يعجبني هذا الأسلوب .. بشبه رمزيته عن واقع يعبر عن تشكيلة واسعة من هموم الانسان في شرقنا المنكوب.. الذي لم يترك لانسانه حتى بعض السماء - الأمل !!
لو لم يترخها الكاتب لظننت انها بنت اليوم بما يدور في اوطاننا من الم ومعاناة ودماء. هنا تكمن روعة الرؤية القصصية التي لا تذوى بل تبقى تنبض بالحياة والحيوية.
أديب وناقد - باحث متخصص في السياسة والأدب الإسرائيليين- قاص وأديب وناقد -أستاذ مادة اللغة العبرية - عضو الهيئة الإدارية في نور الأدب
رد: السماء...
[align=justify]شكراً لمرورك اللطيف د. حورية، ويُشرِّفني أن يكون لي قراء مثلك، يقرؤون ويُبدون رأياً فيما قرأوا وموقفاً من مضمونه..
تقبَّلي محبتي وتقديري..
[/align]
أديب وناقد - باحث متخصص في السياسة والأدب الإسرائيليين- قاص وأديب وناقد -أستاذ مادة اللغة العبرية - عضو الهيئة الإدارية في نور الأدب
رد: السماء...
[align=justify]أخي الحبيب نبيل..
مرةً أخرى، أراني راغباً في الإعراب عن سروري برؤيتكَ مُتابعاً لي وقارئاً مُتميِّزاً يتفاعل مع النصِّ الذي يقرأه ويصل إلى لبابه..
شكراً لاهتمامك، وتقبَّل محبتي وتقديري..[/align]
موظفة إدارية-قطاع التعليم العالي-حاصلة على الإجازة في الأدب العربي
رد: السماء...
خطورة القرار في سره من فيض كأس غضبه
لكن هل سيفلح في قراره أم أنه سيهرق محتوى الكأس في يم الغضب ليعاد ملؤه من جديد؟
شكرا لك أستاذي المقتدر على هذا النص الثري بمعانيه
أديب وناقد - باحث متخصص في السياسة والأدب الإسرائيليين- قاص وأديب وناقد -أستاذ مادة اللغة العبرية - عضو الهيئة الإدارية في نور الأدب
رد: السماء...
[align=justify]الأخت الغالية ليلى.. أسعد الله أوقاتك بكل خير..
شكراً لمرورك اللطيف، ولتعليقك المتميِّز الذي يدلُّ على تفاعلك مع هذه القصة..
وتقبَّلي صادق محبتي وتقديري..[/align]