التسجيل قائمة الأعضاء



 
القدس لنا - سننتصر
عدد مرات النقر : 137,827
عدد  مرات الظهور : 162,242,643

اهداءات نور الأدب

العودة   منتديات نور الأدب > رابطة نـور الأدب (مسجلة ومرخصة) > الأقسام > قاعة الندوات والمحاضرات
قاعة الندوات والمحاضرات قاعة الندوات والمحاضرات يتم الاعداد لها بالاتفاق والتنسيق مع الإدارة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 24 / 09 / 2011, 37 : 12 AM   رقم المشاركة : [1]
هدى نورالدين الخطيب
مديرة الموقع المؤسس - إجازة في الأدب ودراسات عليا في التاريخ - القصة والمقالة والنثر، والبحث ومختلف أصناف الأدب - مهتمة بتنقيح التاريخ - ناشطة في مجال حقوق الإنسان


 الصورة الرمزية هدى نورالدين الخطيب
 





هدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: مدينة حيفا - فلسطين ( فلسطينية الأب لبنانية الأم) ولدت ونشأت في لبنان

Llahmuh ندعوكم لندوة بعنوان: (( الدولة ومصير فلسطين المحتلة منذ عام 1948 ))

[align=justify]تحية عربية لكل السيدات والسادة أعضاء منتديات نور الأدب
طرح توجه السلطة الفلسطينية إلى الأمم المتحدة لطلب عضوية كاملة جملة من التساؤلات تتعلق بأراضي فلسطين الحتلة منذ عام 1948 والفلسطينيون فيها وملفيْ الفلسطينيون في الشتات والمصالحة الوطنية الفلسطينية.

يرى عدد من خبراء القانون الدولي أن الاعتراف بدولة على حدود 1967 دون قيود، يعني تلقائياً استبعاد فلسطين التاريخية وتجاهل حق اللاجئين في العودة ومصير العرب داخل الخط الأخضر، ويرى سياسيون أن الواقع لن يتغير لأنالعدو الصهيوني لن يعطي شيئاً.
ويتوقع فريق من المحللين عودة ملف المصالحة إلى الصدارة بعد انتهاء ملف التوجه إلى الأمم المتحدة، لكن آخرين يرون أنه لن يتأثر كثيرا لعمق خلافات الفصائل أصلاً.
ويرى الخبير القانوني رئيس لجنة صياغة الدستور الفلسطيني سابقاً أحمد الخالدي أن التوجه الأممي من شأنه أن يحدث تغييرا كبيرا في المشروع الوطني من حيث الأرض وإقليم الدولة.

وقال إن محور المشروع الوطني كان التمسك بفلسطين التاريخية، لكن المشروع الحالي يتنازل عن أكثر من ثلاثة أرباع فلسطين "وبالتالي فقدان حقوق أساسية أهمها حق العودة إلى أراضي عام 1948".
وأضاف إن مستقبل قضية اللاجئين يعتمد على صيغة القرار الأممي "فقد أشارت قرارات سابقة إلى القرارين 181 و194، وإذا لم يتضمن القرار القادم هذه الإشارة فهنا الخطورة على ضياع هذا الحق".


أما أستاذ العلوم السياسية في جامعة بير زيت باسم الزبيدي يقول: إن المسعى لن يؤثر فعليا على أرض الواقع "لأن إسرائيل لن تعطي شيئا ولو بالحدود الدنيا التي يريدها (الرئيس الفلسطيني محمود) عباس".

وأضاف إن المعارضة تعتقد أن تحقق الدولة يعني التنازل عن حقوق كثيرة جدا ليس فقط في فلسطين جغرافيا، وإنما عن الحقوق الوطنية وخاصة قضية اللاجئين وحقهم في العودة.

أما الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، يؤيد التوجه القيادي عبد العليم التوجه لكنه لكنه يرى "ثغرات كثيرة" أبرزها الذهاب بالأدوات نفسها (الشخوص) التي فاوضت العدو الصهيوني لأكثر من 20 عاماً وفشلت، والذهاب قبل توحيد الشعب الفلسطيني وإتمام خطوط المصالحة.

وعبر عن خشيته من الحصول على العضوية الكاملة مقابل التنازل عن حق العودة "الجسر الذي يوصلنا لفلسطين التاريخية "

أما منظمة التحرير الفلسطينية ( فتح) اعتبرت التوجه انعكاسا لإجماع فلسطيني ودعم أكثر من 5.5 مليارات إنسان و130 دولة بما فيها الدول العربية والإسلامية ودول عظمى، مطالبة المنتقدين خاصة حركة المقاومة الإسلامية ( حماس) بأن "تنحاز بشكل كامل للأغلبية الساحقة من أبناء الشعب الفلسطيني".

ورفض الناطق باسمها أسامة القواسمي المخاوف على حق العودة، وقال إن القيادة الفلسطينية حصلت على قرار الاعتراف بالكيان الفلسطيني ومنظمة التحرير سابقا دون إلغاء القرار 194.

لكن القيادي والنائب عن حماس خالد طافش يرى الاعتراف بدولة " إسرائيل " على أراضي 48 ليس جديدا، فقد أقرته سابقا منظمة التحرير, واتهم أطرافا فلسطينية بالسعي لشطب حق العودة.

وحول تأثيرات الاعتراف المحتمل بالدولة على علاقة الفصائل وملف المصالحة، يقول الخالدي إن الانقسام والصراع مرشح للتصاعد، ولم يستبعد تدخل الاحتلال والولايات المتحدة لتعميقه لتحويل الصراع إلى الداخل، خاصة مع وجود فريق يؤمن بالمفاوضات وآخر يؤمن بالمقاومة وسيلة لاستعادة الحقوق.




بين الفصائل "فهناك من يرى أن الدولة هي نهاية المطاف مقابل من يعتقد أنها مجرد بداية لتحرير كامل فلسطين".
وأضاف أن محمود عباس عندما ينتهي من ملف الأمم المتحدة، سيجد نفسه أمام مفاوضاتٍ ليست بالشكل الذي يريده و"سيكون عليه أن يفعل شيئا وهو المصالحة".
لكنه مع ذلك لا ينصح بالتفاؤل "لأن عيون القيادة الفلسطينية ستكون على مفاوضات قادمة وأي مفاوضات سيكون
من أهم شروطها ألا تتحرك المصالحة للأمام".

وخلاف سابقيه يرى دعنا أن حصول فلسطين على العضوية "سيساهم إلى حد كبير في الوحدة" وحتى "حماس -رغم انتقادها لتوجه عباس- معنية بحصول فلسطين على عضوية الأمم المتحدة".

وفي حين يؤكد القواسمي أن المصالحة ستبقى أولوية قصوى لدى قيادة فتح، يقول طافش إنه كان من المفترض إنجازها قبل التوجه إلى هيئة الأمم المتحدة.
***


السيدات والسادة

نننظر مشاركاتكم والبدء في ندوة فعلية حول مختلف النقاط والتطورات والمخارج

نرجو الاستجابة لأهمية الموضوع، وكل مساهمة وإن بدت لصاحبها صغيرة قد تكون غاية في الأهمية.
بانتظار مداخلاتكم الكريمة وبدء فعاليات هذه الندوة فعلياً خصوصاً ونحن أمام القضية المركزية لأمتنا



دامت فلسطين حرة عربية من النهر إلى البحر



[/align]

نور الأدب (تعليقات الفيسبوك)
توقيع هدى نورالدين الخطيب
 
[frame="4 10"]
ارفع رأسك عالياً/ بعيداً عن تزييف التاريخ أنت وحدك من سلالة كل الأنبياء الرسل..

ارفع رأسك عالياً فلغتك لغة القرآن الكريم والملائكة وأهل الجنّة..

ارفع رأسك عالياً فأنت العريق وأنت التاريخ وكل الأصالة شرف المحتد وكرم ونقاء النسب وابتداع الحروف من بعض مكارمك وأنت فجر الإنسانية والقيم كلما استشرس ظلام الشر في طغيانه..

ارفع رأسك عالياً فأنت عربي..

هدى الخطيب
[/frame]
إن القتيل مضرجاً بدموعه = مثل القتيل مضرجاً بدمائه

الأديب والشاعر الكبير طلعت سقيرق
أغلى الناس والأحبة والأهل والأصدقاء
كفى بك داء أن ترى الموت شافياً = وحسب المنايا أن يكن أمانيا
_________________________________________
متى ستعود يا غالي وفي أي ربيع ياسميني فكل النوافذ والأبواب مشّرعة تنتظر عودتك بين أحلام سراب ودموع تأبى أن تستقر في جرارها؟!!
محال أن أتعود على غيابك وأتعايش معه فأنت طلعت
هدى نورالدين الخطيب غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 24 / 09 / 2011, 20 : 04 AM   رقم المشاركة : [2]
علاء زايد فارس
مهندس وأديب يكتب الشعر

 الصورة الرمزية علاء زايد فارس
 





علاء زايد فارس has a reputation beyond reputeعلاء زايد فارس has a reputation beyond reputeعلاء زايد فارس has a reputation beyond reputeعلاء زايد فارس has a reputation beyond reputeعلاء زايد فارس has a reputation beyond reputeعلاء زايد فارس has a reputation beyond reputeعلاء زايد فارس has a reputation beyond reputeعلاء زايد فارس has a reputation beyond reputeعلاء زايد فارس has a reputation beyond reputeعلاء زايد فارس has a reputation beyond reputeعلاء زايد فارس has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: فلسطين

رد: ندعوكم لندوة بعنوان: (( الدولة ومصير فلسطين المحتلة منذ عام 1948 ))

[align=justify]
أستاذة هدى أرسل إليك التحية أنت وجميع الحضور والمشاركين الكرام

واسمحي لي أن أنقل ردي على موضوع استطلاع الرأي حول خطاب أبو مازن هنا ، فهو ردي على هذا الموضوع أيضاً...وسأعود مع بعض النقاط التي وردت في موضوعك إن شاء الله


قبل أن استعرض وجهة نظري سأتحدث عن المزاج الشعبي والفصائلي/



اعتقد أن الكثير من أبناء شعبنا يوافقون على هذه الخطوة، وقد أفجر لكم مفاجئة أيضاً أن الفصائل المعارضة لهذه الخطوة وعلى رأسها حماس تعاني من اختلاف في الراي بين رموزها وعناصرها حول هذه الخطوة ...

حتى أن بعض قيادات حماس أيدو الفكرة وبعثوا رسائل واضحة بتأييدهم لخطوة الأمم المتحدة، منهم الدكتور ناصر الدين الشاعر وهو كان يشغل منصب نائب رئيس الوزراء في حكومة السيد هنية، وكذلك غازي حمد وهو يشغل منصب مهم في حكومة هنية في غزة في حين أن الدكتور البردويل عارضها بشدة، وحتى السيد هنية قال نحن مع جوهر الدولة ولكنه تحفظ على هذا التحرك.



وللعلم فقد وقعت الفصائل الفلسطينية على وثيقة الوفاق الوطني بالقاهرة واتفقوا على برنامج الحد الأدنى وهو دولة في حدود 67 وفوضوا منظمة التحرير بالتفاوض باسم الشعب الفلسطيني، لذلك فأنا اعتقد أن هذه الخطوة تحظى بتأييد شريحة واسعة من الشعب الفلسطيني.


قبل قليل كان عندي أصدقاء ، أحدهم فتحاوي و2 حماس ، الثلاثة ولربما يشاهدون ردي هذا عليكم يوماً من الأيام
الثلاثة أيدوا هذه الخطوة ، بل وانتقدوا كل من عارضها..الكثير من أقاربي المؤيدين لحماس أيدوا هذه الخطوة بشكل كامل...


ولماذا ذكرت هذا الكلام؟ لكي أشير بوضوح إلى أن هذا الموقف يبدو أنه موقف الغالبية - والله اعلم- وهو الموقف الذي اتفقت عليه الفصائل سابقا، حتى وإن تنكرت لذلك الآن!

كذلك لن أنسى الدكتور مصطفى البرغوثي وقد أيد هذه الخطوة وغيره كثير ممن كانوا ضد المفاوضات العبثية


ولو ذهبتم الآن للمواقع الحوارية التابعة لحماس والجهاد عبر الانترنت ستجدوا أن هناك شريحة ليست بالبسيطة من شباب الحركتين قد أيدوا هذه الخطوة وأعجبوا بالخطاب ...حتى بعض المعارضين لهذه الخطوة أشادوا بقوة الخطاب

وسأذكركم بموقف نادر للسيد أحمدي نجاد اليوم بدعم موقف طلب الدولة، وموقف أردوغان المعروف مسبقاً، وكذلك الموقف الجديد لسوريا ولبنان باعترافهما بدولة فلسطينية على حدود 67 وهما آخر دولتين عربيتين اعترفا بهذه الدولة .. وهذه الامور لا يمكن المرور عليها مرور الكرام!



لقد تابعت خبير قانوني على قناة بي بي سي اليوم وهو غير فلسطيني ، وقد تحدث باستفاضة ووجه كلامه للسيد سامي ابو زهري القيادي في حماس وأخبره أن هذه الخطوة لا خطر فيها على حق العودة بتاتاً ولا على موقع منظمة التحرير، وقد بدا على السيد أبو زهري الاقتناع بهذا الراي القانوني...وقد برر الأخ سامي ابو زهري معارضتهم للخطوة لأن الرئيس لم يشاورهم في هذا الأمر..وقد تنتج عنه نتائج وخيمة.


الآن سأتجه لموقفي الشخصي وأكرر - كالببغاء- ما ذكرته سابقاً بأن هذه الخطوة هي مجرد خطوة رمزية...

إن نجحت - وهذا مستحيل - ستؤدي الى مشكلة لمسؤولين اسرائيليين مع محكمة الجنايات الدولية
ويجب أن تقرن هذه الخطوة ببرنامج نضالي وطني واحد
وبالطبع لا حاجة لي أن أنهك عقلي بالتفكير بأثر هذه الخطوة على حق العودة، لأن اسرائيل وامريكا ترفضان بشدة هذه الدولة.
مع أني شاهدت اراء لقانونيين قالوا أنها لن تؤثر لا على المنظمة ولا حق العودة...
لكن كما تعرفون هذا مشروع قائم على دولة في حدود 67 لذا فهو يتنازل عن معظم اراض فلسطين التاريخية... وسأذكركم بأن فصائلنا ودولنا العربية والاسلامية قد اقرت بهذا الواقع!


وإن فشلت هذه الخطوة الرمزية - وأنا متأكد من الفيتو الامريكي - في هذه الحالة يجب أن يكون هناك عزل لاسرائيل وامريكا على الصعيد الدولي..
ويجب البدء بنضال حقيقي ، سلمي ، بالحجر ، اعلامي ، سياسي ، عسكري مستقبلا ( لأن الرئيس عباس يرفض العسكري) ....
وفي هذه الحالة سنكون قد ربحنا من هذه الخطوة
- أننا رفعنا اليد الامريكية القذرة عن المفاوضات
- أننا أوقفنا مفاوضات عبثية كانت مجرد مضيعة للوقت
- أننا وحدنا الصف الفلسطيني
- أننا عزلنا اسرائيل وامريكا في منطقتنا وسببنا لهما الكثير من المشاكل....الخ
- أننا أعدنا لقضيتنا بعدها العربي الاسلامي من جديد

لذا سيكون رأيي واضحاً وصريحاً سأكون مع الجماعة، حتى لو لم أكن مقتنعاً ، أؤيد البدء باستراتيجة وطنية واحدة لعزل الاحتلال وتكبيده خسائر كبيرة هو ومن يقف ورائه، وحشد العرب والمسلمين خلف قضيتنا من جديد في ظل التوازنات الجديدة التي بدات تنشأ بمنطقتنا...

لذا بعد الفيتو الأمريكي نحن ننتظر ماذا ستفعل القيادة والعرب والعالم وهذا السؤال الأهم؟؟!

بالنسبة للخطوة والخطاب، من الواضح جداً أن اسرائيل والولايات المتحدة في ورطة، لدرجة أني ذهلت من ذلك!
لم أكن أتوقع هذا الارتباك الكبير في الصفوف الاسرائيلية والامريكية
تهديدات، تحفيزات، مناقشات ، محاولات ،........
ردود فعلهم تصيبني بالشك الشديد أن هناك شيئاً ما يقلقهم بشدة!

أتمنى منكم أن تتابعوا المواقف الاسرائيلية من الخطوة ومن الخطاب
حتى الاتحاد الاوروبي يلوم اسرائيل بشكل متواصل...
لدرجة أن مسؤول بريطاني قال أن اسرائيل ضيعت فرص سلام مع العرب ستندم عليها لاحقاً
ومسؤول فرنسي قال : يجب ان تدرك اسرائيل أن كل ما حولها يتغير بسرعة.

لذلك فأنا اعتبر الخطاب قوي وجريء لدرجة أنه فاجئ الكثير، وأنا تفاجئت به والله، إنها لهجة مختلفة عما كنت اسمعه سابقاً من أبو مازن!
وأنا معارض لسياسة أبو مازن طيلة الفترة الماضية ولا أتبنى وجهات نظر حزبية أبداً وإنما أبدي موقفي حسب فهمي للأمور وشعوري بموقف الغالبية الفلسطينية المسيسة والغير مسيسة

الخطاب من وجهة نظري جيد والخطوة جيدة شريطة أن نتعامل بحكمة ومنطق وقوة لمرحلة ما بعد الفيتو الامريكي وما بعد وقف الهيمنة الامريكية على المفاوضات العبثية السابقة....

ولكل من هو قلق من هذه الخطوة، لا تتعبوا أنفسكم الفيتو الأمريكي سيحسم أمر هذه المسألة
وعلينا أن نفكر الآن كيف نعزل اسرائيل وأمريكا...

وما ضاع حق ورائه مطالب

ونحن لازلنا في بداية درب النضال الطويل
ومستعدين لأن نضحي بالغالي والنفيس لأجل قضيتنا العادلة

شكراً لكم جميعاً
وآسف على الإطالة

بارك الله فيكم
[/align]
توقيع علاء زايد فارس
 عَلَى أَيِّ أَرْضٍ أَحُطُّ الرِّحَالَ،
فَإِنّيِ مَلَلْتُ السَّفَرْ؟!!
وَكُلُّ الْعَوَاصِمِ مَلَّتْ أَنِينِي ،
وَحُزْنِي وَطُولَ السَّهَرْ...
أَجُوبُ ..عَلَى كَاهِلِي وِزْرُ كُلِّ الْقُرُونِ،
وفِي مُقْلَتَيَّ دُمُوعُ الْبَشَرْ..

الأديب الجزائري الكبير: محمد الصالح الجزائري
علاء زايد فارس غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 25 / 09 / 2011, 02 : 12 AM   رقم المشاركة : [3]
بوران شما
مديرة وصاحبة مدرسة أطفال / أمينة سر الموسوعة الفلسطينية (رئيسة مجلس الحكماء ) رئيسة القسم الفلسطيني


 الصورة الرمزية بوران شما
 





بوران شما has a reputation beyond reputeبوران شما has a reputation beyond reputeبوران شما has a reputation beyond reputeبوران شما has a reputation beyond reputeبوران شما has a reputation beyond reputeبوران شما has a reputation beyond reputeبوران شما has a reputation beyond reputeبوران شما has a reputation beyond reputeبوران شما has a reputation beyond reputeبوران شما has a reputation beyond reputeبوران شما has a reputation beyond repute

رد: ندعوكم لندوة بعنوان: (( الدولة ومصير فلسطين المحتلة منذ عام 1948 ))

الأستاذة الغالية هدى الخطيب
اسمحي لي أن أبدأ من حيث انتهيتِ في مداخلتكِ القيّمة وأقول :
" دامت فلسطين حرة عربية من النهر إلى البحر "
كم يسعدني أن يكون لي دولة فلسطينية معترف بها في الأمم المتحدة
وكل العالم , على أن تضمن لي هذه الدولة حقي في العودة إلى وطني
ومدينتي , فإن كانت هذه الدولة لا خطر منها على حقي في العودة ,
فلا أمانع بها بل أؤيدها , ولكن كيف لي ضمان ذلك ؟؟؟؟
لكني اليوم أنا ضد دولة فلسطينية على حدود 1967 , إذا كانت هذه
الدولة تتجاهل حق اللاجئين الفلسطينيين في العودة , وتتجاهل مصير
الفلسطينيين داخل الخط الأخضر , وضد هذا المشروع الذي يتنازل عن
ثلاثة أرباع فلسطين مما يعني استبعاد فلسطين التاريخية , وبالتالي
فقدان حقي في العودة .
رغم يقيني باستخدام الفيتو الأمريكي , وعدم تجاوب الصهيونيين مع
هذا المشروع , لذا يجب على الفلسطينيين العودة إلى المصالحة الفلسطينيىة وتعزيزها
وإلى النضال الفلسطيني الحقيقي لاستعادة الحق كاملاً , وماضاع حق وراءه
مطالب , وأؤكد هنا قول الزعيم الراحل جمال عبد الناصر : " ماأُخذ بالقوة
لا يسترد إلا بالقوة " . عودتنا حق ليوم الدين .
ياجماعة قبل مانكبر كبرت فينا روح العودة لأرض جدودنا
السياسة بتلعب فينا وبتوعدنا وبتعدينا , ووعود شبعنا .
شكراً لكِ أستاذة هدى لفتح هذه الندوة , وأعتذر إن كانت مداخلتي مخالفة للبعض.
توقيع بوران شما
 بيننا حب أمامنا درب وفي قلوبنا أنت يارب
بوران شما غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 28 / 09 / 2011, 18 : 09 PM   رقم المشاركة : [4]
هدى نورالدين الخطيب
مديرة الموقع المؤسس - إجازة في الأدب ودراسات عليا في التاريخ - القصة والمقالة والنثر، والبحث ومختلف أصناف الأدب - مهتمة بتنقيح التاريخ - ناشطة في مجال حقوق الإنسان


 الصورة الرمزية هدى نورالدين الخطيب
 





هدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: مدينة حيفا - فلسطين ( فلسطينية الأب لبنانية الأم) ولدت ونشأت في لبنان

رد: ندعوكم لندوة بعنوان: (( الدولة ومصير فلسطين المحتلة منذ عام 1948 ))

[align=justify]عن الجزيرة أخبار

بدائل السلطة عن الدولة الفلسطينية

لا تزال الشكوك تحيط بنجاح مسعى السلطة الفلسطينية للحصول على موافقة الأمم المتحدة على عضوية دولة فلسطين، إذ إن تلويح الولايات المتحدة باستخدام حق النقض ( فيتو) سيحسم هذا الجدل في مجلس الأمن الدولي ما لم تفلح واشنطن في منع حصول الطلب الفلسطيني على موافقة تسعة أعضاء من أصل 15 بمجلس الأمن.
وقد تكتفي السلطة الفلسطينية بالحصول على مقعد دولة مراقب في الجمعية العامة، وتعود إلى المفاوضات ضمن مبادرة اللجنة الرباعية الجديدة التي تدعو الطرفين الفلسطيني والإسرائيلي للعودة إلى المفاوضات بهدف التوصل إلى اتفاق نهائي في مدة أقصاها نهاية 2012. ولكن هذه المبادرة لا تتضمن النص على وقف الاستيطان الذي كان سببا في توقف المفاوضات، مما يجعلها غير مؤهلة -على الأرجح- لجمع الطرفين على طاولة التفاوض ما لم يحصل الفلسطينيون على عضوية الأمم المتحدة.
وفي هذه الحالة تسطيع السلطة الفلسطينية استخدام عدة خيارات للخروج من واقع الجمود الذي تعاني منه المفاوضات. وتتراوح هذه الخيارات بين التصعيد الميداني والدبلوماسي والعودة إلى الإطار الداخلي الفلسطيني لتقوية الجبهة الداخلية في مواجهة استمرار التغول الإسرائيلي بالاستيطان ورفض حصول الفلسطينيين على دولة.
تشكيل حكومة وحدة
ومن الخيارات المتاحة، عودة السلطة إلى تفعيل خيار الحوار الفلسطيني بهدف التوصل إلى حكومة وحدة، وهي الخطوة التي تم الاتفاق عليها مؤخرا في الحوارات بين حركتي التحرير الفلسطيني ( فتح ) والمقاومة الإسلامية ( حماس)، ولكن لم يتم التوصل إلى اتفاق نهائي بشأنها بسبب الخلاف على شخصية رئيس الوزراء القادم.


وتستطيع فتح أن تتوصل إلى اتفاق بهذا الشأن عبر تحريك موقفها من إعادة تعيين رئيس وزراء حكومة تسيير الأعمال الحالية سلام فياض المختلف عليه. إلا أن هذه الخطوة قد تضع بيد الإسرائيليين المزيد من المبررات للتشدد في المفاوضات، وقد تضع السلطة الفلسطينية في موقف حرج أمام الولايات المتحدة والغرب ما لم يتم تحديد مهام الحكومة بتسيير الأمور الداخلية.

وسيرتبط تفعيل الحوار بإعادة تفعيل دور المنظمة السياسي وإدماج حماس فيها وما ينبثق عنه (حسب وثيقة المصالحة المصرية التي تم الاتفاق عليها) من تشكيل لجنة قيادية مؤقتة للمنظمة قد تتخذ قرارات لن تكون في صالح المفاوضات وتفعيلها.
حل السلطة أو انتفاضة
وهذا يقودنا إلى الخيار الآخر الذي سبق أن لوّح به الرئيس الفلسطيني محمود عباس، وهو حل السلطة لوضع الاحتلال تحت مسؤولياته القانونية والإدارية. وينطوي هذا الأمر على ما يسميه البعض الفوضى، أو يطلق عليه البعض الآخر كشف الغطاء عن حقيقة الاحتلال ومنعه من استغلال وجود السلطة القائمة للادعاء بأن مسؤوليته عن وضع الأراضي الفلسطينية انتهت بتوقيع اتفاقيات أوسلو وقيام سلطة لا تمتلك السيادة على الأرض والبحر والجو.
وإذا كان هذا الأمر بمثابة "انتحار سياسي" للسلطة الفلسطينية وإنهاء لنهج التفاوض، فإنه يقود إلى الخيار الآخر المتمثل في إعادة إحياء الانتفاضة الشعبية. وقد يعتبر هذا الخيار الأكثر خطورة على السلطة الفلسطينية التي سبق لها على لسان قادتها أن رفضت الانتفاضة العنيفة، وتمسكت بما أسمته الانتفاضة السلمية جنبا إلى جنب مع المفاوضات لتحصيل الدولة الفلسطينية.
قد يؤدي خيار الانتفاضة السلمية إلى إطلاق عقال الصراع العربي الفلسطيني ويدفعه إلى آفاق أرحب وأخطر، ولكنه قد ينبني على إنجازات جديدة تعزز الخيار التفاوضي مستقبلا، وقد يخرج القضية برمتها من يد القيادة الفلسطينية التي تريد انتفاضة محسوبة وسلمية، وهو أمر لا يمكن ضمانه بسبب آلة القمع الإسرائيلية التي قد تقود إلى ردود فلسطينية وربما عربية رسمية وشعبية عنيفة.
ويمكن القول إن خيارات السلطة في ظل فشل خيار الدولة صعبة وتنبني على مخاطر، ولذلك فقد يكون من الأسلم لها أن تستمر في خياراتها الدبلوماسية إلى حين التقاط خيط جديد للتفاوض يمكن أن يتم تسويقه فلسطينيا وعربيا، وهو أمر لا يقل صعوبة عن الخيارات الأخرى في ضوء إستراتيجية السلطة التي تنبني على أساس التفاوض لا على أي شيء آخر.
المصدر: الجزيرة


*******
أتمنى أن نتابع النقاش
[/align]
توقيع هدى نورالدين الخطيب
 
[frame="4 10"]
ارفع رأسك عالياً/ بعيداً عن تزييف التاريخ أنت وحدك من سلالة كل الأنبياء الرسل..

ارفع رأسك عالياً فلغتك لغة القرآن الكريم والملائكة وأهل الجنّة..

ارفع رأسك عالياً فأنت العريق وأنت التاريخ وكل الأصالة شرف المحتد وكرم ونقاء النسب وابتداع الحروف من بعض مكارمك وأنت فجر الإنسانية والقيم كلما استشرس ظلام الشر في طغيانه..

ارفع رأسك عالياً فأنت عربي..

هدى الخطيب
[/frame]
إن القتيل مضرجاً بدموعه = مثل القتيل مضرجاً بدمائه

الأديب والشاعر الكبير طلعت سقيرق
أغلى الناس والأحبة والأهل والأصدقاء
كفى بك داء أن ترى الموت شافياً = وحسب المنايا أن يكن أمانيا
_________________________________________
متى ستعود يا غالي وفي أي ربيع ياسميني فكل النوافذ والأبواب مشّرعة تنتظر عودتك بين أحلام سراب ودموع تأبى أن تستقر في جرارها؟!!
محال أن أتعود على غيابك وأتعايش معه فأنت طلعت
هدى نورالدين الخطيب غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 29 / 09 / 2011, 09 : 02 AM   رقم المشاركة : [5]
مازن شما
كاتب نور أدبي متوهج ماسي الأشعة ( عضوية ماسية )

 الصورة الرمزية مازن شما
 





مازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond repute

رد: ندعوكم لندوة بعنوان: (( الدولة ومصير فلسطين المحتلة منذ عام 1948 ))

[align=justify]الأخت الغالية الأستاذة هدى نور الدين الخطيب
الأخوات والاخوة الكرام
فاقد الشيء لايعطيه، فدولة قامت على الاحتلال والتهجير القصري للسكان الاصليين والعنصرية والتعصب لايمكن لامن خلال الامم المتحدة ولا من خلال المفاوضات كما يدعي قادتها ان تتنازل او تعترف بالحق الفلسطيني او حتى وجوده لانها في حقيقتها المعلنة تطالب بموضوع هو أخطر ما يواجه القضية الفلسطينية وهو يهودية الدولة.
ولكي نعرف ماذا تعني يهودية الدولة علينا البحث في الهدف من وراء ذلك،
وجدت مقالا للأستاذ المحامي علي ابوحبله أدعوكم للإطلاع عليه، اضافة الى ان هناك العديد من البحوث والدراسات حول هذا الموضوع:
يهودية الدولة ماذا تعني وماهو الهدف من هذه التسمية؟
يبدوا أن اليمين الديني المتزمت الحاكم في إسرائيل يطمح لقيام دوله يهودية دينيه متزمتة معاديه للإسلام والمسلمين عامه خاصة وان معتقدات الحاخامين الإسرائيليين تقوم بالأساس على الكره للإسلام وقد عبر عن ذالك القران الكريم بقوله تعالى ( ولن ترضى عنك اليهود والنصارى حتى تتبع ملتهم ) ويبدوا أن اليهودية كديانة ومعتقد قد بدأ الحاخميون اليهود ومعهم اليمين المتزمت بتطبيق معتقداتهم وأفكارهم كما حاول اليمين المتصهين الأمريكي من حكم العالم استنادا إلى كتاب العدل الإله المسيحي الذي يعتقد بحماية دولة اليهود من تلك المعتقدات التي ترى أن عودة الغائب ( المهدي ) مرتبطة بزوال دولة اسرائيل . من هنا نجد أننا الآن اليوم أمام معتقد ومفهوم ديني إسرائيلي يقوم على إقامة كيان يهودي متزمت الهدف منه تكريس اليهودية كدين في الوطن اليهودي كدوله أصوليه متطرفة ومخالفه لكل الشرائع السماوية والوضعية . وباليقين القطعي أن دعوة المتدينين اليهود لإقامة الدولة اليهودية وانصياع اليمين المتزمت لهذه الدعوة يتنافى والادعاء بالدولة الديموقراطيه الاسرائيليه وهي مقدمه للتطرف الديني اليهودي الهادف إلى إقامة الدولة الدينية اليهودية المتزمتة في منطقة الشرق الأوسط وهذا بالتالي ما يعيد الصراع إلى حيث ابتدأ حين حارب اليهود محمد صلى الله عليه وسلم وحاربوا الدعوة إلى الإسلام . والسؤال الذي يطرح نفسه اليوم ؟؟ ما معنى الاعتراف بيهودية الدولة الاسرائيليه ، بالنسبة للعرب وحقوقهم التاريخية في فلسطين؟ ولماذا يطرح المتعصبون المتدينين هذا الشرط وبهذا التوقيت؟ .... الحركة الصهيونية التي أقامت اسرائيل فوق فلسطين لم تطرح يهودية الدوله وان الإسرائيليون في مفاوضتهم مع المصريين والأردنيون لم يطرحوا معتقدهم هذا . إذ لم يطرح الإسرائيليون شرط الاعتراف العربي المسبق بيهودية الدولة ......... لان من شان ذالك عدم حدوث المفاوضات وعدم قدرة النظام العربي للاعتراف بيهودية الدولة لان النظام العربي يحارب الآن فكرة الخلافة الاسلاميه ويهودية الدولة تعني الكثير لكل أولئك المؤمنون بدولة الخلافة وسؤالنا اليوم: ما هو الفرق في نهاية الأمر بين الاعتراف ب اسرائيل وبين الاعتراف بهويتها اليهودية؟ ..... السؤال من هو اليهودي هو بحد ذاته؟ سؤال يحمل الكثير من التساؤل وهو مثير للجدل بين اليهود أنفسهم ولا شك أن معنى ودلالة السؤال ومهما كانت الإجابة عليه ينطبق على هوية الدولة الاسرائيليه ، كما يراها الإسرائيليون لكن سؤال من هو اليهودي يخص اليهود دون سواهم، والسؤال الذي يهمنا اليوم ما معنى الاعتراف بالهوية اليهودية لدولة اسرائيل وكيف يختلف عن وصفهم بالدولة العبرية أو حتى الدولة اليهودية إن المطلب الإسرائيلي بالشرط المسبق من الفلسطينيين للعودة للمفاوضات الاعتراف بيهودية الدولة، الأمر الذي يتطلب من الإسرائيليون أن يحددوا وقبل كل شئ ما معنى الهوية اليهودية بالنسبة لهم، وهل تعني وكما سبق وان أوضحنا الهوية الدينية بحسب ما يرتئيه حاخاماتهم المتزمتين من الارثذوكس ؟؟ أم المقصود المعنى العلماني لليهود الاشكناز؟؟ وبالتالي فان معنى اليهودية ،الشعب اليهودي ،هو الذي ينتمي إلى القومية اليهودية ولغته العبرية والدين اليهودي مجرد عنصر ثقافي في مكونات الهوية القومية وبهذا المعنى تكون اسرائيل دوله وطنيه علمانيه وليست دوله دينيه ، وبهذا المعنى والمفهوم يتعارض مع تلك المبادئ التي تؤمن بها الأحزاب الدينية التي تؤمن بيهودية الدولة كديانة وليس كثقافة ووطن قومي علماني وعليه فان المطلب الإسرائيلي بالاعتراف بالهوية اليهودية وبالدولة اليهودية يحمل في طياته مخاطر جسيمه تتهدد العرب ككيانات قائمه وتتهدد الوضع الإقليمي بكون يهودية الدولة كدوله يهودية دينيه متزمتة تعني الصراع مع غيرها من الديانات الأخرى وبمدلولاتها السياسية تعني إسقاط الحق التاريخي للمسلمين والفلسطينيين والعرب بالحق في فلسطين وهذا يتناقض والعقيدة الاسلاميه الأمر الذي يعني أن المتطرفين اليهود بدعوتهم هذه يشرعون لجر المنطقة برمتها لحرب دينيه لا تحمد عقباها ، إذ من شان الاعتراف العربي والفلسطيني وحتى العالمي بيهودية اسرائيل وهكذا طبقا للفكر الصهيوني يعني أن الحق لإسرائيل أن ترفض أي وجود غير يهودي ينتمي للديانة اليهودية على الأرض الفلسطينية والعربية وبالتالي إما التهجير القسري للمواطنين والسكان الأصليين أو التهويد لهم ما يعني الارتداد عن الإسلام الأمر الذي يستدعي محاربة المرتد على دينه وهذا هو الصراع الديني الذي وكما يبدوا أن المتدينين اليهود يسارعون إلى إيجاده لحيز الوجود من هنا نجد خطورة ما تدعوا إليه حكومة نتنياهو على الحق الفلسطيني والحق العربي ومن محاربه مكشوفة للإسلام كدين وعقيدة ، والاعتراف العربي الفلسطيني طبقا للاشتراطات الاسرائيليه بالهويه اليهودية الاسرائيليه وطبقا لما يتنادى إليه المتدينون اليهود يعني الاعتراف بشرعية الدولة اليهودية الاصوليه الأمر الذي يعني إسقاط حق العودة والإسقاط التاريخي لفلسطين ، وعليه ووفقا للمفهوم الذي تريده الدولة اليهودية سياسة قصر المواطنة فيها على من يحمل الهوية الدينية اليهودية دون غيره ، وبهذا المعنى سيفقد العرب الفلسطينيون من 48 أمام سياسات وتشريعات اسرائيله تفقدهم هويتهم ووجودهم على أرضهم وكذالك المسيحيون والدروز وعليه فان الصراع المكشوف الآن بين المتدينين الذين تقدموا بمشروع قانون بالقرائه الأولى من قبل عضو الكنيست عن الحزب اليميني المتدين زبولون أوليف من الحزب اليميني المتدين الذي ينص على معاقبة كل من يقوم بأي نشر يعارض وجود دوله اسرائيل كدوله يهودية هذا المشروع هو مقدمه من قبل المتدينين اليهود من اجل إقامة الدولة ألحاخاميه الشبيهة بالسلطة البابوية أيام الحرب الصليبية ، وعليه فان الصراع اليوم الذي تشهده الساحة الاسرائيليه بين العلمانيون والمتدينين اليهود حيث يجد العلمانيون التفسير بالقول أن يهودية اسرائيل لا تعني هوية دينيه للدولة ، وإنما مجرد هوية قوميه وبالتالي هوية علمانيه في نهاية المطاف لكن هؤلاء لا يمثلون سوى اقليه وخصوصا في مراكز صناعة القرار والبعض الآخر من الاسرائليين وهم الاغلبيه يعترف ويقر بشكل واضح ومباشر بان هذا الشرط هو مطلب للاعتراف بالهوية الدينية لدوله اسرائيل ويدافعون عن ذالك بحماس شديد . من هنا نجد أن اشتراط اسرائيل بعودة المفاوضات مع الفلسطينيين مشروط باعتراف الفلسطينيون بإسرائيل كدوله يهودية الأمر الذي يعني أن اسرائيل لم تكن جادة في تحقيق السلام في المنطقة لان شرط الاعتراف بيهودية الدولة من قبل الفلسطينيون أمر ينطبق على العرب أنفسهم والذين هم أيضا يرفضون تلك الشروط وعليه فان خطورة ما تتنادى إليه اليوم اسرائيل من شروط كفيل بإشعال نار الحروب الدينية في المنطقة لان قيام دوله يهودية دينيه تعني انقلاب بكل المفاهيم السائدة في المنطقة وتعني أن اسرائيل تريد فرض السلطة الحاخاميه كسلطة الكنسية وهي امتداد للحروب ألصليبيه و لحروب بوش التي أعلنها على العراق وأفغانستان تحت مقولة الحرب الصليبية على الإرهاب والفوضى الخلاقة لحكم العالم استنادا لكتاب العدل الإلهي المسيحي الأمر الذي ينذر بخطورة ما ستواجهه المنطقة ما يتطلب من المجتمع الدولي ومن أمريكا بقيادة اوباما للتنبه لتلك المخاطر التي يشكلها اليوم حكم اليمين المتدين في اسرائيل وخطورة ما يتنادى إليه ليهودية الدولة التي وكما قلنا جرس إنذار لحرب دينيه تشمل كل بقاع العالم فهل يعي المجتمع الدولي لخطورة يهودية الدولة ، والسؤال: اذا كان هذا هو الفكر والمعتقد اليهودي للدولة الدينية اليهودية فما هو رد العرب والمسلمين على هذا الفكر اليهودي؟.
[/align]
توقيع مازن شما
 
بسم الله الرحمن الرحيم

*·~-.¸¸,.-~*من هولندا.. الى فلسطين*·~-.¸¸,.-~*
http://mazenshamma.blogspot.com/

*·~-.¸¸,.-~*مدونة العلوم.. مازن شما*·~-.¸¸,.-~*
http://mazinsshammaa.blogspot.com/

*·~-.¸¸,.-~*موقع البومات صور متنوعة*·~-.¸¸,.-~*
https://picasaweb.google.com/100575870457150654812
أو
https://picasaweb.google.com/1005758...53313387818034
مازن شما غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 29 / 09 / 2011, 42 : 01 PM   رقم المشاركة : [6]
مخلص السالم
كاتب نور أدبي مشارك

 الصورة الرمزية مخلص السالم
 





مخلص السالم is a splendid one to beholdمخلص السالم is a splendid one to beholdمخلص السالم is a splendid one to beholdمخلص السالم is a splendid one to beholdمخلص السالم is a splendid one to beholdمخلص السالم is a splendid one to beholdمخلص السالم is a splendid one to behold

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: فلسطين

رد: ندعوكم لندوة بعنوان: (( الدولة ومصير فلسطين المحتلة منذ عام 1948 ))

كما قال الزعيم الراحل جمال عبد الناصر وأثبتته الأيام ان ماأُخذ بالقوة
لا يسترد إلا بالقوة.
وما ضاع حق وراءه مطالب.

شكراً لكِ أستاذة هدى الخطيب لفتح هذه الحوار

مسيرة الألف ميل تبدأ بخطوة..
والمطر الغزير يبدأ بقطرة
تحيتي للجميع
توقيع مخلص السالم
 
بسم الله الرحمن الرحيم
{ وَقُلِ اعْمَلُوا فَسَيَرَى اللَّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ
وَسَتُرَدُّونَ إِلَى عَالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ فَيُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ. }
صدق الله العظيم
التوبة 105
مخلص السالم غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
1948, هيئة, حدود1967, دولة فلسطين, فلسطين التاريخية


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
سكان المخيمات بعد نكبة فلسطين 1948: مازن شما التاريخ والتأريخ والتوثيق 1 13 / 06 / 2014 55 : 03 AM
الأدب الروائي الفلسطيني داخل الأراضي الفلسطينية المحتلة عام 1948 نبيل عودة نقد أدبي 1 09 / 06 / 2014 09 : 03 AM
البوم صور: رحلة معاناة التلاميذ في فلسطين المحتلة مازن شما يافلسطيني قامتك الأشجار انتصبتْ 2 20 / 01 / 2013 08 : 11 PM
عن المفعول السياسيّ لشعار ''الدولة الديمقراطيّة في فلسطين'' مازن شما حق العودة 0 23 / 09 / 2011 21 : 03 AM
الاستيطان الصهيوني في فلسطين حتى عام 1948 ج/1 /2 /3 مازن شما جرائم العصابات الصهيونية منذ القرن التاسع عشر إلى النكبة 2 02 / 01 / 2008 47 : 02 AM


الساعة الآن 41 : 05 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education

الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية

خدمة Rss ||  خدمة Rss2 || أرشيف المنتدى "خريطة المنتدى" || خريطة المنتدى للمواضيع || أقسام المنتدى

|