حبيبى وأخى محمد قل للسمعونى الكبير أننى لا استأذن الشمس لأنعم بدفئها ولا الوردة حين أشم عبيرها ولا البحر حين أملأ صدرى بنسيمه فإن كان أعتاد أن يستأذن هؤلاء فسأعتبر نفسى قليل الأدب !
شاعر - رئيس ومؤسس الديوان الألفي ( ألف قصيدة لفلسطين)
رد: سحابة صيف....
اقتباس
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عادل ابوعمر
حبيبى وأخى محمد قل للسمعونى الكبير أننى لا استأذن الشمس لأنعم بدفئها ولا الوردة حين أشم عبيرها ولا البحر حين أملأ صدرى بنسيمه فإن كان أعتاد أن يستأذن هؤلاء فسأعتبر نفسى قليل الأدب !
حاشاك , يا أبا عمر , ياصاحب المعجم الثر , واللغة المطواعة ,
والرقة , والتهذيب , والقلم الرفيع .
يشرفني مرورك الثاني , ويسعدني
فحقيقة الجمال كما ذكرت أيها الفاضل وسأسرق هنا
من أخي الفتى السوري ( وعلى ذمة أخي الصالح)
فنحن من وجب عليه أن يرد لك شيئًا من ماء النيل
أيها المعطاء
أخوك حسن
شاعر - رئيس ومؤسس الديوان الألفي ( ألف قصيدة لفلسطين)
رد: سحابة صيف....
اقتباس
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد حليمة
السلام عليكم .. وكل عام وأنتم بخير أنا لا أجيز للأخ والأستاذ عادل أن يسرق ... لكن أجيز له أن يستردّ ما سرقتُه أنا منه ... فكيف لنا ـ نحن الصغار ـ أن نصنع العسل ، بدونكم أنتم.. أيها الزهور الفوّاحة في نور الأدب.. أمثال الأخ والأستاذ عادل ابو عمر وأترابه ..
فـتـى سـوريـا ..
وعليكم السلام , وكل عام وأنتم بخير
حميل أيها الفتى السوري , تاج التواضع , ويليق بهامك
وهام الأستاذ عادل , وما أجمل الخطاب المحترم واللائق
مع النيل , والفرات, وما أحلى عناقهما
بوركت يا أستاذ محمد , أيها المرتحق الأصيل
رائعة سحابة صيفك أيها الربان الهائم في بحر الروح حيث لا شاطئ يستطيع أن يحضن موجك ومدك وجزرك رائع أيها السمعوني حينما تحملنا روحك الخضراء إلى فضاء عجائبي غرائبي يصنع مفارقا مدهشا مفتوحا على تناسخ تأويلي ممتع مبدع تحيل إليه لغتك الحية المشبعة بالإسقاط تلك اللغة الشعورية السائلة المتحركة حينما يسبكها الشاعر الأخضر العتيق في قوالب صورية سمعونية تجسد المشهد المفارق للمألوف المكرور نص ناضج ناضح شعرا وإمتاعا وإبداعا تتقاذفه الحكمة الفيلسوفة الواعية المبطنة بلغة الشعور.. لماذا ومنذ الصباح لم أقرأها أيها السمعوني ولكن ها قرأتها واحترقت من جديد بعد احتراق على شاطئ الجرار ، شدني رمز الملح وأوديسا البحر والحب وها السمعوني يبحث عن الضلع المقدس في رحلة أوليسية حيث الجبال المرصودة تنتظر ترانيم السمعوني وهو يوحد جناحي الشرق والغرب وها تطل رحلتك الممتعة العجيبة الغريبة على الإنسان آه أيها الشاعر الآرامي العتيق كم جميل أن تزرع الإنسان في فضائنا المتردي بوعي قارئ تحياتي أيها الصنو
رائعة سحابة صيفك أيها الربان الهائم في بحر الروح حيث لا شاطئ يستطيع أن يحضن موجك ومدك وجزرك رائع أيها السمعوني حينما تحملنا روحك الخضراء إلى فضاء عجائبي غرائبي يصنع مفارقا مدهشا مفتوحا على تناسخ تأويلي ممتع مبدع تحيل إليه لغتك الحية المشبعة بالإسقاط تلك اللغة الشعورية السائلة المتحركة حينما يسبكها الشاعر الأخضر العتيق في قوالب صورية سمعونية تجسد المشهد المفارق للمألوف المكرور نص ناضج ناضح شعرا وإمتاعا وإبداعا تتقاذفه الحكمة الفيلسوفة الواعية المبطنة بلغة الشعور.. لماذا ومنذ الصباح لم أقرأها أيها السمعوني ولكن ها قرأتها واحترقت من جديد بعد احتراق على شاطئ الجرار ، شدني رمز الملح وأوديسا البحر والحب وها السمعوني يبحث عن الضلع المقدس في رحلة أوليسية حيث الجبال المرصودة تنتظر ترانيم السمعوني وهو يوحد جناحي الشرق والغرب وها تطل رحلتك الممتعة العجيبة الغريبة على الإنسان آه أيها الشاعر الآرامي العتيق كم جميل أن تزرع الإنسان في فضائنا المتردي بوعي قارئ تحياتي أيها الصنو
الأخ النحات العاتري , أمد يدي لأخلع الشمع من أذني , لتسحرني بصوتك , وغناء
حورياتك , وجنياتك , وأفك بالأخرى وثاقي عن الصاري , لتأسرني في جزرك المحترقة , وأخلع ثوب أوديسوس ,لأرتد جزًتك الذهبية ,
وأيمم شطرك بمجذافي المتهالك , فلست بخائف من عبابك , أيها المجاور
لأعمدة هرقل , ولست بآبه لجج الظلمات ومرفأك المنارة تحترق
لتلم التائهين مثلي , أيها العاتري هل تقبلني ومركبي فيه جرار
من عصير العمر , القديم الجديد , وأنا أرتل بقايا أصدافي
هيلا....... هيلا يامجذافي
عندما أصل لشاطئك , سأدلق جراري , وأكسر المجذاف
أخوك حسن ابراهيم سمعون
عماه قد سمعت هذا النص من بحة صوتك الرمادي العتيق فلم أرتو قرأته خمسين ولم أرتو من همسك وسحرك وأشتياقي إليك
أحسد نفسي أو ان صح التعبير أذناي أو إن أبلغت أكثر قلبي وما غرغرت عيناي من ما سمعت
شكرا وألف بعد اللانهاية من حب لك يا أيها العملاق
شاعر - رئيس ومؤسس الديوان الألفي ( ألف قصيدة لفلسطين)
رد: سحابة صيف....
اقتباس
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إبراهيم بشوات
أراك سندبادا يغازل سحابة تتبعته حين انفرد في وسط البحر
أخوك إبراهيم بشوات
ابراهيم الغالي ياسميّ بكري المهاجر , أيها الفاضل , لم أنزع الشموع من أذني
وبقيت موثوقًا على صاري العودة للجزر الأم
ولايمكن أن يموت هذا الاسفينكس , السندباد
وهاك العاتري , بالرغم من سندباديتي , أشعرني بدوار البحر .