التسجيل قائمة الأعضاء



 
القدس لنا - سننتصر
عدد مرات النقر : 137,843
عدد  مرات الظهور : 162,299,739

اهداءات نور الأدب

العودة   منتديات نور الأدب > نور الأدب التخصصي > الأقسام > الرسم.والفن.التشكيلي.والكاريكاتير والخطوط > الرسم و الفن التشكيلي و الكاريكاتير
إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 28 / 10 / 2009, 58 : 06 PM   رقم المشاركة : [51]
نصيرة تختوخ
أديبة ومترجمة / مدرسة رياضيات

 الصورة الرمزية نصيرة تختوخ
 





نصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond repute

رد: لوحة لها حكاية

الفاضلة الأستاذة مرفت يسرني أن تمري من هنا مجددا لنتذكر معا تاريخ شعوب وألكسندر المقدوني الذي نسبت إليه تسمية الإسكندرية المصرية الجميلة.
لك مني أجمل تحية .
نصيرة تختوخ غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 28 / 10 / 2009, 02 : 07 PM   رقم المشاركة : [52]
نصيرة تختوخ
أديبة ومترجمة / مدرسة رياضيات

 الصورة الرمزية نصيرة تختوخ
 





نصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond repute

رد: لوحة لها حكاية

الأخت العزيزة ناجية مرحبا بك , يسعدني أن تتصفحي هذا الملف وأن تقدري مجهودي.
دام نشاطك وعطاءك.
تحياتي لك
نصيرة تختوخ غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 03 / 11 / 2009, 37 : 10 PM   رقم المشاركة : [53]
نصيرة تختوخ
أديبة ومترجمة / مدرسة رياضيات

 الصورة الرمزية نصيرة تختوخ
 





نصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond repute

رد: لوحة لها حكاية

اللوحتين السادسة عشر و السابعة عشر :ديوجين والإسكندر بريشة دو كراير و ديوجين والمصباح بريشة تيشبين
لوحة ألكسندر الأكبر وديوجين لكاسبار دو كراير
لوحة ألكسندر الأكبر وديوجين للفنان البلجيكي كاسبار دو كراير(1582ـ 1669) ؛الذي تأثر كثيرا بالفنان روبنس ؛واحدة من اللوحات العالمية الكثيرة التي مثلت ديوجين ذي اللسان اللاذع وماروي عنه من أقوال وحكايات.
يظهر في اللوحة ديوجين جالسا رافعا يده وألكسندر المقدوني واقفا والذي روي قبل اللقاء أن ديوجين عندما أُعْلِم بأن الإسكندرالمقدوني يريد مقابلته رد قائلا : جيد أنك قلت بأن ملك المقدونيين يريد مقابلتي؛ هو ملك المقدونيين أما نحن فلا ملك لنا ... إذا أراد أن يراني وطريقة عيشي وكلامي فالمسافة بين أثينا ومقدونيا هي المسافة بين مقدونيا وأثينا'.
ديوجين الذي كان يرفض أن يكون فيلسوفا للزينة يزور الملوك أو يتملق لهم رفض الذهاب إلى الإسكندر وحين حدث أن إلتقيا لاحقا وقال له الإسكندر:" أطلب ماتريد وسأعطيه لك ".
رد ديوجين:'إبتعد من شمسي " وهذا ماقد يظهر في اللوحة حيث يرفع ديوجين يده.
عندما سأل الإسكندر المقدوني الفيلسوف إن لم يكن يخشاه أجابه ديوجين بسؤاله: هل أنت خير أم شر؟
وحين أجاب الإسكندر بأنه خير تساءل ديوجين ساخرا:وهل هناك من يخشى الخير؟
يقال أن الإسكندر المقدوني قال أنه لو لم يكن الإسكندر لتمنى أن يكون ديوجين.
[]
من بين القصص الشهيرة أيضا عن ديوجين قصة المصباح الذي كان يحمله و يمشي به نهارا مجيبا من يسأله عما يفعل أنه يبحث عن 'الإنسـان'.
لوحة جميلة أيضا تجسد هذا هي لوحة الفنان الألماني يوهان فريدريك أوغست تيشبين(1750ـ1812)
Nassira
[

التعديل الأخير تم بواسطة نصيرة تختوخ ; 26 / 03 / 2013 الساعة 38 : 10 PM.
نصيرة تختوخ غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 16 / 11 / 2009, 44 : 12 PM   رقم المشاركة : [54]
نصيرة تختوخ
أديبة ومترجمة / مدرسة رياضيات

 الصورة الرمزية نصيرة تختوخ
 





نصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond repute

رد: لوحة لها حكاية

اللوحة الثامنة عشر: Sweet Emma Morlandالحلوة إيما مورلاند لميلايس Millais
اللوحة تمثل إيما تستمع إلى إدوارد غراي يحكي عن حبه الضائع لإيلين آدير كما جاء في قصيدة الشاعرالشهير ألفرد لورد تينسون
Sweet Emma Moreland of yonder town
Met me walking on yonder way;
‘And have you lost your heart?’ she said;
‘And are you married yet, Edward Gray?’
Sweet Emma Moreland spoke to me;
Bitterly weeping I turn’d away:
‘Sweet Emma Moreland, love no more
Can touch the heart of Edward Gray.

‘Ellen Adair she loved me well,
Against her father’s and mother’s will;
To-day I sat for an hour and wept
By Ellen’s grave, on the windy hill.

‘Shy she was, and I thought her cold,
Thought her proud, and fled over the sea;
Fill’d I was with folly and spite,
When Ellen Adair was dying for me.

‘Cruel, cruel the words I said!
Cruelly came they back to-day:
“You’re too slight and fickle,” I said,
“To trouble the heart of Edward Gray.”

‘There I put my face in the grass–
Whisper’d, “Listen to my despair;
I repent me of all I did;
Speak a little, Ellen Adair!”

‘Then I took a pencil, and wrote
On the mossy stone, as I lay,
“Here lies the body of Ellen Adair;
And here the heart of Edward Gray!”

‘Love may come, and love may go,
And fly, like a bird, from tree to tree;
But I will love no more, no more,
Till Ellen Adair come back to me.

‘Bitterly wept I over the stone;
Bitterly weeping I turn’d away.
There lies the body of Ellen Adair!
And there the heart of Edward Gray!’

لكن السيدة التي استعان بها الفنان جون إيفريت ميلايس 1829(ـ1896)لإنجاز لوحته امرأة لها أيضا قصة.
فبعد أن قبلت الوقوف أمامه لتكون موديلا له وبدأ في رسم لوحته جاءته بعد ذلك باكية لتخبره بأنها لن تتمكن من المواصلة معه حتى ينهي لوحته لأن زوجها الذي كان أحدبا وأستاذا للفرنسية له سلطة عليها و يمنعها من ذلك.
حين زار شارلز جون فيرتهايمر(1842ـ1911)، ،الذي كان جامعا معروفا للتحف الفنية ، الفنان ميلايس ورأى اللوحة أخبره هذا الأخير بقصتها وسبب عدم اكتمالها فقال له فيرتهايمر أنه سيشتريها إن اكتملت وكان هذا سنة 1891بينما ابتدأ الفنان لوحته عام 1886حسبما أرخ لها .
ولغرابة الصدف توصل الفنان في نفس اليوم برسالة من السيدة التي كان يرسمها تخبره فيها بأن زوجها مات وأنها مستعدة لأن تقف كموديل مجددا.
لكن الفنان ميلايس بعد إكماله للوحة رفض بيعها وفضل الاحتفاظ بها لنفسه فعرضت عدة مرات في حياته وبيعت بعد أن توفي سنة 1897.
Nassira

رسم آخر مثل به الفنان القصيدة هو:عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
نصيرة تختوخ غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 17 / 11 / 2009, 18 : 02 AM   رقم المشاركة : [55]
أسماء بوستة
أستاذة وباحثة جامعية - مشرفة على ملف الأدب التونسي

 الصورة الرمزية أسماء بوستة
 





أسماء بوستة is a splendid one to beholdأسماء بوستة is a splendid one to beholdأسماء بوستة is a splendid one to beholdأسماء بوستة is a splendid one to beholdأسماء بوستة is a splendid one to beholdأسماء بوستة is a splendid one to beholdأسماء بوستة is a splendid one to behold

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: تونس

رد: لوحة لها حكاية

اقتباس
 عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نصيرة تختوخ
اللوحتين السادسة عشر و السابعة عشر :ديوجين والإسكندر بريشة دو كراير و ديوجين والمصباح بريشة تيشبين
لوحة ألكسندر الأكبر وديوجين لكاسبار دو كراير
لوحة ألكسندر الأكبر وديوجين للفنان البلجيكي كاسبار دو كراير(1582ـ 1669) ؛الذي تأثر كثيرا بالفنان الهولندي روبنس ؛واحدة من اللوحات العالمية الكثيرة التي مثلت ديوجين ذي اللسان اللاذع وماروي عنه من أقوال وحكايات.
يظهر في اللوحة ديوجين جالسا رافعا يده وألكسندر المقدوني واقفا والذي روي قبل اللقاء أن ديوجين عندما أُعْلِم بأن الإسكندرالمقدوني يريد مقابلته رد قائلا : جيد أنك قلت بأن ملك المقدونيين يريد مقابلتي؛ هو ملك المقدونيين أما نحن فلا ملك لنا ... إذا أراد أن يراني وطريقة عيشي وكلامي فالمسافة بين أثينا ومقدونيا هي المسافة بين مقدونيا وأثينا'.
ديوجين الذي كان يرفض أن يكون فيلسوفا للزينة يزور الملوك أو يتملق لهم رفض الذهاب إلى الإسكندر وحين حدث أن إلتقيا لاحقا وقال له الإسكندر:" أطلب ماتريد وسأعطيه لك ".
رد ديوجين:'إبتعد من شمسي " وهذا ماقد يظهر في اللوحة حيث يرفع ديوجين يده.
عندما سأل الإسكندر المقدوني الفيلسوف إن لم يكن يخشاه أجابه ديوجين بسؤاله: هل أنت خير أم شر؟
وحين أجاب الإسكندر بأنه خير تساءل ديوجين ساخرا:وهل هناك من يخشى الخير؟
يقال أن الإسكندر المقدوني قال أنه لو لم يكن الإسكندر لتمنى أن يكون ديوجين.
[]
من بين القصص الشهيرة أيضا عن ديوجين قصة المصباح الذي كان يحمله و يمشي به نهارا مجيبا من يسأله عما يفعل أنه يبحث عن 'الإنسـان'.
لوحة جميلة أيضا تجسد هذا هي لوحة الفنان الألماني يوهان فريدريك أوغست تيشبين(1750ـ1812)
Nassira
[

نصيرة استمتعت جدا بلوحاتك و قصصها خاصة قصة الفيلسوف ديوجين و حكمته
شكرا عزيزتي على مجهودك، سأتابع إن شاء الله روعة ما تقدمينه لنا.
محبتي

توقيع أسماء بوستة
 [frame="15 85"]
لقد كنت قبل اليوم أنكر صاحبي
إن لم يكن دينه إلى ديني دان
لقد صار قلبي قابلا كل صورة :
فمرعى لغزلان و دير لرهبان
وبيت لأوثان وكعبة طائف
و ألواح توراة و مصحف قرآن
أدين بدين الحب أنى توجهت ركائبه
فالحب ديني و إيماني
إبن عربي
[/frame]
أسماء بوستة غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 21 / 11 / 2009, 11 : 02 PM   رقم المشاركة : [56]
نصيرة تختوخ
أديبة ومترجمة / مدرسة رياضيات

 الصورة الرمزية نصيرة تختوخ
 





نصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond repute

رد: لوحة لها حكاية

العزيزة أسماء أشكر تقديرك و يسعدني مرورك و استمتاعك.
تحيتي
نصيرة تختوخ غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 29 / 12 / 2009, 13 : 10 PM   رقم المشاركة : [57]
نصيرة تختوخ
أديبة ومترجمة / مدرسة رياضيات

 الصورة الرمزية نصيرة تختوخ
 





نصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond repute

رد: لوحة لها حكاية

اللوحة التاسعة عشر:لوحة عودة الإبن الضال للعملاق الهولندي رمبرانت فان راين
لوحة بمقاس 2،62 على 2،06 متر يظهر فيها رمبرانت الأب مسامحا للإبن العائد بعد أن ضيع ماله وعانى من الفقر والجوع وتبرز نظرات الحضور تأثرهم بتقديم الابن ولاءه لأبيه مجددا وبمسامحة هذا الأخير له.

وقد جسد رمبرانت عودة الإبن الضال في أكثر من لوحة قبل اللوحة أعلاه التي تعود لسنة 1668.
نصيرة تختوخ غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 22 / 05 / 2010, 14 : 02 PM   رقم المشاركة : [58]
نصيرة تختوخ
أديبة ومترجمة / مدرسة رياضيات

 الصورة الرمزية نصيرة تختوخ
 





نصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond repute

رد: لوحة لها حكاية

[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]لوحتا [ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]سلة البطاطس لفينسنت فان خوخ لسبتمبر 1885و لوحة آكلوا البطاطس أبريل - ماي 1885[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]
حين قرر فينسنت فان خوخ أن يصير رساما صار يبذل قصارى جهده لتطوير مهاراته وتقنياته فأصبح يتمرن برسم التفاصيل مئات المرات ويتدرب على لوحات الطبيعة الميتة. وفي عام 1885 تمكن من إستخدام كل تقنياته و تجاربه الجديدة وأنجز لوحة 'آكلوا البطاطس' .
لوحة 'آكلوا البطاطس' :

الأشخاص الذين يظهرون على اللوحة مجموعة من الفلاحين الذين تعامل معهم الفنان كداعية إنجيلي أوكفنان مبتدأ .
ظلا م اللوحة و اللون البني ينم على الحياة القاسية التي يعيشها من يغرسون شوكاتهم مساء ا في حبات البطاطس التي تمثل عشائهم و يسكنون بيتا أشبه بالإسطبل.
عظام الأصابع المستديرة وقبضات اليد و إشعاع المصباح البرتقالي ونظرة الفتاة الحنونة وسط الوجوه العابسة ...تفاصيل تظهر بعمق القسوة و الواقع الإنساني في الآن نفسه.
قال الفنان الفرنسي جان فرانسوا ميلي عن لوحة آكلي البطاطس التي أعجب بها بشدة :'في لوحته آكلي البطاطس حاول فان خوخ أن يرسم لوحة حقيقية للفلاحين بدون تجميل للواقع و إظهار لمثالية غير موجودة كما كان يفعل فنانون آخرون .
لقد أراد أن يظهر كيف أن هؤلاء الناس الذين يمدون أيديهم للصحن بأيديهم زرعوا وعملوا ..وأنهم يأكلون بحق من عرق جبينهم وحتى ألوان الوجوه أظهرها فان خوخ بلون البطاطس المُتَرَّبَة '.
لاحقا في نفس السنة نجح فان خوخ في رسم لوحة الطبيعة الميتة 'سلة البطاطس '

التي لها وقعها على النفس والتي كتب أحد النقاد عن حبات البطاطس فيها فقال:'الحبات تتجمع وتتداخل مع بعضها كالجراء الصغيرة '.
في السنوات التي تلت إختار فان خوخ مواضيع أخرى للوحاته فلم يجسد إلا نادرا الواقع القاسي للعمال و الفلاحين لكن حضور الحياة ظل واضحا في جل أعماله .
Nassira[/ALIGN]
[/CELL][/TABLE1][/ALIGN]
نصيرة تختوخ غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 24 / 05 / 2010, 55 : 10 AM   رقم المشاركة : [59]
نصيرة تختوخ
أديبة ومترجمة / مدرسة رياضيات

 الصورة الرمزية نصيرة تختوخ
 





نصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond repute

رد: لوحة لها حكاية

[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;background-image:url('http://www.nooreladab.com/vb/mwaextraedit4/backgrounds/51.gif');background-color:darkblue;border:2px inset orange;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]لوحة غرفة نوم فينسنت لفان خوخ وحدته وكلامه عنها

في جنوب فرنسا كان فينسنت فان خوخ يحس باليأس و بالوحدة خاصة قبل مجيء غوغان وظهرت رغبته في وجود من يرافقه في أكثر من لوحة له.
واحدة من تلك اللوحات لوحة غرفة نومه التي رسمها في أكتوبر 1888.
كتب فان خوخ لأخيه ثيو(ثيودور) عنها : 'هذه اللوحة الهدف منها الترويح عن النفس أو من الأفضل القول التخيل '.
الثنائيات التي أبرزها الفنان بشكل واضح في اللوحة (كرسيان، وسادتان...) دليل على الوحدة التي كان يشعر بها .
أورد هنا رسالة فان خوخ التي يتحدث فيها عن اللوحة لأخيه مترجمة إلى الفرنسية:
Mon cher Theo –
Enfin je t’envoie un petit croquis pour te donner au moins une idée de la tournure que prend le travail. Car aujourd’hui je m’y suis remis.
J’ai encore les yeux fatigués mais enfin j’avais une nouvelle idée en tête et en voici le croquis. Toujours toile de 30.
C’est cette fois ci ma chambre à coucher tout simplement, seulement la couleur doit ici faire la chôse et en donnant par sa simplification un style plus grand aux chôses, être suggestive ici du repos ou du sommeil en général. Enfin la vue du tableau doit reposer la tête ou plutôt l’imagination.–1
Les murs sont d’un violet pâle. Le sol – est à carreaux rouges.
Le bois du lit et les chaises sont jaune beurre frais.
le drap et les oreillers citron vert très clair.
La couverture rouge écarlate.
La fenêtre verte.
la table à toilette orangée, la cuvette bleue.
Les portes lilas.
Et c’est tout – rien dans cette chambre à volets clos.
La carrure des meubles doit maintenant encore exprimer le repos inébranlable.
Des portraits sur le mur et un miroir et un essuie mains et quelques vêtements.
Le cadre – comme il n’y a pas de blanc dans le tableau – sera blanc.
Cela pour prendre ma revanche du repos forcé que j’ai été obligé de prendre.
J’y travaillerai encore toute la journée demain mais tu vois comme la conception est simple.– Les ombres et ombres portées sont suprimées, c’est coloré à teintes plates et franches comme les crepons.
Cela va contraster avec par exemple la dilligence de Tarascon et le café de nuit

بالإنجليزية:

At last I’m sending you a little croquis to give you at least an idea of the direction the work is taking. Because today I’ve gone back to it.
My eyes are still tired, but anyway I had a new idea in mind, and here’s the croquis of it. No. 30 canvas once again.
This time it’s simply my bedroom, but the colour has to do the job here, and through its being simplified by giving a grander style to things, to be suggestive here of rest or of sleep in general. In short, looking at the painting should rest the mind, or rather, the imagination.1
The walls are of a pale violet. The floor — is of red tiles.
The bedstead and the chairs are fresh butter yellow.
The sheet and the pillows very bright lemon green.
The bedspread scarlet red.
The window green.
The dressing table orange, the basin blue.
The doors lilac.
And that’s all — nothing in this bedroom, with its shutters closed.
The solidity of the furniture should also now express unshakeable repose.
Portraits on the wall, and a mirror and a hand-towel and some clothes.
The frame — as there’s no white in the painting — will be white.
This to take my revenge for the enforced rest that I was obliged to take.
I’ll work on it again all day tomorrow, but you can see how simple the idea is. The shadows and cast shadows are removed; it’s coloured in flat, plain tints like Japanese prints.
It will contrast, for example, with the Tarascon diligence and the night café.
الرسم التوضيحي الذي أرسله فان خوخ لأخيه كان الآتي:


في فترة غياب لفان خوخ لاحقا عن بيته تأثرت اللوحة بسبب الرطوبة فطلب من أخيه معالجتها لكن ثيو اقترح عليه أن يرسم نسخة أخرى في حالة ما إذا ضاعت تلك أو حدث لها شيء غير مرغوب فيه . حين أعاد ثيو إرسال اللوحة لأخيه قام هذا الأخير برسم نسختين جديدتين في سبتمبر 1889 واحدة توجد حاليا في شيكاغو و الأخرى في باريس وهذه الأخيرة كان رسمها لإرسالها لأمه وأخته.
Nassira
[/ALIGN]
[/CELL][/TABLE1][/ALIGN]
نصيرة تختوخ غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
لوحة رشيد الميموني الخاطـرة 9 20 / 07 / 2020 53 : 02 PM
حكاية الشاعر أم حكاية الرحى ..؟ حسن ابراهيم سمعون قصيدة للنقد والدراسة 13 21 / 02 / 2013 25 : 10 PM
((( حكاية الشاعر ، أم حكاية الرحى ..؟))) للشاعر الناقد حسن إبراهيم سمعون عادل سلطاني نقد أدبي 0 09 / 04 / 2012 44 : 04 PM
أزمة هوية!! هلا عكاري الـقصـة القصيرة وق.ق.ج. 7 10 / 12 / 2010 29 : 02 AM
امرأة بلا هوية سلوى حماد قصيدة النثر 10 29 / 05 / 2008 11 : 10 AM


الساعة الآن 15 : 09 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education

الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية

خدمة Rss ||  خدمة Rss2 || أرشيف المنتدى "خريطة المنتدى" || خريطة المنتدى للمواضيع || أقسام المنتدى

|