التسجيل قائمة الأعضاء



 
القدس لنا - سننتصر
عدد مرات النقر : 137,860
عدد  مرات الظهور : 162,362,504

اهداءات نور الأدب

العودة   منتديات نور الأدب > مـرافئ الأدب > جداول وينابيع > المقــالـة الأدبية
إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 06 / 06 / 2010, 51 : 02 AM   رقم المشاركة : [1]
عبد الحافظ بخيت متولى
كاتب نور أدبي متألق بالنور فضي الأشعة ( عضوية فضية )

 الصورة الرمزية عبد الحافظ بخيت متولى
 





عبد الحافظ بخيت متولى has a reputation beyond reputeعبد الحافظ بخيت متولى has a reputation beyond reputeعبد الحافظ بخيت متولى has a reputation beyond reputeعبد الحافظ بخيت متولى has a reputation beyond reputeعبد الحافظ بخيت متولى has a reputation beyond reputeعبد الحافظ بخيت متولى has a reputation beyond reputeعبد الحافظ بخيت متولى has a reputation beyond reputeعبد الحافظ بخيت متولى has a reputation beyond reputeعبد الحافظ بخيت متولى has a reputation beyond reputeعبد الحافظ بخيت متولى has a reputation beyond reputeعبد الحافظ بخيت متولى has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: مصر

حوار وتعليق

حوار وتعليق
تحدثت الروائية المصرية فدوى حسن " وهى منتقبة" الى جريدة المصرى اليوم فى حوار اجراه معها الستاذ ماهر حسن وقد أثار هذا الحوار ضجة كبيرة حول علاقة النقاب بالأدب وهل للزى علاقة بتقييم الاعمال الأدبية؟

*الحوار

فدوى حسن الروائية الوحيدة المنتقبة فى مصر: اتهمونى بأننى مرتدة وكدت أفقد ابنتىّ بسبب كتاباتى

حوار ماهر حسن ٣/ ٦/ ٢٠١٠
ترسخت لدى العامة صورة الأديب فى هيئة شخص يرتدى ملابس تدل على شخصيته الفنية، فيما تحددت صورة المرأة المبدعة فى الجينز والشعر الكانيش والتحرر حتى أقصى حدوده.. لكن الروائية فدوى حسن تضرب هذه الصورة فى مقتل، ربما تكون حالة أدبية نادرة على جميع المستويات، فهى على مستوى الشكل منتقبة ولا ترى فى ذلك تناقضا مع طبيعة الكتابة المتحررة المنطلقة، ومن خلف ملابسها السوداء تكتب عن العالم الملون بصورة يقول عنها من قرأوها إنها ساحرة وجاذبة.

اختارت اسمها عنوانا لروايتها «فدوى»، وأثارت جدلا كبيرا حولها، وحسب قولها استخدمت روايتها ضدها لانتزاع ابنتيها منها، لكنها رغم ذلك تصر على الاستمرار.. «المصرى اليوم» التقت فدوى حسن وحاورتها كمبدعة حقيقية لا باعتبارها صورة خارجة على المألوف.

■ بداية.. لماذا اخترت اسمك عنوانا للرواية؟

- لا أجيد فن وضع عنوان لكتاباتى ودائما ألجأ لأحد الأصدقاء لإنقاذى وعلى الرغم من أننى تركت الأمر للدار التى نشرت العمل فإننى نادمة أشد الندم لما سببه لى هذا العنوان من مشكلات عائلية واجتماعية إذ تعامل الجميع مع العنوان باعتباره إقرارا على صحة ما ذكر بين سطور الرواية.

■ قدمك المفكر والناقد الكبير محمود أمين العالم.. فما الصلة التى كانت تربطك به؟

- أستاذى الكبير محمود أمين العالم رحمه الله كان من أشد المدافعين عن حرية العقل وكانت تربطنى به علاقة أب بابنته ولم يبخل علىّ فكريا أو عاطفيا، كانت علاقة انسانية جميلة وراقية، لقد كان يمثل فى الأيام الأخيرة كل شىء لى، خصوصا بعد وفاة زوجى، وكنت أبكى عندما يمرض لكنه يصبرنى قائلا: ما تخافيش مش هأموت يا فيفى، لقد ترك فراغا غير محتمل فى حياتى لدرجة أننى ما زلت أحتفظ بأرقام هواتفه، وأحيانا أجدنى أرفع السماعة وأطلبه.. رحمه الله.

■ ألمحت من قبل إلى أنك نادمة على تجربة هذه الكتابة.. لماذا؟

- نعم.. وإذا عاد بى الزمن ما كنت سأكتب بهذه الطريقة، فالقارئ العربى لا يقرأ بل يتلصص على كتابات المرأة، وعندما يجد ما يبهره فى تناولها عادة ما يتملص من الاعتراف بذلك، لقد صدمنى ذلك بحق وأصبت بخيبة أمل كبيرة بسبب ردود الأفعال التى جرحتنى وسببت لى مشكلات أدت فى النهاية إلى اعتزالى الكتابة وجلوسى فى البيت، فالأمر كان سبب دمار لى بعد أن قدم والد المرحوم زوجى نسخة من الرواية كدليل إدانة للقاضى الذى كان يحكم فى قضية حضانة ابنتىّ القاصرتين، أو عندما أمسك مدرس ملتح نسخة من الرواية وأشار بها فى وجهى أمام الزملاء قائلا لهم إننى مرتدة وإباحية وإننى لابد أن أخلع هذا النقاب لأنى أسىء إلى قدسيته.

■ هناك خيط رفيع بين كتابتك وقصيدة النثر، كيف تحافظين على هذا الوتر؟

- عندما تتحدث إلى نفسك، عادة لا تكون رحيما بها، لأنك تريد أن تحملها مسؤولية ما أنت فيه، وعادة ما تخرج هذه الوقفة بصورة شعرية مليئة بالشجن وهذا ما حدث لى أثناء كتابة رواية «فدوى»، وما شجعنى على الاستمرار فى هذا الأداء هو أستاذى محمود أمين العالم الذى كان يقرأ لى ما أكتبه بطريقة إلقاء الشعر لدرجة جعلتنى أحب الكتابة بهذه الطريقة ثم بعد أن قرأ روايتى المبدع صنع الله إبراهيم شجعنى على الاستمرار بهذه الطريقة التى رآها لونا جديدا وهو ما يمكن أن يميزنى عن جيلى.

■ أليست ازدواجية أن تكتبى بهذه الجرأة وأنتِ ترتدين النقاب؟ فالكتابة حرية والنقاب قيد على الجسد؟

- أنا أكتب من سن صغيرة جدا، وعندما قررت نشر ما أكتبه صادفتنى مشكلة كبيرة، إذ كان لابد أن أكتب عن الأخلاق والصلاة والتفسير والمبادئ، لكننى حين قرأت للنفرى والغزالى ومحمد عبده اكتشفت أن الدين الإسلامى يحتاج لمثل هؤلاء مرة أخرى وأن الرسالة الإسلامية تنويرية فى المقام الأول، بدليل أن الغرب يدرس ابن رشد كما أن كتاب ابن الهيثم يُدرس بجامعات أوروبا، لقد ضربت بعرض الحائط كل الاعتبارات وكتبت بحجم قراءاتى وما يتناسب مع كونى إنسانة الألفية الثالثة، فالأديان جميعها حثت على التأمل والبحث عما يتناسب مع معطيات الجديد وقد قال الرسول صلى الله عليه وسلم: «انتم أعلم بشؤون دنياكم».

■ كتابة الذات النسوية أمر مستحدث بعد هوجة الترجمة ولهاث الكاتبات وراءها، فهل تسعى «فدوى» لذلك أيضا؟

- لست طموحة على مستوى الإبداع فأنا بيتوتية جدا وغير مقتنعة بما يحدث فى المحيط الثقافى، أما الجوائز والترجمة فلها قنوات لن أدخلها أبدا ليس لأننى غير قادرة على ذلك، بل لأننى مقتنعة تماما أن النص هو الباقى فى النهاية. قرأت نصوصا مترجمة وللأسف لم أتم قراءتها وهناك أعمال بهرتنى وغيرت مسار قلمى وتمنيت لو أننى التى كتبتها مثل رواية «شارع بسادة» لسيد الوكيل وحارس الفنار العجوز لعزمى عبدالوهاب وغيرها ورغم ذلك هذه الكتابات لم ينتبه إليها حتى الآن ولم يحصل كاتبها على عرض ترجمة أو جائزة، «سيستم الجوائز» وكيف تدار أصبح معروفا للجميع.

■ لماذا رفض النقاد استقبال روايتك وعدم الاعتراف بها حتى الآن؟

- أعتبر هذا نتيجة جهل الناقد، فلو أننى فى بلد أوروبى لاستقبلت أفضل من ذلك بصرف النظر عن الزى الذى أرتديه، لقد قال أحدهم حين ناولته كتابى «آسف لن أستطيع أن أقرأ لواحدة منتقبة». تخيلت فى لحظة تجل أن الحداثة التى يؤلفون فيها كتبا غيرت مرجعياتهم الثقافية، لكن كله كلام ويعودون بسرعة لثقافتهم الشكلية، ولو ارتديت الجينز والكارينا لاستقبلنى الأستاذ المحترم من على باب مكتبه بالترحاب وكتب عنى فى أعلى الجرائد مبيعا.

■ هل هناك علاقة بين عدم ظهورك على الساحة وما حدث بعد صدور روايتك؟

- بعد صدور الرواية كنت أغرد كالطير وأحضر ندوات وفعاليات وما بين المجلس والأتيليه واتحاد الكتاب والصالونات الأدبية، كنت سعيدة، لكنها فرحة لم تكتمل، بسبب هذا الهجوم الشرس الذى صورنى لنفسى وكأننى ارتكبت إثماً، حتى الصحف التى أجرت معى حوارات كان من رؤيتها أنى حالة لا مبدعة لديها إشكالية ومشروع أدبى وهذا ما صدمنى وكان نتاج ذلك أن جلست بالبيت أمارس طقوس ربة المنزل، لكننى عدت الآن بتشجيع من أناس أحبهم مثل محمود الضبع الذى كتب عنى دراسة ممتازة، صالحتنى مع الكتابة مرة أخرى، والدكتور عبدالرحيم الكردى وهويدا صالح كتبوا عنى مقالات رائعة شجعتنى على طباعة روايتى الثانية التى ستخرج قريبا.

■ ظهرت على الساحة النقدية مجموعة من الشباب يمارسون نقد الكتابة الجديدة.. لماذا لم تلجئى إليهم؟

- أنا معجبة بطريقة النقد الجديدة وكتبت نقدا موازيا للنص وطبقته على رواية شارع بسادة لسيد الوكيل، وكنت أتمنى أن يكتب أحد عنى بهذه الطريقة، لكن مجموعة الشباب للأسف هم أيضا يشبهون «الجروب» وأنا لم أكن واحدة من مجموعاتهم، هم يكتبون وينقدون بعضهم، ويروجون لأنفسهم، وهذا ليس عيبا لكنى لست معهم لأن هناك ما يمنعنى من الاندماج بشكل يولد صداقة.

■ «لو لم أرتد هذا الزى الأسود لكنت أكثر انتشارا».. هل رددت هذه الجملة أمام نفسك ذات مرة؟ وماذا كانت الإجابة؟

- رددتها كلما قرأت عن كاتبات أصغر منى سناُ وأقل خبرة وقراءة وكتابة ومع ذلك هن الآن أسماء لها مكانتها على الساحة الأدبية، تُطلب أسماؤهن لحضور المؤتمرات الخارجية، وتؤخد أجزاء من كتبهن لتدريسها بالجامعات، وينلن جوائز الدولة، وأنا أعلم تمام العلم أننى لن أكون مثلهن لكونى أرتدى الأسود، نحن مجتمع لا يحترم الموروث ولا القومية، فما ذنبى فى أنى أرتدى الأسود، وأين الحرية التى صدعونا بها وحق قبول الآخر.

■ كيف ترين نفسك الآن بعد كل هذه المعارك؟ وهل ستستمرين فى الكتابة؟

- أرى نفسى الآن أكثر صلابة وأشد إصرارا على تكملة المشوار بعد أن أيقنت أن الكتابة تجعل منك إنسانا لا ينخدع وغير مزيف، يرى الوجود مزدحما بالألوان رغم أنى لا أرتدى غير الأسود.

*

التعليق
فدوى حسين بين النقاب والأدب
بقلم / عبد الحافظ بخيت متولى

لقد أثار حوار المصرى اليوم مع فدوى حسن ردود فعل واسعة بين الادباء , وأخذ يلفت النظر إلى قضية هامة وهى قضية علاقة الزى بالإبداع , وإذا كان البعض يتصور أن النقاب هو قيد على الجسد فإن السؤال الذى يطرح نفسه
هل هناك علاقة بين الزى والإبداع؟ اتصور فى معرض الاجابة عن هذا السؤال ان هذه القضية مغلوطة بل تؤكد على تصور غير منهجى للحداثة أذا كان البعض يربط بين الابداع والزى على اعتبار ان الملبس جزء من تفكير الانسان ومنهجه فى الحياة وبالتالى ينعكس على الابداع وهناك من يرى ان اختيار الألوان فى الملبس دليل على فوضوية التفكير او تنظيمه ولكن لماذا لا نتعامل مع الابداع بوصف حالة ذاتية تعبر عن رؤية للمبدع للكون وان ابداعه هو قراء للعالم قبل ان يكون كتابه عنه والمنطق الذى تعامل به النقاد معها فى رفض اعمالها لكونها منتقبة يؤكد على هشاشة الرؤى الأدبية والتقليد فى إنكار التقليد ويجعلنا ننظر الى هذا النوع من المنطق بوصفة حالة من تقليد الآخر بلا رؤية منهجية تخلق معادلا بين الموروث العربى والانفتاح الغربى فهل علينا أذا كان مكسيم جوركى – مثلا- يطلق لحيته ان نطلق لحانا حتى نصبح حالة متقدمة من الابداع؟ ومن ناحية أخرى فإن هذا المنطق النقدى والأدبى يجعلنا نعتقد ان التعامل مع ابداع المرأة لا يخرج عن دائرة كونها جسد وحالة من الشبقية , فهل أذا كانت فدوى حسن ترتدى الجينز وترسل شعرها الى حيث لا يعلم الا الشبقيون وتقدم ابداعا هابطا كان النقاد والادباء سوف يتعاملون بهذا الشكل ؟ اتصور انهم كانوا سوف يستقبلونها على اعتبار انها واحدة من اهم الادبيات على مستوى الوطن العربى مثلما حدث مع الكثيرات اللاتى قدمن على انهن حالات فريدة فى الابداع وظواهر أدبية لن تتكرر وهن لا يقدمن ابداعا بل يقدمن مسوخا مشوهة من الابداع بعضها منقول عن ترجمات غربية بشكل مشوه جدا
لقد أصبح المنطق الوحيد الذى يحكم ابداع المراة فى الوطن العربى ليس الابداع نفسه بل الجسد وعلى قدرما تسمح به المرأة من عرى وعهر يكون التقييم الى الافضل او الى الاسوأ وانا اعرف أديبات رفضن ان يقدمن اجسادهن قرابين لسدنة النقد والأدب فقتلت مواهبن وكانت مواهب حقيقة وجادة وهجرن الساحة الأدبية ولعن الادب والادباء الى الابد ولقد ذكرت فدوى حسين فى حديثها ان المفكر والاديب محمود امين العالم كان يمثل لها الاب الروحى وهى على هذه الحال من النقاب ونحن نعرف جيدا من هو من محمود امين العالم من حيث قيمته الفكرية ودفاعه عن مذهبه اليسارى منذ عصر طه حسين حتى وفاته وكان من باب اولى ان يرفض العالم تجربتها الابداعية جملة وتفصيلا ولكن العالم بتصرفه هذا يقدم لنا نموذجا للمفكر العالم الذى يتعامل مع الاشياء من منطقها الصحيح ويرد الظواهر الى جذورها الأصلية حتى تنمو فى مناخ صحى وتتنفس برئة عربية صالحة لا برئة تفرض عليها وتفرض عليها هواءا فاسدا ويقدم النموذج الامثل للحداثة العربية وكيف تكون
ان حالة فدوى حسن تدعو الى التأمل والدهشة معا فلترتدى فدوى ما تشاء وعلينا ان نتعامل مع تجربتها من منطق تحقق الشرط الابداعى فيها ام لأ وليس من منطق زيها ولون عينيها وجمال حذائها وغير ذلك وعلى فدوى ان تكتب وسوف تجد من يدرسها بوصفها حالة ابداعية لا بوصفها امرأة عغليها ان تقدم جسدها فداء للإبداع العربى

نور الأدب (تعليقات الفيسبوك)
عبد الحافظ بخيت متولى غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 06 / 06 / 2010, 01 : 11 AM   رقم المشاركة : [2]
نصيرة تختوخ
أديبة ومترجمة / مدرسة رياضيات

 الصورة الرمزية نصيرة تختوخ
 





نصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond repute

رد: حوار وتعليق

ماهذا الواقع الذي أقل ما يمكن القول عنه أنه مخزي كيف يكون شكل المرء أو زيه معيارا لتقييم أعماله الأدبية؟ أمر غريب حقا فالناقد الذي من المفروض أن يسموبالإبداع و يبرز مكامن الجمال في ماكتب غيره ينزل إلى الحضيض باستغلال مكانته بطريقة ذكورية وضيعة مَرَضية.
ماذكرته أستاذعبد الحافظ يجب أن يقلق الوسط الأدبي المصري و حتى العربي إن كان الحال مماثلا في البلدان العربية الأخرى لأنه يدل على إسهام النقاد في تهميش المرأة و ضياع إبداعها .
تحيتي و تقديري لك.
نصيرة تختوخ غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 06 / 06 / 2010, 53 : 03 PM   رقم المشاركة : [3]
رأفت العزي
كاتب نور أدبي متألق بالنور فضي الأشعة ( عضوية فضية )

 الصورة الرمزية رأفت العزي
 





رأفت العزي has a reputation beyond reputeرأفت العزي has a reputation beyond reputeرأفت العزي has a reputation beyond reputeرأفت العزي has a reputation beyond reputeرأفت العزي has a reputation beyond reputeرأفت العزي has a reputation beyond reputeرأفت العزي has a reputation beyond reputeرأفت العزي has a reputation beyond reputeرأفت العزي has a reputation beyond reputeرأفت العزي has a reputation beyond reputeرأفت العزي has a reputation beyond repute

رد: حوار وتعليق

بغض النظر عن رأيي في الزيّ الا انه بلا شك يعكس ثقافة ورأيا حادا لا يستثار لو كانت المرأة
إنسانة عادية المظهر مثلها مثل الملايين على مستوى الوطن العربي ما يميزها قدرتها على الإبداع
وليس *أشياء اخرى ... فملبس " النقاب " بحد ذاته ملبس يثير الجدل في مجتمعنا وهو مثل أي قناع
قد يُخفي الكثير ويرتكب من وراءه أكثر ... وفي رأي المنتقبات انني اعتدي على حريتهن لو ابديت أنا رأيي
ورأيي أنهن يعتدين عليّ من خلف ذلك القناع ... إذن فمسألة الحكم على إبداع كاتب سوف لن يتم بمعزل
عن رأينا لا بالميول الثقافية ولا السياسية للكاتب مهما كان مبدعا ... فمثلا لو قُدّم إليّ نص إبداعي لأديب
" إسرائيلي " سوف أنقّب في كل كلمة واحكم عليه سياسيا وليس ادبيا ولو كتب في الإنسانية فلن أصدقه
حتى لو كانت نصوصه نصوص رائعة ...!
خلاصة قولي :
من المنطق أن ينسجم الإنسان في سلوكه الاجتماعي انطلاقا من ثقافته في مأكله وملبسه ومنطقه
أديب لبناني واحد أحببناه وكان استثناءا هو " سعيد عقل " كتب ابداعا في القدس وفي مكة وفي
الشام وعندما تسأله عن العروبة يضحك مستنكرا حتى الاسم .
بالنسبة إلى الأديبة " فدوى " فإني لم أعرف ماذا وعن ماذا كتبت ولكني استنتجت انها تشبه
سعيد عقل إن لم اكن مخطئا .

تحياتي واحترامي لك استاذي الفاضل ومحبتي
رأفت العزي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 07 / 06 / 2010, 43 : 01 AM   رقم المشاركة : [4]
حسن الحاجبي
حسن الحاجبي


 الصورة الرمزية حسن الحاجبي
 




حسن الحاجبي has a reputation beyond reputeحسن الحاجبي has a reputation beyond reputeحسن الحاجبي has a reputation beyond reputeحسن الحاجبي has a reputation beyond reputeحسن الحاجبي has a reputation beyond reputeحسن الحاجبي has a reputation beyond reputeحسن الحاجبي has a reputation beyond reputeحسن الحاجبي has a reputation beyond reputeحسن الحاجبي has a reputation beyond reputeحسن الحاجبي has a reputation beyond reputeحسن الحاجبي has a reputation beyond repute

رد: حوار وتعليق

الأديب الرائع : عبد الحفيظ بخيت متولي
من السخف الواضح أن يستحيل التنقب ــ وليس النقاب ــ مدعاة للتحقير ومبعثا على التنكيت والإستهجان , والأصل فيما توارد إلينا عبر التاريخ عن نساء الأدب المسلمات والشاعرات وحتى المحاربات أنهن كن متنقبات نقاب العفة ضاربات بخمورهن كما أمرهن بذلك المولى عز وجل , دون أن يحول ذلك بينهن وبين مقارعة أهل الأدب بما يحجز لهن في سجل التاريخ أروع الصفحات .
وانظر سيدي رعاك الله إلى النسوة المتوجات من بني يعرب في بلاد الغرب وعواصمها , فلن تجد غير التي اختارت سبيلا إلى الشهرة مركب البوح الداعر وجسر الأجساد العارية وأدب السرير الذي يتوهم الكثيرون أنه طريق شهرة وعنوان تحرر .
ويكفي أن الأديبة "فدوى" يقف إلى جانبها المتنورون من أمثالكم سيدي , لتقول كلمتها ولو من وراء حجاب . هذا من حيث المبدإ . أما قيمة المكتوب فنيا وجماليا فتلك مسألة أخرى . ولا عيب في أن تتعرض لسهام النقد التي بدونها تستحيل كل كتابة جادة .
مع خالص التحية لك سيدي الفاضل .
توقيع حسن الحاجبي
 قالت: أرفع رأسك عاليا فأنت عربي , قلت علميني يا سيدتي , علميني كيف يكون الرفع بعد الخضوع , علميني كيف يكون النهوض بعد الخنوع , علميني أن أستقيم واقفا , فقد أطلت الركوع .
نعم يا سيدتي ...أنا عربي لكنني موجوع .
حسن الحاجبي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 07 / 06 / 2010, 18 : 09 AM   رقم المشاركة : [5]
زاهية بنت البحر
الإعلامية والأديبة مريم يمق / شاعرة وقاصة وأديبة وإعلامية، مشرفة سابقاً عضو الرابطة العالمية لشعراء نور الأدب
 




زاهية بنت البحر has a reputation beyond reputeزاهية بنت البحر has a reputation beyond reputeزاهية بنت البحر has a reputation beyond reputeزاهية بنت البحر has a reputation beyond reputeزاهية بنت البحر has a reputation beyond reputeزاهية بنت البحر has a reputation beyond reputeزاهية بنت البحر has a reputation beyond reputeزاهية بنت البحر has a reputation beyond reputeزاهية بنت البحر has a reputation beyond reputeزاهية بنت البحر has a reputation beyond reputeزاهية بنت البحر has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: سورية

رد: حوار وتعليق

الغريب هنا أنها منتقبة وتكتب بحرية تجعل أهل زوجها يطالبون بأخذ ابتيها منها!!!
لاأظن هنا أن للنقاب دورًا في عدم الكتابة عنها بل كانت الغالبية ضدها!!!
أمر غريب هذا، هناك الكثيرات ممن يلتزمن ويكتبن ويصبحن على درجة عالية من الشهرة
لكن هناك من يبحثن عن الشهرة بالسباحة ضد التيار، فكيف إن كان التناقض واضحا بين الداخل والخارج؟!!
شكرا لك أستاذ عبد الحافظ
أختك
زاهية بنت البحر
توقيع زاهية بنت البحر
 

http://rasoulallah.net/muhammad/inde...d=1&quest_id=9
[flash=http://andalali.jeeran.com/bannns.swf]WIDTH=460 HEIGHT=80[/flash]
زاهية بنت البحر غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
أطفالنا - صورة وتعليق - ضع جملة مناسبة هدى نورالدين الخطيب نادي الأطفال 11 17 / 05 / 2020 06 : 07 PM
صورة وتعليق رياض محمد سليم حلايقه الرسم.والفن.التشكيلي.والكاريكاتير والخطوط 1 11 / 11 / 2018 38 : 07 AM
ثقافة حوار .. أم غابة حوار ؟! نبيل عودة جداول وينابيع 1 13 / 04 / 2012 49 : 10 AM
الشاعر طلعت سقيرق في حوار/ حوار سمية السويسي نور الأدب حوارات 1 25 / 05 / 2008 56 : 09 PM


الساعة الآن 18 : 12 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education

الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية

خدمة Rss ||  خدمة Rss2 || أرشيف المنتدى "خريطة المنتدى" || خريطة المنتدى للمواضيع || أقسام المنتدى

|