[د. ناصر شافعي]

كيف تحصل على أعلى الدرجات في الإمتحان ؟
د. ناصر شافعي

قد يبدو للبعض من الأبناء أن إجابة السؤال بديهية وهي " بكثرة الاستذكار " .. هذه الإجابة منطقية , لكن لا تشمل الواقع الفعلي والمطلوب تحديداً .

نفترض أولاً – كقاعدة للإنطلاق – أن الطالب بذل مجهوداً كبيراً أثناء السنة .. وذاكر مادة الإمتحان جيداً .. والآن هيا بنا نضع الخطة السحرية لمراجعة المادة , ثم خطة الحصول على أعلى الدرجات في الإمتحان .

الخطة السحرية لمراجعة المادة أو العلم المستهدف :

المرحلة الأولى : التحصيل وجمع المعلومات

1. عليك بالقراءة السريعة الفعالة للكتاب . وهى ما يطلق عليها مصطلح Power Reading , بسرعة و بتركيز. بالطبع الكتاب مقسم إلى أبواب .. و الأبواب إلى فصول . في خلال ساعة أو ساعتين على الأكثر يجب على الطالب الإنتهاء من مراجعة العناوين الرئيسية التي تحتوي عليها الأبواب و الفصول.. بسرعة .. بتركيز .. بفاعلية .. ستمنحك القراءة السريعة الفعالة : قوة, و ثقة وإطمئنان .

2.القراءة العميقة Deeply Reading .. إقرأ بعناية و إسترجع المعلومات التي سبق تحصيلها .. و ركز على نقاط الضعف التي قد تستشعرها . لا مانع من التكرار و إستخدام البصر و الكتابة . ستمنحك القراءة المتأنية قوة تحصيل هائلة , و تعمق في المعلومات , وثقة أكبر .

3.القراءة الحيوية النهائية Vital and Final Reading .. وهي لإسترجاع المعلومات والتأكد من صحة ترتيبها و دقتها . وتضع في الحسبان أنها المراجعة النهائية التجميعية .

المرحلة الثانية : الإختبار الشخصى Self Examination .
إختبر نفسك واعرف مدى مقدرتك على الإجابة على الأسئلة المتوقعة . إطلع على أسئلة الأعوام الماضية .. وذلك سيعطيك فكرة عامة عن الإمتحان و طبيعة الأسئلة المحتملة .

المرحلة الثالثة : يوم الإمتحان والإجابة على أسئلة الإمتحان.. إستجمع ثقتك بنفسك و بقدراتك و معلوماتك .. ولا تستمع لأي شائعات عن الأسئلة المتوقعة . تذكر جيداً أن طريقة الاجابة و تنظيم المعلومات و ترتيبها في ورقة الإجابة , يعطي إنطباعاً عنك وعن شخصيتك أمام المصحح , دون أن يراك . حاول كسب ثقة و تعاطف المصحح بالكتابة و الإجابة بإسلوب واضح و منظم . . مع إيضاح العناوين للفقرات الأساسية ( صلب الموضوع ) بشكل جيد و جذاب .

تمنياتي بالنجاح و التوفيق الدائم , و الحصول على أعلى درجات التفوق .
تحياتي . د. ناصر شافعي

[بوران شما]

الأستاذ الدكتور ناصر شافعي المحترم

أشكرك جزيل الشكر على هذه الخطة الدرسية المقدمة لطلابنا الأعزاء ,
الذين نتمنى لهم التوفيق والنجاح في امتحاناتهم.
وهي خطة دراسية رائعة يستطيع الطالب من خلالها التعمق بدراسته
وليس هي فقط مجرد استذكار للمواد .
تمنياتي للجميع بالنجاح ولكم الشكر والتقدير .

[ناجية عامر]

[align=center]
الدكتور الغالي ناصر الشافعي

السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته

نشكرك جزيل الشكر على هذه المعلومات القيمة و الخطة السحرية الممكن اتباعها في تحصيل و جمع المعلومات لمواجهة شبح الامتحانات، حبذا لو نشرت أستاذى هذه الخطة في بداية السنة الدراسية الحالية.

شكرا لك مع خالص تحياتي
[/align]

[نصيرة تختوخ]

إسمح لي أستاذي الكريم أن أنبه إلى مسألة مهمة من واقع عملي كأستاذة رياضيات فمن الأخطاء التي قد تكون جسيمة أن يتعامل التلميذ مع التحضير لامتحان الرياضيات أو مادة علمية صرفة بالطريقة التي يعد بها للمواد التي يغلب على التحضير لها طابع الحفظ و القراءة.
هناك مهارات و سرعة بديهة تكتسب بالتمرين لفترات طويلة مستمرة و متناسقة, وكلما تمرن التلميذ يوميا كلما اكتسب خبرة أكبر و قدرة أكثر على حل مسائل جديدة.
يميل بعض التلا ميذ إلى التأجيل في اعدادهم للمواد العلمية بحجة أنها تحتاج إلى فهم فقط لكن في الحقيقة فهذا خاطئ تماما إذ أن التمرن هو ما يعوض القراءة و الحفظ و التلخيص بالنسبة للمواد العلمية.
القراءة عميقة أو سريعة أو حيوية لا تكفي للتحضير لامتحان أو اختبار رياضيات أرى أحيانا بعض تلاميذي يمسكون بالكتاب ويقرؤون ملخص الفصل و يقولون أنهم يستعدون للاختبار فأقول أن مادة الرياضيات ليست مادة التاريخ وأن قراءة الملخص و المبرهنات و القواعد لايكفي لأن المسائل و حلها هو مايكشف المشكلات التي يمكن مواجهاتها و السبل التي يمكن سلكها .
ملا حظة مهمة أخرى في مرحلة الإختبار الشخصي أو مراجعة الحلول استبعاد اللجوء إلى كتاب الحلول بسرعة فما يحدث غالبا أن الحلول تحفظ مع المدة ولكن ساعة الإمتحان تختلف الصيغ فيجد التلميذ نفسه تائها.
فتحليل الخطأ و اكتشاف مصدره قد يشفي التلميذ غليله بسرعة بإيجاد الإجابة الصحيحة و يقنع نفسه أنه فهمها وقد كون ذلك صحيحا لكن ذاكرته لا تثبت مافهمه بالشكل الصحيح لأن الأمر استغرق وقت قصير و غير كاف و لم يختزن في الذاكرة الطويلة المدى.
تقبل تحيتي أستاذي الكريم وأتمنى أن تسهم هذه المواضيع في إفادة المهتمين بطرق التحصيل الصحيح

[د. ناصر شافعي]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بوران شما الأستاذ الدكتور ناصر شافعي المحترم أشكرك جزيل الشكر على هذه الخطة الدرسية المقدمة لطلابنا الأعزاء , الذين نتمنى لهم التوفيق والنجاح في امتحاناتهم. وهي خطة دراسية رائعة يستطيع الطالب من خلالها التعمق بدراسته وليس هي فقط مجرد استذكار للمواد . تمنياتي للجميع بالنجاح ولكم الشكر والتقدير .

الأستاذة القديرة بوران شما :
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

لا شكر على واجب .. هذا هو واجبنا و مهمتنا تجاه أبنائنا .. النصح و التوجيه و الارشاد , بصورة غير مباشرة .
هذه الخطة مناسبة جداً للطالب المجتهد , الساعي لتحقيق التفوق , وليس مجرد النجاح . وهي مناسبة للمراجعة في أيام ما قبل الإمتحان الأخير .
وهناك خطة نفسية و فكرية .. سأطرحها في المقالات القادمة بإذن الله .
تحياتي و تقديري .

[د. ناصر شافعي]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ناجية عامر [align=center] الدكتور الغالي ناصر الشافعي السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته نشكرك جزيل الشكر على هذه المعلومات القيمة و الخطة السحرية الممكن اتباعها في تحصيل و جمع المعلومات لمواجهة شبح الامتحانات، حبذا لو نشرت أستاذى هذه الخطة في بداية السنة الدراسية الحالية. شكرا لك مع خالص تحياتي [/align]

الأستاذة القديرة ناجية عامر :
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أشكرك على ردك و مشاركتك الدائمة في الحوارات المفيدة .. وأتمنى تقديم كل العون و المساعدة لأبنائنا المجتهدين .
تقبلي وافر تقديري وإحترامي . د. ناصر شافعي

[د. ناصر شافعي]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نصيرة تختوخ إسمح لي أستاذي الكريم أن أنبه إلى مسألة مهمة من واقع عملي كأستاذة رياضيات فمن الأخطاء التي قد تكون جسيمة أن يتعامل التلميذ مع التحضير لامتحان الرياضيات أو مادة علمية صرفة بالطريقة التي يعد بها للمواد التي يغلب على التحضير لها طابع الحفظ و القراءة. هناك مهارات و سرعة بديهة تكتسب بالتمرين لفترات طويلة مستمرة و متناسقة, وكلما تمرن التلميذ يوميا كلما اكتسب خبرة أكبر و قدرة أكثر على حل مسائل جديدة. يميل بعض التلا ميذ إلى التأجيل في اعدادهم للمواد العلمية بحجة أنها تحتاج إلى فهم فقط لكن في الحقيقة فهذا خاطئ تماما إذ أن التمرن هو ما يعوض القراءة و الحفظ و التلخيص بالنسبة للمواد العلمية. القراءة عميقة أو سريعة أو حيوية لا تكفي للتحضير لامتحان أو اختبار رياضيات أرى أحيانا بعض تلاميذي يمسكون بالكتاب ويقرؤون ملخص الفصل و يقولون أنهم يستعدون للاختبار فأقول أن مادة الرياضيات ليست مادة التاريخ وأن قراءة الملخص و المبرهنات و القواعد لايكفي لأن المسائل و حلها هو مايكشف المشكلات التي يمكن مواجهاتها و السبل التي يمكن سلكها . ملا حظة مهمة أخرى في مرحلة الإختبار الشخصي أو مراجعة الحلول استبعاد اللجوء إلى كتاب الحلول بسرعة فما يحدث غالبا أن الحلول تحفظ مع المدة ولكن ساعة الإمتحان تختلف الصيغ فيجد التلميذ نفسه تائها. فتحليل الخطأ و اكتشاف مصدره قد يشفي التلميذ غليله بسرعة بإيجاد الإجابة الصحيحة و يقنع نفسه أنه فهمها وقد كون ذلك صحيحا لكن ذاكرته لا تثبت مافهمه بالشكل الصحيح لأن الأمر استغرق وقت قصير و غير كاف و لم يختزن في الذاكرة الطويلة المدى. تقبل تحيتي أستاذي الكريم وأتمنى أن تسهم هذه المواضيع في إفادة المهتمين بطرق التحصيل الصحيح

الأستاذة القديرة نصيرة تختوخ :
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أشكرك على هذه المداخلة القيمة .. وأود توضيح بعض النقاط الهامة , وتأكيداً لما أوردتيه سيادتكم فى الرد :

أولاً : نتفق في جميع المواد العلمية , خاصة الرياضيات و الفيزياء على التدريب المستمر وحل النماذج الرياضية المختلفة طوال السنة .

ثانياً : هذا البرنامج الذي قدمته , يصلح لجميع المواد , خاصة في ليلة الإمتحان . فعلى الطالب في الرياضيات مراجعة النظريات الرياضية و نماذج تطبيقها .. وليس من المنطقي أن يحل جميع التمارين قبل ليلة الإمتحان .

ثالثاً : أؤكد على رأي سيادتكم , بعدم اللجوء للحلول المباشرة الموجودة في الكتاب , إلا بعد أن يفشل في التوصل للحل الصحيح .

رابعاً : ضرورة الحفاظ على النظام و النظافة في كراسة الإجابة .. و على الأخص فى مادة الرياضيات , يجب أن يوضح الطالب كيفية توصله للحل الصحيح , بعمل هامش جانبي لتوضيح حاولاته في حل المسألة .

لك مني خالص الشكر و التقدير . د. ناصر شافعي

[نصيرة تختوخ]

يسعدني أن أعود إلى هذه الصفحة لنواصل دعم هذا الملف وإثراءه خاصة في هذه الفترة المهمة من السنة الدراسية وسأسرد ربما ملاحظات من واقعي العملي.
* يشتكي بعض التلاميذ من قدرتهم على التركيز و من الملل أثناء الاستعداد للاختبار و الإمتحان.
في إحدى الحصص التي كنت أؤطر فيها التلاميذ و أخبرهم عن طرق الحفظ الصحيحة وطريقة عمل الذاكرة و وظائف الدماغ وتخزين المعلومات.
قال لي أحد التلاميذ: أنا أختلق أعذارا لنفسي كي أتهرب من التحضير أو الحفظ أو التمرين أقول مثلا: علي أن أذهب للحمام, عندي صداع نوعاما و أشياء كهذه أحاول إقناع نفسي بها..
وأذكر أن أحد الزملاء صارحه تلميذ بالآتي قال: أذهب إلى البيت, أجد أمي و أبي غائبان في عملها, أرى التلفاز, الكمبيوتر أحاول فعلا فتح كتبي و دفاتري لكني بعد فترة لا أقاوم فأجدني أشعلت الكمبيوتر أوالتلفاز الذي في غرفتي .
هنا ننتبه جدا لدور الأولياء أو أشخاص آخرين لتحفيز المتعلم على التحصيل وليس بالتهديد أو الأمر و النهي بل بالمشاركة.
فالإطلا لة من حين لآخر على المتعلم وهو يحضر و يحفظ و يدرس و مشاركته فيما يفعل أمر مهم خاصة في المواد التي قد يكون الأولياء على دراية بها أو على معرفة ما بها , التلميذ الثاني الذي تحدثت عنه حل زميلي مشكلته بطريقة فريدة مثلا فقد طلب م صديق مجد أن يتواعد هو وهذا التلميذ على أن يزوره في بيته و يراجعان و لفترة معينة فقط (أيام في وقت محدد)الواحد يحث الآخر ولايستسلمان لإغراء المسليات.
بعد فترة أصبح الصديق يتصل في نفس الوقت و يسأل صديقه هل فتحت الكتب / الدفاتر هل آتي أم تأتي أم لاداعي..وفعلا صار يقول لاداعي أنا منهمك الآن و روض نفسه على الالتزام حتى أنه قرر الاستغناء عن التلفاز الموجود بغرفته.
* المشاركة و التفهم و مساعدة التلميذ على تنظيم وقته و ترتيب أجندته و توزيع أوقات تحضير المواد عليها أمور مهمة للغاية أثبتت الدراسات أن المراهقين يحتاجون فيها لمساعدة الراشدين لينهجوا النهج الصحيح.
أتمنى أن يكون في كلامي فائدة وأن لا أكون أطلت
تحياتي للجميع

[نصيرة تختوخ]

أستمر في دعم هذا الملف لما أرى له من أهمية بالنسبة للمتعلمين و المتعلمات و أوليائهم.
هناك سبل عدة لجعل الذاكرة تخزن المعلومات بشكل جيد وتساعدها في استرجاع المعلومة ساعة الإحتياج إليها, مثلا ساعة الإمتحان.
من بين هذه الطرق الجيدة و البسيطة الطرق الآتية:
* ربط الحدث الذي يدرسه التلميذ أو القاعدة أو الصيغة أو المعلومة بصور في ذهنه ومن الأفضل أن تكون صورا تنشط حواسه مثلا صور ثلاثية الأبعاد لها لون أو رائحة..أتذكر شخصيا مثلا أنني كنت أربط إسم المارشال الألماني رومل بصورة ثعلب لأنه لقب بثعلب الصحراء وأتذكر أحداثا مرتبطة بالحرب العالمية الثانية.
وفي كتاب لأمين معلوف أين كان بطل الرواية عالم حشرات أنه كان يربط أسماء الأشخاص بصور حشرات لأن عالم الحشرات كان يستهويه و يهمه ويستطيع أن يركز فيه أكثر , وهكذا يستطيع كل متعلم صور خاصة بمواضيع مواده و العالم الذي يثيره أكثر.
* ربط المعلومة أو الصيغ المعقدة بجمل أو كلمات غريبة أو مضحكة لأن الأشياء المميزة بالنسبة لنا بفكاهتها أو غرابتها نتذكرها أفضل.
*استعمال كلمة لاستعادة التركيز, حين يلاحظ التلميذ/ لمتعلم أنه بدأ يبتعد بأفكاره عما هو بصدد دراسته و يجد نفس يدخل في أحلام يقظة و أفكار أخرى ليشهر لنفسه علامة معينة مثلا كلمة Stopأو قف أو توقف أو كفى دون أن يدخل في نفسه مع جدل أو يستمر في شروده.
أتمنى أن يستفيد المتصفحون لهذا الموضوع.
و تحياتي للجميع

[align=justify]الأستاذ القدير ناصر :
موضوع هام و عملي. بالنسبة للإمتحانات توجد مشكلتين أساسيتين : مشكلة التحضير التي تشمل التلاميذ بمعنى الطلاب الذين يتابعون دراساتهم بمستويات أدنى من التعليم الجامعي، و هذه المشكلة ليست بيداغوجية صرفة إذ تتعلق بشخصية التلميذ أيضا و غالبا ما تكون مصحوبة بالخوف قبل ابتداء الإختبارات. بالنسبة للخوف فإنه يستدعي تتبعا خاصا إذا تسبب في الحصول على نتائج غير مرضية مع وجود تحضيرات قبلية، أما الخوف الذي لا يؤثر على جودة النتائج فهو لا يتطلب تتبعا خاصا.
المشكلة الثانية تشمل طلاب المستويات الجامعية، و هي مشكلة تقنية صرفة،فالضرورات الأكاديمية لا ترتكز فقط على كمية المعلومات التي لم تعد تشكل عائقا حيويا بفعل سهولة الوصول إلى كم زاخر من المعلومات في الوقت الحالي، المشكلة هي منهجية/تقنية في الأساس. انطلاقا من تدريسي للقانون، فإنني أختار دائما أحد طلابي في سلك الدكتوراه لتوفير دروس أو أشغال تطبيقية للطلاب الجدد ترتبط أساسا بكيفية حل اشكال قانوني مقتطف من الحياة اليومية (وضع تصميم، معالجة واجهتي الموضوع، استنتاج الإطار القانوني...). أما فيما يتعلق بالمعلومات فأنا لا أسجل حولها أي ملاحظة سلبية.[/align]