| 
	
		
		
			
			 
				
				رد: زيتـــــونة/شاركنا يا حسن الحاجبي : بمساجلة في الق.ق.ج
			 
			 
			
		
		
		خر الجندي  صريعا , تضور كثيرا وصاح : زيتونة في رأسي , زيتونة في رأسي  
حملته الطوافة إلى المشفى , إلتأم حول الجثة أكثر من طبيب , راودوا الزيتونة المستقرة في رأسه , حاولوا التقاطها بكل المباضع والمشارط , إستعصت وأبت , إرتسم خط أفقي أخضر بلون الزيتون على الجهاز معلنا نهاية كل شيء .سالت عصارة زيت من فم الميت المسجى أمامهم وهم ذهول . 
عاد الصبي إلى المنزل , وفي جيبه مقلاع , وفي المقلاع زيتونة . 
		
		
     |