رد: المؤذن...ق ق ج امال حسين
بعد أن صار يعتلي المئذنة بعد كل نصف ساعة ليتلصص " ويزعق " حتى ملّت منه الناس
فأستعاضوا عنه بأسطوانة وأربع مكبرات للصوت الذي وصل إلى الشارع الثاني وغطى
على صوت المؤذن الآخر الذي غار وصارالزعيق يغطي أرجاء المدينة المنكوبة التي
حكم سلوكها شخص أهبل عينه " زايغة " وإيمانه مفيش *... وعن الفكرة يا أديبتنا
هي جديدة ، وعميقة وأكثر من كده متسألنيش !
اشتقنا لإبداعات فكرك الحرّ
تحياتي واحترامي
|