التسجيل قائمة الأعضاء



 
القدس لنا - سننتصر
عدد مرات النقر : 137,842
عدد  مرات الظهور : 162,296,843

اهداءات نور الأدب

العودة   منتديات نور الأدب > الله نور السموات والأرض > مرافئ الروح في رحاب الإيمان > الإعجاز.القرآني.والمناسبات.الدينية والمناظرات > مناظرات و حوارات مفتوحة
إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 27 / 07 / 2009, 15 : 06 AM   رقم المشاركة : [1]
فيصل بن الشريف الاحمداني
خريج كلية الاداب كاتب و اديب، يهتم بالشعر والدراسات النقدية

 الصورة الرمزية فيصل بن الشريف الاحمداني
 





فيصل بن الشريف الاحمداني is a jewel in the roughفيصل بن الشريف الاحمداني is a jewel in the roughفيصل بن الشريف الاحمداني is a jewel in the roughفيصل بن الشريف الاحمداني is a jewel in the rough

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: الجزائر

الايمان والاسلام ....التجديد؟؟؟ حوار مفتوح

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اثناء تصفحي لملتقى الفينيق شدني عنوان غريب جدا لاحد المواضيع (الإسلام والإيمان والحاجة إلى إعادة التعريف وصياغة الأركان) للأستاذ فيصل عبد الرحمن الذبحاني، توقفت برهة من الزمن مع هذا العنوان قبل دخولي للموضوع اعادة التعريف وصياغة الاركان؟؟؟ ماذا يقصد ايقصد اعادة تعريف الاسلام والايمان وصياغة اركانهما؟؟؟؟ ايمكن ان يفكر في هذا ؟ فدخلت الى الموضوع ووجدت التالي:
تمهيد

(( أسوء أنواع الظلم هو أن يبقيك رجالات الدين عبداً لهم ولأفكارهم باسم الإله . وأقبح أشكال الجهل هو الجهل بمعرفة انك تعلم )) .
ومن المتعارف عليه أن المعرفة الإنسانية على مدى العصور, منذ الخلق الأول والى أن تنتهي بالعالمين هذه البسيطة, هي عملية تراكمية تتلخص في نقل المعرفة من جيل إلى جيل مع إضافة المعلومات والأساليب وحتى السلوكيات الجديدة والتي تتناسب مع كل فترة من فترات الحياة والدين ليس ببعيد عن تلك الظاهرة المعرفية , فالدين يتطور مع كل مستحدثات العالم ويجاري اتساع مداركه ومنابع الفكر والإبداع فيه, وإلا فانه سيواجه خطر الانقراض أو على الأقل التحريف المتعمد والمتعلق بالمصالح الشخصية أو الجمعية الضيقة , فالدين المسيحي مثلاً أتى كتطور طبيعي لعجز اليهودية عن إيجاد أي تحديث لتطبيق شرائعها من خلال اكتفاء الكهنة بالأساليب البالية لتطبيق الشرع اليهودي دون النظر إلى أن الزمن اختلف عن زمن نزول الرسالة وهذا الجمود اوجد حاجة ماسة لتطوير هذا الدين بقالب أكثر تناسب مع أبجديات الواقع فكانت المسيحية والتي استمرت فترة طويلة ثم كرر القائمين على المسيحية ذات الخطاء القاتل فأتى الإسلام شاملاً ومكملا للديانات التي سبقته او هذا ما اتفق عليه كثير من الإسلاميين, وإسلامنا ألان يعاني كثيراً من الأخطاء الفادحة من القائمين عليه , فرجالات الدين في الإسلام كرروا نفس الأخطاء التي ارتكبت في الديانات السابقة , فقد رفضوا أي تحديثات تأتي مخالفة للمذاهب الأربعة , وزرعوا في أذهان العامة من المسلمين بأنه من المستحيل أن تتكرر ظاهرة الشافعي أو الحنبلي أو المالكي أو الحنفي وكاّن الإسلام اُختصر في تلك المذاهب الأربعة حصراً , بالتي فان الأمة المسلمة عقمت أن تلد مثل أولئك الرجال, مما جعل الأجيال المسلمة تكتفي بتكرار ما ورد إليها باسم الدين نقلاً لا عقلاً فقد آمنت يقيناً بأنها ستفشل في إيجاد شافعي بزي جديد وعقل أكثر إلماماً وأكثر معرفة او حنبلي اقل تشدداً وأوسع اُفُقاً , ومن ما زاد الطين بله هو الاصطناع الواضح والتقليد المشبع بالرتابة من رجالات الدين لبعضهم واستنساخ بعضهم بعض عن في أسلوب اللقاء وطريقة عرض الفكرة واتفاق الكثيرين منهم على محاربة كل من يحاول إيجاد مساحات أوسع للعقل لإيجاد حل لما يمر به الإسلام من أزمة بسببهم وبسبب تخلفهم المشرعن والمغلف بعلم الدين - على سبيل المثال لا الحصر-, المفكر محمد شحرور على الساحة العربية و عصام القيسي على الساحة المحلية في اليمن , لأنهم يرون في إيجاد أي تغيير أو تحديث في منهجية الفكر الديني أو أساليب التعاطي مع منابعه سيشكل خطر على عروشهم التي صنعوها من خوف الناس وجهلهم .

أركان الإسلام والإيمان في الميزان العقلي...

في الوقت الذي عرفت فيه نفسي وأنا أتعلم أن الإسلام : هو الاستسلام والخضوع لله تعالى رب العالمين ,او كما عرفته وزارة الشؤون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد في المملكة العربية السعودية بأنه : الإذعان لله - تعالى- وتسليم العقل والقلب لعظمة الله وكماله ثم الانقياد له بالطاعة وتوحيده بالعبادة والبراءة من الشرك به –سبحانه – وفي كلا التعريفيين نجد ان التسليم والإذعان لله هما صفة الرجل المسلم , وأركان الإسلام الخمسة لخصت في حديث الرسول الكريم { عن ابن عمر رضي الله عنه قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول (بني الإسلام على خمس شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله وأقام الصلاة وإيتاء الزكاة وحج البيت وصوم رمضان) ,,, متفق عليه . }[1]
وعُرف الإيمان لي على انه : (التصديق / لغةً ) وهو ( قول وعمل )
و عُرف أيضا بأنه (قول باللسان، وعمل بالأركان، وعقد بالجنان، يزيد بالطاعة وينقص بالعصيان،) .
وأركان الإيمان التي عرفت لخصت في الحديث عن الرسول حينما ساله جبريل عن الإيمان فأجابه النبي الإيمان هو :( أن تؤمن بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر وأن تؤمن بالقدر خيره وشره من الله -تعالى-".)(2)
أما الإحسان فعرف بـــ (اعبد الله كأنك تراه فان لم تكن تراه فهو يراك ).
وعلى ضوء هذه التعريفات الملقنة لي ولكافة المسلمين تقريباً , أجد من التشويش ما يجعل الإرباك سيداً في الفصل ما بين هذه المفاهيم , خاصة مفهومي الإسلام والإيمان , فحديث النبي الكريم عن أركان الإسلام , يلاقيه خطاب قراني يبتعد بتلك الأركان تمام الابتعاد عن مفهوم الإسلام كمفهوم تعريفي , ويربطها بمفهوم الإيمان في أكثر من أية كريمة , ففي سورة الأنفال قال رب الجلالة { إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ اللَّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ وَإِذَا تُلِيَتْ عَلَيْهِمْ آيَاتُهُ زَادَتْهُمْ إِيمَانًا وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ }[3].
وفي سورة البينة {وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ حُنَفَاءَ وَيُقِيمُوا الصَّلَاةَ وَيُؤْتُوا الزَّكَاةَ وَذَلِكَ دِينُ الْقَيِّمَةِ } [4],كذلك في سورة النساء يقول الله تعالى : { إِنَّ الصَّلاةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَابًا مَوْقُوتًا }[5] , وفي الآيات السابقة نجد أن الله قد وصف المؤمنين بأنهم من يقيموا الصلاة ويؤتوا الزكاة ولم يصف بها المسلمون كذلك وفي آية أخرى نجد أن الصيام وهو احد أركان الإسلام ارتبط كذلك بمفهوم الإيمان في قوله تعالى { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمْ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ } [6],
وفي موضع آخر نجد أن الرسول الكريم قد أضاف تأكيداً غير قابل للشك بجانب الآيات السابقة في حديث ابن عباس المتفق عليه- في قصة وفد عبد قيس- (أمرهم بالإيمان بالله وحده، قال: أتدرون ما لإيمان بالله وحده؟ قالوا الله ورسوله أعلم،قال: شهادة أن لا إله إلا الله، وأن محمدا رسول الله، وإقام الصلاة، وإيتاء الزكاة، وصيام رمضان وأن تعطوا من الغنم الخمس. } [7] , كل هذه الآيات و الأحاديث وغيرها تؤكد بان أركان الإسلام تحمل لغط ما فالقران الكريم لم يؤيدها ولو بآية واحدة ولكنه نسبها للإيمان أو على الأقل غالبيتها , وإذا أردنا النظر للمفهومين بطريقة اقل ازدحاماً بالاشتباه ألنقلي فانه لزم الإجابة على التساؤلات الخاصة بشرعية التراتبية المقدسة لدى بعض الإسلاميين,والتي تقول بالإسلام أولا ثم يليه الإيمان ومن ثم يأتي الإحسان , كيف يجوز لي أن أكون مسلماً وأنا لست مؤمنا بالله ؟ كيف يجوز لي أن أكون مسلما وأنا لست مؤمناً لا بالرسول محمد ولا بغيره من الرسل ؟ كيف أكون مسلماً وأنا حتى لحظة دخولي الإسلام لست مؤمناً بالكتب السماوية ومن ضمنها القرآن الكريم ؟ ......الخ من الأركان !!! .

أما إذا أتينا إلى تحليل الأركان متكّيّن على تعريف الإيمان المتفق عليه في كثير من الأمصار والذي يقول بان الإيمان قول وعمل فإننا سنجد تناقضاَ مهولاً في آلية التعامل مع التعريف وإسقاطه على الأركان , فإذا ما قلنا أنّ مؤمنون بوجود الملائكة فأين العمل المرتبط بهذا القول ؟ وإذا ما قلنا أنّ مؤمنون بالكتب السماوية فانّ سنحفظ القران ونطبق ما جاء فيه من شرع, لكن بقية الكتب التي نؤمن بها كالتوراة والإنجيل قولاً ما هو العمل المرتبط بها فعلاَ ؟ واليوم الآخر الذي نؤمن به ماهي الأعمال التي تجعلنا نطبق تعريف الإيمان عليه ؟ نحن أمنا بمحمد قولاً وعملاً لكن أين هذا العمل في بقية الرسل هل نتبع سنتهم مثلاً ؟ وهكذا بقية الأركان ماعدا الركن الأول أركان الإيمان .
وأخيرا إذا ما كان هذا اللبس موجوداً فيما يطلق عليها مسلمات في ديننا فمن يتحمل تبعات هذا اللبس ؟, وكيف لنا كمسلمين ان نحاسب أناس اكتسبوا لأنفسهم حصانة إلهية من ذات أنفسهم باسم الإله بالتعريف بأنفسهم بأنهم فقهاء وشيوخ علم ؟
ما الذي سيّول إليه مستقبل الأجيال المسلمة القادمة ونحن لازلنا غنم يهشها الراعي الفقيه العالم بالله المتفقه في علم الحيثيات الدينية ؟ كيف نخرج الإسلام من دائرة الموت البطيء ؟ ونكسر طوق الجليد والجمود الذي صنعه رجالات الدين حوله ؟ أسئلة تحتاج لإجابات مريحة لا مريعة كما تعودنا من ردود الإسلاميين المتشددين..

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــ
[1]صحيح بخاري كتاب الإيمان , باب الإيمان , وقول النبي بني الإسلام على خمس
(2)رواه البخاري ومسلم
[3]سورة الأنفال (2)
[4]سورة البينة اية ( 5 )
[5]سورة النساء اية ( 103)
[6]البقرة اية 183
[7] صحيح البخاري بشرح فتح الباري(1/129) ومسلم بشرح النووي (1/81
------------------------
؟؟؟؟؟؟؟ اجل علامات استفهام لمن قرأ الموضوع
بداية اريد ان اقف وقفة تأملية واسأل نفسي وكل الاحبة الاعضاء هل مثل هذه المواضيع وما شاكلها تصدر عن جهل كاتبها ومحاولته للاستفسار ام تصدر عن نية سوداء
هل جرأته وصلت به الى حد المساس بيقينيات الدين الاسلامي
لقد فتحت هذا الموضوع لكي احاول الرد على تساءلاته السقيمة مستمدا العون منكم
وكبداية للرد احاول فهم المغزى العام له من هذا الموضوع؟؟؟
عموما يتحدث في هذا الموضوع عن التجديد في الاسلام وفي الفقه الاسلامي وعن اللغط والشبه التي في ذهنه حول المدلول الاصطلاحي للاسلام والايمان
ان الاسلام دين واحد الا ان هناك مساءل فرعية فقهية اختلف العلماء حولها اختلافا اجتهاديا يرجع الى الادلة وترجيحها والاختلاف حول ثبوت الحديث ورده
فكان ظهور المذاهب الاربعة على ضوء هذا الاختلاف كل مذهب على قواعده واسسه فظهر الامام ابو حنيفة في العراق ثم الامام مالك في الحجاز ثم الامام الشافعي بمصر
ثو الامام احمد بن حنبل في الشام فتكونت المذاهب الاربعة و وكانت اي قضية طارءة تتخاطفها المذاهب بالدرس والحكم عليها ولم يكن هناك اي ظهور لمذاهب اخرى(عدا المذهب الظاهري لابي داود والمذهب الاباضي )لشمولية هذه المذاهب ومسايرتها لكل طارئ
ومن هذا الذي رفض اي تحديثات مخالفة للمذاهب الاربعة ؟وهذا الامام الماوردي مجدد المذهب الشافعي اتى بما لم يسبقه اليه احد وهذا الامام ابن تيمية مجدد المذهب الحنبلي والامام العز ابن عبد السلام الذي قيل فيه انه الخامس الذي بلغ درجة الاجتهاد بعد الائمة الاربعة ثم ان شروط الاجتهاد خمسة قل من يستوفيها
الاحاطة باللغة بحيث يمكنه فهم لغات العرب والتمييو بين الالفاظ الوضعية والاستعارية والنص والظاهر والعام والخاص والمطلق والمقيد والمجنل والمفصل وفحوى الخطاب ومفهوم الكلام وما يدل على مفهومه بالمطابقة...الخ
ثم معرفة تفسير القران
معرفة الاخبار بمتونها واسانيدها والاحاطة باحوال النقلة والرواة عدولها وثقاتها ومطعونها ومردودها.....الخ
ثم معرفة مواقع اجماع الصحابة والتابعين وتابعي التابعين حتى لايقع اجتهاده في مخالفة الاجماع
ثم المعرفة التامة والتهدي الى مواضع الاقيسة
فالامر ليس هين والتجديد لا يأخذ هكذا كيفما أتفق فللامة علماءها وهم ادرى بمصالحها واعلم بصلاح دينها فالتجديد انما يكون في الامور المستحدثة او ما يسمى بفقه النوازل وليس فيما فصل فيه القول واجمعت عليه الامة فقد قال سيدنا محمد لا تجتمع امتي على ظلالة
.....................يتبع........................

نور الأدب (تعليقات الفيسبوك)
توقيع فيصل بن الشريف الاحمداني
 

التعديل الأخير تم بواسطة مازن شما ; 27 / 07 / 2009 الساعة 46 : 06 AM. سبب آخر: تنسيق النص. الفينيق
فيصل بن الشريف الاحمداني غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
حوار مفتوح في تعريف أدب (فيض الخاطر) ما هي الخاطرة وكيف نعرفها؟؟ هدى نورالدين الخطيب الرابطة العالمية لأدباء نورالأدب 6 15 / 11 / 2014 32 : 03 AM
حوار مفتوح حول ما تواجهونه من مشكلات في التصفح هدى نورالدين الخطيب إعلانات إدارية (خاص بالمدير العام فقط) 4 11 / 11 / 2013 24 : 07 PM
العربية لغة الانبياء.....حوار مفتوح فيصل بن الشريف الاحمداني مناظرات و حوارات مفتوحة 1 14 / 05 / 2012 03 : 12 AM
حوار مفتوح مع الأستاذة بوران شمّا هدى نورالدين الخطيب صالون هدى الخطيب الأدبي للحوار المفتوح 62 08 / 07 / 2010 51 : 01 AM


الساعة الآن 03 : 09 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education

الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية

خدمة Rss ||  خدمة Rss2 || أرشيف المنتدى "خريطة المنتدى" || خريطة المنتدى للمواضيع || أقسام المنتدى

|