عَلَى السَّطْحِ كَانَتِ الشَّمْسُ
مُتَخَفِّيَةً خَلْفَ الْغَيْمِ تَأْبَى الْحُضُورْ
وَالْقَمَرُ لَدَيْهِ حُجَّةُ غِيَابْ...
الشاعر القدير رعد يكن
ومن جديد نلتقي هنا
وتستوقفني كالعادة قصيدتك
أهي الحقيقة التي غابت..!؟
والمتسلقون على تعبنا وأجسادنا,هناك ألف أداة تحركهم .
وما لهم إلا سمعاً وطاعة
وصلت إلى الفكرة أو لم أصل
دعني أُسجِّل إعجابي
تقديري واحترامي