[gdwl]وراء تلك الجبال..
حكاياتٌ غَزلَها تاريخُك ولا يزال..
تكتمين أسرارَ فِتْنَتِك..[/gdwl]
الرائع أبو شعر..هي إذن تجليّات دمشقي أدمن الأمل !!! رؤى محمدية سعيدية عدنانية تجعلني على يقين من أنّ السر هو نصر قريب لبلد وشعب مازال يلهمنا ويلهبنا حبّا وشموخا!!! أبدعتَ أيها الجميل..مودتي وكثير من الإعجاب!!!!
أحياناً تتفلّت خيوط الأمل من بين أصابعنا
ونعود متشبثين بها ثانية
كم فواحةٌ هي زيارتك أستاذي الغالي
نالت إعجابَك حروفي ورصّعْتَها بدرر امتداحك
فهل يكفي بعد ذلك الشكر..