 |
اقتباس |
 |
|
|
 |
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رولا نظمي |
 |
|
|
|
|
|
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الأستاذة الفاضله..............هدى نور الدين الخطيب
وإجابة على سؤالك بأنه سوف يتم هدم الأقصى
والجواب هو نعم سيتم هدم الاقصى وستقوم حرب طاحنه وهي حرب الدهيماء وقد اخبرنا عنها الرسول صلى الله عليه وسلم
عن عبد الله بن عمر قال : كنا قعودا عند رسول الله فذكر الفتن فأكثر في ذكرها حتى ذكر فتنة الأحلاس فقال قائل يا رسول الله وما فتنة الأحلاس قال هي هرب وحرب
ثم فتنة السراء دخنها من تحت قدمي رجل من أهل بيتي يزعم أنه مني وليس مني
وإنما أوليائي المتقون ثم يصطلح الناس على رجل كورك على ضلع
ثم فتنة الدهيماء لا تدع أحدا من هذه الأمة إلا لطمته لطمة فإذا قيل انقضت تمادت يصبح الرجل فيها مؤمنا ويمسي كافرا حتى يصير الناس إلى فسطاطين فسطاط إيمان لا نفاق فيه وفسطاط نفاق لا إيمان فيه فإذا كان ذاكم فانتظروا الدجال من يومه أو من غده
فتنة الأحلاس :
حرب الخليج
فتنة السراء:
هي إنحسار الفرات
فتنة الدهيماء:
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :.......... ثم تكون فتنة كلما قيل انقطعت تمادت، حتى لا يبقى بيت إلا دخلته ولا مسلم إلا شكته حتى يخرج رجل من عترتي
سنن الترمذي:
حدثنا النفيلي أخبرنا عيسى بن يونس أخبرنا الأوزاعي عن حسان بن عطية قال:((مال مكحول وابن أبي زكريا إلى خالد عن معدان وملت معهم فحدثنا عن جبير بن نفير عن الهدنة قال قال جبير:انطلق بنا إلى
مخبر- رجل من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم فأتيناه فسأله جبير عن الهدنة فقال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول:
ستصالحون الروم صلحا آمنا فتعزون أنتم وهم عدوا من ورائكم فتنصرون وتغنمون وتسلمون ثم ترجعون حتى تنزلوا بمرج ذي تلول فيرفع رجل من أهل النصرانيه الصليب فيقول غلب الصليب فيغضب رجل
من المسلمين فيدفعه فعند ذلك تغدر الروم وتجمع للملحمة)).
وقيام الملحمة بقيادة المهدي يعني خروج الأعور الدجال ومن
ثم نزول النبي عيسى عليه السلام ونزول النبي عيسى عليه السلام يتبعه خروح قوم ياججوج وماجوج .
هذا ما أخبرني عنه والدي رحمه الله وإن كانت معلوماتي مغلوطه
فأرجو التصحيح
ودامت ديار المسلمين بألف خير
|
|
 |
|
 |
|
[align=justify]تكلمت الأخت رولا عن مسألة نزول النبي عيسى عليه السلام ..
منذ أيام قرأت كتاب أحمد ديدات رحمه الله و المتخصص في الشؤون المسيحية ان صح التعبير .. الكتاب الذي قرأته هو بعنوان " مسألة صلب المسيح بين الحقيقة و الافتراء " .. هنا لن أتكلم عن هذه المسألة و أدخل في تفاصيل الكتاب .. فقد اتثبت الدكتور أحمد ديدات بدليل القاطع و من خلال كل ماورد في الأناجيل المتفق عليها الكنائس المسيحية أن المسيح لم يصلب أي لم يمت صلبا كما يدعي المسحيون ، و أنه قامت روحه بعد أن مات صلبا .
المهم سأنقل لكم ماجاء في الصفحة 234 من الكتاب ..
(أنه ليس في القرآن الكريم ، و لا في السنة المطهرة مستند يصلح لتكوين عقيدة يطمئن اليها القلب بأن عيسى رفع بجسمه الى السماء و أنه حي الى الآن فيها و أنه سينزل منها آخر الزمان الى الأرض ).
أنا لست متخصص في علوم الحديث لكي أضعف الأحدايث التي تدور حول علامات الساعة ، لكنني نقلت لكم فقط ما جاء في الصفحة 234 من كتاب " مسألة صلب المسيح بين الحقيقة و الافتراء " لدكتور أحمد ديدات رحمه الله .
سأعود لأتدخل حول مسألة هدم الأقصى لاحقا بحول الله .[/align]