الأديبة الألقة نصيرة
إن قصيدتك (( الخاطرة)) الرسولة ، لا أراها بعيدة ولا تائهة ، بل وفية لك ، وقد حفظت وصانت أقحوانة وصاياك الرائعة الأنيقة ..
((إمرأة مثلي لماذا تكون خفيفة كأصغر بتلة في تاج الأقحوانة الأبيض وعميقة كالظلام المسافر في فراغ الساق الطالع من الأرض بالحياة؟ أيّ معادلة معقدّة الرّهف أتمتمها للورق وأراها تتنفسّ وتُبحر لتطول وتكفي؟))
في ظرف أنثوي يشع نورا ودفئا وجمالا ..
تحيتي ومحبتي..