التسجيل قائمة الأعضاء



 
القدس لنا - سننتصر
عدد مرات النقر : 137,849
عدد  مرات الظهور : 162,321,200

اهداءات نور الأدب

العودة   منتديات نور الأدب > مـرافئ الأدب > هيئة النقد الأدبي > نقد أدبي
إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 28 / 10 / 2010, 50 : 01 AM   رقم المشاركة : [1]
إبراهيم بشوات
شاعر نور أدبي وناقد

 الصورة الرمزية إبراهيم بشوات
 





إبراهيم بشوات has a reputation beyond reputeإبراهيم بشوات has a reputation beyond reputeإبراهيم بشوات has a reputation beyond reputeإبراهيم بشوات has a reputation beyond reputeإبراهيم بشوات has a reputation beyond reputeإبراهيم بشوات has a reputation beyond reputeإبراهيم بشوات has a reputation beyond reputeإبراهيم بشوات has a reputation beyond reputeإبراهيم بشوات has a reputation beyond reputeإبراهيم بشوات has a reputation beyond reputeإبراهيم بشوات has a reputation beyond repute

الأنا الثائرة : محاولة استقراء للبنية الشعورية ومقاربة حول سيكولوجية الاندفاع المنعكس

الأنا الثائرة : محاولة استقراء للبنية الشعورية ومقاربة حول سيكولوجية الاندفاع المنعكس في قصيدة الشاعر عادل سلطاني (على مقصلة الذات)
مقاربة أجراها الشاعر إبراهيم بشوات
* القصيدة:
على مِقْصلَةِ الذَّاتْ

فإِذَا كَفَرْتُ بِكُلِ أُنْثى لمْ تَذُقْ**جَمْري أُعْذُرُونِي للْأنَا أَسْبابُ


أحرَقتُ كلّ حبِيبَةٍ صدقتْ معِي**وجَليدُ قَلْبِي بَينهنّ يُذابُ

خَلَّدْتهنَّ عَلى الطريقِ مشاعلاً**وحصىَ الشُعورِ تنهدٌ وعَذَابُ

مزَّقْتُ قَلْبَ مَدينَتي ودَخلْتُه**وقتلْتُ أُمي و استَوى الإرهاب

وبقَرْتُ بطْنَ حَبيبَةٍ لاَ لَمْ تخُنْ**يوْماً سَريرِي وأَنْتَوى الأغرابُ

أن يسْرِقوا معْنَى الشذَى فأبدتهمْ**وصلبْتُ من في زعْمِهمْ أّصْحابُ

وصَعَدْتُّ تلّ العُمْرِ أَعْزِفُ غُرْبَتي**والصّدقُ من وترِ الأسى ينْسابُ

أحْرَقتُهُنَّ وصغتُ أثمدةَ الهوَى**حتَّى تُحُسَّ بلَوْنِهَا الأَهْدَابُ

ولأَجْلهنَّ نحتْتُّ قلبًا مُؤْمِنًا**في قسْوةِ الأزماتِ لا يرْتابُ

آمنتُ بالنّارِ التّي تلدُ الهَوَى**جمْرًا فتنسى شكْلها الأخشاب

يغتالني ضيقُ القبيلةِ دَائِمًا**ورصَاصُ قتْلي هذهِ الأنسابُ

لَو يفْهمُ الوطن الغبيُ تَمرُّدِي**لَتحطّمت في فكْرِنَا الأَنْصَابُ

بوذيَّتي في العشقِ تنْسَخُ لوْعَتي**حَسْبُ الهَوى أن تُحْرَقَ الأعْصَابُ


- قرأت القصيدة مرات ومرات وحاولت اقتحام عالمها فوجدتُني أمام صعوبات جمّة حتى انني كنتُ أتلمسُ في الظلماءِ من كل وجهةٍ عساني أجدُ البابَ في مسيري ولحسنِ الحظِّ وجدتُ البابَ ثمّ طرقتُ فما من مستضيف فاسترسلتُ في استغرابٍ طويلٍ وإذا بي أكتشفُ أن وقت قدومي لم يكن في الموعدِ المحددِ فعدتُ أدراجي وانتظرت حتى يؤذن لي وبينما أنا هائم في أفكاري أحسستُ باندفاعةٍ لا شعوريّة إنّه حبُّ الاكتشاف فكان الموعدُ ولكن :

في مدخل العصماء كان لقاؤنا *** ما أصعب اللّـقـيا على ميعادِ

ومضيتُ أكتشف خبايا القصيدة أو أحاول ولحسن الحظّ أن العنوان ( على مقصلة الذات ) ظِلٌّ لما في القصيدة من رؤى وإشارات وأجد أنّه حلقة من حلقاتها أو قد يكونُ الحلقة َ الأولى منها .
كيف كان الشّاعر لحظاتٍ قبل ان يكتب َ القصيدة ؟
كان الشّاعر مستلقيًّا يسبحُ في أغوارِ أفكارهِ حتىّ أخذهُ المركب ُ بعيدا إلى حيثُ يصعبُ الرّجوع ,
فحاول أن يستوقف الشراع, وإذا بكل ِ ما تركهُ وراءهُ عالم ساذج , ومضى يقارن فإذا الحبُّ في شكلهِ المعهودِ فراغٌ ليسَ لهُ إلا الاسم, لا يتجددُ ,لا يقبلُ الزيادةَ, ولا النقصان
و في غمرة الارتقاء الشعوري بدأت القصيدة, فكان الانفجار الذي طغى على كل ما بعده, وصبغهُ بألوانه, وجعله واحدا منه حاملا لسماتهِ الثّورية.
-الكفرُ بالأنثى في عالمها الرتيب, جسدٌ وقليل من الأحاسيس التقليدية, قد يكون أقصاها البكاءُ , أو الضحك , والأنثى في هذا الشّكل لا تستطيعُ الغوصَ معَ الشّاعر إلى حيثُ مملكة قلبِه , ثمّ يرى الشّاعر أن رفضه الصارخ لابد له من اتجاه خامس .
- فيرسم معلما آخر أشدّ عنفوانًا , يجمعُ بين المتناقضات, النّار والجليد , فحين ينزوي الشّاعر آخذا من كونه مكانا صغيرا يتجمّدُّ قلبهُ ثمّ يبقى على موعدٍ مع الصورة الدافئة التي ترسمها الحبيبة , إنّها تلك الحبيبة التيّ تعشقُ الاحتراق, وتتلذذُ به , وتذيب قلب الشّاعر ليصوغه من جديد على أكمل صورةٍ .
و من تلك الصورة قبسَ الشّاعرُ صرخاتهِ, وشكّلها على ترابِ شعورهِ وحصاهُ, فلم يعد هنالكَ ترابٌ ولا حصىً, بل خليطٌ غريبٌ من العاطفةِ العاصفةِ على أرضٍ جديدةٍ.
وتمضي الرحلةُ بالشاعرِ في الارتقاء الشّعوري , ويتجلى أول ُ مظهرٍ للاندفاع المنعكسِ , إنّهَا ثورةٌ أخرى تنبعثُ من ثورة ِ الكفّر بالأنثى الساذجة , وهذا بمفردهِ دليلٌ على البنية الشعورية للقصيدة التّي سنرى كيف أنّها بنيت على عاطفةٍ واحدةٍ امتدت بجذورهَا لتعطيَ ثمارها كما أراد الشّاعر , كانت البداية بثورة الكفرِ بالأنثى كما قلت , وها هي الآن تصاغُ في قالبٍ آخر ( ثورةُ الثّأر ) ولعل الشّاعر يرى أنّ وجودهُ قبلَ تلك الثورة إنّما هو صورةٌ منطبعةٌ على المرآةِ , صورةٌ مخادعةٌ منسلخةٌ عن الواقعِ الموعودِ , ويرى أنّ ماضيهِ كانَ وجودا افتراضيا , فيسرجُ صهوةَ ثأره مستعيرا جبروت التتار, ويمضي في الإغراق التصويري , فتظهر سنابكُ خيلهِ كواحدٍ من أسلحتهِ .
- يزحفُ الشّاعر وتبرزُ صورةُ الاندفاع المنعكسِ الذي يرتبطُ بثورةِ الكفّر, وثورة الثأرِ ؛ إنّها محنةٌ جديدةٌ , وكأنّ الشّاعر يريدُ مدينته الفاضلة لحبيبته الفاضلة , ويعبرُ عن رفضهِ للصورةِ المعهودةِ ؛ الحياة اليوميّة , الرتابةُ الأبديّة في شوارع المدينة, وذلك الصّخبُ , والضوضاء المتكررة , كلّها أصداءٌ جوفاءُ تطارد بعضّها وتجبرُ الشّاعر على التّخلصِ منها , حتى صورةُ الأمّ بمفهومها المتداولِ ليسَ له مكانٌ في تصويريّةِ الشّاعر , فهو يريدُ مسحهَا واستبدالها بأُمٍّ جديدةٍ , وإذا لاحظنا أنّ الأمّ لوحدهَا تعبرُ عن مدينةٍ بكل ما فيها , تجلّت لنا النزعةُ العامرةُ بالثورةِ, وكيف لا والشّاعرُ يريدُ تحطيمَ مدينتين في آنٍ واحدٍ .
- ونصلُ معه إلى نقطةٍ حرجة وهي إحدى المراحل التي يبحثُ فيها الشّاعر عن بنائها ليرضي طاقته الغاضبة , إذ أن الدافع للكتابة مرتبط دومًا بمحطات للتوقف المؤقت إلى حين بلوغ الموقف الأخير , وإحدى هذه الصّور صاغها الشّاعر في شكلِ مأساة نيرونية؛ لماذا يبقرُ بطن حبيبته التي لم تخنه ؟
إذا نظرنا إلى المقاربة السابقة واعتبرنا أنّ صورة الرفض للواقع الافتراضي متواصلة, نجد أن الحبيبة واحد من أسباب تواصل ذلك الواقع الذي ملّه الشّاعر وأنف البقاء فيه.
- وتطالُ يدُ الشاعرِ الثائرةُ كل غريبٍ يريدُ أن يعبثَ بالخريطة التّي رسمها لعالمه الفريد , بل يصلُ عنفوانه إلى حدّ صلب الأصحاب , وهذا فرعٌ آخر من الاندفاع المنعكس الذي يستمدُ حرارتهُ من وهج البيت الأول أين بدأ الشّاعر ثورة الأنا .
ويلتفت الشّاعر فيرى كل شيء من حولهِ انقلب رأسا على عقب , الدنيا كلها لم تعد كما كانت , لا مدينة, لا حبيبة , ولا أصحاب, لم يبق غيرُ معْلمٍِ واحد ؛ أنّه تلّ العمر لترتسم أمامه عقبةٌ أخرى في رحلة البحثِ عن ذاتٍ جديدة , يصعد الشاعر وحيدا - وصورة الوحدة هنا هي إسقاط غير مقصود لانفراد الشاعر ووحدته حين كان يكتبُ القصيدة - فيبدو وكأنّه سيزيفٌ جديد كتب عليهِ أن ينحت قدره بيده , ويحس بالغربة لكنه يتذكر أنّ دافعه هو الصدق.
- وتكبر الجذوةُ من جديد , ففي قمّة ذلك التّل يريد الشّاعر أن يُـرى عاَلمُــهُ بعيونٍ صادقة لا بمجردِ عدسة تنطبع عليها صور الأشياء ؛ إنّه يحرق العيون التّي ترى ما أمامها فقط , ويصوغ طريقة نظرٍ جديدة لأن مدينة الحبّ التّي يرسمهَا مدينةٌ فريدة , لا تتلوّن فيها أهداب ُ النساء ليراها الآخرون ملونةً بل لِتَعْرِفَ أنّهَا تحملُ ألوانها لنفسها قبلَ أن يلحظهَا الآخرون .
مع ملاحظة أنّ الإسقاط في هذا البيت يمكنُ تحوليه إلى المرأة إذا كان الضمير في (أحرقتهنّ) عائدٌ إليهَا , لكنني أتصور أنّ الشاعر استعاض بالعين عن المرأة لتجنبِ تكرار الصورة ولأنّ العين بمفردهَا تعبر عن مقصوده إذا أخذت شكلها الجديد .
- ثم يستبدل الشاعر قلبه القديم الذي اعتاد على إيقاع رتيب, ونبض متكرر, يستبدله بقلبٍ يحملُ مواصفاتٍ عليا يستطيعُ أن يتحمل معها الرّحلة المرهقة حتّى بلوغِ ذاته الجديدة.
- ويشرئِبّ الشّاعر بنظره إلى نقطةٍ بعيدة فيرى أن الخريطة التي يسير عليها مليئة بالنيران , كل خطوة يخطوها تدوسُ قدماه حرارة النّار , فيعود إلى نفسه ليذكرهَا أن الخشبَ إذا نسيَ مظهره الجاف وتخيل شكله وهو جمر مشعّ في ظلمة اللّيل , حينها يولد الحبّ من الألم كما يمنح الجمر توهّجه متناسيًا شكله القديم .
- ونصل مع الشّاعر إلى مرحلة أخرى أفقها اندفاعةٌ منعكسة أخرى , إنّها القبيلة بمكوناتها وتعقيداتها المفرغة , أنسابٌ وألقابٌ لا غير , لا مكانَ في القبيلة لسماءٍ صافية يحلق فيها الشّاعر بكل حرية, إنه كلما حاول التحليق باحثًا عن أفق جديد أسقطته نيرانُ الأنساب, وعاد مجبرا إلى الأرض الافتراضية الخالية من الرّوح.
- ثم تتسع دائرة الثورة , ويرفض الشّاعر أن يكون الوطنُ الذي يجذبه إليه وطنا غبيًّا , ليسَ إلاّ مجرد مدنٍ هزيلة خالية من كل أفقٍ , ويتمنى لو أن ّ كل شخصٍ في الكونِ يرتقي إلى ذلك العالم الجديد , ويبحث فيه عن ذات جديدة بعيدةٍ عن الذات الافتراضية , حينها تتكسّر الحواجز , ويستطيع كل واحد أن يستقرئ ما في مخيلة الآخر .
- و نصل مع الشّاعر إلى آخر لحظات الرّحلة الشّاقة, بعد أن حطم كل شيء خالٍ من الإحساس,
إنّه الآن يتخذ مذهبًا منفردا يجاري أحكام مدينته الفاضلة , وتقوم به أركانها, وهو مذهبُ روحه في العشق الذي يجددُ اللّوعة َ كل لحظة , ثم تظهرُ أقوى صورة ٍ للاندفاع المنعكسِ , فالجمر الذي لم تتذوقه الأنثى في شكلها المعهود هو الشّحنة التي خُتمت به الدفقة الشّعورية للقصيدة ليكون الهوى على موعد مع الثوَران كلّما أَحْرقت تلك الجمراتُ - التي بدأت بها القصيدة وخُـتمت - أعصابه وأعصاب حبيبته .


خلاصة: حاولت في الأخير أن ألخص البنية الشّعورية في هذا المخطط...




البيت الأول: الخروج من العالم الافتراضي(الساذج)


.

.


...مساحة لتصاعد ثورة الأنا...


.
.


البيت الرابع: اندفاع منعكس


إلى الثورة في البيت الأول


.

.


...مساحة أخرى للاندفاع والتصاعد...



.

.


البيت الثامن: انفراد الشاعر في مدخل عالمه الجديد(محطة لتجميع زخم العاطفة)


تواصل ثورة الأنا


البيت التاسع: تجدد الجذوة وانعكاس الاندفاع مرة أخرى إلى ثورة الخروج الأولى


اتساع مساحة الثورة الشعورية


البيت الأخير: التأكيد المطلق لحتمية الخروج من الواقع الافتراضي



(تبرير الثورة الشعورية الصاخبة)



وكحوصلة لكل ما جاء في القصيدة نجد الشاعر يحاول بناء مدينة فاضلة على مقياس عاطفته الجياشة, وهو محتاج إلى بعد خامس, حتى تستطيع كل مكونات المدينة مجاراة مذهبه في العشق.
لقد بدأ ثورته باحثا عن هذه المدينة برفضه للأنثى في شكلها المعهود, وما يزال ذلك الرفض يتكرر منعكسا في كل محطة حتى تجلى في البيت الأخير بأوضح صوره.
أرجو أخي عادل أن أكون قد وفقت إلى الاقتراب من مدينتك الفاضلة في هذه القصيدة من خلال محاولتي لإيجاد مقاربة بسيطة وتشخيص أمثل يجاري بوحك أيها الرائع.
الشّاعر إبراهيم بشوات
10/06/2006



نور الأدب (تعليقات الفيسبوك)
إبراهيم بشوات غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 28 / 10 / 2010, 43 : 02 AM   رقم المشاركة : [2]
عبد الحافظ بخيت متولى
كاتب نور أدبي متألق بالنور فضي الأشعة ( عضوية فضية )

 الصورة الرمزية عبد الحافظ بخيت متولى
 





عبد الحافظ بخيت متولى has a reputation beyond reputeعبد الحافظ بخيت متولى has a reputation beyond reputeعبد الحافظ بخيت متولى has a reputation beyond reputeعبد الحافظ بخيت متولى has a reputation beyond reputeعبد الحافظ بخيت متولى has a reputation beyond reputeعبد الحافظ بخيت متولى has a reputation beyond reputeعبد الحافظ بخيت متولى has a reputation beyond reputeعبد الحافظ بخيت متولى has a reputation beyond reputeعبد الحافظ بخيت متولى has a reputation beyond reputeعبد الحافظ بخيت متولى has a reputation beyond reputeعبد الحافظ بخيت متولى has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: مصر

رد: الأنا الثائرة : محاولة استقراء للبنية الشعورية ومقاربة حول سيكولوجية الاندفاع الم

الشساعر الناقد الأستاذ ابراهيم
احييك جدا على هذه القراءة التى فضت مجاهل النص وقراته من الداخل بعمق وفق منهج تحليلى يرمى الى التوازن بين النص المُبْدَع وبين النص النقدى بوصفه نصا على نص وهنا تتحقق متعة الدرس النقدى ولذة التطبيق فيه وتحقق دور النقد بوصفه ىله تشريح النص والكشف عن ابعاده الجمالية والدلالية بعيدا عن "الحذلقات" النقدية الت اكثرها أجنبى واقلها عربى
لك خالص مودتى وعظيم تقديرى
عبد الحافظ بخيت متولى غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 28 / 10 / 2010, 24 : 04 PM   رقم المشاركة : [3]
عادل سلطاني
شاعر

 الصورة الرمزية عادل سلطاني
 





عادل سلطاني has a reputation beyond reputeعادل سلطاني has a reputation beyond reputeعادل سلطاني has a reputation beyond reputeعادل سلطاني has a reputation beyond reputeعادل سلطاني has a reputation beyond reputeعادل سلطاني has a reputation beyond reputeعادل سلطاني has a reputation beyond reputeعادل سلطاني has a reputation beyond reputeعادل سلطاني has a reputation beyond reputeعادل سلطاني has a reputation beyond reputeعادل سلطاني has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: الجزائر

رد: الأنا الثائرة : محاولة استقراء للبنية الشعورية ومقاربة حول سيكولوجية الاندفاع الم

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
أشكر أستاذنا الفاضل الناقد " عبد الحافظ بخيت متولي " على هذه السياحة المضيفة القارئة لنصي المتواضع الذي حلله الشاعر الأريب " إبراهيم بشوات" .. وأشكرك بدوري أيهذا القطبي الفاره على هذا الفيض الذي أنعم به الله عليك فكانت دراستك العميقة موفقة في فك طلاسم نص أخيك .. وها قربت للقارئ قلبا محترقا حزينا فشكرا سيدي الكريم المفضال ..
تحياتي لقلبك الوارف الأسلافي الأخضر
عادل سلطاني غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 28 / 10 / 2010, 29 : 04 PM   رقم المشاركة : [4]
إبراهيم بشوات
شاعر نور أدبي وناقد

 الصورة الرمزية إبراهيم بشوات
 





إبراهيم بشوات has a reputation beyond reputeإبراهيم بشوات has a reputation beyond reputeإبراهيم بشوات has a reputation beyond reputeإبراهيم بشوات has a reputation beyond reputeإبراهيم بشوات has a reputation beyond reputeإبراهيم بشوات has a reputation beyond reputeإبراهيم بشوات has a reputation beyond reputeإبراهيم بشوات has a reputation beyond reputeإبراهيم بشوات has a reputation beyond reputeإبراهيم بشوات has a reputation beyond reputeإبراهيم بشوات has a reputation beyond repute

رد: الأنا الثائرة : محاولة استقراء للبنية الشعورية ومقاربة حول سيكولوجية الاندفاع الم

اقتباس
 عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الحافظ بخيت متولى
الشاعر الناقد الأستاذ ابراهيم
احييك جدا على هذه القراءة التى فضت مجاهل النص وقرأته من الداخل بعمق وفق منهج تحليلى يرمى الى التوازن بين النص المُبْدَع وبين النص النقدى بوصفه نصا على نص وهنا تتحقق متعة الدرس النقدى ولذة التطبيق فيه وتحقق دور النقد بوصفه ىله تشريح النص والكشف عن ابعاده الجمالية والدلالية بعيدا عن "الحذلقات" النقدية الت اكثرها أجنبى واقلها عربى
لك خالص مودتى وعظيم تقديرى

-------
الأستاذ الجليل عبد الحافظ متولي
أولا سررت لإطلالتك المكملة على كلماتي التي لا يكون لها صدى لولا أن تبزغ عليها شموس العقول النيرة لتصبغها بصبغة التوجيه والترشيد
تحياتي لك ولمصر الجليلة

تقبل خالص تقديري
أخوك إبراهيم بشوات
إبراهيم بشوات غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 28 / 10 / 2010, 57 : 04 PM   رقم المشاركة : [5]
زاهية بنت البحر
الإعلامية والأديبة مريم يمق / شاعرة وقاصة وأديبة وإعلامية، مشرفة سابقاً عضو الرابطة العالمية لشعراء نور الأدب
 




زاهية بنت البحر has a reputation beyond reputeزاهية بنت البحر has a reputation beyond reputeزاهية بنت البحر has a reputation beyond reputeزاهية بنت البحر has a reputation beyond reputeزاهية بنت البحر has a reputation beyond reputeزاهية بنت البحر has a reputation beyond reputeزاهية بنت البحر has a reputation beyond reputeزاهية بنت البحر has a reputation beyond reputeزاهية بنت البحر has a reputation beyond reputeزاهية بنت البحر has a reputation beyond reputeزاهية بنت البحر has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: سورية

رد: الأنا الثائرة : محاولة استقراء للبنية الشعورية ومقاربة حول سيكولوجية الاندفاع الم

وكنت معك أخي المكرم إبراهيم بهذه الرحلة الرائعة في قصيدة أخينا المبدع عادل، رحلة شاقة لكنها مشرقة بالأنا التي تبحث عن الصدق في مجاهيل الحياة بروحها الشفافة الرافضة لكل غائمٍ يحجب عن بصيرتها الرؤيا. نص على نص تفوق على تلك المجاهيل وسلط الضوء بنور العلم ومهارة الربان. بارك ربي فيكما شاعرا وناقدا.
أختك
زاهية بنت البحر
توقيع زاهية بنت البحر
 

http://rasoulallah.net/muhammad/inde...d=1&quest_id=9
[flash=http://andalali.jeeran.com/bannns.swf]WIDTH=460 HEIGHT=80[/flash]
زاهية بنت البحر غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 28 / 10 / 2010, 05 : 05 PM   رقم المشاركة : [6]
إبراهيم بشوات
شاعر نور أدبي وناقد

 الصورة الرمزية إبراهيم بشوات
 





إبراهيم بشوات has a reputation beyond reputeإبراهيم بشوات has a reputation beyond reputeإبراهيم بشوات has a reputation beyond reputeإبراهيم بشوات has a reputation beyond reputeإبراهيم بشوات has a reputation beyond reputeإبراهيم بشوات has a reputation beyond reputeإبراهيم بشوات has a reputation beyond reputeإبراهيم بشوات has a reputation beyond reputeإبراهيم بشوات has a reputation beyond reputeإبراهيم بشوات has a reputation beyond reputeإبراهيم بشوات has a reputation beyond repute

رد: الأنا الثائرة : محاولة استقراء للبنية الشعورية ومقاربة حول سيكولوجية الاندفاع الم

اقتباس
 عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عادل سلطاني
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
أشكر أستاذنا الفاضل الناقد " عبد الحافظ بخيت متولي " على هذه السياحة المضيفة القارئة لنصي المتواضع الذي حلله الشاعر الأريب " إبراهيم بشوات" .. وأشكرك بدوري أيهذا القطبي الفاره على هذا الفيض الذي أنعم به الله عليك فكانت دراستك العميقة موفقة في فك طلاسم نص أخيك .. وها قربت للقارئ قلبا محترقا حزينا فشكرا سيدي الكريم المفضال ..
تحياتي لقلبك الوارف الأسلافي الأخضر

----
أيها الأب الروحي

قرأتك لكن هل تراني أفهم *** ففهمك صعب حينما تترنم

قصائدك الغرّاء بحر بحرمجاهل *** بها القلب في عليائها يتعلم

ومهما اصطنعتُ الحرف أبيض ناصعا *** فأنت لقلبي في الكتابات ملهم

إذا كنتَ سلطاني فحكميَ عادل *** فزدني احتراقا حينما أتكلم

أخوك الأصغر إبراهيم بشوات
إبراهيم بشوات غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 28 / 10 / 2010, 12 : 05 PM   رقم المشاركة : [7]
إبراهيم بشوات
شاعر نور أدبي وناقد

 الصورة الرمزية إبراهيم بشوات
 





إبراهيم بشوات has a reputation beyond reputeإبراهيم بشوات has a reputation beyond reputeإبراهيم بشوات has a reputation beyond reputeإبراهيم بشوات has a reputation beyond reputeإبراهيم بشوات has a reputation beyond reputeإبراهيم بشوات has a reputation beyond reputeإبراهيم بشوات has a reputation beyond reputeإبراهيم بشوات has a reputation beyond reputeإبراهيم بشوات has a reputation beyond reputeإبراهيم بشوات has a reputation beyond reputeإبراهيم بشوات has a reputation beyond repute

رد: الأنا الثائرة : محاولة استقراء للبنية الشعورية ومقاربة حول سيكولوجية الاندفاع الم

اقتباس
 عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زاهية بنت البحر
وكنت معك أخي المكرم إبراهيم بهذه الرحلة الرائعة في قصيدة أخينا المبدع عادل، رحلة شاقة لكنها مشرقة بالأنا التي تبحث عن الصدق في مجاهيل الحياة بروحها الشفافة الرافضة لكل غائمٍ يحجب عن بصيرتها الرؤيا. نص على نص تفوق على تلك المجاهيل وسلط الضوء بنور العلم ومهارة الربان. بارك ربي فيكما شاعرا وناقدا.

أختك

زاهية بنت البحر


السلام عليك أختي الفاضلة زاهية بنت البحر
أحيانا لا تكتمل المتعة بالقراءة وإن كانت مرات ومرات
أما إذا فتحنا أشرعةالإبحار إلى الأعماق وتذوقنا مشقةالإبداع مع الشاعر فلا شك أننا نرجع من الرحلة بيد مليئة والأخرى تمسك خريطةً سِرْنا بها لنسبر الأغوار
تلك الخريطة نسلمها لكل باحث عن متعة الكتابة فنتمتع نحن ويتلذذ الآخرون معنا

خالص تحياتي
أخوك إبراهيم بشوات
إبراهيم بشوات غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
رحيل ريم بنّا الفنانة الوطنية الفلسطينية الثائرة هدى نورالدين الخطيب شخصيات لها بصمات 5 28 / 03 / 2018 09 : 03 PM
إسرائيل تحتفي بقرار فتح ممثلية دبلوماسية في أبوظبي هدى نورالدين الخطيب مقاومة التفتت والتصدي للتطبيع مع العدو + رابطة التصدي( الخزي والعار) 6 05 / 12 / 2015 47 : 07 PM
سيكولوجية التعذيب في السجون الإسرائيلية. مازن شما إسرائيليات 2 01 / 07 / 2014 44 : 10 PM
سيكولوجية الخداع اليهودي مازن شما إسرائيليات 2 04 / 05 / 2014 59 : 07 PM
أنا و الأنا قوادرية سالم العامري الشعر العمودي 1 19 / 09 / 2010 12 : 08 PM


الساعة الآن 12 : 10 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education

الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية

خدمة Rss ||  خدمة Rss2 || أرشيف المنتدى "خريطة المنتدى" || خريطة المنتدى للمواضيع || أقسام المنتدى

|