شاعر - رئيس ومؤسس الديوان الألفي ( ألف قصيدة لفلسطين)
تجربتي بنور الأدب , وحكاية حسن سمعون
تجربتي بنور الأدب , وحكاية حسن سمعون
منذ عقدين ونيف , وأنا أفكر بالديوان الألفي , وبينما أنا أتصفح إصدارات اتحاد كتاب العرب بدمشق , ظهرت على منسدلة بالصفحة نافذة مكتوب فيها .. منتديات ومواقع صديقة ,, دخلت عليها , وإذ بموقع نور الأدب في أولها ...
رحم الله أخي طلعت , وبارك بالأخت هدى ..
وجدت ضالتي المنشودة , وراسلت الأستاذ طلعت ( ولم أكن أعرفه شخصيًا ) وراسلت الأخت الغالية هدى... وكان ماكان بالنسبة للديوان الألفي , ولقيت كل ترحيب , وتيسير , ومساعدة , ودعم
في الوقت الذي رفض فيه الكثيرون , حتى الإعلان عن الديوان الألفي .. وانطلق الديوان , وساعدني في ذلك اتحاد كتاب العرب بدمشق الذي كان المرحوم الكبير طلعت من أركانه ,,
أسوق هذه المقدمة لأقول بأن نور الأدب لم يكن خيارًا بل اختيارًا
بالنسبة لي ...وما زال ...
السيدات والسادة الأعضاء بالنور ... بالنسبة لي إن كنت ملونًا بالنفسجي , أو بالأخضر, أو بالأزرق, فالنور بالنسبة لي اختيار
ولن أحيد عن دربه , وعُرض علي َّ رتبٌ بمنتديات أخرى , وكلها أضافتني بالديوان الألفي, وووووكنت أرفض , وسأرفض.
والسبب ببساطة شديدة هو مثلنا العربي عمومًا , والسوري خصوصًا ( لعنة الله على من شرب من بئر , وألقى به حجرًا )
والمثل بشكله السوري يصبح ( لعنة الله على من أكل من صحن وبصق فيه ) .................
اللقمة الأخيرة ,موجودة بصحن النور , فمن كان يملك كلمة فليكتبها الآن , ويقولها للنور ,, أو ليصمت إلى الأبد ... لأنه لو
غاب النور سنصمت كلنا شئنا , أم أبينا ...والوفاء من شيم الأدباء
تحية لأختي هدى , وأقسم بالله العلي العظيم بأنني بوضع لا أحسد عليه , وغدًا سأجري عملية بالقلب , ليصبح عدد الشبكات تسع ..
ويصادف صدقة اسبوع ابن أختي الثاني , وأخي جريح , وعدد الشهداء من الأقرباءتجاوز الخمسة ... لا أريد الشخصنة لكنني أكتب بمرارة فإن فقدنا النور لن نجد إلا منتديات بأسماء مستعارة , وهشك بشك ,,, فحذار ثم حذار ,,, النور غال ويجب أن يبقى ....
هذه لمحة عن تجربتي , فمن يحترمها , ويحترمني , عليه أن يستل قلمه , ولننهض بالنور عموديًا ,,, فلن تعرفوا خير النور حتى تعاشروا غيره , والسعيد من يتعظ بتجارب غيره , والشقي من اتعظ بتجربته , وأشقى الأشقياء من لا يتعظ ...
أعتذر من الجميع عن خشونتي, وأرجو أن لايُسحب كلامي إلى غير موضعه فلقد استخدمت مفردات عربية ذات دالات محددة وبعينها ..
السلام على النور , وأهله , وتحية للأديبة هدى وللجميع احترامي , وفائق تقديري
حسن إبراهيم سمعون / سوريا المنتصرة
عروبة شنكان - أديبة قاصّة ومحاورة - نائب رئيس مجلس الحكماء - رئيسة هيئة فيض الخاطر، الرسائل الأدبية ، شؤون الأعضاء والشكاوى المقدمة للمجلس - مجلس التعارف
رد: تجربتي بنور الأدب , وحكاية حسن سمعون
اقتباس
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسن ابراهيم سمعون
تجربتي بنور الأدب , وحكاية حسن سمعون
, وأقسم بالله العلي العظيم بأنني بوضع لا أحسد عليه , وغدًا سأجري عملية بالقلب , ليصبح عدد الشبكات تسع ..
ويصادف صدقة اسبوع ابن أختي الثاني , وأخي جريح , وعدد الشهداء من عائلتي تجاوز الخمسة ... لا أريد الشخصنة لكنني أكتب بمرارة فإن فقدنا النور لن نجد إلا منتديات بأسماء مستعارة , وهشك بشك ,,, فحذار ثم حذار ,,, النور غال ويجب أن يبقى ....
السلام على النور , وأهله , وتحية للأديبة هدى وللجميع احترامي , وفائق تقديري
حسن إبراهيم سمعون / سوريا المنتصرة
15/1/2013
هل هو يوم الأخبار المُبكية سلامة قلبك أ.حسن ابراهيم سمعون ،ليصل عدد الشبكات إلى ما تشاء المهم
معنوياتك المرتفعة ،،وايمانك بالله
نجاك الله وعافاك ،،دعواتك لسورية الحبيبة بالنصر والنجاة أُستاذي الكريم
لا تُقلق قلبك كما فعل نزار قباني ،،إنه وجع العروبة الذي فتح قلبه ،،وترك الاطباء يقرؤون أسرارا الشاعر
والأب ،،الإنسان والمُثقف ،العاشق والكاتب
دع زوايا من قلبك بعيدة عن عيون الطب ،،بانتظارك
مديرة الموقع المؤسس - إجازة في الأدب ودراسات عليا في التاريخ - القصة والمقالة والنثر، والبحث ومختلف أصناف الأدب - مهتمة بتنقيح التاريخ - ناشطة في مجال حقوق الإنسان
رد: تجربتي بنور الأدب , وحكاية حسن سمعون
[align=justify]
سلامة قلبك أستاذ حسن وعملية ناجحة بإذن الله
خلعت قلبي وقد تصفحت بسرعة
لي عودة لأرد مجدداً كما تستحق وكما يستحق منك ومن وفاءك النور أن يرد عليك
دعائي لك بنجاح العملية وانزياح كل الأوجاع وأنت الأخ الغالي
أختك هدى الخطيب
[align=center][table1="width:95%;"][cell="filter:;"][align=center]عملية ناجحة بإذن الله ودعواتنا لك بالشفاء أستاذ حسن.
كل الخير أتمناه لك ولعائلتك الكريمة ومسيرة إن شاء الله مديدة لك في نور الأدب ولنور الأدب كموقع.
تحيتي و تقديري.[/align][/cell][/table1][/align]
الأهم فالمهم وسلامتك الأهم أخي العزيز حسن سمعون
فنور الأدب أنتم .. إن شاء الله عملية ناجحة وتعود لنا بالسلامة
وعندها نور الأدب سيزهر بك وبالأحبة أمثالك ..
لا تقلق على نور الأدب فهو بأيادٍ أمينة وقلوب مخلصة ووفية
عد لنا بالسلامة وهذا يكفينا .
مديرة وصاحبة مدرسة أطفال / أمينة سر الموسوعة الفلسطينية (رئيسة مجلس الحكماء ) رئيسة القسم الفلسطيني
رد: تجربتي بنور الأدب , وحكاية حسن سمعون
سلا متك أخي العزيز أستاذ حسن وألف سلامة على قلبك الكبير
وأتمنى أن تعود لنور الأدب قريباً معافاً وقوياً , ورفع الله عنك
كل الآلام والأوجاع .
نحن ونور الأدب بانتظارك قريباً , وكل أمنياتي لك بالشفاء العاجل
ولسورية الحبيبة كل الأمن والآمان والاستقرار , وأن تعود أيضاً
كما عهدناها قوية متينة متألقة وشامخة .
تحياتي وتقديري .
يا حي يا قيوم برحمتك استغيت، إشف حبيبنا وعزيزنا إشفيه أنت الشافي لا شافي إلا أنت، يا رب أصلح له شأنه كله ولا تكله إلى نفسه طرفة عين. ننتظر بفارغ الصبر عودتك لنا سالما بإذن الله، كلنا نترقب ذلك اليوم الذي تطل علينا فيه بصحة جديدة .شفاك الله أستاذنا الغالي حسن ابراهيم سمعون قلبي معك ودعائي لكلك السوريين ولكل العائلة المحترمة بالخير وراحة البال يا رب.
عروبة شنكان - أديبة قاصّة ومحاورة - نائب رئيس مجلس الحكماء - رئيسة هيئة فيض الخاطر، الرسائل الأدبية ، شؤون الأعضاء والشكاوى المقدمة للمجلس - مجلس التعارف
رد: تجربتي بنور الأدب , وحكاية حسن سمعون
من منكم يطمئننا على صحة أ.حسن ابراهيم سمعون
تمنياتي بنجاح العملية يارب
كاتب نور أدبي متألق بالنور فضي الأشعة ( عضوية فضية )
رد: تجربتي بنور الأدب , وحكاية حسن سمعون
أخى الحبيب حسن
حين كنت صغيرا كنت أسمع مفردة " هِشِك بشِك" ولا أدرك معناه لكن جرسها المويسقى كان يعجبنى وعلقت بذهنى كثيرا حتى أنى كنت اطلقها حين أعجب بشئ معين وفى يوم اشترى لى والدى ثوبا جديدا وجميلا وكان يجلس مع أعمامى وأخوالى فقال لى ما رأيك بهذا الثوب أطلق الجملة بطيبته القروية ووجه الباسم فقلت له : ثوب هشك بشك وإذا بسحنته تنقلب وينهال على تقريظا ولوما وأنا لا أدرك معناه فطرت إلى أمى وكانت ملاذى الوحيد وقصصت عليها ما حدث فأغرقت فى الضحك وقالت لى هشك بشك تطلق على الشئ التافه والذى لا قيمة له
منذها تعلمت معنى هذه العبارة وتحلمت الاحتياط فى اللفظ وورود هذه المفردة فى حديثك عاد بى الى سيرتى الاولى والعفوية والبراءة وتعمدت ان اقصها عليك على واقعيتها لاسرح بك بعيدا واخرجك من تلك الحالة التى وضعك فيها قلبك وما يدور حولك ولكنى واثق ان قلب الرجال مثلك لا تصدأ ولا تهن ولا توهن أبدا اخى الحبيب وسيظل هذا القلب عفيا
أما نور الأدب فحدث ولا حرج عما يحمله من فكر وقيمة ثقافية توزن بالمثقال وعلينا ان نوحد الصف ككتائب ثقافية وفكرية من أجله
بوركت من رجل أخى الحبيب وسلامة قلبك ياحسن