قصة ممتعة تحمل طرحاً هاماً وتلقيه بيننا على عجل... ليس عيباً أن يصاهر المرء معتوهاً وحسين لم يشتك من ذلك، لكن هل كان صادقاً مع نفسه؟ أم أنه كذب إخفاء لمشاعره التي قد تجرح كرامته إذا ما ظهرت للعلن؟
هنا، لا يضمن المرء النتيجة، مهما بدت الظواهر بريئة ومغرية، فالكثير منها يخدع
لكن أغلب الأهل يتخذون من هذا التقصي وسيلة للتمادي بسير حياة الناس حتى وإن لم يتم بينهم الارتباط،
ربما لم يقدم حسين على هذا الزواج إلا تحدياً لكل المفاهيم والمخاوف، وإبرازاً لرجولة تبخرت حالما دخلت سكينة حاملةً الفأس
أثارتني القصة بكل ما حملته من تشويق
أحيي براعتك على الدوام أستاذي العزيز