كاتب نور أدبي متألق بالنور فضي الأشعة ( عضوية فضية )
رد: الجسر
اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ميساء البشيتي
جسرك ولفظة الجسور نقلني مباشرة إلى الروائية الجزائرية أحلام مستغانمي
ورواية ذاكرة جسد وكم تلكلمت وأسهبت وأفاضت في حديثها الشيق عن الجسور لدرجة أنني
عشقت الجسور من روايتها وأتيت أستاذي رأفت لتؤكد لنا على مدى أهمية ومعنى وعمق
كلمة جسر التي نتداولها كثيراً دون أن نقف عندها .. نعم أستاذي نحن بحاجة
إلى جميع تلك الجسور فلقد تهدم بعضها وتآكل الآخر وما بقي يراود نفسه الثكلى
كنت رائعاً أستاذ رأفت ونرجو المزيد من هذا الإبداع .
كاتب نور أدبي متألق بالنور فضي الأشعة ( عضوية فضية )
رد: الجسر
اقتباس
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بوران شما
الأخ العزيز الأستاذ رأفت العزي
قصتك القصيرة جداً " الجسر " تحمل من المعاني الرائعة الكثير والكثير ,
وقد جاء تفسيرك وتحليلك لها بناء على طلب الأستاذ محمد سعيد أبو شعر
أروع وأمتع .
أسأل الله تعالى أن يقدرنا جميعاً على بناء جسور المحبة والإخاء والتواصل
فيما بيننا وبين الجميع .
بانتظار المزيد من إبداعاتك تقبل فائق تقديري واحترامي .
الأخت الغالية الأستاذة المناضلة سيدتي بوران شما أسعد ربي جميع اوقاتك بالخير والسعادة
نحن شعب فلسطين العربي وعبر عشرات السنين قد بنينا جسرا بيننا وبين الوطن
متفجرات الدنيا كلها لم ولن تقدر على تدميره .. هو جسر ما بين تراب الأرض ودمنا
قد نشا على أرضية الروح ، حجارته صخر جليلي مكسوه بلحاء عظامنا ، مترابطة باليافها ..
لكن الجسور التي نحتاج بناءها ، صيانتها ما بيننا نحن البشر .. حينها يصبح جمال المشهد مختلف .
أشكر لك هذا الحضور البهي
وتقبلي مني سيدتي فائق الاحترام وعظيم التقدير وصادق المودة
كاتب نور أدبي متألق بالنور فضي الأشعة ( عضوية فضية )
رد: الجسر
اقتباس
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فهيم رياض
ذكرتني قصتك بمقولة جزائرية تقال عند تدهور الحال
والغموض الذي يكتنف المستقبل : " العام الماشي
خير من العام الماجي " ، وقد كثر إستعمالها في عشرية
التسعينيات التي عرفت فيها الجزائر أشد أنواع الأزمات
وكان فيها المواطن يحمد الله إذا مر عليه اليوم بسلام
وبقي على قيد الحياة واقصى ما كان يتمناه أن يمر عليه
كذلك اليوم الموالي .
قد لا تكفي الجسور الموجودة وعدم الكفاية هذا في حد
ذاته معضلة ، أما أن تزال فتلك هي الطامة الكبرى ورب
الكعبة .
قصتك مخيفة تشبه قصة البطارية لأحد الكتاب العالميين :
شاب فقير ركبت له بطارية لتنشيط قلبه ولم يبق من
عمر شحنتها إلا القليل لكنه لا يقدر على شراء أخرى
بديلة فنحى نتيجة لليأس والمصير المحتوم مناح عنيفة
.........
يمكن أن تكون قصتك أروع لو مددتها وجعلتها قصة كاملة
متكاملة .( مجرد رأي )
سلمت وسلمت كل الجسور التي أرجو أن تفي بكل الأغراض
الإنسانية النبيلة .
أستاذي الفاضل
القرآن الكريم في بلاغته ما يعلمنا مدّ الجسور حتى ما بين العبد وربه
ما بين الله والانسان .. قال تعالى : واعتصموا بحبل الله "
قد جعل لنا من الإيمان صِلة للتقرب إليه نقلتنا من الشك بوجود جسر نحو اليقين .
ذلك ما يجعل في القلوب بطاريات لا تحتاج إلى الشحن :)
رأيك محترم جدا ولكني كنت أحاول التقليد بعدما تحمست لكتابة هذا النوع القصص
وكانت من أولى تجاربي المتواضعة .. الله يعطينا ويعطيك العمر المديد لنجري محاولة اخرى :)
عروبة شنكان - أديبة قاصّة ومحاورة - نائب رئيس مجلس الحكماء - رئيسة هيئة فيض الخاطر، الرسائل الأدبية ، شؤون الأعضاء والشكاوى المقدمة للمجلس - مجلس التعارف
رد: الجسر
جميل مد جسور في دفاتر الايام ،والأجمل المحافظة عليها ،كي لا نستيقظ
على فراغ من يأس
تحيتي