[شيماء البلوشي]

شكرا لك استاذي الفاضل على مشاعرك النبيلة الراقية ..
وادع معك ايضا ان يشفي الله جميع مرضى المسلمين .. وغير المسلمين ..
وان يهدي الله الاطباء ويزرع في قلوبهم تقواه وان يتقنوا عملهم ..

اشكرك جزيل الشكر استاذي ودمت بخير وعافية وصحة :)

[ناهد شما]

عزيزتي أستاذة شيماء
إنه لشيء مؤلم ما زال يحدث في جميع مشافي العالم من إهمال وتدني الخدمات والجهل لكثير من الأطباء
لا أدري كيف نالوا شهادة الطب فما عليك إلا الاحتساب لله عز وجل فيما يحصل
المهم الآن الحمد لله على سلامة وصول والدتك الى بيتها وإن شاء الله تعالى تتم عمليتها على أكمل وجه وتقبل الله منها عمرتها
مجرد ذهابها لأداء العمرة فإن شاء الله تقبل لها عمرة حتى لو لم تتممها وتكون في ميزان حسناتها
طمنينا عنها

[ناهد شما]

شكراً العزيز أستاذ مازن
ما يحصل في أكثر المشافي إنه لعار لبعض الأطباء الذين نالوا شهاداتهم وربما كانت بالفلوس وليس بمجهودهم
إن للموت علينا حق ولكن ما زلنا في صدمة وفاة أختي التي قتلها الطبيب دون رحمة وبجهل منه
وكذلك موت الغالي طلعت بعد أن صحى من غيبوبته وكانت أسرته تتهيأ لإخراجه من المشفى وفجأة حصل ما حصل
وكثير من القصص التي سمعنا عنها
حسبنا الله ونعم الوكيل

[شيماء البلوشي]

اشكرك استاذة ناهد ..
ولله الحمد انها ادت مناسك العمرة وكانت متوجهة الى المدينة المنورة ..
والحمدلله ايضا انها للتو خرجت من غرفة العمليات وحالتها مستقرة ..
الله يتمم شفاها على خير :)
اشكرك جزيل الشكر عزيزتي ودمتِ بخير وعافية

[ناهد شما]

[read]الحمد لله على سلامة والدتك العزيزة أستاذة شيماء
ربنا يتقبل عمرتها ويجعل ما حصل لها في ميزان حسناتها
ويتمم لها الشفاء العاجل
إنه على كل شيء قدير[/read]

[ناهد شما]

نشر في : 4 محرم 1434-2012-11-1805:03 pm
فريق الإنعاش القلبي لم يعمل بالطريقة الصحيحة في التعامل مع" صلاح الدين"
"الصحة" تغلق مستشفى "عرفان" بجدة شهرين وتؤكد: لن نتهاون في أي قصور



وما زالت الأخطاء الطبية مستمرة

عبدالله البرقاوي، عبدالله الراجحي- سبق:

اعتمد معالي وزير الصحة الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز الربيعة قراراً يقضي بإغلاق مستشفى عرفان شمال محافظة جدة، وذلك إثر وفاة الطفل (صلاح الدين يوسف عبداللطيف جميل) بسبب تكرار مخالفات المستشفى منذ عام 1430هـ وصدور العديد من قرارات المخالفات على المستشفى، حيث أصبح الوضع غير آمن للمرضى.

وأوضحت وزارة الصحة أنه تم تشكيل لجنة طبية تضم في عضويتها استشاريين في العناية المركزة والجودة والتخدير والجراحة، حيث قامت اللجنة بدراسة ملف الطفل المتوفى جعله الله شفيعاً لأهله، واستمعت إلى أقوال الأطباء والفنيين ذوي العلاقة، كما استمعت اللجنة إلى أقوال ذوي المتوفى، كما اطلعت اللجنة على التقارير المقدمة من اللجنة الهندسية المتخصصة، والتي تم تشكيلها لهذا الغرض للوقوف على وضع التجهيزات الطبية في المستشفى، وبعد الاستماع لأقوال الوكيل الشرعي الذي أقر بمخالفات المستشفى، وقد أتمت اللجنة كافة تحقيقاتها وأوصت بالتالي:
1- استكمال التحقيقات النظامية من قبل لجنة المخالفات الطبية (الحق العام)، وذلك وفقاً لنظام مزاولة المهن الصحية الصادر بموجب المرسوم الملكي رقم (م/40) وتاريخ 4/ 11/ 1426هـ، وكذلك إبلاغ فضيلة رئيس الهيئة الصحية الشرعية بصورة من قرار اللجنة لإحاطة فضيلته بما تم اتخاذه (للحق الخاص)، وفقاً لنظام المؤسسات الصحية الخاصة الصادر بالمرسوم الملكي رقم (م/59) وتاريخ 3/ 11/ 1423هـ.

2- الإغلاق لكامل المستشفى لمدة شهرين اعتباراً من تاريخ صدور القرار والاستمرار في الإغلاق إلى أن يتم التأكد من أن جميع الإجراءات في المستشفى تتفق مع معايير الأمن والسلامة حفاظاً على صحة المرضى.

وأوضحت الوزارة أن لجنة النظر في مخالفات المؤسسات الصحية الخاصة قد استندت في قراراتها على عديد من الوقائع منها:
1-أن فريق الإنعاش القلبي الرئوي بالمستشفى لم يكن يعمل بالطريقة العلمية الصحيحة في التعامل مع الحالة، إضافة إلى عدم مأمونية إجراء العمليات بقسم الأشعة، حيث إن الغرفة غير مجهزة للتخدير الكامل والإنعاش القلبي الرئوي.

2-وجود قصور في الإشراف من قبل إدارة المستشفى والمختصين بالمستشفى عند استلام الموقع بعد الصيانة واختبار المخارج بالطرق العلمية المعروفة (حيث تم فحص مصدر الأكسجين من قبل الجهة المختصة بالمستشفى وتبين أن الغاز الموجود بالمصدر هو أكسيد النيتروجين وليس الأكسجين).

وأبانت الوزارة أن هذا القرار يأتي انطلاقاً من حرص الوزارة على الحفاظ على صحة وسلامة المرضى والاهتمام بتجويد الخدمات الصحية المقدمة من القطاع الصحي الخاص.

وأكدت الوزارة أنها لن تتهاون مع أي قصور يمس صحة وسلامة المواطنين والمقيمين، وأنها ستستمر في اتخاذ أقصى العقوبات والإجراءات النظامية تجاه أي مؤسسة صحية لا تلتزم بمعايير الجودة المطلوبة للخدمات الصحية، وذلك بهدف إلزامها بتحسين أوضاعها وإزالة كل الملاحظات وفق ما تنص عليه الإجراءات النظامية.

كما أهابت الوزارة بالقطاع الصحي الخاص باعتباره شريكاً استراتيجياً في التنمية الصحية بأهمية التزامه كما هو مأمول منه بالمعايير العلمية المتعارف عليها للجودة النوعية لكي تقدم للمستفيدين خدمات صحية ذات جودة عالية.

وقد أعربت الوزارة عن خالص عزائها وصادق مواساتها لذوي الطفل المتوفى، تغمده الله بواسع رحمته وأسكنه فسيح جناته وألهم ذويه الصبر والسلوان.

[Arouba Shankan]

مساء الخير أ.ناهد شما
مساء الخير لكل من شاركت أو شارك بهذا الملف

في العجلة الندامة وفي التأني السلامة ،،قبل دخول المريض غرفة العمليات معروف
أن عليه التوقيع على موافقته وقد ذكرتم ذلك في سياق مشاركاتكم
الطبيب عليه إجراءعدة عمليات ،،سيتغاضى عن بعض الأشياء ربما تافهة لكنها قد تودي بحياة المريض
عليه شراء تجهيزات العيادةأو المستشفى او الكماليات ليظهر بالمظهر اللائق او إرضاءا لطموح عائلي مو مشكلة يموت مريض أو اثنين
الأعمار بيد الله وبيقول اللي جرى قضاء وقدر
التكهنات بعد أو أثناء العملية تودي بحياة المريض لا شك ،طبعا الأطباء لا يعترفوا بذلك
قبل اتخاذ قرار حاسم بموضوع صحتك أيها القارئ العزيز
ننصحك بالتأني واستشارة عدد من الأطباء ،وعمل جولة ميدانية لأكثر من مستشفى لتطمئن على الجاهزية والاستعداد
لا أمزح ولا أُبالغ أعلم بان ذلك سيكلفك المبالغ الطائلة ،،ما معك تنفذ هذه النصيحة ارض بالقضاء والقدر
واللي مكتوب على الجبين لازم تشوفه العين
والعين بصيرة واليد قصيرة
نقلا عن إحداهن بينما كانت بحالة الوضع حضر الطبيب الشاب وقال صباحا تتم ولادتك وستكون قيصرية
وأنا سأجريها لك ،استسلمت للواقع وبدأت تبرمج نفسها على تحمل آلام المخاض حتى الصباح
فإذا بها تضع مولودها بعد خروج الطبيب الشاب بنصف ساعة فقط
فوق سريرها بغرفتها وممرضة واحدة بجانبها
اندفع المولود على مسافة متر بينما الحبل السري يمتد ،،الحمد لله نهضت بنفسها
خشية أن يصاب رأس المولود بحافة السرير
هل تصدقون ،،صدقوا هذا ماجرى لإحداهن
المستشفى اخلى المسؤولية وقالوا لها حظك ماشاء الله المسألة حظ فسروها
أما عن نفاسها وصل الثمانية أشهر
بعد جولة على أطباء دولتين صدقوا
انتهى الموضوع بانفصالها عن زوجها
حضرته كان مشغول لم يقف بجانبها لحظة الوضع استعان بأخيه
واخيه اتكل على الممرضة
وهي بعد الوضع استعانت بعائلتها ثم بمحام لينتهي الامر بالمحكمة
طبعا الانفصال لم يتم بين ليلة وضحاها إنما بكل يوم تذكره بما حدث ليلة وضعت طفلها
ولم تعد تثق به ولا بأي طبيب ،،أو مستشفى ،،الزوج يريد أطفالا قرر الزواج القدر سبقه
واعتل بقلبه
من المسؤول
لا أحد يعلم حظ وقضاء وقدر

رحم الله اختك ا.ناهد ورحم الله أ.طلعت سقيرق لا أريد أن أفسر الموضوع جنائيا
الاعمار بيد الله أيضا

الخلاصة
الاستشارة لدى اكثر من مستشفى وطبيب
والتأني
الطبيب يرفع مسؤوليته بعد انتهاء العملية ويقول عملنا اللي علينا الباقي على ربنا
تمنياتي لكم بصحة وعافية وخير وسلامة

[ناهد شما]

أشكر لك مشاركتك العزيزة أستاذة عروبة
وكل ما أوردتيه من قصص وأحداث تحصل في كل الأوقات
وشيء مؤسف أن حياة الإنسان رخيصة فأين القسم عندما تخرج الطبيب وأين أمانة المهنة
وهذه القضية كلما فتحت عليها أشعر في انقباض بصدري وأتمنى لو أقف في وجه كل طبيب خائن للمهنة أو جاهل
وأصفعه بالكف على وجهه لأعمل له شوارع فيه
حسبي الله ونعم الوكيل الأعمار بيد الله ومع ذلك أختي وطلعت كان للأطباء يد في موتهما ( قتلهما ) لعنهم الله الى يوم الدين

[ناهد شما]

فهد كاملي- سبق- جازان: لليوم الثاني على التوالي حضرت ”

سبق” بمنزل الطفلة رهام علي حكمي، ضحية إهمال الطاقم الطبي بمستشفى جازان العام؛ ما تسبب في نقل دم ملوث بمرض نقص المناعة المكتسب “الإيدز”لها.

والتقت “سبق” مساء اليوم الخميس الطفلة الضحية بعد أن تم إخراجها من مستشفى الملك فهد المركزي، وقد خُطفت الابتسامة من على محيا أسرتها،

وهي لا تعلم ما الذي أصابهم، وكل ما تعيه أن هناك أمراً حدث أفقد تلك الوجوه من حولها الابتسامة.

ووسط أزقة القرية يوجد منزل متهالك مكوَّن من غرفتين ومطبخ وحمام، التقت فيه ”

سبق” الطفلة الطالبة في الصف السادس الابتدائي بمدرسة تحفيظ القرآن.

ورفضت “رهام” ذات الاثني عشر ربيعاً، وهي ترتدي العباءة والحجاب، التصوير؛ حيث تعتبر نفسها امرأة كبيرة، وليست طفلة، كما أنها تحفظ عدداً من أجزاء القرآن الكريم.

وروت رهام لـ”سبق” كيفية نقل الدم الملوث لها، وقالت: “إنني معتادة كل سنة أن أذهب مع أمي وأبي لمستشفى جازان العام لتغيير الدم لي؛ لأني مريضة أنا وإخوتي بالأنيميا المنجلية”.

وأضافت: “قبل أسبوع ذهبت لطوارئ المستشفى كالمعتاد، وعند الساعة الحادية عشرة ليلاً قامت إحدى الممرضات السعوديات في غرفة الملاحظة بإدخال الإبرة في يدي اليسرى

لتزويدي بكيس كامل بالدم، ومن ثم أمرتني بأن أنام حتى ينتهي وقت نقل الدم إلى جسمي”.

وتابعت: “وبعد الانتهاء من نقل الدم قام أحد الأطباء من قسم الطوارئ بفحصي فحصاً كاملاً قبل خروجي من المستشفى”.

وقالت “رهام”: “بعد يومين شعرت بألم ليس طبيعياً كالذي أشعر به يومياً”.

وأضافت: “لم نتمكن من الذهاب للمستشفى لعدم توافر سيارة مع والدي، وفي مساء أمس الأول عند الساعة الثانية عشرة ليلاً كُنت نائمة،

وفوجئت بخالي يصحبني ويقودني نحو سيارة الإسعاف الموجودة في ركن الحي، وبعدها توجهنا لمستشفى الملك فهد المركزي والخوف يسكنني”.

وقالت: “كان هناك عدد كبير من الأطباء ينتظرونني، ثم انتظرنا أنا وخالي أكثر من ساعة في غرفة الانتظار حتى قدمت أمي وأبي وخالتي،

وفوجئت بإدخالي غرفة التنويم مع عدد من المرضى بوجود أمي معي فقط”.

وأضافت: “في الساعة السابعة صباحاً زارني طبيب واحد فقط، وقام بإعطائي عدداً من الأدوية والمسكنات، وتناولت وجبة الغداء، وأمروني بأن أخرج من المستشفى”.

الطفلة ذات الـ 12 عام رهام الحكمي نقل إليها دم ملوث بالإيدز تلك القضية قد شغلت الرأي العام منذ الأمس بعد أن تسبب خطأ ارتكبه أحد الفنيين في المستشفى

بإصابة الطفلة بالمرض القاتل.. وهو ما تسبب في غضب شعبي على الوزارة تجلى في مواقع التواصل الاجتماعي التي طالب مغردون فيها الوزير الدكتور عبدالله الربيعة

وكبار مسؤوليه بالاستقالة.

قررت اللجنة المشكلة من وزارة الصحة للتحقيق في واقعة نقل الدم الملوث بفيروس الإيدز إلى الطفلة رهام حكمي نقلها إلى مستشفى الملك فيصل التخصصي في الرياض عاجلاً،

حيث نقلت منتصف ليلة أمس الأول يرافقها فريق طبي من صحة جازان ووالداها.

ونشط خلال اليوم أكثر من “هاشتاق” يناقش القضية أبرزها (ريهام حكمي ابنتنا) و(فتاة جازان)، اللذان كانا مسرحاً لانتقادات حادة طالت الوزارة.

ايمانا بالدور الكبير الذي يقوم به المواطنون في المجتمع تجاه الاخرين تفاعل المواطنون بمنطقة جازان وأقدموا بإنشاء مشروع تحت عنوان ” زرع ابتسامة للطفلة رهام” ا

لمصابة بنقل دم ملوث بالايدز نقل لها من قبل مستشفى جازان العام ,ويأتي هذا المشروع من أجل المساهمة في التخفيف عليها وعلى أسرتها مما اصابهم بفعل فاعل .

حيث قاموا بجمع عددا من الهدايا العينية والمساعدات المالية لأسرتها ,كما سيقوم المشاركين بالمشروع بزيارة لمنزل أسرة رهام

والوقوف مع أسرتها لتخفيف الالام والحزن الذي أصابهم .

وقال لـ “أنباء” صاحب فكرة المشروع ابراهيم الحازمي : أن هذا يأتي إيمانا منا بدورنا في المجتمع تجاه الاخرين وأنه مهما قدمنا ومهما عملنا

فلن يمسح الحزن والمعاناة إلا بشفاء رهام بإذن الله تعالى وهذا ما نأمله جميعا, ولن نقف مكتوفي الأيدي تجاه ماحصل لريهام وما تعانيه أسرتها.

موضحاً انها قد فتح الباب للجميع من محسنين ومواطنين ورجال الاعمال من أجل المساهمة في رسم الابتسامة للطفلة ريهام .

وأضاف الحازمي أن هذه الهدايا لاتساوي شيئا عند حجم المعاناة ولكن سنزرع بسمة لهذه الطفلة ونحن جزء من المجتمع ورهام منا وفينا وهي كذلك جزء من المجتمع

.وقال المواطن علي الحكمي أن قضية الطفلة ريهام قضية مجتمع ويجب علينا جميعا مساعدتها والوقوف بجانبها لتخفيف الألم والمعاناة التي تعيشها

وكلنا ريهام حتى تعود لممارسة حياتها بشكل طبيعي .

اما المواطن ابراهيم عباس فقال : ماحصل للطفلة ريهام أحزننا جميعا فالعين تدمع والقلب يبكي لها ومانقدمه هو جزء يسير من أجل تخفيف الام ما اصابها

وتماشيا مع قول النبي صلى الله عليه وسلم (المؤمن للمؤمن كالبنيان يشد بعضه بعضا ).

من جهة أخرى قال المحامي القانوني أحمد الراشد أن قضية الطفلة رهام التي نقل لها دم ملوث بالايدز تعد قضية قتل مطالبا بالتحقيق مع المتسبب ودفع دية القتل

ومحاكمة المتسبب محاكمة جنائية معتبرا ماحدث للفتاة ليس خطأ طبيا بل خطأ مقصودا ويعد موتا بطيئا مطالبا مدير الشؤون الصحية ومدير مستشفى جازان العام بالاستقالة الفورية .

الجدير بالذكر أن ريهام وعائلتها تقطن في قرية مزهرة وسط أزقة ضيقة في منزل شعبي مكون من غرفتين بين سبعة أخوة مصابون جميعا بمرض الأنيميا المنجلية

وترتيبها الثاني بين إخوتها ويعمل والدها حارسا لمدرسة بنات في قرية مزهرة ووالدتها تعمل (فراشة ) في نفس المدرسة .

وتتجدد الأخطاء الطبية لأنها موجودة في دماء بعض الأطباء الذين لا يخافون الله

[ناهد شما]

سٱقول لكم هنا وللجميع ماحصل كنت قد عملت تخطيط للقلب لاني ولمدة شهر اشعر بٱلم في صدري
ذهبت للمشفى وشرحت للطبيب وضعي فأصر الطبيب ان ذلك عضلات وليس القلب فبدوري أصريت أنا على التخطيط وعندما تم إجراء التخطيط
سٱلت الممرضة أو طبيبة التخطيط عما لو كان هناك أي شيء قالت والله مافي شي ذهبت للبيت وأهملت مراجعة الطبيب
وبعد اربعة أيام ذهبت للطبيب وأعطيته التخطيط وما أن نظر اليه الا وتغير لون وجهه وقال لي يوجد عندك تضيق بالشريان التاجي
وبعض الشرايين يلزمك قسطرة سريعة وسأطلب لك من التأمين أن يوافقوا على التأمين في مشفى أخرى لعدم وجود هذا التخصص عندنا
طبعا كما قلت لكم المشفى لا يوجد عندهم قسطرة ولازم شركة التٱمين توافق وانا واثقة انها لن توافق وبدٱ بكتابة خطاب للتٱمين
ولما سٱلته كم تكلف القسطرة قال القسطرة عشر آلاف ريال وكل شبكة يعني شريان يكلف 10000.
الاف وقتها فعلا لم اعد ارى بعيوني هنا شعرت ان قلبي بدٱ يخفق ولم اعد أرى بعيوني فقال للسيستر خدي لها الضغط
قلت له اي ضغط دكتور اكيد ارتفع فعلا كان الضغط 170 ونزلت للتٱمين من اجل الموافقة فطلبوا من المشفى نفس التخطيط
فارسلوه لهم كل ذلك كتت قد ذهبت لوحدي على المشفى وفاقدة اعصابي والتٱمين رفض تحويلي لمشفى اخرى
فدخلت لمدير المشفى وشرحت له ما حصل معي تعاطف معي ووافق على ان اعمل دوبلر والدوبلر عبارة عن صورة للدم
( سرعة جريان الدم بالشرايين ) وحولني الى طبيب قلبية بنفس المشفى فقابلت الطبيب وبعد ان اطلع على التخطيط
كتب لي قائمة علاج لفتح الشرايين قال مؤقتا ربما لن تحتاجي العملية
وتفتح الشرايين لوحدها بالدواء فقلت له رجاء اريد عمل الدوبلار فوافق وذهبت للاشعة وقام هو بإجراء الصورة للدم
وظهرت النتيجة فقال لي لا يوجد شرايين مسكرة ولا تحتاجين الى قسطرة كل ماهنالك يوجد قليل من الماء على القلب
طبعا هذا الكلام سمعته من الطبيب في سوريا عندما ذهبت لمراجعته بعد وفاة أختي بوجود ماء حول القلب ربما من حرارة حصلت لي او انفلونزا حتى الطبيب في سوريا لم يعطيني دواء وانا طبعا مازلت بحالة الانهيار من الرعب وغير لي الطبيب كل الدواء وخاصة دواء الشرايين واعطاني دواء واحد
لتنشيف الماء حول القلب عبارة عن بروفن 600 مل حبتين يوميا
ربي ينتقم من هالطبيب الأول الذي جعلني انهار ومازلت بحالة يرثى لها وعلى فكرة طبيب القلبية طلب تحاليل دم عملتهم ولم يظهر فيهم شيئاً
والله ياجماعة الذي افقدني عقلي بالمشفى ودموعي لم تنشف من الساعة الخامسة العصر حتى التاسعة والنصف كيف اخبر البيت بما حصل معي
وكلما اتصل احد من عائلتي ليحضر اقول لهم لا احد يأتي قمت بإجراء تحاليل والنتيجة تحتاج الى وقت وعندما سألوني ما به صوتك
كنت أجيبهم لا يوجد أي شيئ ولا يمكن أن ارفع صوتي وأنا بالمشفى وأمامي بشر وانا وقتها منهارة وأقول لنفسي سيحصل معي ما حصل مع أختي قلت ماذا سيحصل للاولاد
هل أتصل بأختي بوران تحضر لربما حصل شيئ تكون على الاقل مع الأولاد وبدٱت الوساوس
والشيطان يلعب بعقلي في كل شيئ واشعر اليوم اني بحالة اكتئاب مع اني حمدت الله تعالى على ماحصل لي وكيف انتهى الموضوع
وعلى فكرة ياجماعة سٱقول لكم كيف ان الصدقة تمنع غضب الرب وايضا داوو مرضاكم بالصدقة عندما علمت من الطبيب الاول عن ضرورة اجراء القسطرة
وبوجود شرايين ضيقة وفي حالة انهيار وانا ادعو ربي ارسلت رسالة لاحداهن وقلت لها عن اخراج صدقة ضرورية لانسانة محتاجة وقد ارتاح ضميري
قلت على الأقل اموت وقد عملت صدقة سبحان الله يقلب للانسان من حال الى حال قمت بعدها بعمل الدوبلر وتبين انني لا احتاج لا قسطرة ولا شبكات
وانما علاج فقط وطلب الطبيب ان أهدٱ ولا أتوتر من شيئ واكتب لكم الان وانا في حالة اكتئاب ولا اخفي عليكم ذلك
اسٱل الله العظيم رب العرش العظيم ان يشفيكم ويشفيني ويشفي كل مريض انه على كل شيئ قدير

ما رأيكم بهؤلاء الأطباء تعبنا يا ناس أي شهادات وأي قسم
أصبحت متأكدة أن هؤلاء الأطباء فشلوا في تخرجهم من الجامعات فاشتروا شهادات ومارسوا المهنة
لا حول ولا قوة إلا بالله
حسبي الله ونعم الوكيل