[ميساء البشيتي]

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي ابو حجر ولو بعد ألف ألف عام وٍسأعود. صاحب الإرادة الأقوي هو من ينتصر في النهاية . أسعد الله صباحك . وحفظك المولى .

صباح الورد أخي علي
وسعيدة أن أول مشاركاتك لي كانت من هنا من "علب الأيام "
وسعيدة أكثر لأنك أظهرتها إلى السطح في وقت يجب أن تظهر به
شكرا لك ودمت بخير دائماً .

[ميساء البشيتي]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خيري حمدان الأديبة العزيزة ميساء البشيتي علب الأيام ملآى بالتشرد والنضال والإصرار على العودة مهما طال الانتظار. أعتفد بأنّ القوانين الإسرائيلية لم تكن يومًا ما رحيمة بل هي قاسية منذ الشهيد والمبعد الأول. فتحت جراحًا يطول الحديث عنها. حالص المودة.

نعم لم تكن رحيمة لكنها لم تكن تجرؤ على إظهار كل هذه الشراسة
التي هي عليها الآن .. كانت تظن أنها تصطدم بقوة كبيرة اسمها العرب
اليوم بعد أن سقطت هذه الأسطورة اسرائيل أظهرت كل فظاعتها
لكن لا أحد يدري .. ولا أحد يعلق .. بني يعرب ليسوا هنا ..

شكرا لك الأديب العزيز خيري حمدان على الحضور الأنيق
والرد الرائع الذي يفتح الشهية على حديث مطول عن تلك البلاد
التي أصبحت بين فكيِّ العدو ونحن نتفرج أو ربما لا نتفرج أيضاً ..
دمت بألف خير دائماً ..
وسنعود ..
بإذن الله ..

[ميساء البشيتي]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشيد الميموني العزيزة ميساء .. بعيدا عن وهج خواطرك وألق حروفها ، أعود اليوم لهذا القص المميز الذي يستحق القراءة مرات ومرات لملامسته واقعا مريرا مسايرته لنبض الوطن . أحييك ميساء وأنتظر المزيد من محاولاتك القصصية . مودتي .

عدنا يا رشيد بعد سنوات والوضع ما يزال يزداد
سوءاً وتعقيداً
وبانتظار الفرج
والعودة
بإذن الله
شكرا لك على التعديل فأنا لا أملك خاصية التعديل هنا أخي
وبالمناسبة أخي رشيد هذا ما قصدته سابقاً في نقل قصصي التي
تعد على أصابع اليد هنا إلى ركن العصفورة هناك لأجل أن ألملم أوراقي في عشي
هههههههههههه .. ليس القصد أن أضارب على عش رشيد الميموني .
دمت يا رب وألف شكر أخي

[ميساء البشيتي]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عادل ابوعمر أسميتها الخواطر الجواهر ، فليغص فيها كل عاشق للدر قي أحشاء كلماتك .. رائعة كما أنتِ دوما ؛

أيها الرائع عادل
تصرُّ على أن تشعرني بالخجل من رقة كلماتك
شكرا لك وأتمنى لك مزيداً من الألق والحبور الذي يجعلك
تنتشر كالضوء في أورقة نور الأدب
دمت وسلمت أخي

[ميساء البشيتي]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطمة يوسف عبد الرحيم الغالية ميساء لقد أثرت ذكريات غابرة خبأتها علب ، أهي علب لفترة النضال الفلسطيني في أزمنة تترواح الذكرى بين نصر وهزيمة هذا هو حال الثورات لكن في النهاية وبإذن الله النصر قادم هذا هو الأمل تحياتي سررت بالقراءة هنا واشتقت لك

وأنا اشتقت إليك غاليتي فاطمة
واشتقت أيضاً لقلمك الجميل وقصك المبهر
سنعود .. هذا أملنا .. وهذا حلمنا .. ولن نسمح بمصادرة أمالنا وأحلامنا
وسنورثها للأجيال القادمة حين ننتقل إلى الضفة الأخرى من الحياة
ولن نستسلم ..
سعدت يا فاطمة بأنك كنت هنا يا صديقتي الغالية
وأشتاق هذا الحضور المبهج والمفرح
ودمت كأنت نقية بهية الحضور والردود

عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]

[د. رجاء بنحيدا]

العودة إلى الأرض
أكيدة مهما طال الزمن
ورحل العمر
بإذن الله
وهذه هي العلبة الأخيرة .
الأديبة الغالية ميساء
تحيتي وإعجابي