اذا الأستاذ مازن سابت ركبه من الخوف على نور الأدب فأنا نشف دمي ووقف قلبي
حريق في نور الأدب ، يا لهول الخبر، اول مافكرت في حمل ما خف حمله وغلا ثمنه والهروب به بعيداً عن النار ولكن....كل شئ بنور الأدب غالي الثمن
وصعب تفضيل شئ عن شئ.
كان حالنا لا يسر عدو ولا حبيب ولكنني وجدت العزيز رشيد حاملاً الكثير من الملفات وطلب مني الهدوء وقال لي " ارجوك التزمي الهدوء وحاولي ان تساعديني في تجميع كل افراد العائلة وما يحملونه من ملفات لأن الأخ خيري حمدان ذهب لإحضار مراكبه لنقلنا لمكان آمن".
وفجأة سمعت مجموعة من السنافر بتغني ومبسوطة وبتقول " زبط مقلب نونو"
بس مقلب حلو وخفيف دم
نحتاج لأن نمارس طفولتنا وأن نتحرر من قالب العمر، اشكرك يا نصيرة على كسر الروتين وعلى هذه الفكرة الذكية
كل الحب لأهل نور الأدب ، وكفا الله منتدى نور الأدب وأهله المشاكل.
تقديري،
سلوى حماد