[وسام أحمد]

اهلا بك دكتور أسامة في فضاء النور الرحب والجميل
وباارك الله فيك وجعل هذه المعلومات القيمة والهادفة
في ميزان حسناتك ونفع بك
تقديري

[سلمان الراجحي]

شكرا دكتور على هذه

المعلومات القيمه

أثابكم الله كل خير

أخوكم سلمان الراجحي

[هدى نورالدين الخطيب]

[align=justify]

دكتور أسامة أبو شعر
اسمح لي بداية أن أرحب بانضمامك إلى أسرة نور الأدب
كلمة سعادة حقيقة قد لا تعبر عن شعوري حين قرأت هذه الدراسة الوافية خصوصاً ونحن بأمس الحاجة لها ولمثلها من إنسان مثقف وفكر مستنير وعقل منظم..
كما تعرف دكتور أسامة بقدر ما أعطانا هذا الفضاء الالكتروني وحرية النشر وسهولة الاطلاع بقدر ما أخذ منا بحيث كثرت فوضى النشر والمعلومات المغلوطة حتى وقع الإسلام بين براثن الجهل والتجهيل.
نحن بأمس الحاجة للفكر الإسلامي السليم والدراسات الوافية.
كنا درسنا في مادة صدر الإسلام أيام الجامعة عن هذه الفرق، ولعل أكثر ما يلفت النظر تلك المناظرات التي كانت تقام بشكل أوسع جداً من المتاح لنا اليوم وحالنا بين التسطيح والتكفير ، والمسلمون كانوا أول من قام بالمناظرات..
سعيدة جداً بهذه الدراسة وأتمنى فعلاً ما أمكن أن نقرأ لك المزيد من الدراسات في واحة نور الإسلام ليعم النور
أهلاً وسهلاً ومرحباً بك وبفكرك، فالناس تحتاج من يقدم لهم الجوهر من خلال الدراسات الوافية
تقبل أعمق آيات شكري وتقديري واحترامي
هدى الخطيب

[/align]

[فتيحة عبد الرحمن]

[align=center][table1="width:95%;background-color:white;border:4px outset green;"][cell="filter:;"][align=center]
صباح الياسمين الدمشقي
تفيأت ظلالا من نور هنا وقرأت حتى أدركني اليقين أنه عالم يحتاج لعمري حتى أروي ظمأ السنين
لعله القدر الذي دائما نحايله أن يتغير أو لعلها الأحلام التي ننسجها كل مساء لندركها بأملٍ كل إطلالة شمس ... قبل أن ترحل
لي مع هذا العالم رحلات وتأملات ولا شكَ أن تأمل النص مرة ومرات سيمنحنى أجوبة أخرى أحتاجها
فقط لأرسم خرائط في عمق الروح أنجزها منذ عمر

شكرا للقدر الذي ساقني هنا
وشكرا لهذا المجهود الكبير والمفيد حقا

تحياتي وتقديري د/ أسامة

[/align][/cell][/table1][/align]

[الدكتور أسامة أبوشعر]

الأستاذة الأديبة وسام أحمد، الأستاذ الأديب المهندس سلمان الراجحي، الأديبة الآنسة فتيحة عبد الرحمن:
أشكر لكم قراءتكم بحثي، وترحيبكم بي في منتدانا الكريم.

[الدكتور أسامة أبوشعر]

الأستاذة الأديبة هدى الخطيب، مدير عام نور الأدب:
كم كان سروري وغبطتي بقراءتكم بحثي، ثم التعليق المميز عليه من قبل أديبة كبيرة وصاحبة فكر.
أرجو من الله أن يجعل عملي لبنة أعمال أخرى تفيد بمجموعها جمهرة قراء منتداكم الكريم.

[عدنان أبوشعر]

على إيقاع حروف كلماتك ترقص أمامي قناديل عينيك، فتضيء لا نهاية درب أخوتنا التي زرعها العبد الصالح والأب المربي والعالم الإنسان محمد سعيد أبوشعر رحمه الله.

أراه قدَّامي يزهو بيوسفه آخر عنقود الذكور (أسامة) وقد أثمر فيه فكره وعطاؤه، وتابع مشوار العلم ودربه اللاحب الذي مهَّده له ولإخوته حين كان يجمعهم كزغب القطا من حوله ويرضعهم حب المعرفة وحب الإنسان.

أنت هو، شكلاً ومضموناً وصوتاً وحسن معشر، فأسرت قلوب القريب والبعيد، وسكنت ذاكرة كل من عرفك، وهفت إليك قلوب كل من رآك.

من صومعتي وأنا أقرأ سفر الدكتور عبد الرحمن بدوي(مذاهب الإسلاميين) الرائع، تشرق علي شمس فكرك فتضيء أمامي مشواراً طويلاً طويلاً سنكمله سوية بتوفيق الله.

رعاك الله يا حبيبي
أخوك عدنان

[الدكتور أسامة أبوشعر]

أخي الحبيب، أستاذي عدنان:
كنتَ ولا تزال، ملهمي في درب العلم، بعد أن زرع والدنا - رحمه الله - شغف حب علوم الدين في قلوبنا جميعاً. أدامك الله ذخراً لي ولأخوتي، وحفظك الله ورعاك.

[محمد الصالح الجزائري]

طرح استوفى شروط الإقناع بما لا يدع مجالا للشك!! أشد على يديك بقوة.. استمر في مثل هذه النفحات المشعة العامرة بالإيمان والوعي ..تشرّفتُ بمطالعة ما هو نافع..زادك الله من فضله..مودتي..

[الدكتور أسامة أبوشعر]

الأستاذ الأديب أخي محمد الصالح الجزائري:
اهتمامك أعطاني دفعاً لمواصلة سلسلة (إضاءاتي)، وأرجو من الله أن يكون ذلك خالصاً لوجهه الكريم.
والشكر الجزيل لك ولملاحظاتك الهامة القيمة، ونلتقي قريباً بإذن الله.