[عدنان أبوشعر]

أختي وحبيبتي ونور عيني هدى

أرحب بك في دوحة العلم والثقافة
لم تستطع (التغريدات) و(الفيسبوكيات) أن تملأ رئاتنا بأوكسجين المعرفة، بل زادت تلوثنا ضغثاً على إبَّالة، فبتنا نختنق بركيك اللغة، وسفاهة المنطق، وسفساف القول.
لم أجد نفسي - ولو للحظة - على صفحات التواصل الاجتماعي.. أو هكذا أرادوا تجميل وجهها وترقيع دمامته.
هربت، مع الهاربين من بني جلدتي إلى أغوار نفسي أختبئ فيها من جديد، أعضُّ على غصن شجرة يابسة كالموات من حولي.

وأستفيق بين لحظة وأخرى، فأتابع المشهد من حولي تماماً كرجل (باربوس) الناظر من ثقب الحائط إلى ديمومة خلية النحل الباريسية خارج منزله الكئيب.
أستفيق، لأكحل عيني بنور يوصوص من ثقب الجدار، يحمل الأمل والفرحة ويمسح عني كآبة استحكمت في تلافيف دماغي المتعب حقاً.

تعالي يا حبيبتي، يا مملوءة حباً وتحناناً وعطاء وجمالاً.
تعالي يا أختاه، فهاهو مرتعنا الذي فارقناه وكدنا أن ننسى معالمه وآثاره.
تعالي يا روح أخيك ونبض فؤاده، نمرح ونصخب ونتشاجر ونتعانق ثم نبكي بلا سبب.
أهلاً بك يا وردة عائلتنا .. فواّحٌ أريجك أنّى حللت.
أخوك عدنان

[حسن ابراهيم سمعون]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عدنان أبوشعر أختي وحبيبتي ونور عيني هدى أرحب بك في دوحة العلم والثقافة لم تستطع (التغريدات) و(الفيسبوكيات) أن تملأ رئاتنا بأوكسجين المعرفة، بل زادت تلوثنا ضغثاً على إبَّالة، فبتنا نختنق بركيك اللغة، وسفاهة المنطق، وسفساف القول. لم أجد نفسي - ولو للحظة - على صفحات التواصل الاجتماعي.. أو هكذا أرادوا تجميل وجهها وترقيع دمامته. هربت، مع الهاربين من بني جلدتي إلى أغوار نفسي أختبئ فيها من جديد، أعضُّ على غصن شجرة يابسة كالموات من حولي. وأستفيق بين لحظة وأخرى، فأتابع المشهد من حولي تماماً كرجل (باربوس) الناظر من ثقب الحائط إلى ديمومة خلية النحل الباريسية خارج منزله الكئيب. أستفيق، لأكحل عيني بنور يوصوص من ثقب الجدار، يحمل الأمل والفرحة ويمسح عني كآبة استحكمت في تلافيف دماغي المتعب حقاً. تعالي يا حبيبتي، يا مملوءة حباً وتحناناً وعطاء وجمالاً. تعالي يا أختاه، فهاهو مرتعنا الذي فارقناه وكدنا أن ننسى معالمه وآثاره. تعالي يا روح أخيك ونبض فؤاده، نمرح ونصخب ونتشاجر ونتعانق ثم نبكي بلا سبب. أهلاً بك يا وردة عائلتنا .. فواّحٌ أريجك أنّى حللت. أخوك عدنان

سأسرق القلم من يد الفاضلة هدى , والمسؤولية على عاتق الفاضل الدكتور منذر , وسأرد على الأستاذ عدنان :
الأستاذ عدنان وتذكرني بالوردية ... ومآرب أخرى ..
أغبطك على قاموسك , وأغبط آل أبي شعر الكرام على روح الصداقة ,,,, وفعلا هي لاتحتاج إلى قرابة ...
رحم الله الوالد والوالدة .
ونعم التراب , ونعم المطر ,,, ونعم سوريا والعروبة ...
هذا رهاني على العقل السوري المبدع ..
مررت مرحبًا , ومشاركًا ,,, وتصبحون على وطن كان , وسيبقى
حسن إبراهيم سمعون

[فتيحة عبد الرحمن]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عدنان أبوشعر أختي وحبيبتي ونور عيني هدى أرحب بك في دوحة العلم والثقافة لم تستطع (التغريدات) و(الفيسبوكيات) أن تملأ رئاتنا بأوكسجين المعرفة، بل زادت تلوثنا ضغثاً على إبَّالة، فبتنا نختنق بركيك اللغة، وسفاهة المنطق، وسفساف القول. لم أجد نفسي - ولو للحظة - على صفحات التواصل الاجتماعي.. أو هكذا أرادوا تجميل وجهها وترقيع دمامته. هربت، مع الهاربين من بني جلدتي إلى أغوار نفسي أختبئ فيها من جديد، أعضُّ على غصن شجرة يابسة كالموات من حولي. وأستفيق بين لحظة وأخرى، فأتابع المشهد من حولي تماماً كرجل (باربوس) الناظر من ثقب الحائط إلى ديمومة خلية النحل الباريسية خارج منزله الكئيب. أستفيق، لأكحل عيني بنور يوصوص من ثقب الجدار، يحمل الأمل والفرحة ويمسح عني كآبة استحكمت في تلافيف دماغي المتعب حقاً. تعالي يا حبيبتي، يا مملوءة حباً وتحناناً وعطاء وجمالاً. تعالي يا أختاه، فهاهو مرتعنا الذي فارقناه وكدنا أن ننسى معالمه وآثاره. تعالي يا روح أخيك ونبض فؤاده، نمرح ونصخب ونتشاجر ونتعانق ثم نبكي بلا سبب. أهلاً بك يا وردة عائلتنا .. فواّحٌ أريجك أنّى حللت. أخوك عدنان

أستسمحكِ عذرا أختى هدى

في حضرة المحبة الصادقة وبين أنسام عبيرها لم أتمالك نفسي
أردت أن أتنفس عبق وطن كان شامخا وسيبقى

طوبى للحبيبة سوريا التي أنجبت لي إخوة أرواحهم من ملامح الروعة والنقاء

[ليلى مرجان]

صرخة ذبح حزنها أعماق القلب الجريح
بصدى صرخات حبات تراب الأوطان المغتسلة بدماء الأبرياء
مهما طال الألم لا بد أن يبزغ فجر السلام إنشاء الله
سلمت الأنامل التي من فيض ماءها الزلال تروي العطشى
أستاذة هدى حللت أهلا و سهلا في ربوع نور الأدب
و دام إبداعك

[ميساء البشيتي]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عدنان أبوشعر أختي وحبيبتي ونور عيني هدى أرحب بك في دوحة العلم والثقافة لم تستطع (التغريدات) و(الفيسبوكيات) أن تملأ رئاتنا بأوكسجين المعرفة، بل زادت تلوثنا ضغثاً على إبَّالة، فبتنا نختنق بركيك اللغة، وسفاهة المنطق، وسفساف القول. لم أجد نفسي - ولو للحظة - على صفحات التواصل الاجتماعي.. أو هكذا أرادوا تجميل وجهها وترقيع دمامته. هربت، مع الهاربين من بني جلدتي إلى أغوار نفسي أختبئ فيها من جديد، أعضُّ على غصن شجرة يابسة كالموات من حولي. وأستفيق بين لحظة وأخرى، فأتابع المشهد من حولي تماماً كرجل (باربوس) الناظر من ثقب الحائط إلى ديمومة خلية النحل الباريسية خارج منزله الكئيب. أستفيق، لأكحل عيني بنور يوصوص من ثقب الجدار، يحمل الأمل والفرحة ويمسح عني كآبة استحكمت في تلافيف دماغي المتعب حقاً. تعالي يا حبيبتي، يا مملوءة حباً وتحناناً وعطاء وجمالاً. تعالي يا أختاه، فهاهو مرتعنا الذي فارقناه وكدنا أن ننسى معالمه وآثاره. تعالي يا روح أخيك ونبض فؤاده، نمرح ونصخب ونتشاجر ونتعانق ثم نبكي بلا سبب. أهلاً بك يا وردة عائلتنا .. فواّحٌ أريجك أنّى حللت. أخوك عدنان

أخي العزيز د. عدنان أبو الشعر
لأن الكلمة لا تزال تهبط علينا كحبات المطر .. تروي ظمأنا
بعد يباس الروح وجفاف الشرايين ..
لأن الكلمة تمدُّ إليناً بساطاً سحرياً من الأمل بغد مشرق
ولأن الكلمة هي النبع الحقيقي الذي نغرف منه الحب ونتوضأ به
لأجل هذه الكلمة الصادقة ولأجل هذا الحضور الذي يشع كنجمة
لا تأفل ولا تغيب في سماء الأدب قمت بنسخ هذا الرد الجميل
في صفحة أجمل ردود الخاطرة على الرابط التالي
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
أتمنى لكم فرداً فرداً آل أبو الشعر كل السعادة والنجاح والفرح .

[هدى أبوشعر]

ما أجمل أن يتحقق الحلم ،فأجد نفسي بعد مضي سنين مع أحبة عرفتهم بقلبي أن أقرأ السطور..

لي الشرف بأن تخط أناملكم تقييماً لما قد تبثه مشاعري وعواطفي ..ولكم مني كل التقدير والاحترام.