شاعر - رئيس ومؤسس الديوان الألفي ( ألف قصيدة لفلسطين)
رد: رقص المقتول
الأخت صليحة , تحية طيبة وبعد .
يا أخت الجزائر, والمليوني زنبقة ,,,
الشعرية , والشاعرية , ينضحان من النص ,, كالمسك من فخار الجرار ,,
وبهمسة محبة ,, ثمة قلق بالصناعة , من حيث الوزن , واللغة العربية
اللغة الشعرية متقدمة , وجيدة لديك ,,,ولا تتسرعي بالكتابة على الكيبورد فثمة أخطاء تقع من دون أن تنتبهي
واعذريني على رأي
حسن ابراهيم سمعون
أديب وشاعر جزائري - رئيس الرابطة العالمية لشعراء نور الأدب وهيئة اللغة العربية -عضو الهيئة الإدارية ومشرف عام
رد: رقص المقتول
جميل جدا ما عرضتِ هنا...ومثلما قال حسن الحسن..شعرية وشاعرية متقدمة جدا جدا...فقط تحتاج إلى مراجعة بسيطة جدا في مجال العروض فالقصيدة قريبة جدا من الخبب...تحتاج إلى لمسات بسيطة..أشد على يديك..واصلي..
شاعر - رئيس ومؤسس الديوان الألفي ( ألف قصيدة لفلسطين)
رد: رقص المقتول
اقتباس
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد الصالح الجزائري
جميل جدا ما عرضتِ هنا...ومثلما قال حسن الحسن..شعرية وشاعرية متقدمة جدا جدا...فقط تحتاج إلى مراجعة بسيطة جدا في مجال العروض فالقصيدة قريبة جدا من الخبب...تحتاج إلى لمسات بسيطة..أشد على يديك..واصلي..
كم أنا بحاجتك ,, يابني ,,في زمن صعب , وعصيب , اكرمني بحياتي , ولا تصنع لي قبرًا من الذهب
فما يقصم ظهر الأب ,, فقدان العكاز ,,,,
ساعدني لنجتاز بصليحة , وأترابها مفاوز الطريق , فهذا جهاد , وتسليم للراية التي ورثناها عن عيسى!
علينا أن نورثهم أفضل مما ورثنا ,,, سلامي لأريج حاملة الراية .
حسن
الشاعرة الفضلى : صليحة دحمان...أنا أتابع ماتكتبين من شعر وخواطر وقصة قصيرة جدا... أنت عندى شاعرة...بل سأراهن عليك فى القريب العاجل... الشعر عندك فطرة...والفكر عندك حس... والحس عندك منظم.....قرأت لسيادتك قصيدة هكذا الألوان...وهى أيضا من شعر التفعيلة.... وشعر التفعيلة يخضع للتفعيلة ... وليس لبحر شعرى... ولذا وجدتنى متعجبا من قول أستاذى .... محمد صالح الجزائرى... وهو شاعر لافوض فوه....وصاحب تجربة شعرية عريضة...عجبت حينما قال انها من بحر الخبب... وبحر الخبب هذا هو المتحور عن المتدارك...وياتى على صورتين...الاولى { فعلن } _ _ _ 5 بفتح الفاء وكسر العين وفتح اللام وتسكين النون... والثانية { فعلن ...أو فاعل } بفتح الفاء واللام وتسكين العين والنون فى { فعلن } لتصبح {فاعل}.... والخبب تتكرر تفعيلته فى الشطرة اربع مرات...والخبب لغة هو بدايات النطق عند الأطفال ..مثل بابا وماما.. ولو كررنا كلمة منهما اربع مرات ..نحصل على شطر الخبب.. بابا بابا بابا بابا.....ماما ماما ماما ماما...وكذا يطلق على صوت الساعة..تك تك ولو كررنا تك تك فى الشطرة أربع مرات سنحصل على الخبب....أما ما كتبت أنت فهو على تفعيلة { فاعلن } بما يصيبها من متغيرات...{فاعل ... فعل...فعلن .. فاعلن }...وزاد عجبى حينما قرأت كتابة شقيقي وأخى الأكبر مقاما ومنزلة وان كان يصغرنى سنا... الاستاذ المقدم حسن سمعون حينما علق أن هناك أخطاء ولم يشر اليها...ويؤيد كذلك شاعرنا المكرم محمد صالح الجزائرى....بيد ان القصيدة التى قدمتها.. معلنة عن شاعرة تستنزف قوى الكلمات... وتخرج من الطين ضوء فى الظلام...تلك قصيدة لا يمكننا أن نتناولها الا من خلال أدبياتها... فهى مشهد شعرى يصبو الى الدرامية.... وكل فنون القول تصبو الى النزعة الدرامية.... التى تصور الوجه والوجه الاخر... والكلمة الدرامية فى أبسط تعريف لها هى كلمة الصراع... والصراع بين المتناقضات.. وليس بين المتضادات....فليس هناك صراع بين الليل والنهار الا اذا جعلتهما رمزين... والتناقض هو الذى يبرز الفكر من خلال عرضه للتفاوتات فيها.... فحينما أريد أن أبرز اللون الأسود لا أزيد سواده.... بل أضع فى وسطه خطا أبيض... فيتضح هذا السواد... أنت تتحدثين عن الجسد الالى المصلوب...لتقدمى صورة القهر.. والخوف... وسلب الارادة والحرية....تغيرت الامور فى نظرك... وتبدلت الاوضاع... فلم يعد العجوزان يلعبان...ولم يعد صوت للقوة ..بل الصوت للضفادع... فالضفدع نق... لم يعد السمر للشاعر... بل للبوم....وهذه هى المتناقضات ... والصراع بينهما على اشده... كوب الماء صنع بحرا...افتئات على الواقع... لم يعد الواقع مطاقا... دعك من الثورية... وتناول هذه المقبلات.... فالطعام اشهى من المجد.... لأن المجد والتاريخ مهزلتان... استنفذت ما تملكين من صبر... تحتاجين للبحث عن مواطن الصبر... قصيدة ليست لمبتدئة ابدا ... بل لشاعرة تقول ما تفهم... وتفهم ما تقول... أما الاستخدام للخطاب الشعرى... وكيفية تقديم رسالتك... والصورة المنتقاة... وتشابك العلاقات... فى الحدث والتصوير...واستخدام تقنيات الحوار.. لعرض مشهد.. وتراكم المتواليات اللفظية للاخبار بحادثة ... كل ذلك يحتاج منى ... ومن غيرى ....الى بسطه وطرحه .... لله درك من شاعرة متواضعة اريبة....أرأيت ان شكرتك..أو قدمت تحيتى ... هل تقبلين ؟؟؟ د. رمضان الحضرى...
التعديل الأخير تم بواسطة أ . د رمضان الحضرى ; 10 / 02 / 2011 الساعة 55 : 02 PM.
سبب آخر: أخطاء الكتابة
والله محظية بهذا الحضور لأساتذة أكارم مثلكم
حبلى أنا بحلم أن يكون لقلمي قلب وضمير حتى أبعث النور في أبجديتي
برشاقة الأسما ك في عمق البحر وضياء القمر في ليل ساجي
هل أجهض هذا الجنين أم أحمله هونا على هون حتى يكتمل نموه؟
هنا بيت الغلّة سادتي
بالكاد وبصعوبة شديدة أفك رموز القريض
لا تسألوني لم خوض المحال ؟؟
هي مسغبة يا سادتي لزيت مشكاة الأجداد
تلميذة أنا في صف الإبتدائي والله ،دائمة التهيؤ لنور العلم
أعلم أني أبطرت نفسي ذرعها ولكن أراه قدر مهيأ
ليت الشعر كان على حبل الذراع لكنت طويته على خنّاثه
ولكني ويعلم الله أني لم أحفظه يوما ولا إستساغته قريحتي إلا في الفترة القصيرة
شدّوا على يدي إخوة القلم والوجع والحنين
أساتذتي حسن إبراهيم سمعون و محمد الصالح الجزائري ود رمضان الحضري
لكم مني أكاليل الغار لحلمكم على هناتي العروضية وغيرها
دمتم لنصرة الحرف القويم لواء
سأعود لأشكركم فرادا
أديب وشاعر جزائري - رئيس الرابطة العالمية لشعراء نور الأدب وهيئة اللغة العربية -عضو الهيئة الإدارية ومشرف عام
رد: رقص المقتول
اقتباس
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أ . د رمضان الحضرى
الشاعرة الفضلى : صليحة دحمان...أنا أتابع ماتكتبين من شعر وخواطر وقصة قصيرة جدا... أنت عندى شاعرة...بل سأراهن عليك فى القريب العاجل... الشعر عندك فطرة...والفكر عندك حس... والحس عندك منظم.....قرأت لسيادتك قصيدة هكذا الألوان...وهى أيضا من شعر التفعيلة.... وشعر التفعيلة يخضع للتفعيلة ... وليس لبحر شعرى... ولذا وجدتنى متعجبا من قول أستاذى .... محمد صالح الجزائرى... وهو شاعر لافوض فوه....وصاحب تجربة شعرية عريضة...عجبت حينما قال انها من بحر الخبب... وبحر الخبب هذا هو المتحور عن المتدارك...وياتى على صورتين...الاولى { فعلن } _ _ _ 5 بفتح الفاء وكسر العين وفتح اللام وتسكين النون... والثانية { فعلن ...أو فاعل } بفتح الفاء واللام وتسكين العين والنون فى { فعلن } لتصبح {فاعل}.... والخبب تتكرر تفعيلته فى الشطرة اربع مرات...والخبب لغة هو بدايات النطق عند الأطفال ..مثل بابا وماما.. ولو كررنا كلمة منهما اربع مرات ..نحصل على شطر الخبب.. بابا بابا بابا بابا.....ماما ماما ماما ماما...وكذا يطلق على صوت الساعة..تك تك ولو كررنا تك تك فى الشطرة أربع مرات سنحصل على الخبب....أما ما كتبت أنت فهو على تفعيلة { فاعلن } بما يصيبها من متغيرات...{فاعل ... فعل...فعلن .. فاعلن }...وزاد عجبى حينما قرأت كتابة شقيقي وأخى الأكبر مقاما ومنزلة وان كان يصغرنى سنا... الاستاذ المقدم حسن سمعون حينما علق أن هناك أخطاء ولم يشر اليها...ويؤيد كذلك شاعرنا المكرم محمد صالح الجزائرى....بيد ان القصيدة التى قدمتها.. معلنة عن شاعرة تستنزف قوى الكلمات... وتخرج من الطين ضوء فى الظلام...تلك قصيدة لا يمكننا أن نتناولها الا من خلال أدبياتها... فهى مشهد شعرى يصبو الى الدرامية.... وكل فنون القول تصبو الى النزعة الدرامية.... التى تصور الوجه والوجه الاخر... والكلمة الدرامية فى أبسط تعريف لها هى كلمة الصراع... والصراع بين المتناقضات.. وليس بين المتضادات....فليس هناك صراع بين الليل والنهار الا اذا جعلتهما رمزين... والتناقض هو الذى يبرز الفكر من خلال عرضه للتفاوتات فيها.... فحينما أريد أن أبرز اللون الأسود لا أزيد سواده.... بل أضع فى وسطه خطا أبيض... فيتضح هذا السواد... أنت تتحدثين عن الجسد الالى المصلوب...لتقدمى صورة القهر.. والخوف... وسلب الارادة والحرية....تغيرت الامور فى نظرك... وتبدلت الاوضاع... فلم يعد العجوزان يلعبان...ولم يعد صوت للقوة ..بل الصوت للضفادع... فالضفدع نق... لم يعد السمر للشاعر... بل للبوم....وهذه هى المتناقضات ... والصراع بينهما على اشده... كوب الماء صنع بحرا...افتئات على الواقع... لم يعد الواقع مطاقا... دعك من الثورية... وتناول هذه المقبلات.... فالطعام اشهى من المجد.... لأن المجد والتاريخ مهزلتان... استنفذت ما تملكين من صبر... تحتاجين للبحث عن مواطن الصبر... قصيدة ليست لمبتدئة ابدا ... بل لشاعرة تقول ما تفهم... وتفهم ما تقول... أما الاستخدام للخطاب الشعرى... وكيفية تقديم رسالتك... والصورة المنتقاة... وتشابك العلاقات... فى الحدث والتصوير...واستخدام تقنيات الحوار.. لعرض مشهد.. وتراكم المتواليات اللفظية للاخبار بحادثة ... كل ذلك يحتاج منى ... ومن غيرى ....الى بسطه وطرحه .... لله درك من شاعرة متواضعة اريبة....أرأيت ان شكرتك..أو قدمت تحيتى ... هل تقبلين ؟؟؟ د. رمضان الحضرى...
..أخي الحضري ولمَ تعجب ومم تعجب؟ نعم هي قريبة جدا من الخبب (في تفعيلاتها ) فشعر التفعيلة بحر تفرّقت تفعيلاته لا غير...تأمل معي قولها:
جسد منصوب كالألة...يتحرك كالأله
(///0 ـ /0/0 ـ /0/0 ـ/0/ / ـ // /0 ـ / //0 ـ /0/0)
تمثال أجوف
(/0/0 ـ /0/0 ـ /0 )
(فعلن ـ فعْلن ـ فعْلن ـ فاعل ـ فعلن ـ فعلن ـ فعْلن )
فعْلن ـ فعْلن ـ فعْ ) أليست هذه تفعيلات الخبب؟ شكرا أخي الفاضل...
أخى الجليل الشاعر... محمد صالح الجزائرى...ربما يخفى عليك شىء مهم للغاية...اننى والله أحبك....فكم من الناس لم ألتق بهم وهم يسكنون قلبى....وأنت أقرب الى من....اناس كثيرين يجالسوننى كل يوم.... االسبب فى حبى لك ...لا اسأل انا عن أسباب الحب أبدا...أما شعرك فأنا أتابعه ربما... أكثر ممن يقرأون أوراقك قبل النشر..وسيأتيك البرهان قريبا ان شاء الله وقدر....حيث اننى أبحث فى شعرك قضية معينة... لا يجب على أن أصرح بها الان قبل اتمامها..... لأسباب شخصية بالتاكيد أنت تعلمها..... فكثيرا ما أخذت منى اوراق ونشرت باسم غيرى..... ولاقت أصداء فى المؤتمرات العالمية.....الا أننى مع هذا الحب الذى جعلتنى أفتضح به....وأقدم دليلا عليه.... لابد أن أناغشك بلغتنا العامية.... ولابد أن أربط خيوطنا ببعضها....فاننى أحب محمدا....وأحب كل صالح... أما الجزائر..فهى وطنى كمصر تماما...فحبى لك شخصا نبيلا وأبا مؤمنا...وجدا وطنا... ورغم كل ذلك فاننا نحن النقاد لا نقول على قصيدة التفعيلة انها من بحر كذا... لأن بحور الشعر خاصة بالعمود الشعرى... لكننا نقول...عن قصيدة التفعيلة نفعيلتها كذا...وهذه التفعيلة لبحر كذا... وما نشرته الشاعرة صليحة دحمان شعر عربى راق ربما يسمو على كثير .... ولها قصائد سابقة بيد أنها لعدم القراءة لشعرها من المتخصصين... لاتاتى الاضواء عليها كثيرا.... وشعرها يقول انها طاقة شعرية عالية ومشعة... وتملك تواضعا اجتماعيا ...رغم علو قدرها الفنى.....بينى فى الحب وبينك ما...لايقدر نقد يفسده... تحيتى لك أخوكم ..د. رمضان الحضرى..
التعديل الأخير تم بواسطة أ . د رمضان الحضرى ; 11 / 02 / 2011 الساعة 58 : 10 AM.
سبب آخر: أخطاء فى الكتابة