ليتك لم تكن يا حصان!!
حتى لانفهم حيلة طروادة!! وكيف يكون العبور إلى كل شئ.. من كل شئ !! ليت..وليت..وليت ..لم يكن للكتب أمهات!!أيها المقرور بوهدة الظلمة انتشي !!خذ فرحك المزعوم وغرد فكم من بلابل تصدح…كم من طيور ترجع الصدى من وراء أقفاصها ولا تحلم بمن يرمي بها في مجهول ٍربما..ربما..نجوت من مقلاع شقي
أو اخفق صيادٌ في نيلك وربما كانت أحلامك اكبر مما ترتجي ..
استاذي الفاضل محمد السنوسي
عندما شاهدت قبل فترة فيلم حصان طروادة تاثرت جدا وبقي لا يبرح خيالي
اليوم أنت تعيد كل شيء حاول أن يغيب عن ذهني إلى مكانه ..
خاطرتك جميلة جدا .. تتغلغل في القلب .. يتفتح لها الذهن .. يسيل لأجلها المداد
شكرا اخي واستاذي الفاضل ودام لك الألق والإبداع .
