وتسلمنا العتمة للعتمة
..... والانكسار الى........... الانكسار
لكننا نصغي ونبالغ ......بالاصغــــــــــــــاء
لصدى يجتاح أجسادنا المتعبة
في طوابيـــــــر... الاندثار
أواااه.. ... ليت القلوب مكبلة
.. بالدفء .. والحب ...والعطاء
::
ومن وكر الحزن ... لاح لي طيف وجودك
ومن عري الاشياء .. تراءت لي عباءة الفرح
وكنت أنت ترتديها...وتحمل عن كاهلي
أعباء ...الأسفار..
وتأخذ حقيبة همومي اليومية... وتلثم الجرح
فكل آهة تقتلنا .... وتبعثنا من جديد
فنعشقها... من الوريد الى الوريد
فكيف يتوب عن وجد الهوى المحبوب.. وكيف ينسى
دع الايام تسير ببطء الغد لا محاله قااادم
يفرحنااا.. يبكيناا..
يزرع وردا ..،،،،،،،...فلا فينا
يعرينا .. يغسلنا... من خوف من هم ... يسكن فينا
ويبقى الحب املا ... يبرعم زهرا ..
يمسح دمعا.. حول مآقينا
::
كم كانت ارضك السمراء
تجذب الخصب علـــــى وتر الالتقاء
كنت تريد الشمس بقوة... ولا بد للشمس ان تشرق
مهما طالت عصور الانجمـــــــــــــاد
الحب ابدا لن يموت ... بل يتجدد
احساس يولد في العراء...
ويمارس على الاشياء الف الف غطاء
فخذني اليك ...تحت الثرى ...بلقاء خرافـــــي
يبدد العطش في مملكة الارتواء
فانا لا اعـــرف الموت
ولا افهم الحياة