يلتقي حنينك لبغداد بحنيننا للقدس..
يا له من زمان أضحت فيه الأشواقُ تتقد في الصدور إلى ما يبعُد عنا وما لا يبعد.. ويدُ التّحكّم الظالمة الغاشمة.. تجعل الداني قاصياً فمتى الفرجُ يا الله؟!
كلماتك تسري في الأوصال مضيئةً بصدق المشاعر للوطن.. بوركت وبورك يراعك أخي حسّان.. لا فض فوك.
مع أعذب التحيات الأخوية..