[د. رجاء بنحيدا]

أ. عروبة
شكرا لك وقد ابتهجت فَسائِل خاطرتي بمرورك الجميل
مودتي وكل عام وأنت بأمان وخير

[د. رجاء بنحيدا]

الفاضل زجال منتدانا المصطفى
سرني مرورك على متصفحي بعد طول غياب ، وأبهجني تعليقك
دمت وسلمت

[د. رجاء بنحيدا]

كم صعب علي تفسير سر هذا الاستعلاء وما يعقبه من انكسار ..لأنه كلما تعالت نفسي .. أصابني حزن شديد من انكسار جديد!

[د. رجاء بنحيدا]

أتذكر سري لك ..؟!
أتذكر حين خاطبتك بهمس :
سري يتغذى كل يوم بغيرتك التي أجدها قوية بالمودة، متعبة بالمحبة ...
أحبك...أحب غيرتك!

[شيماء الرماد]

أستاذتي، نحن نعيش على أمل، وإذا انقطع ذلك الأمل، شاخ القلب وكل الجسد وتعبت الروح، خاطرة حبلى التأملات..دام لك البداع وفيض الخواطر، وسط عتمة الحياة وقبوها المظلم والمرهق..

[شيماء الرماد]

ليس هناك أي انكسار أستاذتي، اطمئني فعنفوانك يأبى أن ينكسر، تذكرت خاطرة لي كنت قد وسمتها بانكسار وكبرياء؛ وإن كان انكساري مختلف، والخاطرة هي:
أنا من أقصيت من مملكة قلبك الديكتاتورية، أشكوك للعلي كيف جمعت شتات حبي ورميت به في نفايات أبدية؟ أنا التي وسط عتمة الحياة، ووسط العيش في قبو من الظلمات؛ جمعت شتات الكلمات كي أنثر من نشر الزهر؛ ومن أريج الورد مايكسي عبق حياتي بهاء الوجود الذي أصبح عبثيا لهذا جمعت من الأريج أطيبه، ومن الزهر أنشره ومن كل جميل أجمله، ورميت بنفسي بعيدا عنهم لأنهم يعتبرون الوجود عدما إلا وجودهم فهو الوجود.

[شيماء الرماد]

دمت متفائلة، ودمت للامل وفية أمام عتمة الحياة، وقبو ظلماتها.

[د. رجاء بنحيدا]

ما أهول الكوابيس التي نشاهدها في واضحة النهار ..

[خولة السعيد]

تسرني رؤية كلماتك واسمك أستاذتي حتى عندما تكون الأحرف مفزعة... وما أجمل أن يتغلب على كل تلك الكوابيس رجاء جميل و ذو حدة وقوة...!

[د. رجاء بنحيدا]

أتعلم لقد شق علي أن أتنهد ، أن آتي بزفرة من الأعماق بعد أن أضحى فؤادي فارغا خواء !