[align=center][table1="width:95%;"][cell="filter:;"][align=center]و قد بانت عقد بعض المواطنين العرب مع الزعماء جليا حين قتل ''ملك ملوك افريقيا'' واستحال جثة والناس تقف في الصفوف لمشاهدته ميتا..[/align][align=center]
هناك من الظواهر مايجعلنا نقول لاحول ولا قوة إلا بالله ونظل نتمنى الأفضل ودوام استتباب الأمن والسلام.
تحياتي لك أستاذ علاء.[/align][/cell][/table1][/align]
أستاذة نصيرة هؤلاء ظالمون لأنفسهم قبل أن يظلموا شعوبهم!
كل القصة بتنحل في ثوان معدودة، أن يتنحى الزعيم بسرعة ويسلم السلطة للشعب بنفسه وفي هذه الحالة سيصبح بطلاً كبيراً وقد يعيده الشعب إلى الكرسي!
والحل الآخر، تذكرة طائرة إلى أي دولة وفي هذه الحالة سيحفظ له شعبه الجميل
أما أن يحرق الأرض من أجل أن يبقى!
فالنار حتماً ستصل إليه وإلى عائلته ومحبيه...
والوطن سيحترق بكل ما فيه!
شكرا على مرورك الرائع أختي نصيرة
هذه الخاطرة من أوائل ما طرحت في نور الأدب
احترامي وتقديري لك