مديرة وصاحبة مدرسة أطفال / أمينة سر الموسوعة الفلسطينية (رئيسة مجلس الحكماء ) رئيسة القسم الفلسطيني
رد: من سيفتح الباب
الأخت العزيزة أستاذة مرمر يوسف
قصة جميلة ومعبّرة جداً , هذه هي " حنيّة " البنت كما نسميها بالعامية
لا يفوقها أحد بالحنان والعطف على والديها وأسرتها .
ربنا يحفظ لكل أسرة أولادها ذكوراً وإناثاً .
محبتي وتقديري .
قصة جميلة مؤثرة
وبصراحة واقعية جدا
فالبنت غالباً ما ترتبط بأهلها ارتباطاً وثيقاً
والشاب غالباً ما يفكر جاهداً كيف يبتعد بحياته عن أهله...
وغالباً ما نجد أن البنات أحن من الذكورعلى الأهل
وهذه بالطبع ليست قاعدة دائمة
شكراً لك على هذه القصة الرائعة
حفظك لنا الله من كل سوء