[frame="1 98"][align=justify]أحبته .. عشقت كتاباته .. وكان حلم اللقاء .. جهزت الأسئلة والأوراق وقابلته.. تحدث عن الماضي ..الحاضر .. المستقبل.. استدرجته مرات وسألته : الرسم جميل وأجمله الرسم بالكلمات هل الملهمة حاضرة أمامك ؟؟ .. أجاب ببرود: في الواقع لا .. تابع : ربما هي في الخيال .. لمت أوراقها وقالت بصمت حزين : أنت أبله .. مجنون!!.[/align][/frame]

[رشيد الميموني]

خيبة الأمل تكون في بعض الأحيان أقسى من حالة الانتظار بين اليأس والأمل . ربما كان هو أبعد ما يكون من الجنون .. لكنها في خيبة أملها أكدت أن الحب جنون .
أقصوصة جيدة الحبكة .. بورك يراعك

[طلعت سقيرق]

[frame="10 98"]
[align=justify]
الأديبة فاطمة منزلجي
هذه القصة القصيرة جدا معبرة بشكل متميز عن ضرورة تكثيف هذا الفن .. وقد جاءت الخاتمة مفاجئة ومدهشة وقد أشار الأديب رشيد حسن لنقاط هامة في القصة .. تعلمين أنّ التقاط اللحظة هو المعبر عن رقيّ الفن .. وهنا كان التقاطك للحظة متميزا ..
سلمت
[/align][/frame]

الفاضل رشيد

أنا أرى إن فيه كل الجنون، وهي بعيدة كل البعد عن الخيال.

دمت بروعة اللقاء.

المبدع طلعت

مرورك يضيء النص، والأجمل إنها خرجت من المولد بتحفة اللقاء.

دمت.

أخيتي فاطمة منزلجي السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

شكر الله لك , القصة معبرة .

[ميساء البشيتي]

العزيزة فاطمة منزلجي

انا معك انها حصلت على اللقاء

فالمحب يتمسك بقشة الغريق

ربما في الغد تصبح أمامه

اتمنى ولك كل الحب

الغالية وفاء

مرورك العبق بالورد ..
أشكرك جداً.

الغالية ميساء..

ما أجمل اللقاء هنا فله نكهة خاصة، ربما تصبح أمامه يا ميساء ولكن بإحساس مختلف مغاير، لربما يراها ولا تراه.

[خيري حمدان]

[frame="1 98"]

العزيزة فاطمة
كانت تتوحّد معه عبر قلمه ولوحاته.
كانت تبحث عن انعكاس صورته في أنوثتها.
كانت تبحث عن الرجل .. وخذلها.
دمت بخير.
[/frame]