[حسن ابراهيم سمعون]

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رأفت العزي لا أعرف ما الذي جعلني أشعر بالغبطة .. ولو سألني شخص ما قبل شعوري هذا عن الكلمة لما عرفت معناها ، وقد تعرفت عليها عندما كنت أسمع الناس يخاطبون " البطريرك " ب " صاحب الغبطة " فاستنتجت بأنها كلمة طيبة وهي أقرب بمعناها على ما أعتقد ب " صاحب النعمة " ! لماذا شعرت بالنعمة بعد قرائتي لهذه السطور المرتقية كالمرتقي إلى السماء لا أعرف .. ولكني على قناعة بأنك من المرتقين فكرا وفنا ومعرفة ونظر ثاقب يرى ما لا يُرى .. سقط عند الكثيرون معرفة أن باب السماء من هناك ، منها تم العروج ومنها صعدت روح الله إلى الله ارتقت بعدما قام حقا قام اللآ مؤمنين لا يعترفون بهذا ولا ذاك ، الساقطون في الخطايا كانوا وما زالوا ، أما المؤمنون فلا يسقطون قدرة الإله على تحقيق المعجزة ، ومنهم من يراها بفعل تمتعه بنعمة الصفاء يا صاحب الغبطة أخي واستاذي وصديقي حسن يا من كنت ملهمنا وكنت أعيننا عرفت طلعت وصادقته وكنت من بعد صعوده أوفى الأوفياء

الحبيب رأفت ,,, وأعتذر عن تأخري بالرد , وأنت تعرف الأسباب .........
في لحظة الصعق , يطلب الشفيف علته , ويطلب الكثيف علته
فمن كان مصدره الشمس يسقط نحو الأعلى ,ومن كان مصدره التراب يسقط نحو الأسفل
وما كنعان إلا ابن الشمس ,,,,
وما طلعت إلا برتقالة من بيارة فلسطينية روتها عشرات القرون حتى نضجت....
وعند القطاف طبعًا ستقطف بيد الإله..وله الأمر
أشكر مرورك أيها الختيار , واخبرني هل عزمت على السفر أم لا
حسن ابراهيم سمعون

[حسن ابراهيم سمعون]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ريما طلال أخي حسن سمعون دائما أحاول أن أشارك ولكن لا أستطيع الدخول لأسباب دراستي لأني لو دخلت النت لا أخرج منه لكن هذه الكلمات دخلت إليها وعرفت أن الوفاء في كلماتك عبر عن أعماله الخالدة كما قالوا كلمات وفاء من رجل وفي فالسقوط نحو الأعلى بحد ذاته معجزة طلعت رحمه الله.. دوما مخلص محب ووفي ووووو دمت لنور الأدب ودام وفاءك وحبك ومحبتك انظر للردود ما أجملها لأن كلماتك جميلة وأنا أقول الصراحة شكرا

الغالية ريما ( والأصح ريمة ) أشكرك أيتها الصبية , وأشكر صراحتك ....
وفقك الله بدراستك ,وسدد خطاك للخير ...
المرحوم طلعت كاريزما عربية ثقافية , فلسطينية , له أياد بيضاء في المشهد الثقافي , والفكري
وبنور الأدب مع الغالية هدى ,,, ولا يليق بنا كعرب عمومًا ,وسوريين خصوصًا , وكنعانيين على الأخص
إلا أن نتقدم بكلمة وفاء لأخ غال , في زمن رخيص ....
أشكر مرورك أيتها الريمة ... كوني بخير
حسن ابراهيم سمعون

[عادل سلطاني]

وفي وفي للمرة النون المرفوعة للأس نون اللامعين أيهذا الصنو الحبيب ، رحم الله الراحل الحي في قلوبنا فهل سننساه؟ والجواب ببساطة الأطفال لا يمكن أن ينسى فإذا نسيناه نسينا فلسطيننا والعودة ونسينا جرح القضية النازف ....

تحياتي للصنو النازف وفاء وحبا .

[رأفت العزي]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسن ابراهيم سمعون الحبيب رأفت أشكر مرورك أيها الختيار , واخبرني هل عزمت على السفر أم لا حسن ابراهيم سمعون

ربي يسعد ليلتك وينور نهارك .. نعم لقد عزمت ..وإن انقطعت عنكم إعرف ان مصيري قد امسى في " غونتانامو " هههه
تحيتي محبتي واحترامي

[حسن ابراهيم سمعون]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رأفت العزي ربي يسعد ليلتك وينور نهارك .. نعم لقد عزمت ..وإن انقطعت عنكم إعرف ان مصيري قد امسى في " غونتانامو " هههه تحيتي محبتي واحترامي

أضحكتني يارجل , حتى القهقهة بهذه الغوانتانامو,,, أضحك الله سنك
حسن

[حسن ابراهيم سمعون]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عادل سلطاني وفي وفي للمرة النون المرفوعة للأس نون اللامعين أيهذا الصنو الحبيب ، رحم الله الراحل الحي في قلوبنا فهل سننساه؟ والجواب ببساطة الأطفال لا يمكن أن ينسى فإذا نسيناه نسينا فلسطيننا والعودة ونسينا جرح القضية النازف .... تحياتي للصنو النازف وفاء وحبا .

آه .... أيها العادل الحبيب ,,,ولك من الفاروق حصة ....
آه يا أخي كم أعاني من ثقافة الساطور , وقوى التكفير , والظلام
ألم تترجم لي قصيدة يا آخر ؟
عليك أن تعرف أخاك من سطورها .... لك حبي أيها النحات
حسن ابراهيم سمعون

[Arouba Shankan]

دائما في العفوية تنساب الكلمات صادقة ،تروي نهم العيون التي تنتظر حروف الوفاء
تنسكب من الوجد إلى حيث النقاء

مع التحية

[ميساء البشيتي]

وماذا لو عاد .. ووجدنا على هذا الحال ؟
ماذا لوعاد ولم يجد في استقباله شوارع كان يحبها
ومدن كان يعشقها وسهولاً وتلالاً كان يصبح ويمسي فيها ؟
ماذا لو عاد ووجدنا كلنا في عداد الأموات .. نمشي ونأكل وننام
ولكننا لا نتنفس إلا ما يبقينا على قيد الحياة ..
ماذا لو عاد ورأى فلسطين لم يبقَ منها إلا النزر اليسير الذي ينتظر
التهويد وحيفا ويافا وعكا والكرمل نتذكرها في المناسبات ..
ماذا لوعاد ووجد كل ما تركه خلفه فارغاً من كل شيء إلا من هياكل
تتحرك بعشوائية وتمطر غضباً لأتفه الأسباب ..
ماذا لوعاد .. ماذا لوعاد .. الموت أحياناً يكون أكثر رأفة بالعباد ..
شكراً لك أخي حسن وحيالله تعود يا ضايع في بلاد الله إهداء لك ولكل الأحبة