التسجيل قائمة الأعضاء



 
القدس لنا - سننتصر
عدد مرات النقر : 137,848
عدد  مرات الظهور : 162,317,815

اهداءات نور الأدب

العودة   منتديات نور الأدب > مـرافئ الأدب > هيئة النقد الأدبي > نقد أدبي > قصيدة للنقد والدراسة
إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 23 / 01 / 2015, 49 : 01 AM   رقم المشاركة : [1]
د. رجاء بنحيدا
عضو الهيئة الإدارية / مشرف عام على المنتديات والأقسام

 





د. رجاء بنحيدا has a reputation beyond reputeد. رجاء بنحيدا has a reputation beyond reputeد. رجاء بنحيدا has a reputation beyond reputeد. رجاء بنحيدا has a reputation beyond reputeد. رجاء بنحيدا has a reputation beyond reputeد. رجاء بنحيدا has a reputation beyond reputeد. رجاء بنحيدا has a reputation beyond reputeد. رجاء بنحيدا has a reputation beyond reputeد. رجاء بنحيدا has a reputation beyond reputeد. رجاء بنحيدا has a reputation beyond reputeد. رجاء بنحيدا has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: المغرب

إيقاع ومعنى في قصيدة - وكان عليك أن تختار// الشاعر طلعت سقيرق





يقول نزار قباني :" إنني أفكر بالنغم قبل أن أفكر بمعناه ، وأركض وراء رنين الكلمات قبل الكلمات " .



إيقاع ومعنى في شعر الشاعر الفلسطيني طلعت سقيرق
قصيدة -وكان عليك أن تختار - نموذجا


وكان عليك أن تختار


وكان عليكَ أن تمضي
طويلاً مثلما الأشجارْ
جميلاً مثلما الأمطارْ
وكان عليكَ أن تختارَ
هذا الدربَ أن تختارْ
/ هنا داري
سقيتُ الكرمةَ الأولى
وكنتُ الأرضَ والميلادْ
هنا غنيتُ آلافاً من المراتْ ..
هنا نامتْ على زندي
عيونُ الفجر في حيفا
وكانت دائماً حيفا
تخبئني بعينيها
وتنشدُ أجملَ الأشعارْ /
وكانَ عليكَ أن تختارَ
أن تختارْ
طلوع الفجرِ
أغنيةَ الربيعِ الحلوِ .. أن تمضي
إلى يافا ..
إلى حيفا ..
وكانت أرضك السمراءْ
تزيح القلب تسكبهُ
على خطواتكَ البيضاءْ
على خطواتك الحمراءْ
والحمراءِ .. والبيضاءْ
/ سلاماً يا جذور القلبِ
يا وجهي
وتاريخي
وكلّ غدي
سلاماً كيف حال الدار في حيفا
وكيف الدرب والتذكار في يافا
سلاماً يا نهار القلبِ في صفدِ
سلاماً يا جذورَ العمرِ يا بلدي /
وكان عليكَ أن تمضي
وأن تمضي
يداكَ قوافلُ المطرِ
خطوط جبينكَ المشدودِ
قاماتٌ من الشجرِ
وبينَ الصدرِ والصدرِ
يجيء الزعتر البلديُّ والزيتونُ
مشتاقاً ..
ومنهدّاً من الأسرِ
وكنت تريد أن تمضي
وأن تمضي
وأن تمضي
/ هي الأرض التي شدّتْ على قلبي
وكانت عرسيَ الأبديَّ
من دربٍ .. إلى درب
هي الأرض .. التي شدّتْ /
* * *
هنا حيفا
أحدّثكم عن الوجه الذي صلى على كتفي
عن الصخرهْ
عن الزهرهْ
أحدّثكم عن الجمرهْ
رصاصات يوزّعها ..
توزّعهُ …
وكان عليهِ أن يختارَ
أن يختارْ
أراهُ الآنَ في صدري
وفي صوتي
طويلاً مثلما الأشجارْ
جميلاً مثلما الأمطارْ
* * *
هنا عكا /
يمرُّ .. ومرَّ في قلبي
يلوّنُ فجرنا القادمْ
بكلِّ مواسمِ الشمسِ
وما زالت يداه هنا
على حجرٍ
وفي حجرٍ
وفي كلّ الزنودِ السمرِ ترفعهُ
ويرفعها
ويطلعُ صوتهم .. قاومْ ..
ويكبر صوتهمْ .. قاومْ ..
* * *
/ هنا الضفهْ /
أحدثكمْ
عن الأرض التي شربت حدودَ القلبِ وانتشرت على
زنديهْ ..
وكان يلمّ أغنية عن الأشجار يطبعها على
شفتيهْ ..
أحدثكم …
رأيت الفجر مرسوماً وكان يطلّ من
عينيهْ
5/12/1983. ......
أحاول في هذه المقاربة النقدية المتواضعة أن أتحرر من القيود التحليلية الذي تتقيد بالأسئلة نفسها والطرائق ذاتها ، فحاولت أن أنطلق من سؤالين بسيطين : كيف قال الشاعر قصيدته ؟ وكيف يقول النص ما أراد الشاعر قوله ؟
فالنص يمتلك خصائص بنائية ورؤيا شعرية ولغة راقية خاصة ، وهذه المستويات الثلاثة ليست مجرد تميز نقلي بل تميز محكوم بمهارة الشاعر و صياغته الشعرية.

وكان عليكَ أن تمضي
طويلاً مثلما الأشجارْ
جميلاً مثلما الأمطارْ
وكان عليكَ أن تختارَ
هذا الدربَ أن تختارْ


صياغة تطرح على القارئ أكثر من سؤال ، سؤال هوية المخاطب أوعلاقة الشاعر بالمخاطب ، ففعل القول هو فعل يُحدد مواقع الكلام وشخوصه المرسل والمستقبل ، لكن في هذه الحركة التخاطبية التخاطرية ( كان عليك أن تمضي ) يقع الالتباس والخلط بالنسبة للقارئ العادي ، هناك تداخل وتحرر وانصهار وتحول في الخطاب من ..و.. إلى الذات ( المستقبِلة )
فتكشف مواقع الكلام عن لعبة رؤيوية متداخلة تتحكم في بنية النص الشعري وفي نفس الشاعر ،
هي علاقة رؤية ( مع ) من زاوية مختلفة وفعل حقيقي يحققه الفعل ( كان ) والجار والمجرور ( عليك ) الحاملة لمعنى الأمر، أمرٌ بالاختيار الصائب،

(وكان عليكَ أن تختارَ
هذا الدربَ أن تختارْ

اختيار واحتضان لأمكنة مختلفة ( حيفا - يافا - صفد - عكا - الضفة ) بل لمكان واحد ( الأرض) ، فينصهر الشاعر فيها وتنصهر فيه ليولد الارتباط و..العشق الأبدي الذي لا يموت.
انصهار أيضاً في الكلمة وفي التركيب في الإحساس ولدت ْ عصارة نابضة من روح وأنفاس الشاعر ، فخلقت سمفونية متناغمة تحتوي العديد من الآهات وقد كونت نغمة سقيرقية فلسطينية متحدة ، بصوت الشاعر الإنسان .

هنا غنيتُ آلافاً من المراتْ ..
هنا نامتْ على زندي
عيونُ الفجر في حيفا


إنه صوت الشاعر الإنسان الفنان الذي يتقن الغناء للأرض ، ويفهم همس العيون ودفئها وحنانها فيحملنا معه إلى سماء حيفا وصخر يافا وزهر عكا وشجر صفد وفجر الضفة ،فنعشق الكرمة الأولى والأرض السمراء والدرب والتذكار والزعتر البلدي والزيتون و المطر والزنود ....ويأسرنا صوت النضال والكفاح إنه صوت .... المقاومة لنرحل بعد ذلك مع الشاعر إلى صور عديدة في تعابير استعارية جمالية حقيقية ... غير مستحيلة.


((هنا نامتْ على زندي
عيونُ الفجر في حيفا))

((وكانت دائماً حيفا
تخبئني بعينيها
وتنشدُ أجملَ الأشعارْ /))



(أحدثكمْ
عن الأرض التي شربت حدودَ القلبِ وانتشرت على
زنديهْ ..
وكان يلمّ أغنية عن الأشجار يطبعها على
شفتيه ... ))

فالصورة تتكامل مع بعضها البعض لتخبر عن الجانب المأساوي في أماكن متعددة من أرض فلسطين ، وفي هذه الأرض نبعت الكلمة الشعرية الصادقة المتألمة ونبع الهاجس الشعري المشحون بالحسرة والوجع والحنين.
((هي الأرض التي شدّتْ على قلبي
وكانت عرسيَ الأبديَّ
من دربٍ .. إلى درب
هي الأرض .. التي شدّت/

بدقة متناهية متناغمة يقحمنا الشاعر في إحساسه الداخلي العميق وشعوره الرائع اتجاه الحبيبة - الأرض - فكان المحور الدلالي لهذه السطور تلتحم حوله معاني القصيدة كلها ، إنه محور - الارتباط كقيمة إنسانية نفسية ، فنية ، اجتماعية ، ثقافية ، سياسية ، وذلك من أجل تجاوز زمن الضياع والغربة ... والإحباط .
تلاحم في عوالم طبيعية متنوعة ( أشجار - أمطار - أرض - صخرة - جمرة - فجر - شمس ) ، هذا التلاحم يحيل إلى إيقاع متناغم في الحياة والوجود والبقاء ، ودلالات هذه العوالم تشترك في ما بينها لتنسج خيطا داخليا يحيل على الانبعاث الدائم .. يحيل على الارتباط بالأرض .. بالميلاد
الأرض = الميلاد
الميلاد المرتبط بقطرة ماء ( المطر ) وبإشعاع نور ( شمس - فجر )
كما يحيل إلى تلاحم إيقاعي موسيقي نلاحظه في تآلف الأصوات وفي تجانس الكلمات حين تنتظم في التركيب ، فيخلق وعيا شعريا هو بالضرورة وعيا إيقاعيا كما شهد على ذلك هنري ميشونيك في كتابه " نقد الإيقاع " : الإيقاع في جوهره حركة شاملة للفعل الشعري ، ذلك لأنه يلعب دورا أساسيا في تكوين النص الشعري ، وفي بنيته وفق نظام خاص ، وهو ما يشكل الخصوصية الإيقاعية لكل نص ، حيث يختلف الإيقاع ويتمايز من نص لآخر فكل نص شعري له إيقاعه الخاص " وله موسيقية خاصة يكمن سرها في التناغم الداخلي الذي تحدثه التفعيلة في القصيدة ، فالوزن نابع من طبيعة التعبير والدفقة الشعورية ، فنلمسه يأتي القصيدة بتلقائية وعفوية ملتحما مع المعنى.



وكان عليك أن تختار. مفاعلــَتن / مفاعلْْْْـــتن
وكان عليكَ تمضي. مفاعلــَتن / مفاعلْْْْـــتن
طويلاً مثلما الأشجارْ. مفاعلـْْـــتن / مفاعلْــــتن
جميلاً مثلما الأمطارْ. مفاعلـْْـــتن / مفاعلْــــتن
وكان عليكَ أن تختارَ.مفاعلــَتن / مفاعلْْْْـــتن / م
هذا الدربَ أن تختارْ فاعلْْــــتن / مفاعلتن
/ هنا داري مفاعلْــــتن




توزيع وهيكلة للتفعيلة بدون قيد ولا حاجز ، فالقصيدة تحاول جاهدة في الهروب من كل أنواع الانحباس من أوزان وإيقاعات محددة فيأتي السطر الشعري متكونا من عدد غير محدد غير ثابت من التفاعيل ، إذ أن التوزيع المتماثل المنتظم أصبح متجاوزا بل ملغيا ،فالشاعر يتمتع بالحرية الكاملة في استخدام تفاعيل الوزن كما يشاء وبمهارة عالية وفق إحساساته ومشاعره فكان بارعا في الانطلاق بحرية والإقامة في فضاءات عدة فأصبح السطر الشعري مأججا لحيوية مجددة داخل البناء النصي والفضائي " إن البيت الجديد" كان حسنا ، لا لأنه أكثر موسيقية"أو " أجود " ولكن لأنه كان يوجِدُحيوية في العلائق بين مختلف العناصر . وهكذا فإن النمو الجدلي للشكل ،وهو ما يعدل ارتباط مبدإ البناء بالعوامل المتصلة به، ينقذُ فيه الوظيفة البنائية " 3-
فمصطلح البيت الجديد غير قابل للاشتغال وقد استنفذ كل طاقاته ووُصف باليتم لنجد بعد ذلك مصطلح السطر قد انتشر واكتسب شرعيته، فهذه الأسطر - حسب عز الدين إسماعيل - " تختلف طولا وقصرا وكل سطر فيها ينتهي بحق النهاية الموسيقية المريحة ، دون تقيد بنظام ثابت لهذه النهايات ، ودون التزام لحرف روي واحد في كل النهايات " 4-


فالتفعيلة صارت تخضع للتموجات الشعرية كما اكتسبت بعدا وظيفيا فهي من جهة تعلن قبل البياض على نهاية المقطع وتعلن مرةأخرة عن بداية آخر ، كما أنها تحقق توازنا في بداية ونهاية الكتلة الشعرية كميا من حيث عدد التفاعيل ، ونوعيا من حيث إلحاق علة أوزحاف بهذه التفاعيل ، وإذا كان التوازي العروضي حاضرا على مستوى بداية الكتل ونهايتها ، فإن هناك أبيات لا تخضع لنفس السير الإيقاعية حيث نصادف سطورا ذات تفعيلة واحدة.
ويرفعها/ مفاعلــَتن
وأخرى ذات تفعيلتين أو ثلاثة :

ويطلعُ صوتهم .. قاومْ ../ مفاعلــَتن / مفاعلْــــتن
ويكبر صوتهمْ .. قاومْ ..مفاعلــَتن / مفاعلْــــتن
* * *


فالهيكل التفعيلي ليس اعتباطيا وإنما اعتباريا لمزاوجة رائعة بين عاطفة مدونة وموسيقى إيقاعية تفعيلية .
وقد وظف الشاعر تفعيلة الوافر لما يتولد عنها من إمكانيات إيقاعية عن طريق الزحافات والعلل التي تصيبها ، فز حاف العصب يعدد دينامية توليدية للإيقاع داخل سياق الكلام ،كما يضفي خفة على تفعيلة الوافر مما يولد إيقاعا جديدا ينتمي إلى إيقاع الهزج( //0/0/0)(مفاعيلن)


ولعل هذا ما أدى إلى تنوع حركة النص الإيقاعية فتساوت عناصر التجربة ودرجة الانفعال مع عناصر التشكيل الإيقاعي وما يؤكد ذلك الفائدة الإيقاعية للزحافات والعلل " إن أكْثرَ الشاعر من الزحافات التي تسكن المتحركات فهذا يعمل على تهديء الإيقاع ، أما إذا استخدم الزحافات التي تحذف السواكن وتزيد في عدد الحركات فإن الوزن سيصبح حينئذ سريعا "
لم يعد الإيقاع ينمو في المظاهر الخارجية للنغم كالقافية والجناس ، ، بل تجاوز ذلك إلى الوصف بين نفسية الشاعر وذبذبات مشاعره وبين الكلمات المعبرة عن ذلك ، فأصبح بذلك يلعب دورا مهما في تحقيق التأثير الجمالي.


للإيقاع علاقة جد وطيدة بالمعنى بل يستحيل الفصل بينهما ، فالإيقاع لم يعد لباسا جاهزا يرتديه الشاعر في أي لحظة ، بل أصبح لا يولد إلا بولادة القصيدة وانبعاثها، و بولادة الفكرة والتجربة وببداية الدفقة الشعورية .


أحدثكمْ
عن الأرض التي شربت حدودَ القلبِ وانتشرت على
زنديهْ ..
وكان يلمّ أغنية عن الأشجار يطبعها على
شفتيهْ ..
أحدثكم …
رأيت الفجر مرسوماً وكان يطلّ من
عينيهْ …



بقلم د / رجاء بنحيدا .
**********************
1- محمد مفتاح : دينامية النص ، المركز الثقافي العربي ، البيضاء 1987ص 72.
2- هنري ميشونيك : نقد الإيقاع -
3- louri tynianov, le vers lui - même, op. Cit; p 47p
4-عز الدين إسماعيل : الشعر العربي المعاصر - دار العودة بيروت ط-2- 1973ص70.
5- سيد بحراوي : موسيقى الشعر عند شعراء أبوللو - دار المعارف القاهرة ط2- 1991ص 17 .

نور الأدب (تعليقات الفيسبوك)
د. رجاء بنحيدا غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 23 / 01 / 2015, 52 : 07 PM   رقم المشاركة : [2]
محمد الصالح الجزائري
أديب وشاعر جزائري - رئيس الرابطة العالمية لشعراء نور الأدب وهيئة اللغة العربية -عضو الهيئة الإدارية ومشرف عام


 الصورة الرمزية محمد الصالح الجزائري
 





محمد الصالح الجزائري has a reputation beyond reputeمحمد الصالح الجزائري has a reputation beyond reputeمحمد الصالح الجزائري has a reputation beyond reputeمحمد الصالح الجزائري has a reputation beyond reputeمحمد الصالح الجزائري has a reputation beyond reputeمحمد الصالح الجزائري has a reputation beyond reputeمحمد الصالح الجزائري has a reputation beyond reputeمحمد الصالح الجزائري has a reputation beyond reputeمحمد الصالح الجزائري has a reputation beyond reputeمحمد الصالح الجزائري has a reputation beyond reputeمحمد الصالح الجزائري has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: الجزائر

رد: إيقاع ومعنى في قصيدة - وكان عليك أن تختار// الشاعر طلعت سقيرق

اختيار موفّق وعرض جيد وقراءة هامة..سأعيد القراءة حتما ولي عودة بإذن الله..شكرا لك ناقدتنا الدكتورة رجاء..
توقيع محمد الصالح الجزائري
 قال والدي ـ رحمه الله ـ : ( إذا لم تجد من تحب فلا تكره أحدا !)
محمد الصالح الجزائري غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 23 / 01 / 2015, 17 : 08 PM   رقم المشاركة : [3]
د. رجاء بنحيدا
عضو الهيئة الإدارية / مشرف عام على المنتديات والأقسام

 





د. رجاء بنحيدا has a reputation beyond reputeد. رجاء بنحيدا has a reputation beyond reputeد. رجاء بنحيدا has a reputation beyond reputeد. رجاء بنحيدا has a reputation beyond reputeد. رجاء بنحيدا has a reputation beyond reputeد. رجاء بنحيدا has a reputation beyond reputeد. رجاء بنحيدا has a reputation beyond reputeد. رجاء بنحيدا has a reputation beyond reputeد. رجاء بنحيدا has a reputation beyond reputeد. رجاء بنحيدا has a reputation beyond reputeد. رجاء بنحيدا has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: المغرب

رد: إيقاع ومعنى في قصيدة - وكان عليك أن تختار// الشاعر طلعت سقيرق



أخي الرائع الشاعر محمد الصالح الجزائري
المتميز والرائع بتواضعه وخلقه ... وتواصله الدائم
مرورك على متصفحي أعتز به دائماً وأبدا ..
في حرز المولى ...
د. رجاء بنحيدا غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
إيقاع, الشاعر, تختار//, سقيرق, عليك, ومعنى, وكان, طلعت, قصيدة


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
اختيار قصيدة " وكان عليك أن تختار" للترجمة" رشيد الميموني Talaat Skairek-Translate his poems, and various of Literary texts 1 26 / 11 / 2020 10 : 02 AM
قصيدة ( نَمْ هَنيئًا يَا صَدِيقِي) إلى روح أخي الشاعر طلعت سقيرق / شعر ياسين عرعار ياسين عرعار الشعر العمودي 6 26 / 09 / 2012 47 : 01 AM
(( وتر الجبال )) قصيدة الشاعر عادل سلطاني في رثاء الشاعر الكبير طلعت سقيرق ( فيديو) هدى نورالدين الخطيب قصائد ونصوص الرثاء 3 18 / 02 / 2012 41 : 09 PM
وكان عليك ان تختار طلعت سقيرق الشعر 4 16 / 05 / 2008 09 : 11 PM
وكان عليك أن تختار - طلعت سقيرق قاسم فرحات الشعر المعاصر 0 14 / 02 / 2008 39 : 10 AM


الساعة الآن 05 : 10 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education

الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية

خدمة Rss ||  خدمة Rss2 || أرشيف المنتدى "خريطة المنتدى" || خريطة المنتدى للمواضيع || أقسام المنتدى

|