التسجيل قائمة الأعضاء



 
القدس لنا - سننتصر
عدد مرات النقر : 137,866
عدد  مرات الظهور : 162,385,678

اهداءات نور الأدب

العودة   منتديات نور الأدب > جمهوريات نور الأدب > الجمهوريات العامة > جمهورية كلّ العرب
إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 17 / 05 / 2011, 26 : 11 AM   رقم المشاركة : [1]
المختار المختاري
كاتب نور أدبي ينشط

 الصورة الرمزية المختار المختاري
 





المختار المختاري is on a distinguished road

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: تونس

زمن ثوريّ حدّ الشكّ في الشكّ ... بقلم المختار الأحولي

...
هكذا وبلا نسف للعيون
يتبوّل محارب قديم
أعاقته حروب النهب
وفتوح وغزوات الشهوات
للتمرّد على خالق الحكمة الأولى
أمريكيّ سكران برائحة نفط تكساس
المتّحد عضوي مع سيلان السعيدة
يتبوّل ثملا على رصيف واشنطن
المسكونة بوهم حتميّة الانتساب للموت الخالد
في الرمز الإلهي
مطعون بلغة الرغيف الفذّ
مرتجف خوفا من التشظي
والاندثار في الأبعاد الكادحة
هو يعلم انه بلغ منطقة الذوبان في الحضيض
ويكابر نهما
يغدق موت الكلّ في جبّة الديمقراطيّة الجديدة
ويثقله السكر ترنّحا وينام على بوله هناك
على رصيف ثروات غنائم الحروب ...
ترتفع رائحة الشياط لتتجاوز الحدّ الأقصى للزمن
فتشدوا أوروبا البغيّة العجوز
أمّ هذا العاق ... الورع لآلهة تهيم برائحة الشواء
فتتضارط منابرها لكسب السبق
غثيان ديمقراطيّ يعني
وتشتري الخرس ... بكرسيّ من دخان
ويعود المال قوّم أعمال الدنيا بآخرتها
ويفيض نهد الصحراء "لبنا خالصا
سائغا للشاربين"
وتشبع ويسكي معدّل وراثيّا
وتكون الثورة ... بإذن الله
والفايس بوك ... المختوم بشمع أقبية الغفلة
سادتي أنفتقر في هذا الزمن لجنود
أنفتقر لوصايا عسر ... أو عشر أخرى
أنحتاج للحرمان المندسّ في رغبة الحياة فينا
ينخر ما صنعت أيدينا
أنفتقر لمعبود ... وها نحن نعدّ معبود المرحلة
بوثوق ... السي أي إيه في طهر بعض عهرنا الودّي حتما
والبرنامج وهم القيام من بلل
على بلل
وهذا العرق بلل وجه التاريخ
حتى فاض الحبر دما يا وطني
دما يجهض النطفة ... ويخترق الصمت
بموت الخريطة...
ونشوء اللات العصبيات
ويتصابى لون السمرة في طرقات الخلق
هناك ابتكار لم تذكره ذاكرة الحرب الأولى يا قابيل
كم الحائزين على ملكيّة الثورات
وزناة ليل اللغة الفذّة التي تبني حلما
من نار القتلى جميعا يا وطني
هل أقول استشهدوا ؟
ليس بعد فالثورة تغرينا بالتقاط صور للذكرى
عند فوّهات المدافع المزيّنة بالورد
وإدمان التجهيل أو التكفير
والتربّع على عرش الكلام
ومعاقرة حانات التمرّد على حالات السكر وطقوسه يا وطني
أصبح كلّ خيال ثوريّ بالضرورة
وللضرورة...
حتى من أكلوا وجوهنا زهدا في دنيا هجينة
يقذفون أصواتهم عمدا
في أحشاء فرحنا الصغير
وقد كانوا لأمس قريب ظلّ آلهة المرحلة
مهزلة أم ثورة يا وطني ؟
فمن قام باكرا يوم ولد الشيطان
حلب بقرة خياله وتزعّم خراف الشارع القصيّ
وزحفا هبّ مادحا ضلّه على أرض لم ترى بعد ظلّ الوقت
عمّد صورته سيّد الثوار
وأغار على مكاتب الوزارات
مطالبا بزيادة في الراتب
ليس لوحده وإنما للمجموعة الوطنية ...
وإن توفّر رتبة وظيفيّة
في مجلس قيادة الثورة
أأقول استشهدوا ؟
وماذا فعلنا ... هل صغنا البلاد
وهددنا قواعد شروط البقاء كأحياء... يرزقون كرامة
حتى ندهن صورنا بالأحمر الناريّ يا وطني ؟
هل مكثنا قدر كذبة في الهاتف الخلويّ
وقلنا حقيقة التمايز بين الصوت والصورة ؟
لم نذكر حتى أسماء من قنصوا
ومن قنصوا ؟
لم نذكر حتى ما الذي قنصوا من ذاكرتنا
وممن قنصوا هروبهم فينا
وما زال الجنديّ المعاق يحارب سكره في واشنطن
ويخرّب ذاكرة المخابرات الممركزة جدّا
برواة عن فيلق يقوده الخوف
من صباح غد في غابة تستوي فيها أسيا وإفريقيا وغيرها
من ظلال الموت برائحة المال الملوّث
بصراخ عبيد لسام وحده
أهلا ... أهلا
أهلا ... ونفتخر أننا من باقي ذرّيته سام
أهلا يا وطني
فالنصلّي... صلاة الغريب على الغائب الذي من غيابه تصنع الأسماء
وحيث غنى نوجّه بوصلة السجود
سنعود للحلقة المسكوبة في كأس السكر
وما تبقى من عمر مهجور بالضرورة
ونحكي وثنيّة الحبّ الذي فينا لأهالينا مغالبة
لنشعر ببعض رفق بالحيوان الذي يعرّينا لنا
وكلّ حوار تلفازي يواكب شريط البول هناك
على رصيف وول ستريت
ونؤثث أواننا بالجهل
جهل وفقر ...
ونتطاول على الحياة ... بحبّ الحياة يا وطني
أي زمن ثوريّ هذا يا وطني
أي قبيلة أنتجتنا ووارتنا في الشكّ
حتى قتلنا الشكّ في الشكّ
وفي ضرورة الوعي لنحيا
حتى ورثنا الموت من حزنه
والحزن أعظم حزب عربيّ معارض
لو تدري يا وطني ...
سأقول استشهدوا وبي أمل
أن نصوغ من أرصفة يحتلّها معاق للتبوّل
صنفا من أوتار الحضور
وكلمة نورثها للقادمين من ظلّ حضر التجوال
ليتناسل القول معاني
وتفيض ألسن قوارير الخمر أناشيد
ويوم جديد ... للكرامة المنيفة
وللقصيد يا وطني
فلنا عيد هنا ينتظر العيد ..._...
الوطن الثوريّ :2011-05-16
المختار الأحولي

نور الأدب (تعليقات الفيسبوك)
المختار المختاري غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 18 / 05 / 2011, 17 : 01 AM   رقم المشاركة : [2]
المختار المختاري
كاتب نور أدبي ينشط

 الصورة الرمزية المختار المختاري
 





المختار المختاري is on a distinguished road

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: تونس

مدونة المختار الأحولي

أصارع ما يدّخر الجهل من جهل … ولا أملّ عنواني
حين يعبث القلب بما جنته الحقائق
ليورثني صدى العري الجبري فينا
في تنهيدة خيال ظامئ لعبور نحوى أزرق الروح القلق … يا حبّ
أتدبّر شفاعة روح ثملة … من شؤم السؤال
عن جمال لا جمال يريحه من تقمّص الجمال
أورثتني أمّ .. قلب البحر .. هو قالب الّصراع… وشكله في مرآة التضاد
أفقد في الصدفة بحر قلبك .. الذي يشدّ أزري .. ووزري.. حين يتعاظم كفر الليل السرّي
ويهشّم قارب الأنفاس الراحلة إلى بريق أقبس من مداه رايتي
يا أم السلالة… ذهب الهباء .. ليرضي هباء آخر بلهب الذكريات
والكلمات حميمة ترغب في عناق رائحتك الرائعة التعب
يا أمّ … يا أمّ … يا أمّ حملتني حبّا
ووضعتني حبّا … وكبّرتني حبّا … أرجوك لا تقتليني … حبّا
وإن كان الموت حبّا أجمل من موت لا حبّ فيه … أمّ
سريع الالتهاب قلبي تماما كقلبك
وهو ذا نبيذي يحملني إلى رحيل الغريب في وحده … وفيك
ولون الليل صارخ الخدعة … ينذر بنباح مواقد أصوات الردم
يا أمّ ولساني يحمل في نذور الحبّ حجم قبلة النخل
وأملي أن أكون وجهي وجهك فقط
وتأخّر على عادته الزمان المتكلّس بالضجيج في حانات الكذب المرجعي
قيل عفوي قدر الثورة …
وقيل صناعيّ حتى حذق أسعار الصرف
والصعود إلى النار الصدئة يبدأ بنشوة ما … يا أمّ
ووحدي أجتهد في التوحّد كي لا تراني الغربة فريسة نوعيّة
هي جذور القول تلملم صلواتك من أسهم الأرباح في الحبّ
وترعرع أناشيدي … بلغة الكون السحريّة… يا أمّ
هي جذوة يكنزها اليوم الرعديد… وهو يعربد في ثنايا الظلام
أمامي كلامي… وفي القلب كلام
وأنت الكلام كلّه .. أمّ .. عليك السلام
كذا يتوغّل الأذى في الضياع … وتهيج سنابل … تحذق عزف الريح
لتمشّط الأغاني من نمرودة السؤال … عن خلود القلب في تراب الأسماء
حين تتجمهر المعاني على ردائك أمّ … وهو يصوغ رثاء العدم
لا سئم يكبّل هوامشي فيك … لكن كلّما ورّطني المساء في حبّ
أقابل وجه ربّ فيّ يجذبني إلى رقصة … حرّ به مسّ جنون… أمّ
وأمدّ يدي للغاوين معاتبا هدم وجهي على مدرج ما يأفكون .. وأمضي
إلى وحدي بجهد متعدّد الشأن … فالكون لي … وما علّمتني أيضا
أصرخ … أصرخ … أستصرخ موسى أن اضرب بعصاك السحيقة قلبي
سينفلق الحبّ إلى ضفّتين … مفازة .. للحكمة الأبديّة فينا .. ونقش بهيميّ للحزن المنتصر على …
برعمه التأويل الشرس…
والليل غريب حبيبتي… يذكّر …
أتذكّر … أتذكّر … وأذكر كثيرا .. جيّدا… كم كان لنا وقت للوصال
والغناء…
أشكّ الآن .. أشكّ أنّي أعرفك وأنت فيّ قبرك يلثم روحي الهاربة إلى انتظار
كثر الكنس الطوعيّ واستتبت أصوات
والظلّ يخشى ظلّه الرخاميّ المطليّ بشمس الوهم… على رصيف التقزّز المعدنيّ
حبيبتي.. وأنا الحبّ الخاتم لما سبق حين يرتب الزمان على ورق العنب
بفرح حقيقيّ
حبيبتي لا تسأليني أين خبّئت حروف الأصنام الطبيّة في المخيّلة
أين جمّعت كلمات التبنّي … ورصّفت ما وصّفت من خبز الخلد
هو الوجد حبيبتي يذخّر الحبّ همسا جنونيّا المخالب …
… ويعرّيه للخلق بلا حتى ورق توت تستر الزائدة الدوديّة
هو الخلف يحمّل العرق اليومي رغيف المشقّة… ويغمره بالرحب المتنامي فرحا هلاميا
وأبقى وحدي … أسندني بكأس يفوح وجعا ..من عزوف آلهة الوقت عن الرّعي
فأقول أحبّك وأضمحلّ في السكر … حبيبتي … شكرا
فأنا حطب عمرك المستهلك على رفوف الغبار … وشكرا لأنّي أطير بقلبك إلى صليبي
وأتذكّر … فالحبّ أن تتذكّر…
والبراءة أن تتذكّر… ولا غد بغير تذكّر حبيبتي
أعانق فقري في جيوب الواقفين على مرفأ الحلم يسلّون سيوف المكر جزافا
ويكرّون على عرق النهار جوعا …
والحبّ رفاهية وترف مكلف حبيبتي
والقلب توّاق للخارطة المعطّرة بنبيذ قلب منذور للأيام العاشقة موتها على صدر أنثى
تقيك شرّ الليل… حبيبتي فانتصري للأغاني… وللمعاني
واليكن قلبنا زكاة للآتين من جنون الحكمة
يرجحهم غرور ريح الهجر … وأليكن عمرنا سلّم وجود للخرافة الوعرة على الضالعين
في هدم الليل بدفوف الضغينة
حبيبتي لنا قلبين واسمين.. ولنا حبيبتي كفن واحد من الحبّ
فعانقيني بحنو آلهة الجهد .. لأكون أجمل وحده … في برّ وحدي …
حبيبتي تنامي النبيذ في نصل الصوت .. ومهّد لاحتواء التمائم
أنا خجول أعرف .. خجول قدر نسياني أن أجاهر بنبوءة الكلمات العاشقة للين أسماء
السماء المتراكمة في الحبّ … فالحياة حبّ سيدتي … والحبّ حياة
والبراءة خجل من وجه الحبيبة في مرآة القلب ذات ليل ينحدر من تعب يغري بالتراب
الذي ندّ التراب … الذي يجمعنا… هنا … حفاة عراة… ويلفح أصابعنا القابضة على الريح
ببركان الأضاحي … ويتوّجنا الخبال لحبل قمر يتدلّى من طريق المقبرة إلى عنق الزجاجة
فنلوذ بوعر الجنوح إلى عزّ يعبّ … من حبر الروح المربض لأهالينا
فارفعي كلفة التزلّف واحضني لوني الشبيه بلونك في الكتب
حبيبتي … وحدي كلّ يكلل الموت بأسماله منيفا
وينته في التمر والرمّان
أكون سيد الرزق وحدي … ووحدي أنشأ فاتحة الحياة من رميم هنا
وأقيم خلق الثمالة من عدم … جميل حين يكون الجمال سلاح العدم
ويتناسل في معاني كوني حياة الحبّ … أي سيدة العرس
فجربي قلبي راية
أكون إنسان التراب الوافر حبّ سيدتي
واسم البلاد على بردي
أو رقيقة رغيف من لحمي …
…../…..
البلاد التي أنت: في 20/11/2010
والمجنون حبّا الذي أنا : المختار الأحولي
المختار المختاري غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 18 / 05 / 2011, 25 : 01 AM   رقم المشاركة : [3]
المختار المختاري
كاتب نور أدبي ينشط

 الصورة الرمزية المختار المختاري
 





المختار المختاري is on a distinguished road

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: تونس

ٍٍغبطة الخريف بسخرية وجه الليل … بألم المختار الأحولي

مغرية حبات الروح… تهطل على رصيف العمر القادح
المنسحب إلى برزخ الهمّ مجازفة إجبارية العنوان
معقل للحزن الكافر قلبي
مطر… تعب … غضب … حب وأشياء … يجمعها وتر الغبطة
حين هجر … ينتصب على باب الروح الأصلية
حبيبتي لوني … ولوني متسامح جدّا … يبيح للأيام تدارك موتها العضويّ
في التفات السحاب لقلبي الموزع … على ودائع الزمن الصلب
ذخيرة للضمير المستتّر في الدرب… وتقديره نحن… حبيبتي
لساني بعض عسل الليل الشتوي … الموءود رغم السّند الشرعيّ
يتدفأ بجسد الطين ألسلالي الموحش في وحدته
وخمري كلمات حب بسيطة الرّنين … معتّقة الزمن المبين الهوّة
في ارتداد المدى … في شحنة الرغبة بالاحتماء بأنوثتها بلادي …
تسكرني برسمي العابر لغربته … والغرابة المتوحّدة على أرصفة العبور …
فيّ تسكن كلّ حقائب الرّاحلين إلى معنى الحبّ الأبديّ… حبيبتي
فتغريني الأسئلة الجامحة عن العشق الناسك … ينشد قطرة حبّ في الرمضاء …
مغرية جهات القلب… توفّر للخجل فعل توتّره في هنيهة التحام روحينا في جسد الحركة
ويخترق السؤال فوضى الخلق … يسترق السمع لحياتنا المهموسة للحد الجاثم على المنهك فينا
فتتفكك الأوهام … وتتشابك حفر … رامها الحلزون ليكون طعما هيّنا لأفاعي الضغط العالي
فتركنا مراكبنا على مرافئ الليل مقفرة من أرواحنا الحالمة
ودحرجنا الماء المالح … ليعلو… وتعلو … ونعلو
حتى نتعالى على الرهينة فينا ………..
ونكبر في الحبّ حبيبتي
أسماء ناريّة المصدر الحقّ … في دفاتر الخلق
تسبقنا ظلالنا إلى مائدة في برّية تتنفّس اسمها العميق فينا
نتمرّس في الصدور … تتكرر نورا قبس
وحبور…
يشمل الرؤيا ببصر القلب المنذور للحبّ … حبيبتي
مغرية آيات الوتر المنسيّ في إدباره في الصوت الملتهب جفاء
يبوح بمغناطيس المعنى … ورغبة احتضان الموت الكامن العزّة
وعناق الكلّ ذات وداع لابدّ منه
حتى الذين مكروا… غدروا … أو حفروا عوراتهم باللعنات
وإن تأبى النفس دمهم … لكنّها تتركهم لأيام هي من مبدعها
تمهل … تمهل … تمهل
ولا … لن تهمل
فأخرجي منّي برهة أخرى لتريني وأراك
إنسان الكون … ملاك الحبّ
نبيّ تاجه أسلاك شائكة مغروسة في دمعة الصّدق…
رفقا بقلقي حبيبتي … رفقا بصوتي نادميني
واسقيني روحي… روحك … نبيذ العشق المقدّس
أضحية نحن لليل الذي … علّه يفلح في الشموخ
على فراش لا يمّح عطر ذكراه المتحرق الدم بعرق الشهوة للرحب فينا
لشفتيك تغريني برشف الخارق
ولثم راية ثورتي على القلب المطلق في الكلمات التي لن تصيب منّي
سوى مقتل جسد رميم الأفق
حبيبتي يجرّني نبضك فيّ إلى هزيمة التاريخ ذات عود
يسكن في رحم الصمت بصره محدد ذات الاستواء
ليتسع نغم الحبّ الخارق لكلّ الناس … رغيفا
وكساء من عراء الليل … لا كذب يرشّها بالوهن
هي روحنا الحكمة
كلّهم قد هربوا خفافا إلى وسادة الهزيمة
يقتاتون من لهبها جراثيم أيقوناتهم في فيء المعابد البعيدة في الظنّ المؤكّد
وفي الصدى العاري …
وكان الهوى جنونيّ المدى
أرحب من فكرته في مرآة الصمت الاختياري
فبهرهم التيه في الشرك بالحبّ
وتاقوا لكنز الصور في خانة مركز الزلازل المبعثرة
في روح النمط الصادق … في القصيدة حبيبتي
وفي روحي الساخر … من حقيقة الدنيا الماكرة
و أنت حبيبتي أروع ساحرة …
أي معنى الحبّ الحقّ في أيامي الراحلة …
…../…..
أنا المجنون دائما ومن هنا : المختار الأحولي
بلادي : 02/11/2010
المختار المختاري غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 18 / 05 / 2011, 28 : 01 AM   رقم المشاركة : [4]
المختار المختاري
كاتب نور أدبي ينشط

 الصورة الرمزية المختار المختاري
 





المختار المختاري is on a distinguished road

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: تونس

حين *جوبيتار* ينير قزح الليل … بألم المختار الأحولي

هي ربوة … تطلّ على ماء الملح المقدّس سرّه
يشيح عن العشّاق وجه المرايا
والقمر يزهوا… فتزهر صلوات نغمات القلب
ويلهوا * جوبيتار * بسكري
ويتهجّى وجهي الممتشق صنوف الرحيل
وظرف ابن شارع … لا خوف ينسيه طريق حاناته السفلى
ويسترق السمع لهمسي …
ـ دنياكم مقامات ـ قلت …
وعالمي مقام يسكنه الحبّ
وروح الكلمات … التي تفيض جمال صبايا
يلتحفن الليل على طرقات
اضطرابات الحزن العقليّة
من شرّ من ذكرهم نوافذ الأيام
موثّقة لحمهم على بردي الفهم… أهل ذمّة لا أكثر
وتلك شذرات من قلم القصاص
لا مناص من ارتكاب الحبّ … ذات مناجاة
لذكريات تخلد في النشيج
وفي صمت البلابل عن المشاع من قلوب
نحتها الشوق … لليلة عشق *إفريقيّة*
بحر حبيبتي للندى … وها هو ذا *جوبيتار* يخفق في بصري
بلاد ……….
وطيف شحنة ثلج مفخخة بهتافات السوقة
ومتسلقي غبار المرحلة
وصمت بصمات زرعها جسد الرمل الملتهب بكفن نسل الله
في العيون المتسائلة عن الحبّ
كيف يؤسس توتّرات المعاني الجنائزيّة
ذات ليل قمريّ … مهزلة
وطني … موهبة القصيدة يفجّر العباب
وجد … كان … كان وطني
لي … ولي وحدي أنا
وكلّ الذين هزّهم لهاث جثّة الأغنية
تبسم لوحدي … وأنا … أنا وطن وحدي
وجهنّم وطئ الرحلة
هو ملح الليل إذ ترقرق تحت ربوة
تكتظ بشبق غانية تسخر من قلبها… بلهفة كنوز السحاب
تخرّ ساجدة لغياب من يخترق اسمها
ويكرّس الثمالة للعق الذلّ من رهط
توضؤ بما رهنوا به دمهم للشتات
حبيبتي … قبلي كثر … وبعدي كثر
من سيتوحد في جهات المصير
لن أكون الوحيد ولا الأخير
من يتغمّد اسمه ويسير
إلى غرغرة الضمير
حبيبتي كوني شهوات … تتعدد بتعدد مسافات القلب
لا هنّات فيّ … ولا تشويهات
ولا هفوات تغرق مراكبي … على مرافئ العزّ
ولا ذلّ يكابدني … لأبذل حلمي مناحات
على تواطئي … و سجودا لعتبات الأمتار الأخيرة… لرغيف مهشّم على درج
من سلّم الحبّ … منبر هيكل صلوات… وحدي
فأكلي لحمي التعب لتطالين الواجب
في خمره الوردات … التي أسقيها بعرق *أيلول*
و*جوبيتار* الناري يختلق لها من صور آلهة الكون الصحراويّة
نطفتها الأولى
يا ..امرأة…. الريح
باشري صدري العاري
تنفّسيه مليّا ….. تنفّسيه جليّا
فهو كنز أشعاري إليك
ونبع الروح الموهوبة لقلبك بلا انتظار
لمكرمة… تمنّين بها
ولا حتى ذكر لاسمي في محافل
أنا نفسي غنيّ عنها بما في والعقل
من حبّ لإنساني
واحتراما لما في قلبي من إعصاري…/…
…../…..
وحدي وجنوني : المختار الأحولي
بلاد ما في 23/09/2010
المختار المختاري غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 18 / 05 / 2011, 28 : 01 AM   رقم المشاركة : [5]
هدى نورالدين الخطيب
مديرة الموقع المؤسس - إجازة في الأدب ودراسات عليا في التاريخ - القصة والمقالة والنثر، والبحث ومختلف أصناف الأدب - مهتمة بتنقيح التاريخ - ناشطة في مجال حقوق الإنسان


 الصورة الرمزية هدى نورالدين الخطيب
 





هدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: مدينة حيفا - فلسطين ( فلسطينية الأب لبنانية الأم) ولدت ونشأت في لبنان

رد: مدونة المختار الأحولي

[align=center][table1="width:100%;"][cell="filter:;"][align=justify]
تحياتي أستاذ مختار
أهلاً وسهلاً بك لكن حقيقة شيء ما لا أفهمه

المختار الأحولي والمختار المختاري، ثم كل نصر تنشره مرة في قسم الشعر ومرة في قسم المدونات
المدونات يعني ملف يحمل اسمك تجمع به أعمالك ، وإن نشرت النص هنا لا تنشره هناك والعكس أيضا صحيح، أما بالنسبة للعضوية أخي الكريم فاختر منهما بين المختاري والاحولي اسمك الحقيقي حتى أحذف العضوية الثانية
وشكراً
[/align]
[/cell][/table1][/align]
توقيع هدى نورالدين الخطيب
 
[frame="4 10"]
ارفع رأسك عالياً/ بعيداً عن تزييف التاريخ أنت وحدك من سلالة كل الأنبياء الرسل..

ارفع رأسك عالياً فلغتك لغة القرآن الكريم والملائكة وأهل الجنّة..

ارفع رأسك عالياً فأنت العريق وأنت التاريخ وكل الأصالة شرف المحتد وكرم ونقاء النسب وابتداع الحروف من بعض مكارمك وأنت فجر الإنسانية والقيم كلما استشرس ظلام الشر في طغيانه..

ارفع رأسك عالياً فأنت عربي..

هدى الخطيب
[/frame]
إن القتيل مضرجاً بدموعه = مثل القتيل مضرجاً بدمائه

الأديب والشاعر الكبير طلعت سقيرق
أغلى الناس والأحبة والأهل والأصدقاء
كفى بك داء أن ترى الموت شافياً = وحسب المنايا أن يكن أمانيا
_________________________________________
متى ستعود يا غالي وفي أي ربيع ياسميني فكل النوافذ والأبواب مشّرعة تنتظر عودتك بين أحلام سراب ودموع تأبى أن تستقر في جرارها؟!!
محال أن أتعود على غيابك وأتعايش معه فأنت طلعت
هدى نورالدين الخطيب غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 18 / 05 / 2011, 31 : 01 AM   رقم المشاركة : [6]
المختار المختاري
كاتب نور أدبي ينشط

 الصورة الرمزية المختار المختاري
 





المختار المختاري is on a distinguished road

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: تونس

اعتصموا بقلبي…معنى الروح الوافرة. بألم المختار الأحولي

انتبه تخدير :ـ1ـ تفتح بسرعة الصوت .
ـ2ـ تشرب من القلب حتى الثمالة .
( شكرا على النفاذ )
…../…..
بيان… هو برهاني معبودتي
مذ كانت كتب العاشقين تجوب وجد الأرض
نار العيون التي تترعرع في الحبّ
وجه لله اليتيم على تراب القيامة
فمن أحرق باسمه خوالي الأيام ؟ … وتوضّأ بالبيد التي تبيد خلقها بالنسيان؟
تستّر بالليل متخيّلا أنّ الليل أعمى
ليختلي حقده بأرواح صحراء من عراء الإنسان تجئ بأخبارها
يحتلّ بصلف المشيئة مساحة الذكريات في الحلم المنقّط بالهمّ
وتمضغ أحرف السلالة البائدة في تغريبه النسّابة
يستهلك وجهه والوقت الباقي لجنوني
الذي… يقسو حبّا على الحبّ
ويعبر إلى جفاء يختلق أعذارا لأسماء لا تنتهي
حبيبات كنّ… حبيبات لملمن سكبي من قراطيس الليل
الزاهد نوعه … والمغروس في صدى الكلمات …
التي تتمعّن في نشئها الخارق … وتسموا … تتسامى
حيث تحترق بنشيد الحبّ … يا بلادي
هو تناظر الأسماء في القوافي المرسومة على حافة الحزن
تشتريني الطريق كومة لحم وعرق فقط
أو علامة مروريّة لقرية قيل عالم … يضيق بضيق مساحة الوهم فيها
حبيبتي إني أريد أن أرى وجهي على قلبك… أشدّ ما يكون وضوح الموت الربّانيّ
وآتيه من خلقي لأتيه في خلقه منيفا
بما تزوّد به العمر الأشيب المتصابي
فانتشري في رنّة خلخالك الأسطوريّ … حتى لا أخال قوامك القمريّ
ظلّ قبري … أو رميم الحبّ… يدوسه العابرون إلى كوني الخارق بالليل الثمل
حبيبتي لا تناقضي و راهني فيك… وتتوجّسين ذهابي إلى لحد آخر أتوسّله من مصارف الذلّ
أو أتقمّص ظلّي هربا منّي ومنك
فأنا الأعزل الواقف على مرفأ الأغاني… وإن غبت وجها … سأكون في دفاترك لسان نسياني
إنساني المجنون… المفتون بكلّ حسان الخارطة الموءودة …
فأنا ابتكار الرحم البريء من ظنون الأيام … وأنا أنت… كلام خياليّ في الحبّ
قميص مشقّة… لا عمر له بغير قلق ضيّق في المدى
وفي أسلحة السؤال
عن عبق أنثى الشهوة من طين لا هشاشة تشوب نسقه … في الخلايا التي تتنبأ بحمّى الماء فينا
في أسرار وصل وحشيّ فاصل في الإشراق …
وما فينا… ما لدينا… منّا حبيبتي
منّا يبدأ الاسم وينتهي ثابت الوسواس … سحر لذات منقلب يصعّد الوجع
إلى بذر السنين الحيض فينا… حبّ…… معنى الإنسان في كينونة كونيّة
الحبّ سيدتي جبان حين يوصم «بالعذريّة”… الحبّ روح جنينية
تلتهم المهشم بهامش حطب قلبينا
تراني بالليل سكران أغرق فيّ … لتراني كلماتي … قبل أن أردّد موسيقاها على ذاتك الشعبيّة
حبيبتي هائمة مداراتي البعيدة والقريبة … في الأسرار الصوفيّة لتجلّي الروح المتكشّفة على رؤيا
العالق في الخيالات العرضيّة … لا حالات مرضيّة تشوب شحوب لوني
فكوني راضيّة مرضيّة …
ولن أعقر بعد كلّ هذا الحبّ كلماتي
فأنا نكهة الاستثناء حين يتغابى
وأنا الظاهر والباطن والمبطّن في تلاعب خصرك الغجريّ … ذات رقصة غنج شبقه
روحي على شفتيّ حبيبتي ذخر للعزّ … وحبر للحبّ البريء من سريان المراجع
وهبت … وهبت … وهبت العمر … وهبت … وهبت ال… عمر
ولم أتقاعس عن الرفرفة فوق بحر الزمن
وجرّبت اسمي الخارق بأحمال الزمن الوثنيّ … وغنّيت … عنيتك … غنيتك … غنيت
صلوات العزّ فرض
ولو كان بي جنوني الذي لا يذهب الطهارة إذ أنه لا يعدو مرض بمخدّره
وتلوّث غبار الواجهة المكرّسة لولوج المارستان
وأكثر … لكنّي سدّ إذا طال توتّر الريح الصاعدة من خواء وفاض الفراغ المجازف
حبيبتي لا وجود …. خارج أسباب تكاثري في القصيد
فأنا الواحد … المتواجد، أمامك… خلفك … على جنبتاك… فيك … لك أنا … لليد التي أعدّت جليّا
سكون آلائي التي تجزي مراثيّ …
الصمت المتحجّر على صدر المسيح وهو ينادي
من لم يضربني بحجر هو ليس من ملّتي
أبارك قوّتي فيك بكلمات ترنيمي
وأظلل قلبك بمزامير حبّ … متنامية في الألباب
وإن كان وتعبت … وإن حتى سئمت … وإن مرضت بالصمت
وإن شبعت ثمالة وحدي
لن أكون معبودتي لي … لك ضدّي
ووحدي أقطف أحرف وجدي وأجود على الأيام برغيف الفرح
من عرق الظفر بالحبّ صحوا وسكرا
غروره أيامنا حبيبتي تستفزّ اللهب المتعاظم في قلب كظيم
فيختلي بالكلمات يرتّلها ويمضي إلى مجرى التكاثر كلّ خريف “سدريّة” المنتهى
صبيّة تنحدر من نخلة لا شرقيّة ولا غربيّة
حوريّة تلاعب بأنامل من قلب حيّ… زغب روحي المنقوشة على شاهد
يستدلّ به الليل الثمل بالحبّ عليّ
ويعانقني بكأس حياة أخرى عزيزة على ثدي الحلم بي … بإنساني فيك
بالحرّية حبيبتي …
بالحرّية …/…
…../…..
البلاد هنا فيّ: 11/11/2010
المجنون أبدا ، حبّا : المختار الأحولي
المختار المختاري غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 18 / 05 / 2011, 19 : 01 PM   رقم المشاركة : [7]
المختار المختاري
كاتب نور أدبي ينشط

 الصورة الرمزية المختار المختاري
 





المختار المختاري is on a distinguished road

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: تونس

جاهز أنا الآن للحب والمنفى … بألم المختار الأحولي

(أستهل بمن منح صيغة الشكر في وداع الأحبة الغادرين مرتبة الكائن.وأقول له .إذ أعلم جيدا أنه يسمع من منفاه الأخير رائحة الكلمات . يا محمود شكرا للكثير منك . وهذا شكرك الذي أسكرني أودع به أنا نفسي أياما . لأستهل ما أستقل من طريق للمنفى المغاير . إذ فيه ما لم تقله لي …/…)
جاهز أنا الآن للحب والمنفى …
بألم المختار الأحولي

…../…..
قل شكرا … لكل الوجوه والأسماء التي
استكثرت عليك الحب
ونبيذ الكلمات المجنونة
قل شكرا .. للمهووسين بنحت الوهم
وبحدود لا تخترقها خطى الطيف
بلا جواز الجهل…
وقل شكرا .. لكل منازل السلالة
حين يخفق البصر في توحيد المعاني
تبدع سرابا… قيل … يبزغ من رحمه الأمل
وقل ألف شكر … للذي يأخذ عني وزر الهوية
فقد انتهيت من جمع تواقيع
المصنفين… والمحللين… والمحلفين …
ودعاة الاختلاف … والمهرولين خفافا إلى
ظل لا ظل فيه …
لأنتهي من حزني … وأصل … إلى محراب الأغنية
في روحي … وأطل على كتب الله
لتأخذني إلى منفى …
أضل فيه كأس حياة عزيز
وطلل للقلوب … التي تعانق ذنوب الحب المفتونة
بحبل يهل من خلف جبل الفكرة …
وقل شكرا … ألف شكر … للهب يدمي هشيم إدماني
رغبات الحفاظ على أدنى من سهم بوصلة صريح
وقبيح الذاكرة…
وقل شكرا جزيلا … للذي خرب علامات فمي
المرسومة فوق جدار
يشهد أن لا حاجة للسحر… ذات مطر يظل شجرة
تنز شواهد أحبتها على الطين
قطرة… قطرة
قطرة …
ربما لن أجد وقتا مثاليا لأشكر أيضا كل …
معبوداتي …
اللواتي تحسسن طعم الليل الفائض
حين لامست شفتاي حلمتا العمر المستشهد
على ضفاف نهر يروي عطش الجرد
شكرا لهن حين أيقظن الكامن في الزمان
بلسان آلهة الليل الشهوانية
ووسدن ضجيجي بوحش الحب
شكرا لصبايا وزعن نهاري على إدمانهن
إدماج وجوههن في مخابئ قلبي
ليدسسن رغبة التوحد في صوت برعمه
الموت على وجهي …
شكرا أيضا لسيدات فقدن عذرية اللون في عيوني
فأنتجن بصرا لي من ما يهز موجات بحر التاريخ
عاليا… نحو إشراقه أخرى
تطل من شرفة بلاد ما على وحدتي
وغربتي …
شكرا مرة أخرى للذي نسف التنبؤات
في حكمة عاشق متواطئ مع خياله
في شوارع المدينة النموذج ..
عند أول مفترق حبر صوتي
وانعطافة تنهيدة …
وشكرا … شكرا
بلاد لي ؟ … لا … لا بلاد حتى الآن
لرواد الحكاية
وملاذ التهذيب لم تكن (الربذة) “أبا ذر” …
بل هي الرؤيا …
فشكرا على سرعة الصوت
الذي يردد أسمي للظلام
عله ينفذ إلى مرفأ الخلود
ومواثيق الملة تبدد أحلامه على ناصية الحب
شكرا للحب ذاته في ذاته
حين يكسبني … فتنة الشوق
لعناق الصب في الذات المشردة
ويختصر الفرح في مقصدة
ويستوي في رحمها الموت والحياة
وأكتشف أني مجرد وصف
في هامش … من أحلام مبددة
فشكرا للسماء تشقى
ليقف تعبي على جسد
ويكابد حب الوردة

أخيرا شكرا لأيلول فهو الواجب ذاته
يتشكل من خمريتي
ولا يصحو كوعيه
ليخترق الحركة … يبذل أسراره للمتوحد
ويبدل المشاهد … بجنون ريح
أو بحبات ماء
أو شمس تشق فضاء غيمة
لتنثر روحي على الرحب
بخور الحب المعنى الحي للكلمات
شكرا لبصماتي في صلواتي … النابضة غزلا
حرا… وحكايات عن الذي ذهب… من ذهب …
وتعب
وغضب…/…
…../…..
بلاد ما 27/09/2010
مجنونكم الدائم المختار الأحولي
المختار المختاري غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 18 / 05 / 2011, 20 : 01 PM   رقم المشاركة : [8]
المختار المختاري
كاتب نور أدبي ينشط

 الصورة الرمزية المختار المختاري
 





المختار المختاري is on a distinguished road

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: تونس

جاهز أنا الآن للحب والمنفى … بألم المختار الأحولي

(أستهل بمن منح صيغة الشكر في وداع الأحبة الغادرين مرتبة الكائن.وأقول له .إذ أعلم جيدا أنه يسمع من منفاه الأخير رائحة الكلمات . يا محمود شكرا للكثير منك . وهذا شكرك الذي أسكرني أودع به أنا نفسي أياما . لأستهل ما أستقل من طريق للمنفى المغاير . إذ فيه ما لم تقله لي …/…)
جاهز أنا الآن للحب والمنفى …
بألم المختار الأحولي
…../…..
قل شكرا … لكل الوجوه والأسماء التي
استكثرت عليك الحب
ونبيذ الكلمات المجنونة
قل شكرا .. للمهووسين بنحت الوهم
وبحدود لا تخترقها خطى الطيف
بلا جواز الجهل…
وقل شكرا .. لكل منازل السلالة
حين يخفق البصر في توحيد المعاني
تبدع سرابا… قيل … يبزغ من رحمه الأمل
وقل ألف شكر … للذي يأخذ عني وزر الهوية
فقد انتهيت من جمع تواقيع
المصنفين… والمحللين… والمحلفين …
ودعاة الاختلاف … والمهرولين خفافا إلى
ظل لا ظل فيه …
لأنتهي من حزني … وأصل … إلى محراب الأغنية
في روحي … وأطل على كتب الله
لتأخذني إلى منفى …
أضل فيه كأس حياة عزيز
وطلل للقلوب … التي تعانق ذنوب الحب المفتونة
بحبل يهل من خلف جبل الفكرة …
وقل شكرا … ألف شكر … للهب يدمي هشيم إدماني
رغبات الحفاظ على أدنى من سهم بوصلة صريح
وقبيح الذاكرة…
وقل شكرا جزيلا … للذي خرب علامات فمي
المرسومة فوق جدار
يشهد أن لا حاجة للسحر… ذات مطر يظل شجرة
تنز شواهد أحبتها على الطين
قطرة… قطرة
قطرة …
ربما لن أجد وقتا مثاليا لأشكر أيضا كل …
معبوداتي …
اللواتي تحسسن طعم الليل الفائض
حين لامست شفتاي حلمتا العمر المستشهد
على ضفاف نهر يروي عطش الجرد
شكرا لهن حين أيقظن الكامن في الزمان
بلسان آلهة الليل الشهوانية
ووسدن ضجيجي بوحش الحب
شكرا لصبايا وزعن نهاري على إدمانهن
إدماج وجوههن في مخابئ قلبي
ليدسسن رغبة التوحد في صوت برعمه
الموت على وجهي …
شكرا أيضا لسيدات فقدن عذرية اللون في عيوني
فأنتجن بصرا لي من ما يهز موجات بحر التاريخ
عاليا… نحو إشراقه أخرى
تطل من شرفة بلاد ما على وحدتي
وغربتي …
شكرا مرة أخرى للذي نسف التنبؤات
في حكمة عاشق متواطئ مع خياله
في شوارع المدينة النموذج ..
عند أول مفترق حبر صوتي
وانعطافة تنهيدة …
وشكرا … شكرا
بلاد لي ؟ … لا … لا بلاد حتى الآن
لرواد الحكاية
وملاذ التهذيب لم تكن (الربذة) “أبا ذر” …
بل هي الرؤيا …
فشكرا على سرعة الصوت
الذي يردد أسمي للظلام
عله ينفذ إلى مرفأ الخلود
ومواثيق الملة تبدد أحلامه على ناصية الحب
شكرا للحب ذاته في ذاته
حين يكسبني … فتنة الشوق
لعناق الصب في الذات المشردة
ويختصر الفرح في مقصدة
ويستوي في رحمها الموت والحياة
وأكتشف أني مجرد وصف
في هامش … من أحلام مبددة
فشكرا للسماء تشقى
ليقف تعبي على جسد
ويكابد حب الوردة

أخيرا شكرا لأيلول فهو الواجب ذاته
يتشكل من خمريتي
ولا يصحو كوعيه
ليخترق الحركة … يبذل أسراره للمتوحد
ويبدل المشاهد … بجنون ريح
أو بحبات ماء
أو شمس تشق فضاء غيمة
لتنثر روحي على الرحب
بخور الحب المعنى الحي للكلمات
شكرا لبصماتي في صلواتي … النابضة غزلا
حرا… وحكايات عن الذي ذهب… من ذهب …
وتعب
وغضب…/…
…../…..
بلاد ما 27/09/2010
مجنونكم الدائم المختار الأحولي
المختار المختاري غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 18 / 05 / 2011, 22 : 01 PM   رقم المشاركة : [9]
المختار المختاري
كاتب نور أدبي ينشط

 الصورة الرمزية المختار المختاري
 





المختار المختاري is on a distinguished road

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: تونس

مرقد روحي القدس ، طين الحبّ … بألم المختار الأحولي

رقّع القطار عينيه الدخانيتين
بمعايير الصدف المتوهّجة…
بلا رغبة نفذ إلى حزنه
وكان النهار قطارا يسافر في النبيذ
كان لا عون له
لا حوله ولا قوّة…” في شرعهم طبعا” …
سوى الحبّ الفطريّ فيه
لا يملك سوى ما تيسّر من حديد القلب المضغوط
باستسهال اقتحام وجهه … ” خال “
زمن شؤم غشي الطلعة
يتوسّد أسئلة الخوف
كان على صدره صخر الأحد
هي أنثى تخفي ارتدادها من التوحّش
والتصدّع بجحيم لسانه
لذلك إبتهجت بغربته
هي أنثى … وكفا بالله حسيبا
ورقيبا على جسدها المنقوع بملح التشوّهات الصدئة
تتوارث خبزا الليل
من غفلة الصدى الذاهب من صوته إلى …
ضيق قلب الجاهز لعناق …
هي أنثى …
ولا جديد في ذلك سوى تفاصيل الموت
وورطة الخارطة النوويّة
………….سيدتي….
سيدتي
أقذف ريح لساني فيك
وفي منعطف التعتيق بالهجر
وأنا أسوس روحي
لا وطن لي أتقمّص اسمه
وأشي بالحبّ
وها أنت كما لوح طينيّ رقّمه ربّ عمري
ليلهب قشّ وهمهم المسنود بالنفي
زمن تواطأ الحقيبة ….
أعانق صورتي بوحدتي
وأقول لسرّ الأرض
” مازال هناك متّسع … لألوذ بالأغاني
وأتداعى في رحب الحبّ
بجنوني الغريزيّ
وأجود تقاسيم كتاب الحياة …”
يا أنا هي أنثى
والأنثى سؤال
لا يستقرّ …
جهل … جهل …
هو الجهل
في ما وطّنه رنين المغناطيس
على جدران معبد الليل الظليل
وعلى كتف شرعيّة الفوضى
يا أنا … يا أنا هي …
هي الحبّ الذي يرفد يباب أبواب الإياب
يضاجع سماء
لا شمس …
ولا قمر يبزّها…
غير السخرية من هزيمة الاستثناء
التي بشّر بها الرّقيق
…. وهي …. خمره الروح
عصرها ألاه الخارق
…. وهي …. وهي وسّادة تلهبني بالعرق المرّ
فتلهيني عن الولاّدة
تبيح شرط التوتّر.. حين تغري الفضاء بشحن الحزن
إلى قلبي الصامد … الصامد
الصاعد …
الصامت حتى الآن
تدّخرني على عجل لحطب الحلم
…. وهي بلا سواها …
يغذّي جسدك … حنطي الغثّ
بسكر الشهوات…
وبإبر عينيها تقطع صوتي المتراكم على موجات
بحر الحبّ
تسجّيني على فراش وثنيّ
لتنقش أوصاف الرغيف على تعبي
وترجمني بالغربة
…. وهي انتصاري في الخرافة
وانتصاري في صدر يبشّر
بسماء تسع كلّ أسماء الصخر …
………….. سيدتي ….
أنا نخلة كبد يسكر عن بعد ، برضاب دمعة تسكبينها
في كأس عمري …
الذي يحاول اليوم الموهوم … جرثمته بالصدى
أنا سيد الأرض العارية القلب في ليل يدمّر رحم الكلمات
ويكيد في غرف التعليب
لوحدتي بجهنّم لوحدتي
…………سيدتي …… لك المخاض العجيب
يشرع وتر الحبّ … ويشعل غسيل البحر
على مرفأ الذكرى
يفشي قصيدتي لأسباط … شرّدها الغيث اللغويّ
على حانات الخرق
ولا إكراه في الحبّ
يكابدون تمزّق الأصابع…. ورعب الوظيفة
يستهديون بروحي المدمنة أغاني
أصغي إلى هستيريا الوجوه ولا أستغيث بشجن
بل أجهد البياض على تحمّل أعباء الحكم
…… اسمي الثمالة ….. سيدتي
وأنا جمهرة الوضوح
أنا السلالة …
والنسق… حين يغرق الطين في محيط الجنازة
أكون … في كلّ إشهار لكاتم الصوت
وفي مستهلّ روحك
وحدي أمشي إلى ضلالتي وظلّي
اللذين الحبّ سيدتي …………
كان الهمس يرتجل خلاصة معجم
نصوص موظّفي مدن الإيلاف
ولا إيلاف مذ نكثت قريشا
فكان لكيدهم تضليلا
أنا حبيبتي المستحيل الذي من شطط جاهليّة فيه
وأمّية لم يستطيعوا لمحوها سبيلا
أنا الصعلوك الذي منك … لك
فاتحة كتاب مباح للغاوين
….. أنا زبد نهديك في ثغر طفل يرضع أيامه
حبّا حراما
ووحده دائما يكون … لوحده … يزرع وحده في علين
وينام … ينام مقاوما دمه من التخثّر
وينام مستبشرا بوجه الله المرسوم على وجهه
وينام على صدرك قرير اللسان
يصوغ من ضفيرتك رسم خارطة الإنسان
ويرجم الحزن المسجّى على سجّاد
الطريق ……….
بالسهل…
ويردم الوقت في قلبه
ليتنفس رائحتك …
حتى يتذكّرك ذات خريف
يشمخ على موطئ روح وعرة الكسب
وأنت أنثاي …
أنت نبيذ ليلي … وزلزال الكلمات
التي من حجب الحبّ
وأنت … ووحدي …
والسؤال القلق كقلقي
والضيق… والذهاب…
بلاد …/…
المجنون الدائم : المحتار الأحولي
بلاد ما : 14/10/2010
المختار المختاري غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 18 / 05 / 2011, 26 : 01 PM   رقم المشاركة : [10]
المختار المختاري
كاتب نور أدبي ينشط

 الصورة الرمزية المختار المختاري
 





المختار المختاري is on a distinguished road

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: تونس

برعمه تاريخها … في نصف عورة النار… بألم المختار الأحولي

…../……
لا أعرف أنّي أعرف أحدا…
ضدّ تنهّد في مدى روحي… منذ زمان ليس لي
أحد …
روحي عارية حبيبتي
تماما مثل زبد ميراث الرحيل
حين تصيّد الأبد …
لا أهل لي سيدتي … منذ زمان سحت مع ظلّ وتر
يغنّي … كن بددا يا قلب … كن بددا
منذ زمان لا أهل لي …ولا والد
ولا ولد … كأحد … أحد
أعيش إنفراد الأيام بي
غريبا… لا أنا لي … ولا حتى لي غير المخدّر
وبعض أسماء برتّبها صدى الأزمنة الكاذبة
في خيال شرد …
والآن لي … لي … لكلمات ظليلة
ولم يبق في القلب حتى بيت أرسم على جدرانه
صور معبودات لي وحدي
وأنقش كنيتهن … التي اخترت بغرور متيّم…
لتبيح كلّ الأسماء العاشقة
علّها تكون رشد …
وكان لي هنا … وما اخترقت الحاجة
لترويض زبد الحكمة المطلّة من شبّاك
فتحه ريح الرؤيا على موسيقى الفرح
في صدر إنسان الكون
ورغيف وجهه المشتهى … ورد …
كلّ أرقام الهواتف رميتها في البحر
حتى لا أسمع صوتهنّ وهنّ يلتهمن حلم نخلة الصحراء
القابلة للرحيل إلى مراقد أنبياء الجنون الجدد
هو الليل معبودتي عنواني… وسكري
وبقايا أحرف تبدع حقيبتي …
فانتدبني ربّ هذا الليل رسول حبّ يعانق هذا الصليب
في دهماء تتمرّد على قبس العلامات السوداء …
والاستفهام يؤكّد …
ووضوح ما علّقه الزمان على جدار ـ المكارب ـ
وعلق ذات عمى …
في ما أنشد الليل
هكذا انتهى الكلام … وحان ما حان …
من تأبّط جمرة الماء
وحسد التعب على تعبه … فجاد الحزن
بما ورد على قلب قدّ
إلى أصوات … تشيع السهد
هو ذا الحمام يلعب بتعبه… ليعبّ من مدام الطرق
رمز نفق … يشهر دثاره لروح الغرباء
أينما ولّيت وجهي معبودتي
يرافقني قلبي
وأحبّ … أحبّ ملئ نفسي
لتؤلمني غمامات لا تمطر أيّاما أخر… عدد
……………..
منذ زمان لا أهل لي …
ولا سيد مقام … أقدّس سرّ روحه
ولا حتى زهرة تمتص ما مكثا في قوقعة الإنسان الذي فيّ …
نبرة الوجد… وأبجديّة الحبّ الإلهية
لا أهل لي … ليس هذا بقضيّة
لم تنتهي الدنيا … ولا ما أوجد الرحم
سأطلي وجهي بلون أنساب الرحيق
وشهد الكلام
أصوم قليلا عن شمّ التراب
حتى أنسى صدري في كتاب
أحرقه بسراب الغياب سدا
وبرميم امرأة تخرج من ماء عيني كشهاب
ينشد أسباب فقه فائض القيمة
في شرّ المحترم بمحراب الفتوى عن قصد
سأرقد على ظلّ المعاني والكحول الهرمة تعمّر في دمي
وأجول في مسارب الأحلام
وخيال آلهة لا يعقرها الجهل… فترتاب فيّ
وتنكمش على برّي وبحري
لتسقيني عذابا… العذاب … كمدا
سأطلق قلبي معبودتي ليلامس شهوات السحاب
وأرتّب الرحب
ورخام أناملي
التي تداعب مناجاة جسدك الرخو
من أتعاب
التوازن في القصيدة
أدرك أنّ الكون أنثى في قلب عاشق صمد …
لذلك …
وألدك من وهمي … مدينة “سبئيّة” “بمأرب” ولا مآرب
بدرب يعتليه أحباب الخارق … الذي بحبّه سعد
وهو يعانق الجبّة وينتعل لهب الطوائف
وهزائم الأعراب …
وتجرّأ الأغراب على تفريغ تعانيه من عمره
الذي وجد …
كما أحد .. أحدا …
…………………
لا أهل لي معبودتي … أعترف … وأعترف أنّي أختم
بما أخترق من حكمة ملك “الدراويش”*
وأهمس في خجلي المتّقد حزن … بما وعد العشّاق
وهو يناجيك خجلا …
(… أعدّي لي …”أرضا” كي أستريح
معبودتي … فإنّي أحبّك حدّ التعب …)
أحبّك حدّ …”الاستلاب” …..
وأعبدك كما لم يعبدك في الأيام أحد
لكي ظلّي دثار
ولي الأيام الباقية بغربتها
ولي الحبّ وما خلد …/…
…../…..
المجنون المدمن سكر: المختار الأحولي
بلاد ما في 20/09/2010
المختار المختاري غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
"كتبستان", *جوبيتار*, ...قينه, أل..18, لأهل, أمام, ملالي..., لندن, لأيلول, ملحة, مميزة, أهوّ, هاتي, ناسي, نبيذ, أترع, متوهّم..., متّهم, أيلول, أحداث, أدري, لحظة, مرمر, لرغبات, مرّ…, مرقد, مستهلّ, إستان, مسجد, لكننا, أعمى, نقوشا, الله, الإنشاد, المؤقّتة, الناريّ…, النار…, المتمرّس, الندم, المختار, المختارالأحولي, الأحو, الأحولي, المسلّي, المفتعل:, النورس, الأوّل, الباطن, انتصار"كلب, الثوريّة, الجنّ"على, الجاثمة, الخارق, الحبّ, الجبّة, الحديد…, الخريف, الحقيبة, الردّ, الرغيف…, الروح, الروح…, الرّمز, الرّوح, انصهار, الشاعرخضيّر, الضغط, السفر, الكلمات, الكأس, الكافر, العمر, العمر…, العالقة, الغجر, الغريب, الغضبّ, الفيس, الوافرة., الوزير, الذوبان, القديم, القدس, القوّة, اعتصموا, بألم, تنويه, بالمهزلة, بالجنون, بالحبّ, تاريخها, تدثّرت, برعمه, بسخرية, ثوريّ, بوّابة, بطاقة, بقلم, بقلبي…معنى, جمهوريّة, جناين, ينير, جميعا, جاهز, يتداركنا, حديث, خدعة, حضرة, حكمة, يوني, جوارح, دوائر, خذلنا, رغيف, رفرفة, روحي, روحيا, رقصة, صباحك, ضفاف, كأسها, ظلموك, عندي, غبطة, عيدي, غريمي, عورة, فروحي, و..., ونواصي, والمنفى, والعيد, وتلوّث, ووتربألم, وطني, وقالوا, ذهاب, ذكريات, قانون…, قالوا, “الخارق”, “الخورنق”


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
يا شعب الربّ ... يا شعبي بفرح المختار الأحولي ...../..... المختار المختاري المساجلات الشعرية 1 22 / 11 / 2014 13 : 10 PM
حكمة الباطن ... هوّ الغضبّ ... أهوّ وجه المختار الأحولي في هوّ المختار المختاري قصيدة النثر 3 24 / 05 / 2011 19 : 02 AM
سأكون ... أنا الشيوعيّ ... بقلم المختار الأحولي المختار المختاري شعر التفعيلة 2 22 / 05 / 2011 42 : 02 PM
روح طينيّة من شعب الحبّ… بألم المختار الأحولي …../….. المختار المختاري شعر التفعيلة 0 11 / 02 / 2011 09 : 02 AM
يا شعب الربّ ... يا شعبي بفرح المختار الأحولي ...../..... المختار المختاري شعر التفعيلة 0 09 / 02 / 2011 01 : 11 PM


الساعة الآن 37 : 01 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education

الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية

خدمة Rss ||  خدمة Rss2 || أرشيف المنتدى "خريطة المنتدى" || خريطة المنتدى للمواضيع || أقسام المنتدى

|