعم ، احن إلى حيفا . وهي كما فلسطين انتظرتنا عشرات السنين لنأتي إليها
" كأبطال " كما تتوقع ؛ وهي على اعتقاد أن المعاناة علمتنا فن التحرير ، وهي
الأسيرة الصابرة على أمل اللقاء .. أنوقعها في خيبات الأمل . ؟!
هي بانتظارنا لنأتي ونعيد كرامتنا المهانة منذ عقود.. لنعيد إلينا رجولتنا
المفقودة معناها ؛ لأنها – وكما تعلمنا – هي المستولدة لمعاني الكرامة الرجولة
وحتى لمضامين تعريف إنسانية الإنسان ، وبدون هذا الإيمان ، سنفتقد تلك الأشياء ..
تلك الصفات التي بغيابها ، نفتقد حتى صفة الإيمان الذي ندّعيه ..! "
كنت أحدثه بانفعال غير مصطنع ، و كلما انشق فمه بكلمة لا يكملها ...
كنت كمن يطلق نارا ولا تنتهي ذخيرته ولكن ... هل أصبت الهدف ..؟!
ولكني توقعت أن تصيبه طلقة أو أترك في نفسه خوفا لا يستطيع
معه إكمال " المعركة " بعد أن أسكت مواقعه وتابعت قائلا :
- " إن فلسطين ليست أرضا ضمن حيز جغرافي وحسب ، وليست بيتا وبستانا ،
أو ملكية حق شخصي .. وليست حنينا إلى طفولة أو ذكريات جميلة وحسب ؛
إنها التاريخ والهوية :
التاريخ الذي لا يمكن أن يستقيم ولا يُقرأ بغيابها .. كل تاريخ قفز عنها
ليس له معنى . إذ لا يمكن لأي عربي أو مسلم ، في المشرق كان أم المغرب ،
إسقاط فلسطين من تاريخه وإيمانه .... بل لا يمكن أن يكون العربي
عربيا بغير فلسطين ... ولا يمكن للمسلم أن يكون مؤمنا بغيرها على الإطلاق ...
ما عدا ذلك فهو تزوير وكذب ، وليس فقط ناقص .
ماذا نقول لربي يوم الحساب ، وماذا نقول لنبيّ الذي ما شاء له الله
الصعود إلى السماء إلا من بابها ؛ أم هي صدفة أن يُرفع عيسى
ابن مريم إلى العلا على تلال مقدسها ..؟!
إنها باب الدخول إلى ملكوت الله ؛ ومن لا يسعى لأجلها فهو معاق في الفكر
أو هو عميل أو جبان ..؟!
إن فلسطين لنا . ومعلمي أنشدني أن كل بلاد العرب أوطاني ، وفي القلب منها فلسطين ..؟
من مات منهم شهيدا لأجلها كان يعيش حلما ضحى من اجله .. و من يكافح
ما زال يعيش ( واقعا يلفه الحلم ) بالعودة مهما طال الزمن ، بالرغم من عذابات السنين ،
وبالرغم من مظاهر الضعف والهزائم والتحديات فهل نستسلم هكذا "
فهل نتخلى عن الحلم ونتوقف مستسلمين ..؟! "
قال : - كل الحروب تنتهي بتصالح المتقاتلين "
قلت نعم ، عندما يكون الصراع على حدود ، أو من اجل مصالح تنافس
من عليها المتخاصمون .. أما قضيتنا ، فالمسألة تتعلق بمصير أمة ..!
قال : - " أنت تدعو للمقاومة والموت إذن ..؟!
قلت : إنها دعوة من اجل الحياة ، كل المخلوقات الحية ما كانت
لتستمر عبر ملايين السنين دون مقاومة ،فأضخم المخلوقات وأقواها
انقرضت لأنها لم تقاوم .. لقد سقطت تحت وطأة الضربات الأولى لغضب الطبيعة ؛
ومن يسقط تحتها وطأتها في اللحظات الأولى لن تقوم له قائمة .. !
فالمقاومة بهذا المعنى : هي دعوة للحياة ، وليس من اجل القتل أو سفك الدماء ."
قال : " يبدو أن مدة اعتقالك لم تكن كافية لتُغيّر في قناعتك ..! "
قلت : بل على العكس من ذلك ؛ لقد رأيت حقائق لم أكن لأراها
جيدا لولا هذا الاعتقال ؛ أتعرف ، إن أجمل ما فيه هو إني كتبت
أكثر من خمسين صفحة على الوجهين رواية مختلفة عما كنت
أعرف عن الصهاينة ثقافة وسلوك ..وسأعاود الكتابة ..! "
قال : - " أنت يا جاهل لم تتعدى الصف الرابع ابتدائي ، فكيف استطعت
كتابة مئة صفحة ومن سيقرأ لك ..؟! "
- " ألا تفهم ما أُحدثك به ..؟ هكذا سأكتب ..كما أحدثك الآن .
ثم ألا يكفي أن يقرأ ما اكتبه أولادي ؛ فغدا سيكبرون ، وإن طال بي العمر
سأقص روايتي لأحفادي .. أما أنت... فلن يكون لك اسم يُذكر . "
قال : - " ستموت قبل أن ترى مسقط رأسك ؛ أنت حر .. أما أنا فسوف
اذهب باكرا فهل آتي لك بحفنة تراب ..؟
قلت : لا . مع أني احن إلى حيفا ، وأشتاق إلى ملامسة حبات
رمل شطئانها ، وما زلت أذكر وأشاهدني طفلا مع أمي كلما أرادت
مشاهدة السعادة على وجهي فتأتي بي للعب مع الأمواج والتمرغ برمالها ؛
كلما تقدمت مني موجة اهرب ... اتبعها فتهرب ، ثم تعاود الكرة من جديد .
ضحكاتي البريئة يتردد صداها مع صوت الأمواج .. وكلما اقتربت من البحر
أسمعه ..وما زلت حتى لو مكان آخر ، على ساحل آخر ، فالبحر بحرنا
والبحر للبحر قريب .
آه حيفا ، عشِقتُ صبية من بلادي غنتها ذات صدفة وقالت :
أرفع جذوري إلى حيفا
ولم تزل حيفاك ،
على باب الريح عالقة
اترد الهوى والنساء والأطفال
تأتيك بثياب امرأة ..
وعطر أرجواني المزاج أتردها ..!؟
أتغمض عينيك من لهفة
مكذبا همساتي المجلجلة
فتصرخ : أضغاث أحلام .. !
ألم تزل صرختك تتلاشى
كلما اقتربت من مرماك حيفا ؟
أدركت سرك الذي يفوح لأدخله
أدركت حريقا ناعما
كلما تدلت حيفا أمام شفتيك
ينفرط عنقود عنب
أدركت سرك المدفون في حيفا
فيسقط بينكما اللقاء
هى لك ، لي ، ملح وياسمين
ضمدت صبري فيك
أشفيت نهري المتكدس عطشا
أدركت سرك الذي يفوح
لأدخله وأغرق فيه .
أرفع جذوري
أسحب جثتي من موتي
وأمضي فيك حيفا "
رأفت العزي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 07 / 04 / 2010, 07 : 07 AM   رقم المشاركة : [3]
ناهد شما
مشرف - مشرفة اجتماعية


 الصورة الرمزية ناهد شما
 





ناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: صفد - فلسطين

رد: واقع يلفه الحلم


حقاً استاذ رافت واقع يلفه الحلم والالم والحزن
فلسطين ليست أرضاً فقط وإنما هي تاريخ كل البشر
فلسطين الوطن المثخن بالجراح وابتسامة شعب تشبه البكاء والألم
كلنا نحلم بالعودة إلى فلسطين ولكن لو عدنا هل ستكون فلسطين هي فلسطين ؟؟
إن العودة للوطن أكيدة إن شاء الله مقابل إمكانية تحقق الحلم، ونأمل بمستقبل أجمل
لا شك أن النصر ليس ببعيد ، فوالله أنه قاب قوسين أو أدنى
أتمنى لك أن تعود إلى حيفا وتمتع ناظريك بها
كما اتمنى أن يعود كل الشعب الفلسطيني إلى أرضه المغتصبة
بارك الله بك ما نشرته هنا يدل على مخيلة عميقة الغور في قضية
تغوص في وجداننا إنه الجرح الذي لم يندمل
لي عودة إن شاء الله
دمت بخير
توقيع ناهد شما
 
سأنامُ حتى ساعة القلقِ الطويلِ وأفتحُ العينينِ من أرقٍ
يدي إنْ أقفلتْ كلّ الأصابع كي تشدّ على السرابِ
أعودُ مقتول الشروع بغسل أحلامي الصغيرةِ
كم تمنيتُ الرجوعَ إلى الطفولةِ يافعا ويردّني
صوتُ ارتطامي بالزجاج المستحيل على المرايا
أشتري منكمْ صلاتي فامنحوني ما تبقـّى من زمانٍ
وامنحوني كأسَ أحلامٍ تشظـّى في الظلامِ
عبرتُ نحوي كي أردّ قميص وقتي للزمانِ
فتهتُ في وجع النخيلِ ولمْ أنمْ إلا قليلا ..
الشاعر الفلسطيني طلعت سقيرق
ناهد شما غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 07 / 04 / 2010, 46 : 05 PM   رقم المشاركة : [4]
رأفت العزي
كاتب نور أدبي متألق بالنور فضي الأشعة ( عضوية فضية )

 الصورة الرمزية رأفت العزي
 





رأفت العزي has a reputation beyond reputeرأفت العزي has a reputation beyond reputeرأفت العزي has a reputation beyond reputeرأفت العزي has a reputation beyond reputeرأفت العزي has a reputation beyond reputeرأفت العزي has a reputation beyond reputeرأفت العزي has a reputation beyond reputeرأفت العزي has a reputation beyond reputeرأفت العزي has a reputation beyond reputeرأفت العزي has a reputation beyond reputeرأفت العزي has a reputation beyond repute

رد: واقع يلفه الحلم

سيدتي الفاضلة ناهد شما
أسعد الله أيامك
من سعد أيامي قراءتك هنا ايتها القدير
فتصبح كلماتي لها قيمة ولها معنى
سأنتظر ونبضات قلبي ستسبقني للترحاب بقدومك
دائما
فلسطين يا سيدتي ستبقى هي هي
ولن تتغير ولن القي درسا في التاريخ
فجميعنا نعرفه ؛ مصير الأمة تغيّر
لكن الناس الأرض لم تتغير .. وحين أرادوا أعادوا ولم يبقى من ذكرى المحتل إلا بعض الحجارة
والذاكرة لنا .. فمن بداية الوعي على ذاكرتي
سأبدأ
.................................................. ...

وقف " ألجليلي ُ" باكيا
: كان كأنما يحاول الطيران بنا ويصرخ ما بوسعه من صوت :
بيض صنائعنا .. سود مواقعنا .. خضر مرابعنا ........ حمر مواضينا.
و أصواتنا ترتفع مدوية ، متموجة ، كتموج أرتالنا المصفوفة
فوق ارض مدرستنا الابتدائية في احد مخيمات اللاجئين الفلسطينيين في لبنان .
تلك الشعارات ، كانت بمثابة نشيد وقسم ، نردده كل يوم ، وقبل بدئ الدروس ؛
فبالرغم من صغرنا ، وقصر قاماتنا ، ألا أن مدير مدرستنا لم يزدنا طولا ، لذا
كان يعتلي سلما خشبيا صغيرا كأنما صنعت دراجاته على عجل وبغير ترتيب ، ودونما
أي اتساق درجاته فدرجاته الثلاث كان ترفعه عن الأرض أو تزيد من طوله
عشرات السنتمترات ليعلوا هذا " المُربي " فوقنا ويصبح في مرمى أنظارنا جميعا .
اللون "الزيتي " أو اللون العسكري كان لباسه الدائم .
نحيف الجسم ، متقد الحماس ، صوته الضعيف
لا يساعده على ترجمة ما بداخله من قوة ، وإرادة وعزيمة ؛ نستشعر أحيانا
انه سيسقط على الأرض ، فسلمه العتيق يتراقص تحت قدميه كلما شد
جسمه نحوالأعلى ، ووقف على رؤوس أصابع رجليه كأنه يحاول الطيران ،
أو كأنه يريد التعويض عن عقدة قصر قامته ، مكررا محاولاته الارتفاع بنفسه ، وبنا .
ونحن نقلده فيما يفعل ، ونعجب منه عندما كان يلوّح بيديه نحو الفضاء
بحركات مختلفة ، وراحتا يديه تحاول الرسم والتعبير عن : مرابعنا الخضراء
مشيرا نحو الجنوب نحو فلسطين ، فيزداد حماسا .
كان فخورا بنا ، عاملا مع أمثاله على بناء جيل من المتعلمين ، من المناضلين ، الذين
ربما كان يرى فيهم " أبطال تحرير " ليساهموا مستقبلا في معركة العزّ القادمة
ويرى أن لحلم العربي معهم سيتحقق في بناء دولة العرب الوحدوية التي آمن بها وكان من أكبر دعاتها ... !
كان عربيا حتى العظم . فهل اقترب من تحقق حلمه بعد مضي عشرات السنين من التربية الكفاح ...؟ !
:
:
لقد رأيته باكيا بعد مُضي اكثر 40عاما على ما آلت إلية أحوال النضال والمناضلين
وعلى كل صعيد ..! شاهدته في نفس المخيم الذي كان يدير مدرسته لسنوات
طويلة خلت صامتا .. وقرأت في عيناه أشياء وأشياء .. فكل شيء قد تغيّر . قلت له :
يا معلمي ، لقد انتصر مشروع الإفساد ؛ وهُزم مشروع النضال .!
وهزم مشروع الوحدة والتحرير وانتصرت أفكار الانفصال ..!
ولكني لم أيأس ولن .
بعض الرفاق القدامى من التلامذة الذين أصبح منهم الطبيب والمحامي والمهندس
والعامل مثلي ، أقاموا له احتفالا تكريمي في احد المنتديات الثقافة في مدينة صيدا قبل أعوام
بمناسبة بلوغه السبعين ؛ وعندما وقف فينا خطيبا ، قضى نصف الوقت باكيا سُأل فقال :
- على أشياء ضاعت وأخرى تغيرت . أما انأ ، فبكت عيناي مرتان ، مرة على أشياء قالها ،
ومرة عليه عندما يبكي المناضلون بمرارة .

رأفت العزي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 07 / 04 / 2010, 55 : 06 PM   رقم المشاركة : [5]
ميساء البشيتي
شاعر نور أدبي

 الصورة الرمزية ميساء البشيتي
 





ميساء البشيتي has a reputation beyond reputeميساء البشيتي has a reputation beyond reputeميساء البشيتي has a reputation beyond reputeميساء البشيتي has a reputation beyond reputeميساء البشيتي has a reputation beyond reputeميساء البشيتي has a reputation beyond reputeميساء البشيتي has a reputation beyond reputeميساء البشيتي has a reputation beyond reputeميساء البشيتي has a reputation beyond reputeميساء البشيتي has a reputation beyond reputeميساء البشيتي has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: القدس الشريف / فلسطين

رد: واقع يلفه الحلم

أما انأ ، فبكت عيناي مرتان ، مرة على أشياء قالها ،
ومرة عليه عندما يبكي المناضلون بمرارة .

وأنا أخي رأفت أشعر بمرارة في حلقي وغصة في قلبي ورغبة

في الإجهاش بالبكاء على ما آل إليه حالنا ..

هل تعلم أخي رأفت أشعر أن الخيمة ملتصقة بنا كما كرسي العرش ملتصق بكل

من سمح أن تكون الخيمة قبلتنا ومآونا وقبرنا في نهاية المطاف وأن بريق الثورة الذي

كان يشعل براكين الصمت في حياتنا خمد ولم نعد نسمع أصداء رعد الثورة ولم نعد نلمح بريقها

شكرا اخي رأفت واتمنى أن أكون لم أثقل عليك مع أني اشك في هذا

سعيدة اخي رافت
توقيع ميساء البشيتي
 [BIMG]http://i21.servimg.com/u/f21/14/42/89/14/oi_oay10.jpg[/BIMG]
ميساء البشيتي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 07 / 04 / 2010, 14 : 09 PM   رقم المشاركة : [6]
ناهد شما
مشرف - مشرفة اجتماعية


 الصورة الرمزية ناهد شما
 





ناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: صفد - فلسطين

رد: واقع يلفه الحلم


الأستاذ الفاضل رأفت
إنك لا تتحدث باسمك فقط
أنك تتحدث باسمنا واسم كل فلسطيني
إنك تتألم ألم كل فلسطيني
أنك تحلم حلم كل فلسطيني
إنك تبكي وإننا نبكي فلسطيننا
كلنا نبكي لهذا الحال الذي وصلنا إليه
نعم أشاطرك الرأي هاهم أباؤنا وامهاتنا
حلموا وهاهو التراب لفهم
كم مضى من العمر وهم يحلمون
وها نحن نسير من خلفهم نحلم
كما حلم هذا المدير الوطني
وبكينا وما زلنا على ما آلت اليه
أحوال النضال والمناضلين
وأحوال فلسطيننا الحبيبة
ومع ذلك نحن شعب صاحب حق وصاحب وطن
لن نستسلم وسنبقى نحلم والنصر للمؤمنين
وإن الله وعدنا بالنصر والتميكن في الأرض
إنه على ما يشاء قدير
شكراً لقلمك مع أنه أثار شجوننا
توقيع ناهد شما
 
سأنامُ حتى ساعة القلقِ الطويلِ وأفتحُ العينينِ من أرقٍ
يدي إنْ أقفلتْ كلّ الأصابع كي تشدّ على السرابِ
أعودُ مقتول الشروع بغسل أحلامي الصغيرةِ
كم تمنيتُ الرجوعَ إلى الطفولةِ يافعا ويردّني
صوتُ ارتطامي بالزجاج المستحيل على المرايا
أشتري منكمْ صلاتي فامنحوني ما تبقـّى من زمانٍ
وامنحوني كأسَ أحلامٍ تشظـّى في الظلامِ
عبرتُ نحوي كي أردّ قميص وقتي للزمانِ
فتهتُ في وجع النخيلِ ولمْ أنمْ إلا قليلا ..
الشاعر الفلسطيني طلعت سقيرق
ناهد شما غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 08 / 04 / 2010, 24 : 12 AM   رقم المشاركة : [7]
بوران شما
مديرة وصاحبة مدرسة أطفال / أمينة سر الموسوعة الفلسطينية (رئيسة مجلس الحكماء ) رئيسة القسم الفلسطيني


 الصورة الرمزية بوران شما
 





بوران شما has a reputation beyond reputeبوران شما has a reputation beyond reputeبوران شما has a reputation beyond reputeبوران شما has a reputation beyond reputeبوران شما has a reputation beyond reputeبوران شما has a reputation beyond reputeبوران شما has a reputation beyond reputeبوران شما has a reputation beyond reputeبوران شما has a reputation beyond reputeبوران شما has a reputation beyond reputeبوران شما has a reputation beyond repute

رد: واقع يلفه الحلم

الأخ العزيز رأفت العزي
أتابعك بكل اهتمام , ومازال يسكننا الحلم بالعودة لفلسطين الحبيبة .
رغم كل المرارة التي نعيشها من واقعنا العربي الرديء , ومن
الغطرسة التي يعيشها عدونا الغاصب .
ماأجمل تلك الفترة التي عشناها عندما كنا صغاراً , كنا فيها نردد
الأناشيد والشعارات الوطنية تملؤنا الحماسة والإيمان الأكيد بالعودة .
أما اليوم فنحن نحلم ونحلم , بعودة الحق المغتصب , واتكالنا فقط
على رب العالمين .
أشكرك أخي رأفت , وبانتظار المزيد .
توقيع بوران شما
 بيننا حب أمامنا درب وفي قلوبنا أنت يارب
بوران شما غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 09 / 04 / 2010, 41 : 02 AM   رقم المشاركة : [8]
رأفت العزي
كاتب نور أدبي متألق بالنور فضي الأشعة ( عضوية فضية )

 الصورة الرمزية رأفت العزي
 





رأفت العزي has a reputation beyond reputeرأفت العزي has a reputation beyond reputeرأفت العزي has a reputation beyond reputeرأفت العزي has a reputation beyond reputeرأفت العزي has a reputation beyond reputeرأفت العزي has a reputation beyond reputeرأفت العزي has a reputation beyond reputeرأفت العزي has a reputation beyond reputeرأفت العزي has a reputation beyond reputeرأفت العزي has a reputation beyond reputeرأفت العزي has a reputation beyond repute

رد: واقع يلفه الحلم

اقتباس
 عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ميساء البشيتي
أما انأ ، فبكت عيناي مرتان ، مرة على أشياء قالها ،
ومرة عليه عندما يبكي المناضلون بمرارة .
وأنا أخي رأفت أشعر بمرارة في حلقي وغصة في قلبي ورغبة
في الإجهاش بالبكاء على ما آل إليه حالنا ..
هل تعلم أخي رأفت أشعر أن الخيمة ملتصقة بنا كما كرسي العرش ملتصق بكل
من سمح أن تكون الخيمة قبلتنا ومآونا وقبرنا في نهاية المطاف وأن بريق الثورة الذي
كان يشعل براكين الصمت في حياتنا خمد ولم نعد نسمع أصداء رعد الثورة ولم نعد نلمح بريقها
شكرا اخي رأفت واتمنى أن أكون لم أثقل عليك مع أني اشك في هذا
سعيدة اخي رافت

سيدتي الفاضلة أسعد الله أوقاتك
" لم نعد نسمع أصداء رعد الثورة " تفضلت بهذا ... فالثورة حدثت ولكن بالمقلوب اختي العزيزة
ولا اريد التفلسف في معنى ومضامين " الثورة " ولكن هل حدثت ثورة الى الأمام ..؟!
إلا عندما امتشق الصبية أحجارا زودوها بقبس من نور ارواحهم واعادوا الوميض الى القضية
التي أطأفها من تولى حراستها .

اني سعيد جدا بل ومحظوظ حين ارى اديبة مناضلة رائعة تضيئ صفحاتي
شكرا لك شكرا من الأعماق
رأفت العزي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 09 / 04 / 2010, 55 : 02 AM   رقم المشاركة : [9]
رأفت العزي
كاتب نور أدبي متألق بالنور فضي الأشعة ( عضوية فضية )

 الصورة الرمزية رأفت العزي
 





رأفت العزي has a reputation beyond reputeرأفت العزي has a reputation beyond reputeرأفت العزي has a reputation beyond reputeرأفت العزي has a reputation beyond reputeرأفت العزي has a reputation beyond reputeرأفت العزي has a reputation beyond reputeرأفت العزي has a reputation beyond reputeرأفت العزي has a reputation beyond reputeرأفت العزي has a reputation beyond reputeرأفت العزي has a reputation beyond reputeرأفت العزي has a reputation beyond repute

رد: واقع يلفه الحلم

اقتباس
 عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ناهد شما

الأستاذ الفاضل رأفت
إنك لا تتحدث باسمك فقط
أنك تتحدث باسمنا واسم كل فلسطيني
إنك تتألم ألم كل فلسطيني
أنك تحلم حلم كل فلسطيني
إنك تبكي وإننا نبكي فلسطيننا
كلنا نبكي لهذا الحال الذي وصلنا إليه
نعم أشاطرك الرأي هاهم أباؤنا وامهاتنا
حلموا وهاهو التراب لفهم
كم مضى من العمر وهم يحلمون
وها نحن نسير من خلفهم نحلم
كما حلم هذا المدير الوطني
وبكينا وما زلنا على ما آلت اليه
أحوال النضال والمناضلين
وأحوال فلسطيننا الحبيبة
ومع ذلك نحن شعب صاحب حق وصاحب وطن
لن نستسلم وسنبقى نحلم والنصر للمؤمنين
وإن الله وعدنا بالنصر والتميكن في الأرض
إنه على ما يشاء قدير
شكراً لقلمك مع أنه أثار شجوننا

سيدتي الفاضلة ناهد شمّا
أسعدك ربي وأرضاك
ليت ما تقولينه دقيق اختي الكريمة ؛ فلو كان الفلسطينيون يتحدثون برواية واحدة
أُقسم بالله لتحررت فلسطين منذ زمن بعيد ..نعم قد تكون مشاعرنا متشابهة وأحلامنا
واحدة لكننا لا نملك نفس الإرادة وهذا الذي يأجج صراعاتنا ويبقينا على متاريس متناقضة
بسبب روياتنا المختلقة أصلحنا الله ؟
شكرا لحضورك البهي وشكرا لروعة مداد حبرك الغني
وتقبلي مودتي وتقديري واحترامي
رأفت العزي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 09 / 04 / 2010, 40 : 07 PM   رقم المشاركة : [10]
رأفت العزي
كاتب نور أدبي متألق بالنور فضي الأشعة ( عضوية فضية )

 الصورة الرمزية رأفت العزي
 





رأفت العزي has a reputation beyond reputeرأفت العزي has a reputation beyond reputeرأفت العزي has a reputation beyond reputeرأفت العزي has a reputation beyond reputeرأفت العزي has a reputation beyond reputeرأفت العزي has a reputation beyond reputeرأفت العزي has a reputation beyond reputeرأفت العزي has a reputation beyond reputeرأفت العزي has a reputation beyond reputeرأفت العزي has a reputation beyond reputeرأفت العزي has a reputation beyond repute

:more61: رد: واقع يلفه الحلم

اقتباس
 عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بوران شما
الأخ العزيز رأفت العزي
أتابعك بكل اهتمام , ومازال يسكننا الحلم بالعودة لفلسطين الحبيبة .
رغم كل المرارة التي نعيشها من واقعنا العربي الرديء , ومن
الغطرسة التي يعيشها عدونا الغاصب .
ماأجمل تلك الفترة التي عشناها عندما كنا صغاراً , كنا فيها نردد
الأناشيد والشعارات الوطنية تملؤنا الحماسة والإيمان الأكيد بالعودة .
أما اليوم فنحن نحلم ونحلم , بعودة الحق المغتصب , واتكالنا فقط
على رب العالمين .
أشكرك أخي رأفت , وبانتظار المزيد .

سيدتي الكريمة بوران شمّا
مساؤك الخير وزهر الياسمين
إن متابعتك ايتها الفاضلة تُشعرني بغبطة وكرم منك أحمله في قلبي وعقلي

والذي يُسعدني أكثر هو ( رغم انك لم تتجاوزي العشرين ) الا ان ذاكرتك عاشت
في تلك المرحلة وشهدت على الكثير من الأحداث التي سوف أذكرها
فشكرا لك من الأعماق ألف شكر
رأفت العزي غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الحلم, رأفت العزي, واقع يلفه


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
قصة مَثَلْ - كل مثل حلفه قصة- ملف يعنى بتوثيق الأمثال الشعبية وحكاياتها هدى نورالدين الخطيب أقوال وحكم عربية 7 26 / 01 / 2020 29 : 06 AM
واقع عبد الله راتب نفاخ الـقصـة القصيرة وق.ق.ج. 1 12 / 01 / 2014 54 : 02 PM
التطرف الديني - أصوله ونشأته ومن يقف خلفه - نحتاج تضافر الجهود لإنجاز بحث حقيقي هدى نورالدين الخطيب قاعة الندوات والمحاضرات 42 22 / 12 / 2013 29 : 11 PM
رحل طلعت سقيرق ناثرا خلفه ياسمين قصائده وعبق الكرمل بقلم أحمد صالح سلوم ميساء البشيتي كتبوا عني 0 25 / 01 / 2012 35 : 02 PM
موضوع للنقاش (( استهداف المسيحيين من الذي يقف خلفه ؟!)) هدى نورالدين الخطيب القضايا الوطنية الملحّة 18 24 / 01 / 2011 15 : 11 AM


الساعة الآن 00 : 08 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education

الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية

خدمة Rss ||  خدمة Rss2 || أرشيف المنتدى "خريطة المنتدى" || خريطة المنتدى للمواضيع || أقسام المنتدى

|