رسالتي تبحث عن ساعي بريد، يعرف عنوانها، لا يخشى أن يدقّ بابها ليخبرها بأنّ هناك من قرّر محاربة أوجه الحضارة من أجل لحظة جاهلية بصحبتها، رجل يقف عند أول الطريق المؤدية لقلبها، ينتظر دون أن يخشى المطر.
راائع جداً هذا الزمن الجميل الذي ذكرتنا به أستاذ خيري حمدان
أيام كنا ننتظر الرسائل من الأحبة أيام وأسابيع ولا نمل الانتظار
أمتعني جداً ما قرأت , دمتَ أديباً ومبدعاً متألقاً , وكل التقدير .