رد: حنين ...
وهنا أقف لك وقفة التقدير لأجد أحرفي تنحنى قبلي مع التقدير.. مودة
لا تسعنى الكلمات ... بل تخونني
حتى الصمت خانني وعدت أجمع بعض الأحرف من ذاكرتي لعلي أستطيع أن أوفي حرفك حقه
سعيدة جدا أنّ كلماتي وجدت صداها بل وجدت مرساها وسعيدة أنك عانقت سطوري بعيني الفارس ...
والأجمل أنك قرأتها / قرأتني دون أن تتعثر بقراءة غيرك ... وهنا شهادتك فعلا وسام
أعذر ثرثرتي أستاذ ولكن الحروف تستفز كما الصور كما الأرواح ...
من حقول القلب ورودا جمعتها بود وتقدير قتقبلها أخي رأفت
|