بــث حـصــري
حصريا،بثت مرآتها مشاهد حية..عن تراجيديا بطلها الزمن ومسرحها محياها..مشهد يروي قصة العبث بسطح تضاريسه..صوبت فوهة مقلتيها نحو المرآة ونحو طابور أدواة زينتها..موجهة سهام النقد لنفسها :"كيف لي أن أصدق سيناريو سخيف على شاشة منتهية الصلاحية؟؟!!.."
نور الأدب (تعليقات الفيسبوك)
|