الناس
والناسُ إنْ جاورتهمْ كانوا أذىً
وإنِ اعتزلتهـمُ فأنتَ الخاسرُ
والناسُ أصنافٌ فذا سمـحٌ، وذا
متقلـبٌ دوماً، وذا متآمـرُ
والناسُ كالإبِلِ الكثيرةِ حالُهمْ
أمّا الرواحـلُ منهـمُ فنوادِرُ
والناسُ كالأنعامِ إنْ لمْ يهتدوا
بلْ همْ أضلُّ بداوةٌ وحواضرُ
شعر: نجم رضوان
نور الأدب (تعليقات الفيسبوك)
|