[عبدالكريم سمعون]

لحرفك المرسل والهادف إنحناءة وتقدير أستاذتنا القاصة المبدعة هدى
رائعة هذه القصة قبل أن ينسى العالم من نحن .
تقديري

[فتيحة عبد الرحمن]

استرسلت في قراءة قصة جميلة وهادفة
بل وتوغلتُ في أعماقكِ وأحسست ماتشعرين من ألم وأمل بفضل دقة التصوير والحس العالي الذين ميزا القصة

لك المودة والتقدير ولروحك كل السلام

[Arouba Shankan]

قرأت سردك الممتع مرات ،،دونما تعليق ،فكوكبي كان خجولا أمام إبداعك
اليوم وكواكب على شفا الإنفجارات من الظلم ،قررت التعليق إعجابا
فربما لا تصعفنا الظروف للمتابعة
تحيتي وتقديري

[خولة السعيد]

قصة ذكية.. تاريخية يرسمها الخيال العلمي حيث طار بنا السرد إلى كوكب آخر هو نفسه متخيلا ... رغم أن بداية السرد كانت تتناغم مع الواقع .. واقع مرير يشد إليه الحنين.. واقع ترينه في انسياب النهر وفي الهدوء الذي تبحثين عنه، هذا الهدوء الذي لم ينسك ما تشبثت به رغم انفلاته ( الأب/ حيفا) لكن الأمل يجعلك تحلمين بعودة اللقاء( الوصية؛ بجانب الأب تكونين إن لم تقدر لك العودة إلى حيفا حيث مهد الأب وريحه وعبق الأجداد والتاريخ) تتأملين كل هذا فيحضر التاريخ بنفسه إليك مجسدا في صورة علمية بكلمات أدبية تناغمت مع فن القول بكل طلاقة.. فكانت الإجادة وحسن الإبداع..
تجعليننا هنا نعود لاسترجاع ما تختزنه ذاكرتنا من بعض ما قرأناه أو سمعناه عن التاريخ، وتجعليننا أيضا نحب أن نعرف أكثر..
فكل الشكر لك على الإفادة والإمتاع سيدتي